أحدث الأخبار مع #توترات_الشرق_الأوسط


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
أسهم الصين وهونغ كونغ تتراجع مع تأثر الأصول عالية المخاطر بسبب استهداف إيران
تراجعت أسهم البر الرئيسي الصيني وهونغ كونغ، يوم الجمعة، عاكسةً الخسائر التي لحقت بالأسواق الإقليمية، مع توجه المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن؛ رداً على الضربات الإسرائيلية على إيران التي صعَّدت التوترات في الشرق الأوسط. وأعلنت إسرائيل استهدافها منشآت نووية إيرانية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين، يوم الجمعة، في بداية ما حذَّرت من أنها ستكون «عملية مطولة»؛ لمنع طهران من صنع سلاح نووي. مع استراحة منتصف النهار، انخفض مؤشر «شنغهاي المركب» بنسبة 0.72 في المائة ليصل إلى 3378.01 نقطة، بينما انخفض مؤشر «سي إس آي 300» للأسهم القيادية بنسبة 0.76 في المائة ليصل إلى 3862.75 نقطة. انخفض مؤشر «شنتشن» الأصغر بنسبة 1.27 في المائة، وانخفض مؤشر «ChiNext Composite» للشركات الناشئة بنسبة 1.14 في المائة، وانخفض مؤشر «ستار 50» في شنغهاي، الذي يركز على التكنولوجيا، بنحو 1 في المائة. في هونغ كونغ، انخفض مؤشر «هانغ سنغ» القياسي بنسبة 0.7 في المائة ليصل إلى 23866.86 نقطة، بينما انخفض مؤشر «هانغ سنغ» الصيني للشركات بنسبة 0.89 في المائة ليصل إلى 8651.84 نقطة. وكان من بين الأسهم المتفوقة أداءً أسهم النفط والغاز، حيث قفز المؤشر الفرعي بنسبة 2.05 في المائة بحلول منتصف النهار. كما ضغط الطلب على الدولار الأميركي، بوصفه ملاذاً آمناً، على اليوان، حيث انخفض سعره الفوري في السوق المحلية بنسبة 0.13 في المائة ليصل إلى 7.1807 للدولار عند منتصف النهار تقريباً. بدت مؤشرات الأسهم الصينية الرئيسية على وشك الانخفاض الأسبوعي، على الرغم من أن الهدنة التجارية الأخيرة بين واشنطن وبكين قللت من خطر تصعيد الرسوم الجمركية على المدى القريب. وقالت شركة «بي سي إي» للأبحاث في مذكرة: «في حين أن التوترات الجيوسياسية (بين الولايات المتحدة والصين) ربما تكون قد هدأت مؤقتاً، فإن آفاق الاقتصاد الكلي للصين لا تزال هشة». ونتيجة لذلك، ودون دعم حاسم، تفتقر الأسهم الصينية إلى أي محفز للاتجاه نحو الارتفاع. من المتوقع أن ينخفض مؤشر بورصة شنغهاي للأوراق المالية بنسبة 0.22 في المائة خلال الأسبوع، بينما من المتوقع أن ينخفض مؤشر «سي إس آي 300» بنسبة 0.29 في المائة.


البيان
منذ 7 ساعات
- أعمال
- البيان
التوترات الإقليمية تهبط بكافة مؤشرات الأسواق العالمية
شهدت مؤشرات الأسواق العالمية تراجعات جماعية بسبب التوترات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط عقب الغارات الإسرائيلية على منشآت إيرانية، التي أججت التوتر وأثرت في شهية المخاطرة. فقد فتحت بورصة «وول ستريت» على انخفاض، الجمعة، حيث تراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 1.55% فاقداً ما يقارب 670 نقطة، وخسر مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» نحو 50 نقطة متراجعاً بنسبة 0.82%، ونزل مؤشر «ناسداك» المجمع بنسبة 0.81% فاقداً 161 نقطة. وانخفضت أسهم «إنفيديا» وغيرها من الأسهم التي قادت انتعاش السوق من أدنى مستوياته في أبريل، مع تخلي المستثمرين عن المخاطرة. وارتفعت أسهم النفط والدفاع. أضافت «إكسون» أكثر من 1%، بينما قفزت أسهم «لوكهيد مارتن» بنحو 3%. وقال مارك مالك، كبير مسؤولي الاستثمار في «سيبرت فاينانشال»: يضيف هذا الصراع تحديات إلى المخاوف الكبيرة أصلاً التي تسيطر على الأسواق، وهي مخاوف لن تزول. على أقل تقدير، سيكون لارتفاع أسعار النفط الخام، إذا استمر، تأثير شبه فوري على أرقام التضخم. كذلك فتحت الأسهم الأوروبية على انخفاض حاد للسبب ذاته، حيث فقد مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي 0.89%، واتجه المؤشر القياسي إلى تسجيل خسارة لليوم الخامس على التوالي وانخفاض أسبوعي. كذلك تراجع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 1.07%، وانخفض مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.39%، وتراجع مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 1.04%. وزاد هذا التوتر من الحذر في الأسواق المالية العالمية في وقت تحاول فيه تجاوز تبعات سياسة الرسوم الجمركية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتراجع قطاع السفر والترفيه 3.1%، وهوى سهم الخطوط الجوية البريطانية 4.8%، وفقد سهم «لوفتهانزا» 4.6%، وخسر سهم إيزي جيت 4.3%، وانخفض سهم شركة «كرنفال» المشغلة للرحلات البحرية 5%. أما شركات الطاقة فقد شهدت أسهمها ارتفاعات، وزاد سهما «شل» و«بي.بي» 1.9% لكل منهما. تراجع ياباني وفي طوكيو، انخفض مؤشر «نيكاي» مع بيع المستثمرين لأصول مرتفعة المخاطر، حيث تراجع المؤشر بنسبة 0.89% ليغلق عند 37834.25 نقطة، متماشياً مع تحركات العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، لكنه سجل مكاسب أسبوعية بنسبة 1.14%. وتراجع مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.95% إلى 2756.47 نقطة، وسجل مكاسب أسبوعية بلغت 0.5%. وقال ناوكي فوجيوارا، وهو من كبار مديري الصناديق في «شينكين أست مانجمنت»: اتجهت السوق لبيع الأسهم في ظل التخوف من المخاطر الجيوسياسية، لكن لم تقد تلك الأخبار إلى عمليات بيع ضخمة وسريعة لأن المستثمرين ما زالوا يريدون مراقبة تطور الهجمات. وتراجع سهم «طوكيو إلكترون» لصناعة معدات صناعة الرقائق الإلكترونية بنسبة 4.8%، ليشكل بذلك أكبر ضغط على مؤشر «نيكاي». وخسر سهم «فاست ريتيلينج» المالكة للعلامة التجارية للملابس «يونيكلو» ما نسبته 1.61%. وخسرت أسهم الشركات التي تصدر منتجاتها مع ارتفاع الين، إذ هوى سهم «تويوتا موتور» و«نيسان موتور» 2.35% و1.26% على الترتيب. وصعدت قطاعات الطاقة مع ارتفاع أسعار النفط. وقفز قطاع شركات التنقيب 2.77% ليكون الأفضل أداء بين المؤشرات الفرعية في بورصة طوكيو وعددها الإجمالي 33. وزاد قطاع تكرير النفط 1.61%، وكسب قطاع المرافق 1.17%. واستفادت أيضاً الأسهم المرتبطة بالدفاع، إذ صعد سهما «ميتسوبيشي هيفي إنداستريز» للصناعات الثقيلة و«آي.إتش.آي» بنسبة 2%. «ستاندرد آند بورز» 0.82% (تراجع) «فايننشال تايمز» 0.39% (تراجع)


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
مصادر تتحدث عن خلفية التحركات الأمريكية لإجلاء الموظفين غير الأساسيين من الشرق الأوسط
ولم يتضح بعد سبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف، لكن مسؤولا في وزارة الدفاع (البنتاغون) قال إن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب "تطور التوتر في الشرق الأوسط". وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب على دراية بتحركات الموظفين الأخيرة. وفي حين أن أسباب المخاوف الأمنية المتزايدة في المنطقة غير واضحة، فإن عمليات المغادرة المخطط لها تأتي في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل مؤخرا، في ظل استمرار إدارة ترامب في السعي للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران. وقال المسؤول إن وزير الدفاع بيت هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط. وأضاف المسؤول أن "سلامة وأمن أفراد قواتنا المسلحة وعائلاتهم لا تزال على رأس أولوياتنا، وتراقب القيادة المركزية الأمريكية تطور التوتر في الشرق الأوسط". وتعمل وزارة الخارجية على مغادرة الموظفين غير الأساسيين من سفارات الولايات المتحدة في العراق والبحرين والكويت نظرا لتزايد المخاطر الأمنية في المنطقة، وفقا لمسؤول أمريكي منفصل ومصدر آخر مطلع على الأمر. وأضافت المصادر أنه سيتم أيضا إصدار أمر بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من القنصلية الأمريكية في أربيل، في كردستان العراق. كما صرح مسؤول حكومي عراقي بأن تحركات الموظفين "لا علاقة لها بالوضع الأمني في بلاده". وذكر ترامب، في وقت سابق من الأربعاء، أنه أصبح أقل ثقة في قدرته على إبرام اتفاق مع إيران للحد من طموحاتها النووية، قائلا إن طهران قد "تؤخر" إبرام اتفاق. وتابع، في مقابلة مع بودكاست صحيفة "نيويورك بوست": "أشعر بتراجع في ثقتي بالأمر، يبدو أنهم يماطلون، وأعتقد أن هذا مؤسف، لكنني الآن أقل ثقة مما كنت عليه قبل شهرين". وأردف: "حدث لهم أمر ما، لكنني أقل ثقة بكثير في إمكانية إبرام صفقة"، مشيرا إلى أن "حدسه" هو الذي ينبئه بأن الصفقة أصبحت بعيدة المنال. وذكرت مصادر لـ "CNN"، الأربعاء، أن ترامب طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التوقف عن الحديث عن هجوم على إيران، وفقا لمصدر مطلع على المحادثة، أجريت الاثنين. وقال ترامب لاحقا إن المكالمة سارت "بشكل جيد جدًا وسلس للغاية". وفي الشهر الماضي، ذكرت مصادر "CNN" أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية، وفقا لمسؤولين أمريكيين مطلعين على أحدث المعلومات الاستخبارية. وقال مصدران استخباراتيان إن الولايات المتحدة لاحظت مؤشرات على استعدادات عسكرية إسرائيلية، بما في ذلك نقل ذخائر جوية وإجراء مناورة جوية. وعلى الرغم من أن المسؤولين حذروا من أنه ليس من الواضح ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا، وأشاروا إلى وجود خلاف عميق داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل قرارا في نهاية المطاف. وحذر وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده، الأربعاء، من أنه في حال فشل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة واندلاع صراع، فإن الولايات المتحدة "ستجبر على مغادرة المنطقة". وقال إنه في مثل هذا السيناريو "سيتكبد الخصم بالتأكيد خسائر فادحة"، إلا أنه لم يحدد ما إذا كان "الخصم" هو الولايات المتحدة أم إسرائيل أم كليهما. وفي تصريحاته التي نشرتها وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا)، ذكر وزير الدفاع أن بعض المسؤولين من الجانب الآخر "أدلوا بتصريحات تهديدية، محذرين من صراع محتمل في حال عدم التوصل إلى اتفاق" في المحادثات الأمريكية الإيرانية. وقال: "في هذه الحالة، لن يكون أمام الولايات المتحدة خيار سوى مغادرة المنطقة، لأن جميع قواعدها في متناول الجيش الإيراني، ولن يترددوا في استهدافها جميعا في الدول المضيفة". المصدر: "CNN" أفادت قناة "سي بي إس" التلفزيونية الأمريكية أمس الأربعاء، بأن مسؤولين أمريكيين تلقوا معلومات تدل على أن إسرائيل مستعدة لتنفيذ عملية عسكرية ضد إيران. أفادت صحيفة "يديعوت أحرونت" العبرية بأن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط بحث ليل الأربعاء الخميس، مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو هاتفيا، حالة التوتر المتزايدة في الشرق الأوسط. قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرافض لامتلاك طهران للسلاح النووي يتماشى مع العقيدة الإيرانية، وقد يشكل أساسا لاتفاق نووي محتمل. صرح قائد القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) الجنرال مايكل كوريلا، أنه قدم للرئيس دونالد ترامب خططا عسكرية لضرب إيران وأنه مستعد للتنفيذ إذا ما تلقى الأوامر بذلك. أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الايرانية بهروز كمالوندي أن إيران سترد على الاقتراح الأمريكي بشأن الاتفاق النووي خلال الأيام المقبلة. أفادت شبكة "سي إن إن" الأمريكية نقلا عن مصادر مطلعة بأن الجولة السادسة من المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران حول الاتفاق النووي ربما لا تعقد لأنها باتت موضع خلاف بشأن التخصيب.