أحدث الأخبار مع #توروس،


مصر اليوم
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصر اليوم
تلاعب بالألفاظ.. هجوم روسي ضد ألمانيا بسبب صواريخ توروس
اتهمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، المستشار الألماني فريدريش ميرتس بمحاولة تضليل الرأي العام بشأن حقيقة الموقف الألماني من تزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى من طراز 'توروس'، مشيرة إلى أن التصريحات الأخيرة لميرتس لا تعكس رغبة حقيقية في السلام، بل تشكل 'تلاعبًا بالألفاظ'، بحسب تعبيرها. وفي تصريحات نقلتها شبكة 'آر تي' الروسية عبر منصة 'إكس'، قالت زاخاروفا: 'يبدو للوهلة الأولى أن هذا تأكيد لرغبة ألمانيا في التوصل إلى حل سلمي للنزاع في أوكرانيا، والحصول على مكان حول طاولة المفاوضات الجادة'، لكنها أضافت: 'لا تكونوا ساذجين.. هذا مجرد تلاعب بالألفاظ'، في إشارة إلى تصريحات ميرتس التي نفى فيها وجود خطط حالية لإرسال هذه الصواريخ إلى كييف. واعتبرت زاخاروفا أن مهمة ميرتس الحالية تتمثل في 'إخراج مسألة تسليم صواريخ توروس من النقاش العلني، وكأنها لم تكن موجودة أصلاً'، في حين أن الواقع – كما تقول – لا يبيّن بوضوح عدد الوحدات التي قد تكون سلمتها ألمانيا بالفعل أو توقيت ذلك. وألمحت إلى أن هناك ما يشبه التعتيم حول تفاصيل التعاون العسكري بين برلين وكييف. وجاءت هذه التصريحات عقب ما أعلنه ميرتس خلال مقابلة مع قناة 'زد دي إف' الألمانية، حيث قال إن… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
روسيا تحذر ألمانيا: صواريخ 'توروس' ستجعل برلين طرفاً مباشراً في حرب أوكرانيا
مرصد مينا في تصعيد جديد للتوتر بين موسكو وبرلين، حذّرت روسيا من أن أي استخدام لصواريخ 'توروس' الألمانية الصنع ضد منشآت حيوية داخل الأراضي الروسية سيُعتبر مشاركة مباشرة من ألمانيا في الحرب الدائرة في أوكرانيا. جاء هذا التحذير على لسان المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، التي صرحت، اليوم الخميس، أن مهاجمة منشآت روسية بصواريخ 'توروس' لا يمكن أن يتم دون مساعدة مباشرة من القوات الألمانية، ما يجعل ألمانيا طرفًا مباشراً في النزاع. وقالت زاخاروفا في تصريحاتها:'يبدو لي أنه سيكون من المفيد لزعيم الاتحاد الديمقراطي المسيحي، فريدريش ميرتس، أن يدرك أن الهجوم على أي منشأة حيوية للبنية التحتية في روسيا باستخدام صواريخ توروس، كجسر القرم مثلاً، سيُعد مشاركة مباشرة لألمانيا في العمليات العسكرية، مع ما يترتب على ذلك من عواقب'. وكان ميرتس، الذي يُتوقع أن يتولى منصب المستشار في ألمانيا خلال الأسبوعين المقبلين، قد عبّر عن دعمه لتزويد أوكرانيا بصواريخ كروز من طراز 'توروس'، مشيراً إلى أن ضرب جسر القرم قد يساعد كييف على إحراز تقدم استراتيجي في ساحة المعركة. تصريحات ميرتس أثارت ردود فعل شديدة من موسكو، حيث علّق نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، ديمتري ميدفيديف، على كلامه قائلاً عبر منصة 'إكس':'فكّر مرتين، أيها النازي'، في إشارة تهكمية إلى تاريخ والد ميرتس الذي خدم في جيش هتلر، بحسب تعبير ميدفيديف. في السياق ذاته، اتهم المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، الزعيم الألماني المرتقب بالسعي إلى تصعيد الحرب، منتقداً تصريحاته بشأن ضرورة تمكين الجيش الأوكراني من الخروج من وضعية الدفاع. ميرتس، من جهته، أكد خلال مقابلة مع القناة الأولى الألمانية أن الهدف من تزويد أوكرانيا بالصواريخ ليس إدخال ألمانيا في الحرب، بل منح كييف الوسائل التي تحتاجها لتغيير موازين القوى. وأضاف:'ينبغي السماح للجيش الأوكراني بالمبادرة، وتدمير جسر القرم قد يساعده على تحقيق تقدّم استراتيجي' يُذكر أن المستشار الألماني المنتهية ولايته، أولاف شولتس، كان قد رفض مراراً تزويد أوكرانيا بصواريخ 'توروس'، محذراً من أن استخدامها لقصف أهداف داخل روسيا قد يورّط ألمانيا بشكل مباشر في الحرب، وهو ما تسعى حكومته لتجنّبه. ويأتي هذا التصعيد في وقت حساس، خصوصاً بعد تسريب مكالمة بين ضباط ألمان ناقشوا خلالها إمكانية استهداف جسر القرم بصواريخ كروز ألمانية، الأمر الذي زاد من حدة التوتر بين موسكو وبرلين. ومع استمرار الجدل داخل ألمانيا، يبقى موقف الحكومة المقبلة حاسماً في تحديد طبيعة العلاقة مع روسيا ومستقبل الدعم العسكري لكييف، وسط تحذيرات متزايدة من انزلاق أوروبا نحو مزيد من التصعيد في واحدة من أخطر الحروب على حدودها منذ الحرب العالمية الثانية.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
روسيا تحذر ألمانيا: صواريخ "توروس" ستُدخل برلين في الحرب وتؤدي إلى عواقب خطيرة
روسيا تحذر ألمانيا: صواريخ "توروس" ستُدخل برلين في الحرب وتؤدي إلى عواقب خطيرة حشد نت - قسم الأخبار حذرت وزارة الخارجية الروسية، الخميس، من أن استخدام صواريخ "توروس" الألمانية لضرب منشآت حيوية داخل الأراضي الروسية، وفي مقدمتها جسر القرم، سيُعد بمثابة انخراط مباشر لألمانيا في العمليات العسكرية، مع ما يترتب على ذلك من عواقب خطيرة على برلين. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، للصحفيين: "يبدو أن زعيم الاتحاد الديمقراطي المسيحي بحاجة إلى أن يفهم أن ضرب منشآت حيوية كجسر القرم باستخدام صواريخ توروس، لن يكون مجرد دعم فني، بل مشاركة فعلية في الحرب إلى جانب نظام كييف". جاء هذا التحذير بعدما أعرب فريدريش ميرتس، زعيم "الاتحاد الديمقراطي المسيحي" والمستشار الألماني المحتمل، عن دعمه لفكرة تزويد أوكرانيا بصواريخ "كروز" ألمانية الصنع، ملمحًا إلى أن تدمير جسر القرم قد يمثل خطوة استراتيجية مفيدة لكييف. موسكو ترد بغضب أثارت تصريحات ميرتس عاصفة من الردود في موسكو، حيث وصف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري ميدفيديف، على منصة "إكس"، ميرتس بـ"النازي"، وقال: "فكر مرتين، أيها النازي"، في إشارة إلى خلفية والده الذي خدم في جيش أدولف هتلر. من جانبه، اتهم المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، ميرتس بمحاولة جرّ ألمانيا إلى تصعيد النزاع، واصفًا مواقفه بأنها "خطيرة وغير مسؤولة". دفاع ألماني مشروط وفي المقابل، دافع ميرتس عن موقفه في مقابلة مع القناة الأولى الألمانية، قائلاً إنه لا يسعى إلى تدخل بلاده المباشر في الحرب، بل يهدف إلى تمكين أوكرانيا من امتلاك زمام المبادرة ميدانيًا، مضيفًا: "يجب أن يخرج الجيش الأوكراني من حالة الدفاع فقط. ويجب أن نساعده ليكون قادرًا على اتخاذ قرارات حاسمة على الأرض". وأشار ميرتس إلى أن تدمير جسر القرم، الذي يربط روسيا بشبه الجزيرة، قد يُحدث تحولاً استراتيجيًا لصالح أوكرانيا، لافتًا إلى أن تسليم صواريخ "توروس" يجب أن يتم فقط بالتنسيق الكامل مع الحلفاء الأوروبيين. موقف المستشار شولتس في المقابل، يرفض المستشار الألماني الحالي، أولاف شولتس، حتى اللحظة، تزويد أوكرانيا بصواريخ "توروس"، محذرًا من أن استخدامها في قصف العمق الروسي قد يؤدي إلى تورّط مباشر لألمانيا في الحرب، وهو ما تسعى برلين إلى تجنّبه. يأتي ذلك بعدما كانت موسكو قد نشرت في وقت سابق تسجيلاً صوتيًا لضباط ألمان يناقشون سيناريوهات قصف جسر القرم باستخدام صواريخ "توروس"، ما زاد من حالة التوتر بين البلدين وأثار مخاوف من انزلاق ألمانيا إلى ساحة المواجهة. وفي ختام تصريحاته، أكد ميرتس أن موقفه لم يتغير منذ أن كان في المعارضة، قائلاً: "دعم أوكرانيا عسكريًا لا يعني التدخل في الحرب، بل منع روسيا من استغلال ضعف الغرب


الجمهورية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
روسيا تحذر ألمانيا: صواريخ توروس ستورطكم بشكل مباشر في حرب أوكرانيا
وقال فريدرش ميرتس، الذي سيتولى المستشارية الألمانية، إنه يدعم مسألة تزويد أوكرانيا ب صواريخ"كروز" ألمانية الصنع. وقالت زاخاروفا أن على زعيم "الاتحاد الديمقراطي المسيحي"، فريدريش ميرتس، أن يدرك أن الهجوم على المنشآت الروسية ب صواريخ" توروس" يعتبر مشاركة ألمانية في الصراع إلى جانب أوكرانيا. وقالت زاخاروفا للصحافيين: "يبدو لي أنه سيكون من المفيد لزعيم "الاتحاد الديمقراطي المسيحي" أن يدرك الآتي: نظرا لأنه من دون مساعدة مباشرة من العسكريين الألمان لا يمكن إطلاق هذه ال صواريخ المجنحة، فإن الهجوم على أي منشأة حيوية لبنية النقل الروسية - وقد حدد ميرتس جسر القرم كهدف - سيعتبر مشاركة ألمانية مباشرة في العمليات العسكرية إلى جانب نظام كييف، وما يترتب على ذلك من عواقب بالنسبة ل ألمانيا". وأثارت تصريحات فريدريش ميرتس، بشأن احتمال تدمير الجسر الروسي المؤدي إلى شبه جزيرة القرم، انتقادات حادة من جانب موسكو. وكتب نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، دميتري ميدفيديف، على منصة إكس:"فكّر مرتين، أيها النازي". ويأتي منشور الرئيس الروسي السابق تعليقا على تصريحات أدلى بها ميرتس في مقابلة مع القناة الأولى بالتلفزيون الألماني. وفي هذه المقابلة، لم يكتف ميرتس فقط بالإبقاء على انفتاحه على تزويد أوكرانيا ب صواريخ"كروز" من طراز " توروس"، بل إنه قال أيضًا إن تدمير جسر القرم يمكن أن يكون مفيدًا ل أوكرانيا. وقال ميدفيديف:" فريدريش ميرتس تطارده ذكرى والده الذي خدم في جيش (الزعيم النازي أدولف) هتلر". وبدوره، اتهم المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، المستشار الألماني المحتمل بالسعي إلى تصعيد الحرب في أوكرانيا. وكان ميرتس قال في المقابلة أيضا إنه يجب جعل الجيش الأوكراني في وضع يُمَكِّنه من تحديد جزء من مجريات الأحداث بنفسه. وتابع زعيم "الاتحاد المسيحي": "يجب أن يخرج الجيش الأوكراني من وضعية الدفاع"، لافتا إلى أن تدمير الجسر الذي يُعد أهم رابطة بين روسيا والقرم، يمكن أن يساعد أوكرانيا. وأضاف: "قد يكون ذلك وسيلة لجعل هذا البلد يتمكن أخيرًا من إحراز تقدم على صعيد الوضع الاستراتيجي". يذكر أن أوكرانيا أعلنت مرارًا، بعد عدة هجمات على الجسر، أنها تسعى إلى قصف الجسر. وكانت روسيا حذرت مرارًا من مثل هذا الهجوم. كما نشرت موسكو في وقت سابق تسجيلًا لمكالمة تم التنصت عليها بين ضباط في الجيش الألماني ناقشوا فيها بشكل محدد إمكانية تدمير جسر القرم باستخدام صواريخ"كروز". وقال ميرتس في المقابلة إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يتفاعل بشكل إيجابي مع الضعف وعروض السلام، وأردف أنه كان دائمًا منفتحًا على تزويد أوكرانيا ب صواريخ" توروس" عندما كان في صفوف المعارضة، مضيفًا أن هذا الموقف لا يزال قائمًا. وقال: "ليس لأننا نريد التدخل في هذه الحرب بأنفسنا، بل لأننا نريد تزويد الجيش الأوكراني بمثل هذه الأسلحة". في الوقت نفسه، أكّد ميرتس في رد على سؤال أنه لن يُقْدِم على ذلك إلا بالتنسيق مع الشركاء الأوروبيين. في المقابل، يرفض المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس بشكل قاطع تزويد أوكرانيا بهذا النوع من السلاح، لأن السياسي المنتمي إلى "الحزب الاشتراكي الديمقراطي" يخشى أن يؤدي ذلك إلى تورط ألمانيا في الحرب، على سبيل المثال، إذا استخدمتها أوكرانيا لقصف أهداف في عمق الأراضي الروسية.


نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : أوكرانيا: نواصل المناقشات مع ألمانيا بشأن توريد صواريخ توروس
الأربعاء 16 أبريل 2025 09:16 صباحاً نافذة على العالم - قال السفير الأوكراني لدى ألمانيا أوليكسى ماكييف، إن كييف تواصل مناقشاتها مع برلين بشأن توريد صواريخ توروس، وتتوقع دعما مستمرا من الحكومة الألمانية المستقبلية. وذكر السفير الأوكراني لدى ألمانيا أنه يتوقع من فريدريش ميرتس - المتوقع أن يصبح المستشار الألماني القادم - الوفاء بالتزاماته، إذ كان ميرتس قد أعرب سابقا عن دعمه لنقل صواريخ توروس إلى أوكرانيا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية. وأشار السفير الأوكراني إلى أن المسألة قيد النقاش، وقال إن الحاجة إلى مثل هذه الصواريخ ملحة، وأن القوات الأوكرانية ستكون فعالة للغاية في استهداف بعض الأصول العسكرية الروسية باستخدام هذه الأسلحة. وذكر ماكييف أن اتفاق الائتلاف الذي يخطط لتشكيل الحكومة الألمانية المقبلة يتضمن إشارات واعدة تمنح الأوكرانيين الثقة بالمستقبل، وقال "يظهر هذا الاتفاق أن أمن أوكرانيا ذو أهمية محورية لأمن ألمانيا، كما أنه يعكس طريقة تفكير جديدة تتبنى مبدأ أن القوة شرط أساسي للسلام، ومن المقرر زيادة الدعم العسكري لأوكرانيا بشكل كبير، وآمل أن تستثمر الحكومة الجديدة في الدفاع الأوكراني بشكل أكبر من ذي قبل". وأضاف السفير الأوكراني أن بلاده ستحتاج إلى مشاركة ألمانيا في قوات حفظ السلام الدولية. كما أكد أن أفضل ضمان أمني ليس فقط لأوكرانيا بل لألمانيا أيضا هو انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).