أحدث الأخبار مع #تنظيمالحوثي


٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
وزير دفاع إسرائيل يوجه تحذيرًا شديد اللهجة الى ايران والحوثيين
وجّه وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، تحذيراً شديد اللهجة إلى جماعة الحوثي في اليمن، وإلى إيران التي تدعمها، مؤكداً أن إسرائيل سترد بقوة على أي تهديد تتعرض له. وقال كاتس في بيان رسمي: "على الحوثيين أن يتوقعوا ردوداً موجعة من إسرائيل إذا استمروا في مهاجمتنا. الجيش الإسرائيلي على أتمّ الجاهزية لأي مهمة". وأضاف محذّراً طهران: "أوجّه تحذيراً إلى القيادة الإيرانية التي تموّل وتسلّح وتدير تنظيم الحوثي الإرهابي: زمن الحرب بالوكالة قد انتهى، ومحور الشر قد انهار. أنتم تتحمّلون المسؤولية المباشرة. ما فعلناه في بيروت ضد حزب الله، وفي غزة ضد حماس، وفي دمشق ضد نظام الأسد، وفي اليمن ضد الحوثيين، سنفعله في طهران إذا لزم الأمر". وختم تصريحه بالتأكيد على أن "إسرائيل لن تسمح لأي جهة بإلحاق الأذى بها".


معا الاخبارية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
تسريب أمريكي: إسرائيل زودتنا بمعلومات لاغتيال مسؤول حوثي
بيت لحم معا- ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلا عن مسؤولين أمريكيين كبيرين، أن إسرائيل زودت الولايات المتحدة بمعلومات استخباراتية حساسة "من مصادر بشرية" في اليمن، كجزء من هجوم استهدف "شخصية عسكرية رئيسية في تنظيم الحوثي". هذا ما تم الكشف عنه في مراسلات بين كبار المسؤولين في إدارة ترامب على تطبيق سيجنال. وبحسب الصحيفة الأميركية، فقد اشتكى مسؤولون إسرائيليون كبار لنظرائهم في الولايات المتحدة من نشر تصريح مستشار الأمن القومي مايك والز، الذي أفاد فيه بأن المبنى الذي دخل إليه مسؤول حوثي كبير تعرض للهجوم.

سرايا الإخبارية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
مكرم الطراونة يكتب: صيف لاهب قادم للمنطقة!
بقلم : مكرم أحمد الطراونة العدوان الصهيوني على قطاع غزة، والذي تجدد منذ يومين، يعيد خلط الأوراق في المنطقة بكاملها، إذ بات من المؤكد أن تل أبيب ماضية في مخطط الإبادة الجماعية والترانسفير لسكان القطاع، بينما تأتي "مباركة" واشنطن للعدوان كما الضوء الأخضر لتنفيذ هذا المخطط. الكيان الصهيوني أبلغ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل بدء عدوانه، ولا يبدو أن واشنطن تتذكر تصريحات ترامب وتأكيداته المستمرة بأنه يريد إنهاء هذه الحرب، أو تلك التصريحات التي أطلقها قبيل إعادة انتخابه، وهو أنه لا يسعى إلى إشعال الحروب، بل إلى إطفائها. دولة الاحتلال سوف تلجأ إلى الاستفادة القصوى من "التفويض" الأميركي الجديد، وسوف لن تتورع عن ارتكاب المذابح والتهجير، ما دام سيد البيت الأبيض يهز رأسه بالموافقة على هذه الأعمال. لكن الأمر يتعدى ذلك، فإدارة ترامب تعمد بنفسها إلى إشعال المنطقة، من خلال القصف الذي تنفذه على اليمن الشقيق، مستهدفة تنظيم الحوثي. التعثر في التوصل إلى بدء المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، خرقه الاحتلال بضغطه من أجل تمديد المرحلة الأولى، بينما أرادت حركة حماس أن يلتزم الاحتلال بالاتفاق، وأن يدخل المرحلة الثانية، والتي تستوجب انسحابا كاملا لجيش الاحتلال من غزة، وتشمل أيضا إطلاق سراح جميع الأسرى الصهاينة الأحياء. لكن إنهاء العدوان لا يصبّ في مصلحة رئيس وزراء الكيان، بنيامين نتنياهو، ولا أعضاء حكومته اليمينية المتطرفة، لذلك فهو يهرب إلى الأمام من الاستحقاقات الداخلية، ويشعل فتيل العدوان الذي يعتقد أنه الطريق الوحيد للإبقاء على تماسك ائتلاف حكومته من جهة، ويدغدغ عواطف اليمين الصهيوني الذي يتنامى داخل الكيان، والذي يؤمن بـ"إسرائيل الكبرى"، بغض النظر عما تستوجبه مثل هذه التسمية العنصرية. في الأثناء، لا نرى أحدا في واشنطن يقول شيئا عن المبادرة العربية التي تمّ إطلاقها أخيرا في مؤتمر القاهرة، والتي تقدم خطة، اعتبرتها دول عديدة بأنها ملائمة لإعادة إعمار القطاع دون ترحيل سكانه، وتأهيل السلطة الفلسطينية وتمكينها من بسط سلطتها فيه. يبدو واضحا أن تل أبيب لا تبحث عن تحقيق أهداف تتعلق بالتهدئة، بل عن حرائق جديدة تمكنها من لعب الدور الذي تجيده، وهو الاستيلاء على أراض جديدة تمكنها من توسيع مستعمراتها، وهو ما نراه واضحا كذلك في سلوكها العدواني داخل مناطق الضفة الغربية المحتلة، وشنها العديد من الهجمات على التجمعات السكانية فيها، خصوصا على المخيمات التي تحاول أن ترحّل سكانها، وأن تنهي كل ما يتعلق بها، بما فيها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، التي لا تخفي مخططاتها تجاهها، ومحاولاتها إنهائها، ودفع دول العالم لسحب اعترافها بها، تمهيدا لإسقاط حقوق الفلسطينيين المهجرين. كما نراه واضحا في احتلالها أجزاء واسعة من سورية، وعدم ترددها في تنفيذ اعتداءات متكررة في الأراضي اللبنانية، مع تأكيداتها المتكررة بأنها تعتزم الإبقاء على تواجد قواتها في بعض الأراضي اللبنانية. المنطقة ليست في طريقها إلى التهدئة، بل على العكس من ذلك، فالحرائق تشتعل في كل مكان، خصوصا أن الاحتلال يستهدف الجميع اليوم، ولا يخفي نوازعه التوسعية باتجاه الدول المجاورة، في حين نرى إدارة الرئيس ترامب تستعدي دول العالم كله، بما فيه حلفاءه التقليديين، بينما تظل ملتزمة بدعم توجهات حكومة تل أبيب المتطرفة، بلا تردد. إنه صيف لاهب قادم على المنطقة، ولا أحد يدري ما الأحداث التي سوف يجلبها معه!

سرايا الإخبارية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
بالفيديو .. "إسرائيل لم تخسر ومصر خسرت مليارات" إعلامي مصري ينتقد الحوثيين بعد الغارات الامريكية
سرايا - هاجم الإعلامي المصري، أحمد موسى، حركة "أنصار الله" الحوثية في اليمن، وذلك عقب الغارات الأمريكية على مواقع الحركة، خلال الليلة الماضية. وقال موسى، عبر برنامجه "على مسؤوليتي" الذي يبثّ على قناة "صدى البلد" مساء السبت، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي لم تتأثر كما زعم الحوثيون، "ولم يضربوا سفينة إسرائيلية واحدة"، وفق تعبيره. وأضاف أنّ "إسرائيل لم تخسر خسائر كبيرة، كما أنها تستقبل احتياجاتها بالطيران أو البحر المتوسط، ولم يواجهوا أية مشكلة، بينما من تأثّر هي حركة التجارة العالمية، وقناة السويس، بعد عزوف السفن عن المرور في القناة والاتجاه إلى طريق رأس الرجاء الصالح، وهو ما تسبب في ارتفاع أسعار السلع بدول العالم". واسترسل موسى، بالقول: "مفيش مركب إسرائيلي اتضربت أو واحد إسرائيلي مات أو أصيب، لكن من تأثر؟ العالم كله ومصر خسرت 8 مليارات دولار بسبب أفعال تنظيم الحوثي". تجدر الإشارة إلى أنّ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن مساء السبت، أنّه أصدر أوامر للجيش الأمريكي، بشنّ عمليات عسكرية "حاسمة وقوية" ضد جماعة الحوثيين في اليمن. وذلك على خلفية إعلان الحوثيين استعدادهم لاستئناف العمليات العسكرية ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر اعتبارا من الثلاثاء المُقبل. إلى ذلك، اتّهم ترامب، في بيان رسمي، جماعة "أنصار الله" بتنفيذ ما وصفه بـ"هجمات إرهابية وعمليات قرصنة ضد السفن والطائرات الأمريكية في المنطقة"، مشيرا إلى أن رد إدارة سلفه جو بايدن، على تهديدات الحوثيين كان "ضعيفا بشكل مثير للشفقة؛ ما سمح للحوثيين بمواصلة هجماتهم دون رادع". وأكد ترامب أن الولايات المتحدة لن تتهاون في الرد على هجمات الحوثيين، وقال: "سوف نستخدم قوة ساحقة وقاتلة من أجل تحقيق أهدافنا؛ وإنّ الحوثيين قد تسببوا في شلّ حركة الشحن في أحد أهم الممرات المائية العالمية، ما أثّر سلبا على التجارة الدولية وانتهك مبدأ حرية الملاحة الذي تعتمد عليه الاقتصادات العالمية". ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، الذي تم التوصل إليه في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، علّق الحوثيون عملياتهم لاستهداف السفن قبل الإعلان عن عودة العمليات بسبب ما اعتبروه تعنتا إسرائيليا في مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق. بالفيديو.. "إسرائيل لم تخسر ومصر خسرت مليارات" إعلامي مصري ينتقد الحوثيين بعد الغارات الامريكية #سرايا #امريكا #عاجل — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) March 16, 2025


حضرموت نت
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
إعلامي مصري يهاجم الحوثيين: لم يستهدفوا سفينة إسرائيلية واحدة بينما خسرنا المليارات
شن الإعلامي المصري أحمد موسى هجوما حادا على حركة الحوثي في اليمن، بعد الغارات الأمريكية على مواقع الحركة الليلة الماضية. وقال موسى، عبر برنامجه 'على مسؤوليتي' المذاع عبر قناة 'صدى البلد' مساء السبت، إن إسرائيل لم تتأثر كما زعم الحوثيون، 'ولم يضربوا سفينة إسرائيلية واحدة'، على حد قوله. وأضاف أن إسرائيل لم تخسر خسائر كبيرة وتستقبل احتياجاتها بالطيران أو البحر المتوسط، ولم يواجهوا أية مشكلة، بينما من تأثر هي حركة التجارة العالمية وقناة السويس بعد عزوف السفن عن المرور في القناة والاتجاه إلى طريق رأس الرجاء الصالح، ما تسبب في ارتفاع أسعار السلع بدول العالم. وواصل: 'مفيش مركب إسرائيلي اتضربت أو واحد إسرائيلي مات أو أصيب، لكن من تأثر؟ العالم كله ومصر خسرت 8 مليارات دولار بسبب أفعال تنظيم الحوثي'. ومساء السبت، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه أصدر أوامر للجيش الأمريكي بشن عمليات عسكرية 'حاسمة وقوية' ضد جماعة الحوثيين في اليمن. واتهم ترامب في بيان رسمي جماعة 'أنصار الله' بتنفيذ 'هجمات إرهابية وعمليات قرصنة ضد السفن والطائرات الأمريكية في المنطقة'، واصفا رد إدارة سلفه جو بايدن على تهديدات الحوثيين بأنه 'ضعيف بشكل مثير للشفقة'، مما سمح للحوثيين بمواصلة هجماتهم دون رادع. وأكد ترامب أن الولايات المتحدة لن تتهاون في الرد على هجمات الحوثيين، قائلا: 'سنستخدم قوة ساحقة وقاتلة لتحقيق أهدافنا'، وأضاف أن 'الحوثيين تسببوا في شل حركة الشحن في أحد أهم الممرات المائية العالمية، مما أثر سلبا على التجارة الدولية وانتهك مبدأ حرية الملاحة الذي تعتمد عليه الاقتصادات العالمية'. جاء ذلك على خلفية إعلان الحوثيين استعدادهم لاستئناف العمليات العسكرية ضد السفن الاسرائيلية في البحر الأحمر اعتبارا من الثلاثاء. ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة 'حماس'، الذي تم التوصل إليه في 19 يناير الماضي، علق الحوثيون عملياتهم لاستهداف السفن قبل الإعلان عن عودة العمليات بسبب ما اعتبروه تعنت إسرائيلي في مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق