أحدث الأخبار مع #توفيقالدقن
مجلة سيدتي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
عبد المنعم مدبولي يتحدث عن موهبة توفيق الدقن وعمله بالمسرح
يعد الفنان توفيق الدقن واحداً من أبرز الفنانين الذين نجحوا في ترك بصمة خاصة بتاريخ الفن المصري والعربي، وذلك من خلال العديد من أعماله الفنية والتي شارك ببطولتها ما بين السينما والمسرح والدراما التلفزيونية والإذاعية والتي حققت نجاحاً كبيراً لدى الجمهور. وإحياءً لذكرى ميلاد الفنان توفيق الدقن والتي توافق اليوم 3 مايو، نستعرض لكم حديث الفنان عبد المنعم مدبولي عن موهبته وبداياته ونجاحه في المسرح. من هواة المسرح إلى أحد نجوم السينما كان الفنان توفيق الدقن عاشقاً للفن والأداء التمثيلي بشكل كبير، وقد دفعته ظروف الحياة للعمل في هيئة السكة الحديد والتي من خلالها التحق بفرقة المسرح الخاصة بها ليُقدم عدداً كبيراً من المسرحيات، وعقب ذلك التحق بمعهد الفنون المسرحية والذي تخرج فيه عام 1950، وقدم عقب ذلك عدداً كبيراً من المسرحيات مع العديد من الفرق المسرحية، وجاء ظهوره الأول بالسينما في عام 1951 من خلال مُشاركته بدور صغير في فيلم "ظهور الإسلام" من قصة وحوار عميد الأدب العربي طه حسين. وطوال مشواره الفني نجح الفنان توفيق الدقن في أن يُثبت خطواته بالسينما أمام كبار النجوم والمُخرجين، حيث شارك في العديد من الأفلام ليُصبح واحداً من أبرز نجوم السينما المصرية والعربية. عبد المنعم يتحدث عن لقائه الأول بـ توفيق الدقن وموهبته وخلال لقاء تلفزيوني تحدث الفنان عبد المنعم مدبولي عن علاقته بالفنان توفيق الدقن ولقائهما الأول من خلال المسرح والذي تعاونا فيه من خلال عدد كبير من المسرحيات. وقال الفنان عبد المنعم مدبولي إنه تعرف إلى الفنان توفيق الدقن حينما كان يعمل موظفاً بهيئة السكة الحديد وكان عضواً بالفرقة المسرحية الخاصة بالهيئة ومعه عدد من كبار الفنانين، ومن أبرزهم سعد أردش، عبد الفتاح البارودي. وأضاف الفنان عبد المنعم مدبولي بأنهم كانوا يستعينون به لإخراج العروض المسرحية في نادي السكة الحديد، كما أوضح بأن الفنان توفيق الدقن لم تتوقف هواياته وبراعته في التمثيل فقط ولكنه كان لاعباً كبيراً لكرة القدم في النادي، مؤكداً أنه منذ رؤيته للفنان توفيق الدقن في البروفات أدرك بأنه صاحب موهبة مميزة ولافتة للانتباه وحينها قرر أن يعملا سوياً. وقال الفنان عبد المنعم مدبولي إن الفنان توفيق الدقن عقب تخرجه في معهد الفنون المسرحية انضم كعضو في فرقة المسرح الحر والتي قدم من خلالها العديد من العروض المسرحية المهمة، وعقب ذلك انضم لفرقة المسرح القومي نظراً لموهبته وأدائه الكبير. وكان قد رحل عن عالمنا الفنان توفيق الدقن في 26 نوفمبر عام 1988 عن عمر ناهز الـ 65 عاماً، بعد مسيرة فنية قاربت على الأربعين عاماً قدم خلالها ما يتجاوز الـ 350 عملاً فنياً ما بين المسرح والسينما والدراما التلفزيونية والإذاعية. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
مستقبل وطن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
«أحلى من الشرف مافيش».. في ذكرى ميلاد توفيق الدقن: عاش ليصبح أيقونة الشر في السينما
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان توفيق الدقن، أحد أبرز نجوم السينما المصرية الذين تركوا بصمة لا تُنسى في تاريخ الفن العربي، خاصة في أدوار الشر التي أداها بأسلوب ساخر وخفيف الظل، جعلته يتفوق على كبار نجوم هذا النوع من الأدوار مثل فريد شوقي ومحمود المليجي. رغم أن ملامحه قُدّمت في كثير من الأحيان في قوالب "البلطجي"، إلا أن توفيق الدقن امتلك قدرة فريدة على تجسيد هذه الشخصيات بروح مرحة وعفوية جعلت من جملته الشهيرة "أحلى من الشرف مافيش.. يا آه يا آه" علامة فارقة في تاريخ السينما، وهي جملة ارتجلها بنفسه، في مشهد من فيلم "أحبك يا حسن" عام 1958، حيث جسد شخصية "عبده دانص"، البلطجي خفيف الظل. عرف الدقن بسرعة بديهته وارتجاله العفوي، حيث كان المخرجون يتركون له مساحة لإضافة لمساته الخاصة على الحوار، وكان يُعرف بأنه يخلق لكل شخصية أسلوب حوار خاص بها. على مدار مشواره الفني، قدم توفيق الدقن نحو 450 فيلمًا سينمائيًا وأكثر من 120 عملًا مسرحيًا، من أبرزها: "ابن حميدو"، "أنا وهو وهي"، "سر طاقية الإخفاء"، "في بيتنا رجل"، "على باب الوزير"، ومسرحيات "بداية ونهاية"، "سكة السلامة"، "عيلة الدوغري"، و"انتهى الدرس يا غبي". نال خلال مسيرته العديد من الجوائز والتكريمات، وظل اسمه محفورًا في الذاكرة كواحد من أهم فناني الزمن الجميل، الذين أثروا الحياة الفنية بموهبة فذة وأداء فريد. يذكر أن الدقن ولد بعد وفاة شقيق له كان يحمل نفس الاسم، واستخدم والده شهادة ميلاد شقيقه الراحل، ما جعله يقول دائمًا: "أنا عشت في الدنيا بدل فاقد."
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
حدث في 3 مايو..أول خطوة على القمر واليوم العالمي لحرية الصحافة وميلاد توفيق الدقن ورحيل داليدا
أحمد عادل هناك لحظات مهمة في التاريخ لا تستحق النسيان، وأخرى لم تأخذ نصيبها من الشهرة، لكنها ظلت تحمل علامات فارقة في طياتها، تمثل أحداثًا في عالم مشحون بأبلغ درجات الصخب، لكنه نابض بالحياة والتجارب والفن أيضًا. موضوعات مقترحة تأخذ "بوابة الأهرام" قراءها في جولة يومية قصيرة لنرى ما حدث في مثل هذا اليوم من واقع ذاكرة الأمم والشعوب؛ حيث وقعت العديد من الأحداث والذكريات، وحمل اليوم ذكرى الميلاد والوفيات لأعلام سجل سيرتها التاريخ. ومن أبرز الأحداث في مثل هذا اليوم.. وقوع معركة الولجة بين المسلمين الفرس في مثل هذا اليوم 3 مايو 633م، تم وقوع معركة الولجة بين الفرس الساسانيين والمسلمين بقيادة خالد بن الوليد، وقد وقعت أحداثها في مكان يسمى «الولجة» في العراق، ولذا سميت المعركة باسم المكان، وقد انتهت بانتصار المسلمين. وقوع معركة الولجة بين المسلمين الفرس بريطانيا تعلن الانتداب على العراق في مثل هذا اليوم 3 مايو عام 1920م، أعلنت المملكة المتحدة الانتداب على العراق، وسمي فيصل ملكاً على العراق خلال تلك الفترة وتوج فيصل رسمياً ملكاً في 23 أغسطس 1921م، وانتهى الانتداب في عام 1932م. بريطانيا تعلن الانتداب على العراق أول خطوة على القمر في مثل هذا اليوم 3 مايو عام 1965م، رائد الفضاء الأمريكي ريد وايت يقوم بالمشي على القمر ليكون أول من مشى في الفضاء. أول خطوة على القمر اليوم العالمي لحرية الصحافة يعود تاريخ هذا اليوم، عندما حددته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو، وذلك إحياء لذكرى اعتماد إعلان ويندهوك التاريخي الذي تم في اجتماع للصحافيين الأفارقة في 3 مايو 1991م. اليوم العالمي لحرية الصحافة ومن أشهر المواليد في مثل هذا اليوم... توفيق الدقن شهد يوم 3 مايو عام 1923م ميلاد الفنان القدير توفيق الدقن،الذي اشتهر بأدوار الشر وخفة الظل وبرع في تلك الأدوار ومن أشهرها دوره في فيلم (ابن حميدو، وسر طاقية الإخفاء، وأنا وهو وهي وأدهم الشرقاوي)، وتوفي في 26 نوفمبر 1988م عن عمر ناهز 65 سنة. توفيق الدقن صلاح عبد الصبور في مثل هذا اليوم عام 1931م، وُلد الشاعر الشاعر صلاح عبد الصبور، أحد أعلام الشعر العربي، حيث تولى رئاسة مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للكتاب في الفترة من 1979 حتى وفاته في 15 أغسطس سنة 1981م. صلاح عبد الصبور ومن أشهر الوفيات في مثل هذا اليوم... داليدا شهد يوم 3 مايو عام 1987 م وفاة الفنانة داليدا، المغنية الفرنسية ذات الأصل المصري الإيطالي، والتي حصلت على قلب ملكة جمال مصر سنة 1954م، كانت بدايتها الفنية في فرنسا وغنّت بـ 9 لغات منها العربية والإيطالية ومن أشهر أغنياتها في مصر(حلوة يا بلدي،أحسن ناس)، في سنة 1986 قدمت الفيلم المصري «اليوم السادس» من إخراج يوسف شاهين، وتوفيت منتحرة في مثل هذا اليوم عن عمر يناهز 54 عامًا. داليدا زوزو نبيل شهد يوم 3 مايو عام 1996م، وفاة الفنانة القديرة زوزو نبيل، والتي اشتهرت بتقديم شخصية "شهرزاد" في البرنامج الإذاعي "ألف ليلة وليلة"، وبدأت في السينما بدور صديقة أم كلثوم في فيلم «سلامة»، وقدمت العديد من الأفلام منها لحن الوفاء وسلفني 3 جنيه، وليلى بنت الفقراء وكانت آخر أعمالها فيلم المرأة والساطور وتوفيت قبل افتتاحه.
الجمهورية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
فى ذكرى رحيله.. ما لا تعرفه عن الاكسلانس توفيق الدقن
ولد توفيق أمين محمد الدقن في 3 مايو 1924 في قرية هورين بمركز السنطة بالمنوفية، انتقل مع والده إلى المنيا، وحصل على بكالوريوس من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950. بدأ حياته المهنية كموظف في السكك الحديدية وهو لا يزال طالبًا ليساعد أسرته، كما عمل ككاتب مخالفات في النيابة الجزائية بالمنيا، إلا أنه التحق عقب تخرجه من معهد الفنون المسرحية بالمسرح الحر لمدة 7 سنوات ثم بفرقة "إسماعيل ياسين" لمدة عامين، لينضم بعد ذلك إلى المسرح القومي الذي استمر في العمل به حتى وفاته. بدأ الدقن مسيرته الفنية على الشاشة أمام الفنان فريد شوقي عام 1951 في فيلم "ظهور الاسلام"، وأهلته ملامحه الغليظة لأدوار الشر التي أجادها فسطع نجمه وذاع صيته كأحد أبرز نجوم السينما في الخمسينيات. وقدم الفنان الراحل أدوار الشر بشكل مختلف، حيث أضاف إليها لمسة مرحة، ومن أبرز أعماله: "الأرض، غرام تلميذة، المذنبون، على باب الوزير، الشيماء، الشيطان والخريف، الأقوياء، لعدم كفاية الأدلة، سر طاقية الإخفاء، ابن حميدو، صراع في الميناء، الفتوة". كما شارك في عدد من المسرحيات أهمها: "سكة السلامة، البلدوزر، المحروسة"، وكانت له بصمة في عدد من الأعمال التلفزيونية، أبرزها: "أحلام الفتى الطائر، غريب في المدينة، محمد رسول الله، مارد الجبل، القط الاسود، هارب من الايام، نور الاسلام، مفتش المباحث، الف ليلة وليلة". نال توفيق الدقن العديد من الأوسمة وشهادات التقدير خلال مشواره الفني حيث حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1956، والاستحقاق والجدارة في عيد الفن عام 1978، بالإضافة إلى دروع وجوائز أخرى من المسرح القومي واتحاد الإذاعة والتليفزيون. رحل توفيق الدقن عن عالمنا في 27 نوفمبر عام 1988 عن عمر ناهز 65 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض الفشل الكلوي.
الجمهورية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
توفيق الدقن من موظف بالسكة الحديد إلى شرير الفن المصري
ولد توفيق أمين محمد الدقن في 3 مايو 1924 في قرية هورين بمركز السنطة بـ المنوفية، انتقل مع والده إلى المنيا، وحصل على بكالوريوس من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950. بدأ حياته المهنية كموظف في السكك الحديدية وهو لا يزال طالبًا ليساعد أسرته، كما عمل ككاتب مخالفات في النيابة الجزائية بالمنيا، إلا أنه التحق عقب تخرجه من معهد الفنون المسرحية بالمسرح الحر لمدة 7 سنوات ثم بفرقة "إسماعيل ياسين" لمدة عامين، لينضم بعد ذلك إلى المسرح القومي الذي استمر في العمل به حتى وفاته. بدأ الدقن مسيرته الفنية على الشاشة أمام الفنان فريد شوقي عام 1951 في فيلم "ظهور الاسلام"، وأهلته ملامحه الغليظة لأدوار الشر التي أجادها فسطع نجمه وذاع صيته كأحد أبرز نجوم السينما في الخمسينيات. أدوار الشر وقدم الفنان الراحل أدوار الشر بشكل مختلف، حيث أضاف إليها لمسة مرحة، ومن أبرز أعماله: "الأرض، غرام تلميذة، المذنبون، على باب الوزير، الشيماء، الشيطان والخريف، الأقوياء، لعدم كفاية الأدلة، سر طاقية الإخفاء، ابن حميدو، صراع في الميناء، الفتوة". كما شارك في عدد من المسرحيات أهمها: "سكة السلامة، البلدوزر، المحروسة"، وكانت له بصمة في عدد من الأعمال التلفزيونية، أبرزها: "أحلام الفتى الطائر، غريب في المدينة، محمد رسول الله، مارد الجبل، القط الاسود، هارب من الايام، نور الاسلام، مفتش المباحث، الف ليلة وليلة". نال توفيق الدقن العديد من الأوسمة وشهادات التقدير خلال مشواره الفني حيث حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1956، والاستحقاق والجدارة في عيد الفن عام 1978، بالإضافة إلى دروع وجوائز أخرى من المسرح القومي واتحاد الإذاعة والتليفزيون. رحل توفيق الدقن عن عالمنا في 27 نوفمبر عام 1988 عن عمر ناهز 65 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض الفشل الكلوي.
