أحدث الأخبار مع #تنظيمغولن،


التحري
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- التحري
حملة أمنية في تركيا ضد سلسلة مطاعم 'شاورما'
شنت السلطات التركية حملة اعتقالات ضد مئات الأشخاص، المرتبطين بسلسلة مطاعم للشاورما، في ولايات تركية، بعد الاشتباه بصلتهم بجماعة فتح الله غولن المصنفة جماعة إرهابية في تركيا. وأشارت وسائل إعلام تركية، إلى أن 353 شخصا أوقفوا حتى الآن، مرتبطين بسلسلة مطاعم 'ماديونوز دونير'، والتي انتشرت بصورة واسعة في وقت قياسي في السوق، وجرت مداهمات واسعة لأشخاص مرتبطين بها. وقالت صحيفة صباح التركية، إن شخصيات كبيرة من الشركاء في الشركة القائمة على سلسلة المطاعم، لهم ارتباطات بجماعة غولن، وتظن السلطات أنهم كانوا يستخدومنها لعمليات تمويل الجماعة. ولفتت إلى أن التحقيقات أظهرت نمو سلسلة المطاعم بصورة غير عادية، ومنذ إنشائها قبل وقت قريب، باتت تملك 400 فرع منذ إنشائها، ونشرت إعلانات بصورة واسعة لزيادة الوصول إلى الجمهور وبذلت جهود لزيادة القيمة السوقية للشركة، والجهات المحاسبية والمستشارين الماليين لسلسلة المطاعم، كانوا خاضعين لإجراءات قانونية بسبب ارتباطهم بغولن. وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، إنه حتى بعد وفاة زعيم تنظيم غولن، 'فلا مجال للتراخي في الحرب على المنظمة الإرهابية الخائنة، وسنواصل بكل عزم ضد من يهددون سلامة دولتنا ومواطنينا'. فيما كشف الوزير أنه لم يكن يسمح بالانضمام إلى سلسلة المطاعم إلا للأفراد الحاصلين على توصيات تنظيمية من جماعة غولن، ما ساهم في استخدام هذه الشبكة لدعم أعضاء التنظيم ماليا، وجمع التبرعات لهم، مع تحويل الأموال إلى الخارج عبر الامتيازات الدولية للشركة. وقامت السلطات القضائية بتعيين وصي على الشركة التي تدير سلسلة المطاعم، من ضمن حملة التوقيفات، فيما تجري التحقيقات في المقر الرئيس للشركة المسؤولة عنها لكشف تعاملاتها المالية


ليبانون 24
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
انتشرت بشكل غير عاديّ.. حملة أمنية في تركيا ضد سلسلة مطاعم "شاورما"
شنت السلطات التركية حملة اعتقالات ضد مئات الأشخاص، المرتبطين بسلسلة مطاعم للشاورما، في ولايات تركية، بعد الاشتباه بصلتهم بجماعة فتح الله غولن المصنفة جماعة إرهابية في تركيا. وأشارت وسائل إعلام تركية، إلى أن 353 شخصا أوقفوا حتى الآن، مرتبطين بسلسلة مطاعم "ماديونوز دونير"، والتي انتشرت بصورة واسعة في وقت قياسي في السوق، وجرت مداهمات واسعة لأشخاص مرتبطين بها. وقالت صحيفة صباح التركية، إن شخصيات كبيرة من الشركاء في الشركة القائمة على سلسلة المطاعم، لهم ارتباطات بجماعة غولن، وتظن السلطات أنهم كانوا يستخدومنها لعمليات تمويل الجماعة. ولفتت إلى أن التحقيقات أظهرت نمو سلسلة المطاعم بصورة غير عادية، ومنذ إنشائها قبل وقت قريب، باتت تملك 400 فرع منذ إنشائها، ونشرت إعلانات بصورة واسعة لزيادة الوصول إلى الجمهور وبذلت جهود لزيادة القيمة السوقية للشركة، والجهات المحاسبية والمستشارين الماليين لسلسلة المطاعم، كانوا خاضعين لإجراءات قانونية بسبب ارتباطهم بغولن. وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، إنه حتى بعد وفاة زعيم تنظيم غولن، "فلا مجال للتراخي في الحرب على المنظمة الإرهابية الخائنة، وسنواصل بكل عزم ضد من يهددون سلامة دولتنا ومواطنينا". فيما كشف الوزير أنه لم يكن يسمح بالانضمام إلى سلسلة المطاعم إلا للأفراد الحاصلين على توصيات تنظيمية من جماعة غولن، ما ساهم في استخدام هذه الشبكة لدعم أعضاء التنظيم ماليا، وجمع التبرعات لهم، مع تحويل الأموال إلى الخارج عبر الامتيازات الدولية للشركة. وقامت السلطات القضائية بتعيين وصي على الشركة التي تدير سلسلة المطاعم، من ضمن حملة التوقيفات، فيما تجري التحقيقات في المقر الرئيس للشركة المسؤولة عنها لكشف تعاملاتها المالية. (عربي 21)


صحيفة سبق
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة سبق
"كباب الدونر" في قلب العاصفة.. تركيا تشن حملة أمنية كبرى ضد جماعة "غولن"
شنت السلطات التركية، اليوم الجمعة، حملة أمنية كبرى استهدفت سلسلة مطاعم شهيرة متخصصة في تقديم "كباب الدونر"، بتهمة استخدامها كواجهة لتمويل جماعة فتح الله غولن، وذلك ضمن تحقيق واسع النطاق امتد إلى 31 مدينة وأسفر عن اعتقال 353 شخصاً، بينهم 10 موظفين حكوميين. وأعلن وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، أن التحقيقات كشفت عن "نمو قائم على المرجعية"، حيث لم يكن يُسمح بالانضمام إلى شبكة الامتياز التجاري إلا للأفراد الحاصلين على توصيات تنظيمية، ما ساهم في استخدام هذه الشبكة لدعم أعضاء التنظيم مالياً، وجمع التبرعات لهم، مع تحويل الأموال إلى الخارج عبر الامتيازات الدولية للشركة، وفقاً لما نقلته "العربية نت". كما أظهرت التحقيقات أن المتورطين لجؤوا إلى وسائل أخرى لغسل الأموال، مثل استخدام محلات المجوهرات كغطاء لتمرير التحويلات المالية غير المشروعة، في محاولة للتحايل على الرقابة. وأكدت السلطات أن أنشطة هذه الشركة كانت تحت المتابعة الدقيقة منذ فترة طويلة، ضمن جهود مكافحة تمويل الإرهاب. وتأتي هذه العملية في إطار الحملة المستمرة التي تقودها أنقرة ضد ما تصفه بـ"بقايا تنظيم غولن"، الذي تتهمه السلطات بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو 2016. ومنذ ذلك الحين، نفذت الحكومة التركية حملات اعتقال واسعة شملت الآلاف، إلى جانب فصل عشرات الآلاف من وظائفهم، وسط انتقادات دولية تتهم أنقرة بملاحقة المعارضين السياسيين تحت غطاء مكافحة الإرهاب.