أحدث الأخبار مع #توريولا

القناة الثالثة والعشرون
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- القناة الثالثة والعشرون
تحسن معدلات النجاة من سرطان الثدي بأميركا... ما السر وراء هذا التقدم؟
قال باحثون خلال اجتماع الجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان لعام 2025 في ولاية شيكاغو إن معدل وفاة الشابات الأمريكيات المصابات بسرطان الثدي لم يعد كما كان قبل 10 سنوات. ويظهر تحليل لبيانات السجل الوطني للمراقبة والوبائيات والنتائج النهائية انخفاض الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي بشكل كبير بين النساء في الفئة العمرية 20-49 عاما بين عامي 2010 و2020 بالنسبة لجميع أنواع المرض الفرعية وكل الفئات العرقية والإثنية، مع تراجع ملحوظ بدأ بعد عام 2016. وبشكل عام، انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في هذه الفئة العمرية من 9.70 لكل 100 ألف امرأة في عام 2010 إلى 1.47 لكل 100 ألف امرأة في عام 2020. وقال أديتونجي توريولا قائد فريق البحث من كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس في بيان إن الانخفاض كان أكثر حدة بعد عام 2016 فيما يُعزى على الأرجح للتقدم على صعيد خيارات العلاج والاعتماد بشكل أكبر على الطب الدقيق وزيادة القدرة على الوصول للرعاية والفحص لدى النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 40 و49 عاما. وفي حين انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في كل مجموعة عرقية وإثنية، كان المعدل هو الأعلى بين النساء صاحبات البشرة السوداء من أصول غير لاتينية في كل من عام 2010، إذ بلغ 16.56 لكل 100 ألف امرأة، وعام 2020، بمعدل 3.41 لكل 100 ألف امرأة. وسجلت النساء البيض من أصول غير لاتينية أدنى المعدلات في عام 2010 (9.18 لكل 100 ألف) وعام 2020 (1.16 لكل 100 ألف). وقال توريولا 'حققنا تقدما هائلا في الحد من الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي لدى الشابات ولكن لا تزال هناك فرص للتحسين، خاصة فيما يتعلق بالقضاء على التباينات'. وتابع 'يتعين علينا مواصلة إجراء البحوث الفعالة لضمان المزيد من خفض معدل وفيات سرطان الثدي، بما في ذلك البحث في فهم بيولوجيا الورم والعمليات الجزيئية التي تقود تكون السرطان والاستجابة للعلاج لدى النساء الشابات'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الشرق السعودية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
أميركا.. تحسّن معدلات النجاة من سرطان الثدي لدى الشابات
قال باحثون، خلال اجتماع الجمعية الأميركية لأبحاث السرطان (AACR) لعام 2025 بولاية شيكاجو، إن معدل وفاة الشابات الأميركيات المصابات بسرطان الثدي، سجَّل انخفاضاً كبيراً، ولم يعد كما كان قبل 10 سنوات. ويُظهر تحليل لبيانات السجل الوطني للمراقبة والوبائيات والنتائج النهائية، انخفاض الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي، بشكل كبير، بين النساء في الفئة العمرية 20-49 عاماً بين عامي 2010 و2020، بالنسبة لجميع أنواع المرض الفرعية، وكل الفئات العرقية والإثنية، مع تراجعٍ ملحوظ بدأ بعد عام 2016. وبشكل عام، انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في هذه الفئة العمرية من 9.70 لكل 100 ألف امرأة في عام 2010 إلى 1.47 لكل 100 ألف امرأة في عام 2020. وقال أديتونجي توريولا، قائد فريق البحث من كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس، في بيان، إن الانخفاض كان أكثر حدة بعد عام 2016، فيما يُعزَى على الأرجَّح للتقدم على صعيد خيارات العلاج والاعتماد، بشكل أكبر، على الطب الدقيق، وزيادة القدرة على الوصول للرعاية والفحص لدى النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 40 و49 عاماً. وفي حين انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في كل مجموعة عرقية وإثنية، كان المعدل هو الأعلى بين النساء صاحبات البشرة السمراء من أصول غير لاتينية في كل من عام 2010، إذ بلغ 16.56 لكل 100 ألف امرأة، وعام 2020، بمعدل 3.41 لكل 100 ألف امرأة. وسجَّلت النساء البيض من أصول غير لاتينية أدنى المعدلات في عام 2010 (9.18 لكل 100 ألف)، وعام 2020 (1.16 لكل 100 ألف). وقال توريولا: "حققنا تقدماً هائلاً في الحد من الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي لدى الشابات، ولكن لا تزال هناك فرص للتحسين، خاصة فيما يتعلق بالقضاء على التباين". وتابع: "يتعيّن علينا مواصلة إجراء البحوث الفعَّالة لضمان المزيد من خفض معدل وفيات سرطان الثدي، بما في ذلك البحث في فهم بيولوجيا الورم، والعمليات الجزيئية التي تقود تكوُّن السرطان، والاستجابة للعلاج لدى النساء الشابات". سرطان الثدي سرطان الثدي، نوع من السرطان يبدأ على هيئة نمو للخلايا في نسيج الثدي، ويأتي بعد سرطان الجلد من حيث كونه أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين النساء في الولايات المتحدة، لكن سرطان الثدي لا يصيب النساء فقط؛ لأن الناس جميعاً يُولدون ولديهم نسيج ثديي، لذلك قد يُصاب أي إنسانٍ بسرطان الثدي، وفق "مايو كلينك". وتسجّل معدلات النجاة من سرطان الثدي زيادة، ويستمر تناقص عدد الناس الذين يموتون بسبب الإصابة بسرطان الثدي، ويرجع كثير من الفضل إلى الانتشار الواسع لدعم الوعي بسرطان الثدي، وجمع التبرعات لإجراء الأبحاث. وتتيح الوسائل المتقدمة في فحص سرطان الثدي لاختصاصي الرعاية الصحية تشخيصَ الإصابة بسرطان الثدي في وقت مبكر؛ لأن اكتشاف السرطان في وقت مبكر يزيد الأمل في علاجه، وحتى إذا لم يكن علاجه ممكناً، فتوجد علاجات كثيرة لإطالة أمد الحياة. وتساعد الاكتشافات الجديدة في أبحاث سرطان الثدي اختصاصيي الرعاية الصحية على اختيار أكثر الخطط العلاجية فاعلية.


صوت بيروت
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
تحسن معدلات النجاة من سرطان الثدي بأميركا لدى الشابات
قال باحثون خلال اجتماع الجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان لعام 2025 في ولاية شيكاغو إن معدل وفاة الشابات الأمريكيات المصابات بسرطان الثدي لم يعد كما كان قبل 10 سنوات. ويظهر تحليل لبيانات السجل الوطني للمراقبة والوبائيات والنتائج النهائية انخفاض الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي بشكل كبير بين النساء في الفئة العمرية 20-49 عاما بين عامي 2010 و2020 بالنسبة لجميع أنواع المرض الفرعية وكل الفئات العرقية والإثنية، مع تراجع ملحوظ بدأ بعد عام 2016. وبشكل عام، انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في هذه الفئة العمرية من 9.70 لكل 100 ألف امرأة في عام 2010 إلى 1.47 لكل 100 ألف امرأة في عام 2020. وقال أديتونجي توريولا قائد فريق البحث من كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس في بيان إن الانخفاض كان أكثر حدة بعد عام 2016 فيما يُعزى على الأرجح للتقدم على صعيد خيارات العلاج والاعتماد بشكل أكبر على الطب الدقيق وزيادة القدرة على الوصول للرعاية والفحص لدى النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 40 و49 عاما. وفي حين انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في كل مجموعة عرقية وإثنية، كان المعدل هو الأعلى بين النساء صاحبات البشرة السوداء من أصول غير لاتينية في كل من عام 2010، إذ بلغ 16.56 لكل 100 ألف امرأة، وعام 2020، بمعدل 3.41 لكل 100 ألف امرأة. وسجلت النساء البيض من أصول غير لاتينية أدنى المعدلات في عام 2010 (9.18 لكل 100 ألف) وعام 2020 (1.16 لكل 100 ألف). وقال توريولا 'حققنا تقدما هائلا في الحد من الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي لدى الشابات ولكن لا تزال هناك فرص للتحسين، خاصة فيما يتعلق بالقضاء على التباينات'. وتابع 'يتعين علينا مواصلة إجراء البحوث الفعالة لضمان المزيد من خفض معدل وفيات سرطان الثدي، بما في ذلك البحث في فهم بيولوجيا الورم والعمليات الجزيئية التي تقود تكون السرطان والاستجابة للعلاج لدى النساء الشابات'.


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
معدلات النجاة من سرطان الثدي في أميركا لدى الشابات إلى تحسّن... والسّبب الطب الدقيق!
أعلن باحثون خلال اجتماع الجمعية الأميركية لأبحاث السرطان لعام 2025 في ولاية شيكاغو أن معدل وفاة الشابات الأميركيات المصابات بسرطان الثدي لم يعد كما كان قبل 10 سنوات. ويظهر تحليل لبيانات السجل الوطني للمراقبة والوبائيات والنتائج النهائية انخفاض الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي بشكل كبير بين النساء في الفئة العمرية 20-49 عاماً بين عامي 2010 و2020 بالنسبة لجميع أنواع المرض الفرعية وكل الفئات العرقية والإثنية، مع تراجع ملحوظ بدأ بعد عام 2016. وبشكل عام، انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في هذه الفئة العمرية من 9.70 لكل 100 ألف امرأة في عام 2010 إلى 1.47 لكل 100 ألف امرأة في عام 2020. وقال أديتونجي توريولا قائد فريق البحث من كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس في بيان إن الانخفاض كان أكثر حدة بعد عام 2016 فيما يُعزى على الأرجح للتقدم على صعيد خيارات العلاج والاعتماد بشكل أكبر على الطب الدقيق وزيادة القدرة على الوصول للرعاية والفحص لدى النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 40 و49 عاما. وفي حين انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في كل مجموعة عرقية وإثنية، كان المعدل هو الأعلى بين النساء صاحبات البشرة السوداء من أصول غير لاتينية في كل من عام 2010، إذ بلغ 16.56 لكل 100 ألف امرأة، وعام 2020، بمعدل 3.41 لكل 100 ألف امرأة. وسجلت النساء البيض من أصول غير لاتينية أدنى المعدلات في عام 2010 (9.18 لكل 100 ألف) وعام 2020 (1.16 لكل 100 ألف). وقال توريولا "حققنا تقدما هائلا في الحد من الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي لدى الشابات ولكن لا تزال هناك فرص للتحسين، خاصة فيما يتعلق بالقضاء على التباينات". وتابع "يتعين علينا مواصلة إجراء البحوث الفعالة لضمان المزيد من خفض معدل وفيات سرطان الثدي، بما في ذلك البحث في فهم بيولوجيا الورم والعمليات الجزيئية التي تقود تكون السرطان والاستجابة للعلاج لدى النساء الشابات".


سكاي نيوز عربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
تراجع وفيات الشابات بسرطان الثدي في أميركا خلال العقد الأخير
ويظهر تحليل لبيانات السجل الوطني للمراقبة والوبائيات والنتائج النهائية انخفاض الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي بشكل كبير بين النساء في الفئة العمرية 20 إلى 49 عاما بين عامي 2010 و2020، بالنسبة لجميع أنواع المرض الفرعية وكل الفئات العرقية والإثنية، مع تراجع ملحوظ بدأ بعد عام 2016. وبشكل عام، انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في هذه الفئة العمرية من 9.70 لكل 100 ألف امرأة عام 2010، إلى 1.47 لكل 100 ألف امرأة في عام 2020. وقال أديتونغي توريولا قائد فريق البحث من كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس في بيان، إن الانخفاض كان أكثر حدة بعد عام 16 فيما يعزى على الأرجح للتقدم على صعيد خيارات العلاج والاعتماد بشكل أكبر على الطب الدقيق وزيادة القدرة على الوصول للرعاية والفحص لدى النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 40 و49 عاما. وفي حين انخفض معدل وفيات سرطان الثدي في كل مجموعة عرقية وإثنية، كان المعدل هو الأعلى بين النساء صاحبات البشرة السوداء من أصول غير لاتينية في كل من عام 2010، إذ بلغ 16.56 لكل 100 ألف امرأة، وعام 2020 بمعدل 3.41 لكل 100 ألف امرأة. وسجلت النساء البيض من أصول غير لاتينية أدنى المعدلات في عام 2010 (9.18 لكل 100 ألف) وعام 2020 (1.16 لكل 100 ألف). وأضاف توريولا: "حققنا تقدما هائلا في الحد من الوفيات الناجمة عن سرطان الثدي لدى الشابات لكن لا تزال هناك فرص للتحسين، خاصة فيما يتعلق بالقضاء على التباينات". وتابع: "يتعين علينا مواصلة إجراء البحوث الفعالة لضمان المزيد من خفض معدل وفيات سرطان الثدي، بما في ذلك البحث في فهم بيولوجيا الورم والعمليات الجزيئية التي تقود تكون السرطان والاستجابة للعلاج لدى النساء الشابات".