أحدث الأخبار مع #تهجير


الغد
منذ 6 ساعات
- سياسة
- الغد
الأونروا: يجب رفع الحصار عن قطاع غزة
قالت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" أن الحصار وأوامر التهجير والقصف المكثف تفاقم الأزمة الإنسانية الحادة في قطاع غزة . اضافة اعلان وأضافت ان اليأس في غزة بلغ ذروته، حيث تبحث العائلات عن الطعام والإمدادات الأساسية بينما يجبر الآلاف على الفرار. وأكدت انه يجب رفع الحصار عن قطاع غزة.-(وكالات)


الجزيرة
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
حماس: تهديدات الاحتلال بالإخلاء والنزوح القسري لن تدفع شعبنا للاستسلام لمخططات الاقتلاع والتهجير
حماس: تهديدات الاحتلال بالإخلاء والنزوح القسري لن تدفع شعبنا للاستسلام لمخططات الاقتلاع والتهجير. نطالب المجتمع الدولي بإدانة جريمة اختطاف زوجة سرحان وطفله وبالتدخل الفوري لحمايتهما والإفراج عنهما. نحمل حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة زوجة سرحان وطفله وكل المختطفين في سجونه ومعتقلاته. اختطاف القوة الصهيونية زوجة وطفل الشهيد سرحان واستخدامهما دروعا بشرية انتهاك صارخ للأعراف الإنسانية. منع الشهيد أحمد كامل سرحان عملية اختطافه فشل جديد للجيش الفاشي وقيادته الإرهابية.


الميادين
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الميادين
بسبب "بوكو حرام" و"داعش".. فرار 20 ألفاً من ولاية بورنو النيجيرية
قال حاكم ولاية بورنو في شمال شرق نيجيريا، القريبة من الحدود مع الكاميرون، باباجانا زولوم، إن "ما لا يقل عن 20 ألف شخص فروا من مارتي بعد تزايد الهجمات التي يشنها متشددون إسلاميون في المدينة"، وذلك بعد 4 سنوات من عودة السكان إلى البلدة التي كانت تحت سيطرة المتمردين. وأجرى حاكم ولاية بورنو، باباجانا زولوم، زيارة إلى مدينة مارتي لتقييم الوضع الأمني ولقاء المسؤولين العسكريين هناك. وجاءت زيارته، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز"، عقب غارة على قاعدة مارتي العسكرية الأسبوع الماضي، حيث سيطر مسلحون عليها مؤقتاً، ما أسفر عن مقتل خمسة جنود على الأقل وفُقدان آخرين. اليوم 16:40 17 أيار وكان زولوم قال، للصحافيين يوم الأحد، إنه "تم إعادة توطين مارتي قبل حوالى أربع سنوات، ولكن لسوء الحظ، خلال الأيام الثلاثة الماضية، تعرضت للنهب وتم تهجير السكان مرة أخرى (...) غادر حوالى 20 ألف شخص مدينة مارتي متوجهين إلى مدينة ديكوا". وأضاف زولوم أن "ترك السكان للعيش في مخيم في بلدة ديكوا يشكل تهديداً كبيراً لأنه من شأنه أن يترك الشباب عرضة للتجنيد من قبل المتمردين". ومن المقرر أن يتوجه زولوم، الذي زار أيضاً ران، وهي بلدة أخرى تعرضت فيها قاعدة للجيش لهجوم الأسبوع الماضي، يوم الاثنين إلى منطقة كالاوا بالجي حيث قتل 23 مزارعاً على أيدي مسلحين مشتبه فيهم. يذكر أن حكومة ولاية زولوم أعادت توطين السكان في مارتي كجزء من برنامج لإغلاق مخيمات النازحين داخلياُ في مايدوجوري عاصمة بورنو، ودعمت الخطة كنموذج للمدن الأخرى التي كانت تحت سيطرة المتمردين في السابق. لكن العديد من سكان مارتي يخشون الآن أن تنقلب حياتهم رأسا على عقب إذا استمرت الهجمات.


البوابة
منذ 2 أيام
- سياسة
- البوابة
تعليق أميركي "رسمي" بشأن نقل سكان غزة إلى ليبيا
البوابة - نفت السفارة الأمريكية في ليبيا الأنباء المتداولة حول وجود خطة أمريكية لتهجير آلاف الفلسطينيين إلى ليبيا. وقالت السفارة عبر منشور لها على منصة "إكس": "التقرير حول خطط مزعومة لنقل سكان غزة إلى ليبيا، تقرير عارٍ عن الصحة". التقرير حول خطط مزعومة لنقل سكان غزة إلى ليبيا، تقرير عاري عن الصحة. — U.S. Embassy - Libya (@USEmbassyLibya) May 17, 2025 خطة لتهجير الفلسطينين وكان مسؤول أميركي سابق وآخرون، أشاروا في التقرير المذكور إلى أن الإدارة الأميركية تعكف على خطة لنقل نحو مليون فلسطيني من سكان غزة إلى ليبيا، بشكل دائم. في حين أكد باسم نعيم، المسؤول في حماس للشبكة الأميركية أن الحركة ليست على علم بأي مناقشات بشأن نقل فلسطينيين إلى ليبيا. وأكد أن "الفلسطينيين متجذرون في وطنهم، وملتزمون به بشدة، ومستعدون للقتال حتى النهاية والتضحية بأي شيء للدفاع عن أرضهم". علماً أن السلطات الليبية، فضلا عن السودانية، كانت أعلنت سابقا أيضا ألا خطط لاستقبال فلسطينيي غزة أو خطة أميركية نوقشت معهما في هذا الشأن. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أعلن قبل أشهر أنه يرغب في أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على قطاع غزة، وترحيل سكانه إلى مكان آخر. إلا أنه عاد وتراجع عن تلك الفكرة، بعد انتقادات عربية ودولية. المصدر: وكالات


الجزيرة
منذ 2 أيام
- منوعات
- الجزيرة
حين يصبح الهدم بداية جديدة.. نازحو الشمال السوري يعودون لديارهم
دمشق-"انتهت تلك الرحلة البائسة وحان وقت العودة"، بهذه الكلمات وصف محمد العمار سنوات تهجيره التي قضاها في مخيم الجزيرة بمنطقة أطمة في ريف إدلب الشمالي، بعد أن هدم خيمته، وحزم أمتعته، وعاد إلى بلدته في سهل الغاب في ريف حماة الغربي. تضم منطقة أطمة، الواقعة على الحدود السورية التركية، مئات المخيمات، يقطنها مئات آلاف النازحين، وقد بدأ العديد منهم بالمغادرة والعودة إلى منازلهم بعد تحرير مناطقهم من نظام الأسد. يقول العمار للجزيرة نت "مرت هذه الأيام علينا بقسوة، إنها ذكرى مؤلمة لا أتمناها حتى في المنام، كنت أشاهد أطفالي يرتجفون برداً كل شتاء، ويحترقون تحت سقف الخيمة الذي كان يشتعل نارًا في الصيف دون حول لي ولا قوة". ويضيف، أنه قرر هدم الخيمة لتبقى أثرًا لمعاناة المهجرين، رغم أنه كان قد طوَّرها قبل سنتين من النايلون إلى البناء الإسمنتي والطوب، لتخفف عنهم حر الشمس في تلك المناطق الخالية من الأشجار، ولكن دون جدوى. أطلال النزوح وفي مشهد يوحي بواقع جديد بعد تحرير المناطق وسقوط النظام، بدت العديد من المخيمات في ريف إدلب الشمالي خالية من ساكنيها، وتحولت إلى مساحات يشوبها الصمت والفراغ، وتشهد على واحدة من أقسى فصول النزوح السوري. إعلان وعند مدخل أحد المخيمات القريبة من بلدة قاح، تتناثر الخيام الممزقة، وأدوات الطبخ البسيطة، وملابس الأطفال التي لا تزال معلقة على حبال الغسيل المهترئة. يقول أحمد ديب، مدير مخيم، غادر نصف سكانه بمنطقة سرمدا في ريف إدلب الشمالي "رغم مغادرة معظم القاطنين، بقيت آثارهم واضحة في كل زاوية في المخيم". ويضيف للجزيرة نت، "داخل بعض الخيام يمكن رؤية الفراش المهترئ ولعب الأطفال المحطمة وكتبهم المدرسية التي تركوها خلفهم على عجل، بعد أن جاء قرار الرحيل سريعا بعد التحرير، أو ربما اضطراريا، دون قدرة على حمل الذكريات أو الممتلكات، فقد سئم الناس من عيشة الخيام". ورغم أن كثيرا من الأهالي -يواصل ديب- ربما لم تكن بيوتهم جاهزة، لكنهم قرروا نصب خيام مؤقتة داخل منازلهم المدمرة في قراهم، مفضلين حياة الريف على البقاء في المخيم، لعلهم يستطيعون استصلاح أراضيهم الزراعية، خاصة في ظل انعدام فرص العمل في المخيمات. أسباب البقاء ورغم هذا الإخلاء، لا يزال كثير من الأفراد والعائلات يقيمون في المخيمات لأسباب متعددة، منها غياب الخدمات الأساسية في مناطقهم، وتدمير منازلهم، وغياب المراكز الطبية، إضافة إلى الخشية من مخلفات الحرب. تقول عائشة النجار، وهي إحدى المعلمات المهجّرات منذ 6 سنوات، إنها اتخذت قرارا بعدم العودة إلى قريتها حاليًا لأسباب عدة، أهمها ارتباطها بعملها في التدريس، وعدم ترميم المدارس في قريتهم بعد. وتضيف أن الشوق للعودة يقض مضاجعهم، وأن الاجتماع مع الأقارب والأصدقاء حلم، لكن العودة في ظل غياب الكهرباء والمياه والمدارس والنقاط الطبية هي "انتحار" لأي عائلة، لأنه لا توجد مقومات للحياة. من جهته، يقول أيهم العبد الله، وهو مهجر من ريف إدلب الشرقي: إن العمل يحول دون عودة قسم كبير من النازحين، وإن الذين فتحوا مصالح تجارية ودفعوا أموالاً خلال سنوات النزوح في مناطق الشمال السوري لا يمكن أن يتركوها فوراً ويعودوا إلى مناطقهم ليجلسوا دون عمل. ويضيف للجزيرة نت، أن الحل الأمثل لتشجيع النازحين والمهجَّرين على العودة، هو إطلاق مشاريع لترميم منازلهم، وتشغيل عجلة الاقتصاد من مستثمرين لتنشيط الحركة التجارية في المناطق المدمرة. دعم العودة وفي السياق، أطلق نشطاء وإعلاميون سوريون مبادرة وطنية باسم "عودتهم حق"، تهدف إلى دعم عودة المهجَّرين والنازحين داخليًا إلى قراهم ومناطقهم الأصلية، خصوصا في شمال سوريا. وتسعى الحملة إلى تسليط الضوء على معاناة المهجرين في المخيمات، والمطالبة بتوفير الظروف المناسبة لعودتهم الكريمة والآمنة. وقال الإعلامي السوري محمد الفيصل، أحد المشاركين في الحملة، إن هدفها إعادة المهجرين إلى قراهم، مع التركيز على المناطق المتضررة من خلال المطالبة بترميم المدارس والمساجد والمراكز الصحية، مشيرًا إلى أن الحملة تسعى أيضًا إلى حشد الدعم الشعبي والإعلامي لقضية المهجرين. وتعمل الحملة -حسب الفيصل- على إنتاج مقاطع فيديو توعوية تُبرز معاناة المهجَّرين، وتنظيم فعاليات ميدانية في مناطق مثل إدلب و دمشق ، بهدف رفع الوعي وتشجيع المشاركة المجتمعية.