أحدث الأخبار مع #تنصت


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
مسلسل الثعلب فى ملعب أندرلخت.. زرع أجهزة تنصت لتسجيل لقاءات نواب أوروبيين
على طريقة مسلسل الثعلب الذى تم إنتاجه عام 1993 من بطولة نور الشريف وصلاح ذو الفقار وإيمان، والذى تناول زرع أجهزة تنصت دقيقة داخل أحد المقار السرية للموساد بإحدى العواصم الأوروبية، لتسجيل جلسات التعاون بين مخابرات أوروبية وشرقية. وعلى نفس المنوال قامت أجهزة الأمن البلجيكية بزرع أجهزة تنصت في مقصورة خاصة باستاد أندرلخت، استأجرتها إحدى الشركات الصينية، لمراقبة لقاءات جمعت أعضاء فى البرلمان الأوروبى خلال مباريات كرة القدم، بحسب مجلة "بولتيكو" الأوروبية. وتشمل التحقيقات أيضًا تسجيل محادثات في سيارة أحد كبار جماعات الضغط لدى الشركة، في إطار تحقيق واسع في مزاعم فساد بدأت في مارس -وذلك وفق ما نقلته مجلة بولتيكو اليوم الجمعة. ويشتبه المحققون في أن استخدام الشركة للمقصورة – التي استأجرتها مقابل نحو 50 ألف يورو لموسم 2024/2025 – كان جزءًا من استراتيجية أوسع للتأثير على صانعي القرار في بروكسل عبر هدايا، ورحلات مدفوعة، ودعوات فاخرة، وبحسب سجلات التنصت، كان الهدف من اللقاءات هو "تليين" مواقف النواب تجاه الشركة. ونفذت السلطات البلجيكية مداهمات لأكثر من 20 موقعًا في بلجيكا والبرتغال، وطلبت رفع الحصانة عن عدد من النواب الأوروبيين، بينهم المالطي دانيال أَتارد والبلغاري نيكولا مينتشيف، اللذان أقرّا بحضور مباريات في أندرلخت لكن دون علمهما بأن الدعوات جاءت من الشركة الصينية. ولم يُوجَّه أي اتهام رسمي بعد، لكن هذه القضية تعيد تسليط الضوء على مدى هشاشة ضوابط الأخلاقيات في البرلمان الأوروبي، وعلى تزايد القلق من محاولات الصين التأثير في السياسة الأوروبية من خلال جماعات الضغط والامتيازات الموجهة للنواب.

العربية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
أبل تعتزم دفع 100 مليون دولار تعويضات لمستخدمي أجهزتها بسبب عمليات التنصت
تعتزم شركة"أبل" الأميركية دفع مبالغ ضخمة تصل في مجموعها إلى 100 مليون دولار أميركي، وذلك كتعويضات لمستخدمي أجهزتها الذين تبين أن بعضهم كان ضحية لعمليات تنصت غير قانونية قامت بها الشركة في السنوات الماضية. ومن المفترض أن يتمكن أي شخص في العالم من الانضمام لمطالبة الشركة بهذه التعويضات في حال كان ضحية محتملة لهذا التجسس، بما في ذلك المستخدمين الموجودين في دول الخليج والدول العربية الذين سيكون بمقدور بعضهم مطالبة الشركة بهذا التعويض. وقال تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية Business"، إن أي شخص امتلك جهازاً من "أبل"، سواء هاتف "آيفون" أو غيره، خلال العقد الماضي فقد يكون مؤهلاً للمطالبة بجزء من دعوى قضائية جماعية بقيمة 95 مليون دولار مرفوعة ضد عملاق التكنولوجيا. وبحسب التقرير فوفقاً للدعوى ربما تكون أجهزة آيفون وآيباد وساعات آبل وأجهزة ماك بوك، التي يعود تاريخها إلى عام 2014، قد سجلت سراً محادثات مستخدميها الخاصة في حال قامت هذه الأجهزة بتفعيل مساعد أبل الصوتي "سيري" عن غير قصد. وقد نصحت دعوى "لوبيز ضد آبل" أي شخص يعتقد أن "سيري" تجسس على مكالماته السرية أو الخاصة بين 17 سبتمبر 2014 و31 ديسمبر 2024 بتقديم مطالبة بالتعويض. وتشمل الدعوى أيضاً أجهزة آي ماك من آبل، وأجهزة بث آبل تي في، ومكبرات صوت هوم بود، وأجهزة آي بود تاتش. وعلى الرغم من نفي شركة آبل تجسس أجهزتها على المستخدمين، إلا أن الشركة التي تبلغ قيمتها 3 تريليونات دولار توصلت إلى تسوية في القضية، حيث وافقت على منح المستخدمين ما يصل إلى 20 دولاراً أميركياً لكل جهاز (Siri) في مطالباتهم. ومع ذلك، قد يقل هذا المبلغ في نهاية المطاف حسب عدد الأشخاص الذين يقدمون مطالبات ضد "أبل". كما يمكن لكل عميل المطالبة بما يصل إلى خمسة أجهزة أبل فقط، مما يعني أن أقصى حد يمكن للشخص استرداده من قضية التجسس المزعومة هو 100 دولار أميركي. وأمام مستخدمي أبل مهلة حتى 2 يوليو 2025 لتقديم مطالباتهم في التسوية، ويمكن القيام بذلك عبر الموقع الإلكتروني الخاص بهذه القضية. وتقول "ديلي ميل" إن بعض عملاء آبل تلقوا بريداً إلكترونياً أو خطابًا عبر البريد يتضمن رمز تعريف المطالبة ورمز تأكيد يسمح لهم بتقديم التسوية على الفور. لكن الصحيفة تؤكد أيضاً أنه على الرغم من تلك الرسائل فإن المستخدم ليس بحاجة إلى استلام إشعار لتقديم مطالبة، وبالنسبة لأولئك الذين يقدمون مطالبات عبر موقع التسوية، سيتعين عليهم التأكيد بأنهم تعرضوا لتنشيط غير مصرح به لمساعد (Siri) الصوتي الخاص بهم أثناء إجراء محادثة خاصة. وإذا لم يكن مستخدمو أبل متأكدين من حدوث ذلك بالفعل، فيمكنهم معرفة ما إذا كانوا مؤهلين للتسوية من خلال التحدث مع مسؤولي الدعوى القضائية عبر الموقع الإلكتروني أو عبر الهاتف. ورُفعت الدعوى أمام المحكمة الفيدرالية عام 2021 بعد أن ادعى بعض مستخدمي أبل أن الشركة حصلت على تسجيلات محادثاتهم الخاصة وتشاركتها مع جهات خارجية بعد تفعيل ميزة "سيري" على أجهزتهم دون علمهم. وزعم المدعون في الدعوى، ومن بينهم المدعية الرئيسية فوميكو لوبيز، أنهم تلقوا إعلانات مستهدفة بناءً على المواضيع التي نوقشت في محادثاتهم الخاصة بالقرب من الأجهزة المزوّدة بنظام "سيري".

العربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
المستهلكون الذين يمتلكون أجهزة مزودة بـ"سيري" مؤهلون لتقديم مطالبة مالية كجزء من تسوية "أبل" البالغة 95 مليون دولار
قد يكون المستهلكون الذين يمتلكون أجهزة مزودة بخاصية سيري - بما في ذلك أجهزة آيفون وماك بوك وأجهزة أبل تي في - مؤهلين لتقديم مطالبة مالية كجزء من تسوية أبل البالغة 95 مليون دولار أميركي، وذلك على خلفية مزاعم تنصت المساعد الصوتي عليهم. تنبع هذه التسوية من دعوى قضائية رفعتها فوميكو لوبيز، المقيمة في كاليفورنيا والتي كانت تمتلك عدة أجهزة أبل ، ومستهلكين آخرين زعموا أن سيري تنصت على محادثات خاصة أو سرية. وتزعم الدعوى القضائية أن هذه المحادثات تمت مشاركتها بعد ذلك مع جهات خارجية، مثل المطاعم وماركات الملابس، والتي استهدفت لوبيز ومستهلكين آخرين بإعلانات في محرك بحث أبل ومتصفح سفاري، بحسب ما ذكره موقع "CBS"، واطلعت عليه "العربية Business". ينفي موقع التسوية جميع الادعاءات الواردة في الدعوى، وينفي قيام أبل بأي فعل غير لائق أو غير قانوني. رغم موافقة شركة أبل على التسوية في وقت سابق من هذا العام، يُمكن للمستهلكين الآن تقديم مطالبات للحصول على حصة من الاتفاقية البالغة 95 مليون دولار. من يحق له تقديم مطالبة؟ وفقاً لموقع التسوية، يحق للأشخاص الذين امتلكوا أجهزة آيفون مُزودة بخدمة Siri وأجهزة أبل أخرى بين 17 سبتمبر 2014 و31 ديسمبر 2024، والذين "تعرضوا لتنشيط غير مقصود لخدمة Siri أثناء اتصال سري أو خاص"، تقديم مطالبة. ما هو المبلغ الذي يمكنني الحصول عليه من تسوية أبل؟ يعتمد الأمر على عدد الأشخاص الذين يُقدمون المطالبات، ولكن يُشير موقع التسوية إلى وجود حد أقصى قدره 20 دولاراً لكل جهاز مُزود بخدمة "سيري". هذا يعني أن المستهلك الذي يمتلك جهاز "آيفون"، أو جهاز "ماك بوك"، أو "ساعة أبل" قد يحصل على ما يصل إلى 60 دولاراً، على سبيل المثال. ويمكنك تقديم مطالبة لما يصل إلى 5 أجهزة تدعم Siri، بحد أقصى 100 دولار أميركي، وفقاً لموقع التسوية. كيف أقدم مطالبة؟ تلقى بعض المستهلكين بريداً إلكترونياً أو بطاقة بريدية تُعلمهم بتسوية "أبل"، مع رقم تعريف المطالبة ورمز التأكيد. يمكن لمستلمي هذه الرسائل أو البطاقات البريدية استخدام رقم تعريف المطالبة ورمز التأكيد لتقديم مطالبة في موقع التسوية بحلول 2 يوليو 2025. ولكن إذا لم تتلقَّ بريداً إلكترونياً أو بطاقة بريدية ولكنك تعتقد أنك مؤهل للتسوية، فلا يزال بإمكانك تقديمها بالنقر على "مطالبة جديدة" على نفس الرابط. سيُطلب منك إدخال معلومات مثل اسمك وعنوانك وإثبات شراء جهاز Apple الذي يؤهلك للتسوية. متى يمكنني الحصول على دفعة التسوية؟ ليس قبل وقت لاحق من هذا العام على أقرب تقدير. من المقرر عقد جلسة الموافقة النهائية على التسوية في 1 أغسطس 2025، الساعة 9 صباحاً، ولكن قد يكون هناك استئناف قد يؤخر صرف التعويض، وفقاً لموقع التسوية الإلكتروني. وينص الموقع على أنه "في حال عدم وجود استئناف، ستتم معالجة استحقاقات التسوية الخاصة بك على الفور. يُرجى التحلي بالصبر". كيف سأستلم التعويض؟ عند تقديم طلبك، سيُسأل عما إذا كنت ترغب في إرسال الدفعة عبر شيك ورقي أو شيك إلكتروني أو إيداع مباشر.


صحيفة الخليج
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
وثيقة صادمة منسوبة لـ CIA تحدد مواقع كائنات فضائية تعيش على الأرض
أثارت مجموعة من الوثائق السرية التي يُزعم أنها تابعة لوكالة الاستخبارات الأمريكية (CIA) ضجة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث ورد فيها تحديد مواقع 3 قواعد للكائنات الفضائية، منها اثنتان على كوكب الأرض، والثالثة خارج الكوكب. وبحسب ما تم تداوله، فإن القاعدتين الأرضيتين تقعان في جبال الهيمالايا وقارة القطب الجنوبي (أنتاركتيكا)، بينما القاعدة الثالثة يُعتقد أنها تقع على سطح قمر خارجي. وقد تم تسريب هذه المعلومات من خلال ملفات أُفرج عنها في إطار قوانين حرية المعلومات، وهو ما دفع العديد من المهتمين بنظريات الكائنات الفضائية إلى الربط بين هذه المواقع وظواهر غامضة تم الإبلاغ عنها سابقاً. البداية من مشروع ستار غيت الوثائق التي جرى الحديث عنها لم تثبت صحتها بعد من جهات رسمية، إلا أن انتشارها السريع على وسائل التواصل الاجتماعي أثار موجة من الجدل، ما بين مؤمنين بوجود حضارات غير أرضية، وبين من اعتبر الأمر جزءاً من نظرية مؤامرة جديدة. وإذا ربطنا تلك الوثائق، بما ورد في تقرير لوكالة الاستخبارات الأمريكية(CIA) تم رفع السرية عنه نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية في وقت سابق، فإن الأمر قد لا يكون مجرد خيال بعد الآن. وكشف ذلك التقرير أن عملاء الـCIA لم يدخروا جهداً خلال ذروة الحرب الباردة، في البحث عن أي وسيلة يمكن أن تمنح الولايات المتحدة تفوقاً على الاتحاد السوفييتي. وشمل ذلك الخوض في مجالات غريبة، مثل أبحاث التحكم العقلي، وحتى تركيب أجهزة تنصّت على القطط. أحد تلك المشاريع التي تندرج تحت الأبحاث الغريبة كان مشروع يُعرف باسم «مشروع ستارغيت»، والذي شهد قيام وكالة الاستخبارات المركزية باستكشاف إمكانية «الرؤية عن بُعد». وهي فكرة تفترض أن بعض الأفراد الذين يمتلكون قدرات نفسية خاصة يمكنهم جمع معلومات عن أماكن أو أشخاص بعيدين باستخدام العقل فقط، دون الحاجة لأي اتصال مادي. وقد تم رفع السرية عن ملفات مشروع ستارغيت في عام 2000، ما أتاح للعامة الاطلاع على وثائق تحمل عناوين مثيرة، مثل: وصف للأشخاص المرتبطين بقواعد الكائنات الفضائية. وفقاً لأحد تلك الوثائق التي نشرتها ديلي ميل، ادعى أحد المشاركين في التجارب أنه خاض تجربة الرؤية عن بُعد لزيارة ثلاث قواعد لكائنات فضائية، من بينها قاعدتان تقعان على كوكب الأرض. وعند تتبع وصف القاعدتين الأرضيتين، فإن إحداهما تقع في جبل هايز بولاية ألاسكا، بينما تقع الأخرى إما في أمريكا الجنوبية أو إفريقيا. أما القاعدة الثالثة، فتوجد على تيتان، وهو أكبر أقمار كوكب زحل. وعلى الرغم أن المشارك لم يقدّم وصفاً دقيقاً لتصميم القواعد نفسها، فإنه ذكر أن جميع الكائنات كانت تعمل في مهام متنوعة، من بينها العمل على لوحات تحكم دائرية الشكل. كما وصف الشخص الذي خضع للاختبار أحد الكائنات بأنها أنثى جذابة ذات شعر بني يصل إلى الكتفين. في نهاية المطاف، تم إلغاء المشروع عام 1995، بعد أن خلصت الوكالة إلى أن القدرات النفسية ليست أداة فعالة في جمع المعلومات الاستخباراتية. غزو فضائي من كوكب جديد كشف الباحثون مؤخراً عن كوكب خارج المجموعة الشمسية يُعتبر حتى الآن الأكثر قدرة من حيث إمكانية توفيره لمقومات الحياة للكائنات الفضائية. ودرست الحكومة الأمريكية احتمال حدوث غزو فضائي خلال خمسينيات وستينيات القرن الماضي. ويعود أول رصد معروف على نطاق واسع لجسم طائر مجهول يعتقد أنه محاولة غزو فضائي، إلى عام 1947، عندما ادّعى رجل الأعمال كينيث أرنولد أنه رأى عدداً من الأطباق الطائرة في ولاية واشنطن. ورغم أن الهوس بالأجسام الطائرة المجهولة ما زال مستمراً حتى يومنا هذا، فإن معدلات المشاهدة ارتفعت في فترات معينة من التاريخ. المشروع الأمريكي الأسترالي للأجسام الطائرة أظهرت وثائق متعددة رفعت عنها السرية ونشرتها مجموعة دعم الإفصاح الأمريكية أن العدد غير الطبيعي من البلاغات خلال خمسينيات وستينيات القرن الماضي دفع الحكومتين الأمريكية والأسترالية إلى إطلاق مشروع مشترك لتقييم التقارير المتعلقة بالكائنات الفضائية. وأشارت وثيقة مكوّنة من 58 صفحة نُشرت عبر الأرشيف الوطني الأسترالي إلى أن المشروع استمر من عام 1957 حتى 1971، وكان يهدف إلى تقييم احتمال حدوث غزو فضائي، عبر تتبع مسار الأجسام الطائرة. تزامن ذلك البحث مع مشروع أمريكي شهير أطلق عليه «بلو بوك» (Project Blue Book)، وهو عبارة عن دراسة أطلقتها القوات الجوية الأمريكية عام 1952، عقب سلسلة من مشاهدات الأجسام الطائرة فوق العاصمة واشنطن. وقد تم إلغاء مشروع «بلو بوك» في عام 1969، وتقرر تحويل التركيز نحو تثقيف الجمهور حول ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة، إلا أن الوثائق كشفت أن التحقيقات الاستخباراتية استمرت سراً. كما أشارت الوثائق إلى أن شخصيات بارزة مثل الأدميرال هيلينكوتر (مدير سابق للـ CIA) والرائد فورنيه صرحوا علناً بأن الحكومة الأمريكية كانت على علم بأن الأجسام الطائرة ذات أصل فضائي، لكنها أخفت الحقيقة عن المواطنين. وبحسب التقرير، تم تشديد القيود على مناقشة ظواهر الأجسام الطائرة المجهولة، ووُضع تهديد بالسجن حتى 10 سنوات وغرامة تصل إلى 10 آلاف دولار على كل من يتحدث من أفراد الخدمة. وفيما بعد، غيرت الـCIA استراتيجيتها تجاه هذه الظواهر، من محاولة تفسيرها إلى إضعاف مصداقية البلاغات بشكل ممنهج.