أحدث الأخبار مع #توريكينغ


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
لماذا "يتجاهل" الرجال طلبات المنزل؟ العلم يجيب عن الفارق السمعي
كشفت دراسة دولية جديدة نُشرت في مجلة Scientific Reports أن الرجال يتمتعون بحس سمعي أقل من النساء، بغض النظر عن البلد أو الخلفية الثقافية. وشملت الدراسة اختبارات على 450 شخصًا من 13 دولة حول العالم، بما فيها إنجلترا، الإكوادور، جنوب إفريقيا وأوزبكستان. فرق سمعي ملحوظ بين الجنسين أظهرت نتائج الدراسة أن النساء يمتلكن حساسية سمع أعلى بمعدل درجتين صوتيتين (2 ديسيبل) من الرجال، وهو فارق اعتبره الباحثون كبيرًا من الناحية العلمية، رغم أنه يبدو طفيفًا في الواقع. واعتبرت الأستاذة "توري كينغ" من جامعة باث أن هذا الفارق يمثل العامل الأهم في تفاوت القدرة السمعية بين الأفراد، متجاوزًا تأثير العمر نفسه. تشريح الأذن واختلافات هرمونية يُرجّح أن يكون سبب هذا الفارق ناتجًا عن اختلافات طفيفة في تشريح القوقعة بين الرجال والنساء، بالإضافة إلى تأثير الهرمونات أثناء النمو في الرحم. كما بيّنت الدراسة أن النساء يتفوقن أيضًا في اختبارات الإدراك السمعي وفهم الكلام، ما يشير إلى كفاءة أعلى في معالجة المعلومات السمعية على مستوى الدماغ. البيئة تؤثر أيضًا ثاني أقوى عامل مؤثر في السمع كان البيئة. فالأشخاص الذين يعيشون في مناطق غابات تمتعوا بحس سمعي أعلى، ربما بسبب الاعتماد على الأصوات الطبيعية للبقاء، بينما كان السمع الأضعف لدى من يعيشون في المرتفعات، بسبب العوامل البيئية كضعف الضغط الجوي أو انخفاض مستويات الأوكسجين. الحياة الحضرية وترددات الصوت لوحظ أيضًا أن سكان المدن يتمتعون بحساسية أعلى تجاه الترددات المرتفعة، في مقابل تراجع الحساسية تجاه الأصوات المنخفضة، ما قد يكون ناتجًا عن التكيّف المستمر مع ضجيج المرور والصخب الحضري. دلالة اجتماعية مثيرة النتائج تعزز فكرة أن سبب تجاهل بعض الرجال للطلبات اليومية في المنزل – مثل تنظيف المطبخ أو إخراج القمامة – قد لا يكون دائمًا متعمدًا، بل مرتبطًا بقدرة سمعية أقل تجاه بعض الترددات الصوتية. دراسة تعزز فهم اضطرابات السمع والتفاوتات العصبية قالت الدكتورة باتريسيا بالاريزك، المشرفة على البحث، إن الدراسة تُبرز أهمية أخذ العوامل البيولوجية والبيئية معًا عند دراسة السمع، ما قد يفتح الطريق لتحسين فهمنا لفقدان السمع واختلاف قدرة الأفراد على تحمّل الضوضاء.


جهينة نيوز
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جهينة نيوز
دراسة تكشف: النساء يسمعن أفضل من الرجال!
تاريخ النشر : 2025-04-08 - 01:39 am كشفت دراسة فرنسية حديثة نُشرت في مجلة Scientific Reports، أن النساء قد يكنّ أكثر حساسية في السمع مقارنة بالرجال، وذلك بعد فحص العلاقة بين الجنس والعمر والبيئة وحساسية الأذن. قاد فريق الدراسة الدكتورة باتريشيا بالاريزك من مركز التنوع البيولوجي والبحث البيئي في تولوز، حيث أجرت اختبارات سمعية على 448 شخصاً ينتمون إلى 13 مجتمعاً مختلفاً حول العالم. وأظهرت النتائج أن الجنس والبيئة هما العاملان الأكثر تأثيراً على حساسية السمع، يليهما العمر والفروق بين الأذنين اليمنى واليسرى. وأكدت بالاريزك أهمية أخذ كل من العوامل البيولوجية والبيئية في الحسبان عند دراسة السمع البشري، وفقاً لما ورد في "فوكس نيوز". تقنية TEOAE لقياس حساسية السمع استخدم الباحثون تقنية الانبعاثات السمعية الانتقالية (TEOAE)، لقياس استجابة القوقعة، وهي جزء من الأذن الداخلية، تجاه المحفزات الصوتية. تقوم هذه التقنية بتقييم قدرة القوقعة على إصدار أصوات رداً على نقرات صوتية خفيفة، ما يسمح بقياس دقيق لحساسية السمع. دراسة تكشف تأثيراً صادماً للباراسيتامول على خصوبة الرجال - موقع 24 يواجه العالم حالياً أزمة متزايدة في الخصوبة، مما يدفع الأزواج إلى اللجوء إلى إجراءات طبية معقدة ومكلفة للحصول على أطفال. النساء أكثر حساسية بمقدار ديسيبلين أظهرت الدراسة أن النساء يمتلكن حساسية سمعية أعلى بمقدار ديسيبلين مقارنة بالرجال، وذلك في جميع الفئات السكانية المدروسة. وأوضحت البروفيسورة توري كينغ من جامعة باث أن هذا الاختلاف يعود لاختلافات هيكلية دقيقة في الأذن الداخلية بين الجنسين، إضافة إلى التأثيرات الهرمونية أثناء النمو الجنيني. كما لفتت إلى أن النساء عادةً ما يحققن نتائج أفضل في اختبارات السمع وفهم الكلام، مما يعكس معالجة دماغية أكثر كفاءة. لكنها حذرت من أن الحساسية الزائدة قد تكون غير مفيدة في البيئات الصاخبة. البيئة تلعب دوراً رئيسياً في السمع كشفت الدراسة أن البيئة تؤثر على قدرة السمع أيضاً. فعلى سبيل المثال، أظهر سكان المدن استجابة أقوى للترددات العالية، بسبب التعرض المستمر لضوضاء المرور. أما الأشخاص الذين يعيشون في بيئات مرتفعة، فقد كانت استجابتهم أقل، في حين تمتع سكان المناطق الاستوائية بأعلى مستويات الحساسية السمعية. ويرجح الباحثون أن السبب يعود إلى التكيف مع البيئة، حيث تكون اليقظة السمعية أكثر أهمية للبقاء في البيئات البرية الهادئة. هل يتطور سمع البشر مع تغير البيئة؟ أشارت البروفيسورة كينغ إلى أن الإنسان لا يزال في حالة تطور مستمر، وطرحت تساؤلاً مهماً حول ما إذا كان السمع البشري سيتكيف تدريجياً مع أنواع البيئات المختلفة، أو ما إذا كانت هناك بالفعل تكيفات جينية تؤثر في هذا المجال. تابعو جهينة نيوز على


خبرني
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
دراسة تكشف: النساء يسمعن أفضل من الرجال!
خبرني - كشفت دراسة فرنسية حديثة نُشرت في مجلة Scientific Reports، أن النساء قد يكنّ أكثر حساسية في السمع مقارنة بالرجال، وذلك بعد فحص العلاقة بين الجنس والعمر والبيئة وحساسية الأذن. قاد فريق الدراسة الدكتورة باتريشيا بالاريزك من مركز التنوع البيولوجي والبحث البيئي في تولوز، حيث أجرى اختبارات سمعية على 448 شخصاً ينتمون إلى 13 مجتمعاً مختلفاً حول العالم. وأظهرت النتائج أن الجنس والبيئة هما العاملان الأكثر تأثيراً على حساسية السمع، يليهما العمر والفروق بين الأذنين اليمنى واليسرى. وأكدت بالاريزك على أهمية أخذ كل من العوامل البيولوجية والبيئية في الحسبان عند دراسة السمع البشري، وفقاً لما ورد في "فوكس نيوز". تقنية TEOAE لقياس حساسية السمع استخدم الباحثون تقنية الانبعاثات السمعية الانتقالية (TEOAE)، لقياس استجابة القوقعة، وهي جزء من الأذن الداخلية، تجاه المحفزات الصوتية. تقوم هذه التقنية بتقييم قدرة القوقعة على إصدار أصوات رداً على نقرات صوتية خفيفة، ما يسمح بقياس دقيق لحساسية السمع. النساء أكثر حساسية بمقدار ديسيبلين أظهرت الدراسة أن النساء يمتلكن حساسية سمعية أعلى بمقدار ديسيبلين مقارنة بالرجال، وذلك في جميع الفئات السكانية المدروسة. وأوضحت البروفيسورة توري كينغ من جامعة باث أن هذا الاختلاف يعود لاختلافات هيكلية دقيقة في الأذن الداخلية بين الجنسين، إضافة إلى التأثيرات الهرمونية أثناء النمو الجنيني. كما لفتت إلى أن النساء عادةً ما يحققن نتائج أفضل في اختبارات السمع وفهم الكلام، مما يعكس معالجة دماغية أكثر كفاءة. لكنها حذرت من أن الحساسية الزائدة قد تكون غير مفيدة في البيئات الصاخبة. البيئة تلعب دوراً رئيسياً في السمع كشفت الدراسة أن البيئة تؤثر على قدرة السمع أيضاً. فعلى سبيل المثال، أظهر سكان المدن استجابة أقوى للترددات العالية، بسبب التعرض المستمر لضوضاء المرور. أما الأشخاص الذين يعيشون في بيئات مرتفعة، فقد كانت استجابتهم أقل، في حين تمتع سكان المناطق الاستوائية بأعلى مستويات الحساسية السمعية. ويرجح الباحثون أن السبب يعود إلى التكيف مع البيئة، حيث تكون اليقظة السمعية أكثر أهمية للبقاء في البيئات البرية الهادئة. أشارت البروفيسورة كينغ إلى أن الإنسان لا يزال في حالة تطور مستمر، وطرحت تساؤلاً مهماً حول ما إذا كان السمع البشري سيتكيف تدريجياً مع أنواع البيئات المختلفة، أو ما إذا كانت هناك بالفعل تكيفات جينية تؤثر في هذا المجال.

السوسنة
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
النساء يتفوقن سمعياً على الرجال عالمياً
السوسنة- أظهرت دراسة حديثة أن النساء يتميزن بقدرة سمعية أفضل مقارنة بالرجال.وحسب شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد أُجريت الدراسة بواسطة باحثين من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في مدينة تولوز بفرنسا، وشملت 448 شخصاً من الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب أفريقيا وأوزبكستان، تم إخضاعهم لاختبارات سمع دقيقة.فقد قام الباحثون بقياس حساسية السمع باستخدام الانبعاثات الصوتية الأذنية المُستحثة مؤقتاً (TEOAE)، والتي تُقيِّم قدرة القوقعة على إنتاج ونقل استجابة صوتية بعد التحفيز الصوتي.والقوقعة هي تجويف حلزوني الشكل مملوء بسائل في الأذن الداخلية، يُحوِّل الموجات الصوتية إلى نبضات كهربائية يستطيع الدماغ تفسيرها.ومن خلال تحليل أنماط الانبعاثات الصوتية الأذنية المُستحثة مؤقتاً، اكتسب الباحثون رؤى قيِّمة حول كيفية استجابة القوقعة للمحفزات السمعية الخارجية.ولحساب حساسية السمع، استخدم الباحثون جهازاً صغيراً لتشغيل صوت طقطقة في أذن المشاركين في الاختبار، ثم سجَّل الجهاز الأصوات الدقيقة التي أرسلتها الأذن الداخلية استجابة لذلك.وتُوفر هذه الإشارات المُرتدة التي تُنتجها خلايا القوقعة، مؤشراً موثوقاً لمدى حساسية الأذن للصوت.وأخذت الدراسة في الاعتبار عدة عوامل قد تؤثر على السمع، بما في ذلك الجنس والسن والبيئة التي يعيش فيها المشاركون.وأظهرت النتائج أن حساسية السمع تتأثر بشكل أساسي بالجنس والبيئة، ثم السن.فطوال فترة الاختبار، أظهرت النساء باستمرار حساسية سمع أعلى من الرجال، بمعدل 2 ديسيبل (وحدة قياس مستوى شدة الصوت أو قوة الإشارة الصوتية)، في جميع الفئات السكانية التي شملتها العينة.وصرحت المؤلفة الرئيسية للدراسة، الدكتورة توري كينغ: «لقد فوجئنا باكتشاف أن حساسية السمع لدى النساء أعلى بمقدار 2 ديسيبل في جميع الفئات السكانية التي قمنا بقياسها. لا نعرف سبب ذلك حقاً، ولكن زيادة حساسية السمع في البيئات الصاخبة قد لا تكون دائماً أمراً جيداً، نظراً للتأثير الضار للضوضاء على الصحة العامة، مثل جودة النوم وزيادة أمراض القلب والأوعية الدموية».وفي حين أن اختلافات السن كانت أيضاً عاملاً مؤثراً على حساسية السمع (حيث يرتبط التقدم في السن بضعف السمع)، فإنها كانت أقل وضوحاً من الاختلافات بين الجنسين.وتضمنت النتائج الأخرى في الدراسة كيفية تأثير البيئات على حساسية السمع.فبالنسبة لسكان البيئات الحضرية، كانت حساسية السمع أعلى؛ نظراً للضوضاء المستمرة الناتجة عن حركات المرور، كما افترض الباحثون.وتم نشر الدراسة الجديدة في مجلة التقارير العلمية:


الشرق الأوسط
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
النساء يتمتعن بحاسة سمع أفضل من الرجال
كشفت دراسة جديدة أن النساء عموماً يتمتعن بسمع أفضل من الرجال. وحسب شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد أُجريت الدراسة بواسطة باحثين من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في مدينة تولوز بفرنسا، وشملت 448 شخصاً من الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب أفريقيا وأوزبكستان، تم إخضاعهم لاختبارات سمع دقيقة. فقد قام الباحثون بقياس حساسية السمع باستخدام الانبعاثات الصوتية الأذنية المُستحثة مؤقتاً (TEOAE)، والتي تُقيِّم قدرة القوقعة على إنتاج ونقل استجابة صوتية بعد التحفيز الصوتي. والقوقعة هي تجويف حلزوني الشكل مملوء بسائل في الأذن الداخلية، يُحوِّل الموجات الصوتية إلى نبضات كهربائية يستطيع الدماغ تفسيرها. ومن خلال تحليل أنماط الانبعاثات الصوتية الأذنية المُستحثة مؤقتاً، اكتسب الباحثون رؤى قيِّمة حول كيفية استجابة القوقعة للمحفزات السمعية الخارجية. ولحساب حساسية السمع، استخدم الباحثون جهازاً صغيراً لتشغيل صوت طقطقة في أذن المشاركين في الاختبار، ثم سجَّل الجهاز الأصوات الدقيقة التي أرسلتها الأذن الداخلية استجابة لذلك. وتُوفر هذه الإشارات المُرتدة التي تُنتجها خلايا القوقعة، مؤشراً موثوقاً لمدى حساسية الأذن للصوت. وأخذت الدراسة في الاعتبار عدة عوامل قد تؤثر على السمع، بما في ذلك الجنس والسن والبيئة التي يعيش فيها المشاركون. وأظهرت النتائج أن حساسية السمع تتأثر بشكل أساسي بالجنس والبيئة، ثم السن. فطوال فترة الاختبار، أظهرت النساء باستمرار حساسية سمع أعلى من الرجال، بمعدل 2 ديسيبل (وحدة قياس مستوى شدة الصوت أو قوة الإشارة الصوتية)، في جميع الفئات السكانية التي شملتها العينة. وصرحت المؤلفة الرئيسية للدراسة، الدكتورة توري كينغ: «لقد فوجئنا باكتشاف أن حساسية السمع لدى النساء أعلى بمقدار 2 ديسيبل في جميع الفئات السكانية التي قمنا بقياسها. لا نعرف سبب ذلك حقاً، ولكن زيادة حساسية السمع في البيئات الصاخبة قد لا تكون دائماً أمراً جيداً، نظراً للتأثير الضار للضوضاء على الصحة العامة، مثل جودة النوم وزيادة أمراض القلب والأوعية الدموية». وفي حين أن اختلافات السن كانت أيضاً عاملاً مؤثراً على حساسية السمع (حيث يرتبط التقدم في السن بضعف السمع)، فإنها كانت أقل وضوحاً من الاختلافات بين الجنسين. وتضمنت النتائج الأخرى في الدراسة كيفية تأثير البيئات على حساسية السمع. فبالنسبة لسكان البيئات الحضرية، كانت حساسية السمع أعلى؛ نظراً للضوضاء المستمرة الناتجة عن حركات المرور، كما افترض الباحثون. وتم نشر الدراسة الجديدة في مجلة التقارير العلمية.