logo
#

أحدث الأخبار مع #توكر

خلاف على «انستجرام» بين مراهقات يتحول إلى عنف خارج أسوار المدرسة
خلاف على «انستجرام» بين مراهقات يتحول إلى عنف خارج أسوار المدرسة

مصرس

timeمنذ 12 ساعات

  • مصرس

خلاف على «انستجرام» بين مراهقات يتحول إلى عنف خارج أسوار المدرسة

الشرقية: ‬إسلام ‬عبدالخالقما هي السوشيال ميديا؟، هي وكما يعرفها كل الناس شبكات اجتماعية أو مثلما نطلق عليها عدة وسائط أو منصات تواصل اجتماعى متعددة ومن خلال هذه الوسائط الكثيرة؛ ينشأ المترددون والفاعلون عليها محتوى ما، هذا العالم الافتراضى الذي اصبحنا نعيش فيه ليل نهار، لم نكتفِ أنه سرق منا الوقت وبسببه مزق الروابط الاجتماعية بين الناس وهدد الاستقرار الأسرى وإنما أصبحت بيئة يستغلها الخارجون عن القانون لارتكاب جرائمهم ورغم أن وزارة الداخلية بالمرصاد لكل الإلكترونية فلا يزال البعض يستغل هذه المنصات إما لارتكاب جريمة ما مثل جرائم «المستريحين» هؤلاء النصابون الذين ينصبون باسم الدين ويخدعون ضحاياهم في الاستيلاء على تحويشة عمرهم بهدف وهم الأرباح الخيالية، ومهما حذر رجال الأمن من هؤلاء تظل القصة بطلها «نصاب وطماع» وملعبها أو بأدق بيئتها الخصبة هي منصات التواصل الاجتماعي، ولم تتوقف خطايا السوشيال ميديا عند هذا الحد وإنما صارت أيضًا محركًا ودافعًا وسببًا في وقوع الجرائم، بل نستطيع أن نقول وبحسم ساحة مفتوحة لارتكاب الجرائم من الابتزاز والاحتيال إلى ترويج الشائعات مثلما تفعل اللجان الإلكترونية ل»الإرهابية» في الخارج وهي محاولات يائسة تكشفها باستمرار وزارة الداخلية بالحقائق ويأتي وعى الشعب دائمًا وابدًا صمام الأمان في مواجهة أكاذيبهم.«أخبار الحوادث» وهى تفتح هذا الملف المهم والذي سبق أن فتحناه مرارًا وتكرارًا ولن نمل من كشفه من وقت لآخر، تستعرض جرائم منصات التواصل الاجتماعى من خلال جرائم كانت حديث الرأي العام خلال الأيام الماضية؛ بداية من التنمر على التيك توكر الشهير شريف نصار، هذا الشاب الذي توقف قلبه بعد موجة شرسة من التنمر والسخرية تعرض لها عبر وسائل التواصل الاجتماعى فلم يتحمل وأصيب بأزمة نفسية شديدة انتهت به إلى وفاته بهبوط حاد في الدورة الدموية.وبسبب هوس التريند دفع البعض إلى إعادة تدوير بعض الجرائم التي وقعت منذ عدة ستوات ونشرها على أنها جديدة، لتكشفها الجهات الأمنية في ساعات قليلة وتحيل مروجيها للنيابة العامة، وهل ننسى جريمة المراهقات ال8 بالشرقية اللاتى اعتدين على زميلة لهن في الطريق العام بسبب «انستجرام»، لم نكتفِ بعرض هذه الجرائم فقط ولكن استطلعنا معها تحليل خبراء التربية وعلماء الاجتماع وأساتذة الطب النفسي ورجال القانون...ما بين الطفولة والمراهقة أشياء كثيرة يمكنها أن تؤسس وتغرس قيم نبيلة لإنسان ناضج صالح لأهله والمجتمع، ويمكنها أيضًا أن تكون بداية انهيار لعاداتٍ وقيم وتقاليد كان من شأنها أن تجعل المأمول أفضل من واقع على حافة الانهيار؛ إذ تتسارع خطوات الجيل الجديد ومدى ترابطه بوسائل وتطبيقات التواصل الاجتماعي إلى الحد الذي يجعل أكثر الأمور غرابةً اعتيادية، وهو ما حدث وجرت وقائعه على بُعد أمتار من أحد النوادي الاجتماعية الشهيرة هناك في نطاق ودائرة قسم شرطة أول العاشر من رمضان في محافظة الشرقية؛ إذ أقدمت ثمانى طالبات على التربص بزميلةٍ لهن وأبرحنها ضربًا على مرأى ومسمع الجميع هناك، لا لشيء إلا لخلافات نشأت وتطورت بينهن بسبب تطبيق الصور الشهير «إنستجرام».روت والدة الطفلة المجني عليها «حنين» الطالبة في الصف الثاني الإعدادي، تفاصيل الواقعة وما تعرضت له ابنتها من تعدٍ على يد المتهمات بتحريض من إحداهن، وهي زميلة المجني عليها وتُدعى «ر»، حيث أكدت الأم قائلة خلال حديث صوتي عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي؛ إنه سبق واشتركت لابنتها في أحد النوادي الخاصة الواقعة على أطراف المجاورة التاسعة في مدينة العاشر من رمضان، لكنها فوجئت يوم الواقعة بابنتها المجني عليها «حنين» تخبرها بذهابها إلى نادي آخر قريب من ناديها، فحدثتها الأم عن اختلاف المستوى بين الناديين، إلا أن البنت أخبرت والدتها بأنها قد تعرفت على بنت هناك وأرتها صورتها، وهو ما عقبت عليه الأم: «أول ما شوفت صورة البنت ما ارتحتلهاش»، وطلبت الأم من ابنتها اصطحاب شقيقتها الصغيرة معها، وهي لم تتجاوز عامها العاشر بعد وتدرس في الصف الرابع الابتدائي.أشارت الأم، إلى أن ابنتها فور وصولها إلى محيط النادي هاتفتها صديقتها تلك وطلبت منها الذهاب إليها على أطراف النادي الخارجية في الطريق العام، «قالت لها تعالي هنا في حوار»، وبعدها تعرضت ابنتها للضرب على يد صديقتها ورفيقاتها، فيما أكدت الأم أن الفتيات دفعن ابنتها الصغرى وطرحنها أرضًا وهن يواصلن التعدي على «حنين» تقول الأم: «أول ما وصلت نزلوا فيها ضرب بالشلاليت وكان في بنات معاها مطاوي وعصيان»، قبل أن تنتهي واقعة التعدي التي لم تستغرق دقائق وتهرع الفتاة المجني عليها تستنجد بوالدتها تليفونيًا من خلال رسائل «واتس آب» ومهاتفتها حتى حضرت الأم واصطحبت ابنتها.اقرأ أيضا: التنمر| جريمة ضد الإنسانية.. تهدد المجتمع وتلتهم نفوس الأبرياءبلاغ الواقعةالبداية كانت بتلقي الأجهزة الأمنية في مديرية أمن الشرقية، إخطارًا يفيد بشأن ما رصدته الأجهزة الأمنية في مدينة العاشر من رمضان بشأن تداول وانتشار مقطع فيديو عبر صفحات التواصل الاجتماعي تظهر خلاله 8 فتيات وهن يعتدين بالضرب على فتاة أخرى في الطريق العام بالقرب من أحد الأندية الاجتماعية والرياضية في مدينة العاشر من رمضان.بالفحص تبين حدوث الواقعة منذ أيام قليلة سبقت توقيت انتشار مقطع الفيديو؛ حيث توصلت التحريات إلى أن ال 8 فتيات المعتديات جميعهن طالبات في الصف الثاني الإعدادي في مدرسة تتبع إدارة العاشر التعليمية، واللاتي تعدين بالضرب على زميلة لإحداهن في مدرسة أخرى، وهي طالبة أيضًا في الصف الثاني الإعدادي، وأن الطالبات مقيمات في مدينة العاشر من رمضان؛ وذلك على إثر خلاف بينهن بسبب أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي (تطبيق الصور الشهير «إنستجرام»).ألقت الأجهزة الأمنية في قسم شرطة أول العاشر من رمضان القبض على الفتيات المتهمات، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 2349 إداري قسم شرطة أول العاشر من رمضان لسنة 2025، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.غياب الإرشاد النفسىهنا تعلق الدكتورة رودينا خيري، مدرس المناهج وطرق التدريس وتكنولوجيا التعليم في كلية التربية جامعة الزقازيق قائلة: إن هذه الواقعة تكشف عن أزمة تربوية وسلوك عدواني لدى فئة المراهقات، تستدعي تدخلًا مؤسسيًا من قِبل الأسرة والمدرسة والمجتمع؛ فالسلوك العدواني لدى الطالبات في هذه المرحلة العمرية يرتبط غالبًا بالهوية الاجتماعية والانفعالية، بمعنى أن الفتاة في هذه المرحلة العمرية تحاول تحقيق ذاتها داخل جماعة الرفاق حتى ولو باستخدام العنف كأداة هيمنة، وهذا ما ظهر جليا في هذه الواقعة، حيث لم يكن الاعتداء مجرد رد فعل فردي، بل فعلا جماعيًا منظمًا قائمًا على التحالف والتحريض.وأوضحت الدكتورة رودينا خيري، خلال حديثها ل «أخبار الحوادث»؛ أنه من الآثار السلبية لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي «السوشيال ميديا» بين المراهقات، أنها أصبحت وسيلة لإشعال الخلافات البسيطة وتحويلها إلى مواقف عدوانية خطيرة، كما تجلى وحدث في واقعة الاعتداء الجماعي التي أقدمت خلالها الطالبات الثمانِى على الاعتداء على زميلة إحداهن؛ فقد تحول خلاف على موقع «إنستجرام» إلى عنف منظم خارج أسوار المدرسة، بفعل التحريض الجماعي، وهو نمط عدواني غير مألوف يحدث دون إدراك تام للعواقب القانونية أو الأثر النفسي على الضحية والجناة معًا.وتشير مُدرسّة المناهج وطرق التدريس وتكنولوجيا التعليم في كلية التربية جامعة الزقازيق؛ إلى أن افتقار الطالبات في هذه المرحلة العمرية إلى مهارات إدارة الغضب يُعد مؤشرًا رئيسًيا للسلوك العدواني، خاصةً في البيئات التي يغيب فيها الإرشاد النفسي والدعم الاجتماعي، وفي ضوء ذلك يمكن تأكيد أن هذه الواقعة ليست مشاجرة طلابية عابرة، بل نتاجا لفجوة في التربية القيمية والوجدانية، وافتقار معظم المؤسسات التربوية لآليات واضحة للتربية السيكولوجية والوجدانية، بالإضافة إلى سوء استخدام المنصات الرقمية وغياب التدخل المبكر من المدرسة والأسرة، ما يتسبب في تدني المهارات الحياتية للطالبات، بالإضافة إلى تفشي المشكلات السلوكية والوجدانية.لا فرق بين الجنسينوترى الدكتورة هالة منصور، أستاذة علم الاجتماع في جامعة عين شمس، أن الواقعة وما سبقها من وقائع لأطفال في عمر الزهور يرتكبون مثل هذه الجرائم تُعد شكلًا غير مقبول وحين نبحث عن الأسباب خلف تلك الوقائع نجد «السوشيال ميديا» في بعض الأحيان، ومشاهد البلطجة والعنف في الأعمال الدرامية التي تصور أن البلطجة بطولة وأن الخروج عن الأخلاقيات شيء طبيعي وعادي وممارس في المجتمع، والسبب الأهم هو انشغال الأباء والأمهات بتوفير لقمة العيش والاهتمام بالجانب المادي على حساب التفاعل مع الأبناء والتربية، بالإضافة إلى انفصال هذا الجيل عن العادات والتقاليد والأخلاقيات التي تربى عليها الشارع المصري.أوضحت أستاذة علم الاجتماع في جامعة عين شمس، خلال حديثها ل «أخبار الحوادث»؛ أن الجيل الحالي من النشء ومن هم في مثل سنوات الفتيات مرتكبات واقعة التعدي على زميلتهن بالضرب والتنكيل في الطريق العام على مرأى ومسمع الناس، قد أصبح مصدر التربية الرئيسي لهؤلاء «السوشيال ميديا» والدراما، أو خبرات أصدقاء السوء، في الوقت الذي يتم تصوير الطفل المهذب المحترم على أنه نموذج ساذج ويتم التنمر به ويتم التعامل معه بشكل سيء، بالإضافة إلى تشجيع أغلبية الآباء والأمهات لأبنائهم على البلطجة والصوت العالي، على شاكلة «برافو عليك يا حبيبي بتعرف تضرب وتاخد حقك».وعن جنس مرتكبات الواقعة وكونهن فتيات ولسن صبيان، أكدت الدكتورة هالة منصور، على أنه لم يعد هناك فرق كبير بين البنات والأولاد، بل على العكس والنقيض عن المتعارف عليه قديمًا؛ فالفتيات أصبحن أكثر شراسة من الأولاد في بعض الأحيان، خصوصًا في مرحلة المراهقة كما حدث في تلك الواقعة، فضلًا عن إهمال المدرسة دورها التربوي بصورة تامة وعدم الاهتمام بالأنشطة وغياب دور الأخصائي الاجتماعي أو التربوي عن التواجد بشكل فعلي داخل المدرسة.واستنكرت أستاذة علم الاجتماع في جامعة عين شمس، الواقعة التي حدثت في وقت الكل فيه منشغلون ويتركون الأبناء لمصادر تأثير في التربية أغلبها يؤثر بصورة كبيرة غير محمودة العواقب، ويرى الغالبية أن «الصوت الواطي» والذوق والإتيكيت والأخلاق والأنوثة جميعها مفردات ومظاهر «دقة قديمة» وغير محبذة عند البعض، ليصل الأمر إلى مرحلة حرجة تتطلب إعادة تربية للمجتمع ككل وليس لفئة بعينها؛ فكل ممارسات المجتمع باتت بحاجة إلى إعادة تربية، حيث أن التربية مسؤولية كل مؤسسات المجتمع، فالإعلام بحاجة إلى تدقيق المادة الإعلامية بوجه عام، والأمر نفسه ينطبق على ما يحدث في الدراما والسلوكيات الفردية للأشخاص البارزين في المجتمع، وكذا المؤسسات الدينية التي عليها ترغيب الناس في الجنة عوضًا عن الترهيب من النار، والرياضة ليست ببعيدة بعدما أصبح الخطاب الرياضي يحتوي على تعصب وسباب في كثيرٍ من الأحيان.قانون الطفولةيقول المستشار أحمد حسان، عضو مجلس النقابة العامة لمحامين مصر: إن الواقعة سيئة إلى الحد الذي يُنذر بأننا مقبلون على تدني كبير في التربية الناتجة عن معالجات سيئة وتفكير عقيم؛ فهناك فجوة بين الأباء وأبنائهم دفعت الصغار إلى اتخاذ «السوشيال ميديا» قبلة لهن في التقليد والتخلق بأخلاق ما يتابعونه.وعن العقاب القانوني الذي يمكن أن يواجهه كل من يرتكب مثل تلك الوقائع، يؤكد عضو مجلس النقابة العامة لمحامين مصر، خلال حديثه ل «أخبار الحوادث»؛ على أن الواقعة جريمة من الناحية القانونية ينطبق عليها قانون البلطجة والاستدراج والتعدي على الأطفال، وهي كذلك منافية لقانون الطفولة، قبل أن يشير إلى أنه حال استمرار القضية أمام القضاء دون تصالح الطرفين فإن الفتيات المعتديات سيحاكمن أمام محكمة الأحداث، والتي بدورها تنتهي في مثل هذه الجرائم إلى الحكم بالإيداع في المؤسسات العقابية (دور رعاية الأحداث) لفترة عقابية تتراوح ما بين ثلاث إلى خمس سنوات، ما قد ينتهي معه الحال بالمعتديات وقتها إلى البُعد عن ذويهن والاختلاط بمعتادي الإجرام الفعلين، ليواجهن مستقبلًا على المحك قد يُلقي بظلاله على جميع أقاربهن.

بنات بمكياج كامل يحملون بطاقات مدون فيها النوع ذكر.. قصة سقوط تيك توكر شهير
بنات بمكياج كامل يحملون بطاقات مدون فيها النوع ذكر.. قصة سقوط تيك توكر شهير

صدى البلد

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صدى البلد

بنات بمكياج كامل يحملون بطاقات مدون فيها النوع ذكر.. قصة سقوط تيك توكر شهير

أثارت قضية التوك توكر الشهير المعروف باسم " زين الزين" ردود أفعال واسعة و غاضبة وخاصة في شهر رمضان الكريم لارتداء ملابس النساء ووضع مكياج كامل هو ورفاقه ولم يراعوا قيم المجتمع في شهر رمضان القصة الكاملة للقضية التي أثارت الرأي العام واستحسان القبض علي التوك توكر الشهير ورفاقه الذين لم يراعوا الدينوأخلاق المصريينفي المحافظة علي القيم وتعاليم الاسلام . بدأت القصة عند فوجئ ضابط كمين بمدينة دهب بمجموعة بنات شباب في ميكروباص عندما أوقفهن للتفتيش والتعرف علي هوياتهن فوجئ أن هؤلاء البنات باسم ذكور ومدون في خانة النوع " ذكر " ومن هنا بدأت حالة الشك والريبة لدي ضابط الشرطة الذي بدأ بالتحري عن الهويات الشخصية .

حبس"زين الزين" وصديقه بتهمة ارتداء ملابس نسائية وأعمال منافية للآداب
حبس"زين الزين" وصديقه بتهمة ارتداء ملابس نسائية وأعمال منافية للآداب

تحيا مصر

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • تحيا مصر

حبس"زين الزين" وصديقه بتهمة ارتداء ملابس نسائية وأعمال منافية للآداب

أمرت جهات التحقيق في جنوب سيناء بحبس التوك توكر المعروف باسم "زين الزين" وصديقه "أحمد خ. غ" لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وذلك في واقعة ارتداء ملابس نسائية وارتكاب أعمال منافية للآداب. كما قررت الجهات المعنية الإفراج عن آخرين تم إيقافهم على خلفية نفس الواقعة، وتأتي هذه الإجراءات بعد تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيه المتهمان وهما يرتديان ملابس نسائية، وهو ما أثار استياء العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم تقديم بلاغات ضدهم بناءً على ذلك. تمكنت وكشفت الأحهزة الأمنية،ان التيك توكر يُدعى ز. ال، كان برفقة آخرين داخل سيارة وهو يرتدي ملابس نسائية ويضع ميك اب كامل على وجهه ويزين نفسه بعدد من الإكسسوارات النسائية، تم القبض عليه أثناء مروره عبر أحد أكمنة الشرطة بمدينة دهب. وتعود تفاصيل الواقعة إلى أن التيك توكر كان عائدًا من رحلة استغرقت 3 أيام في أحد الفنادق المطلة على البحر مع مجموعة من أصدقائه، وخلال مروره بكمين دهب، لاحظ أحد الضباط سيارة بداخلها سيدات في وضع مريب، وعند طلب تحقيق الشخصية، اكتشف الضابط أن الشخص الذي كان يرتدي العباءة النسائية والإكسسوارات كان رجلًا بحسب البطاقة الشخصية. تم إخطار الأجهزة الأمنية وتم القبض على المجموعة وتحرير محضر بالواقعة، وأُخطرت جهات التحقيق بمدينة نويبع لتتولى التحقيق في الحادث. قامت وبالفحص والتحريات، تبين أن محمد ياسر صادر ضده 84 حكمًا قضائيًا في قضايا تتعلق بالشيكات والنصب، بإجمالي 170 سنة سجن، بالإضافة إلى كفالات مالية تقدر بـ 3 ملايين جنيه. يأتي هذا في إطار الإجراءات القانونية التي تتخذها الجهات الأمنية لضمان محاسبة المتهمين في القضايا المالية والجنائية. تعاين النيابة العامة جثامين فريق من جهات التحقيق بالخانكة ينتقل لمعاينة جثامين 3 أطفال قتلتهم والدتهم خنقًا انتقل فريق من جهات التحقيق بالخانكة لمعاينة جثامين 3 أطفال قتلتهم والدتهم خنقًا في عزبة منطاوي التابعة لمركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية؛ لمعاينة جثامين الضحايا. وتبين أن الضحايا 3 أطفال بنتين وشقيقهم، تبلغ أعمارهم: 12 عاما و6 سنوات و4 سنوات، وأن والدتهم المريضة نفسيًا هي من ارتكبت الواقعة. قرار النيابة بشأن جثامين الأطفال الـ3 ضحايا خنق والدتهم لهم في أبو زعبل بمدينة الخانكة وأمرت جهات التحقيق بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثامين لبيان سبب الوفاة والتصريح بدفنهم عقب ذلك، كما أمرت بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها. وتمكنت مباحث القليوبية من ضبط المتهمة وتحرر المحضر اللازم، وأمرت النيابة بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثث لمعرفة سبب الوافة والتصريح بالدفن عقب ذلك، وطلبت النيابة تحريات مباحث مركز الخانكة حول الواقعة وسؤال والد ووالدة الضحايا. أسماء الأطفال الـ3 ضحايا خنق والدتهم لهم في أبو زعبل وتبين من التحريات حول الأطفال الـ3 ضحايا خنق والدتهم لهم في أبو زعبل بمدينة الخانكة، أن الضحايا هم: شهد صالح محمود 9 سنوات، ومحمود صالح محمود 6 سنوات، وآية صالح محمود 4 سنوات، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية لمكان الحادث. تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط الأم المتهمة بقتل أطفالها الـ3 بالخانكة في محافظة القليوبية، بعد الغثور عليهم في وقت سابق من اليوم السبت 15 مارس. تفاصيل القبض على المتهمة بقتل أبنائها الـ3 في الخانكة وفي وقت سابق، كشفت مباحث مركز شرطة الخانكة في محافظة القليوبية عن تفاصيل جديدة في واقعة مقتل ثلاثة أطفال خنقًا على يد أمهم في منطقة كفر حمزة دائرة المركز، وتمكنت مباحث القليوبية من ضبط الأم الجانية وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق، فأمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثث لمعرفة سبب الوفاة و استخراج التصريح بالدفن عقب ذلك.

ملابس نسائية مثيرة.. تفاصيل القبض على تيك توكر شهير في دهب بتهمة ممارسة أعمال مخلة
ملابس نسائية مثيرة.. تفاصيل القبض على تيك توكر شهير في دهب بتهمة ممارسة أعمال مخلة

تحيا مصر

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • تحيا مصر

ملابس نسائية مثيرة.. تفاصيل القبض على تيك توكر شهير في دهب بتهمة ممارسة أعمال مخلة

تمكنت وكشفت الأحهزة الأمنية،ان التيك توكر يُدعى ز. ال، كان برفقة آخرين داخل سيارة وهو يرتدي ملابس نسائية ويضع ميك اب كامل على وجهه ويزين نفسه بعدد من الإكسسوارات النسائية، تم القبض عليه أثناء مروره عبر أحد أكمنة الشرطة بمدينة دهب. وتعود تفاصيل الواقعة إلى أن التيك توكر كان عائدًا من رحلة استغرقت 3 أيام في أحد الفنادق المطلة على البحر مع مجموعة من أصدقائه، وخلال مروره بكمين دهب، لاحظ أحد الضباط سيارة بداخلها سيدات في وضع مريب، وعند طلب تحقيق الشخصية، اكتشف الضابط أن الشخص الذي كان يرتدي العباءة النسائية والإكسسوارات كان رجلًا بحسب البطاقة الشخصية. تم إخطار الأجهزة الأمنية وتم القبض على المجموعة وتحرير محضر بالواقعة، وأُخطرت جهات التحقيق بمدينة نويبع لتتولى التحقيق في الحادث. قامت وبالفحص والتحريات، تبين أن محمد ياسر صادر ضده 84 حكمًا قضائيًا في قضايا تتعلق بالشيكات والنصب، بإجمالي 170 سنة سجن، بالإضافة إلى كفالات مالية تقدر بـ 3 ملايين جنيه. يأتي هذا في إطار الإجراءات القانونية التي تتخذها الجهات الأمنية لضمان محاسبة المتهمين في القضايا المالية والجنائية. تعاين النيابة العامة جثامين فريق من جهات التحقيق بالخانكة ينتقل لمعاينة جثامين 3 أطفال قتلتهم والدتهم خنقًا انتقل فريق من جهات التحقيق بالخانكة لمعاينة جثامين 3 أطفال قتلتهم والدتهم خنقًا في عزبة منطاوي التابعة لمركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية؛ لمعاينة جثامين الضحايا. وتبين أن الضحايا 3 أطفال بنتين وشقيقهم، تبلغ أعمارهم: 12 عاما و6 سنوات و4 سنوات، وأن والدتهم المريضة نفسيًا هي من ارتكبت الواقعة. قرار النيابة بشأن جثامين الأطفال الـ3 ضحايا خنق والدتهم لهم في أبو زعبل بمدينة الخانكة وأمرت جهات التحقيق بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثامين لبيان سبب الوفاة والتصريح بدفنهم عقب ذلك، كما أمرت بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها. وتمكنت مباحث القليوبية من ضبط المتهمة وتحرر المحضر اللازم، وأمرت النيابة بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثث لمعرفة سبب الوافة والتصريح بالدفن عقب ذلك، وطلبت النيابة تحريات مباحث مركز الخانكة حول الواقعة وسؤال والد ووالدة الضحايا. أسماء الأطفال الـ3 ضحايا خنق والدتهم لهم في أبو زعبل وتبين من التحريات حول الأطفال الـ3 ضحايا خنق والدتهم لهم في أبو زعبل بمدينة الخانكة، أن الضحايا هم: شهد صالح محمود 9 سنوات، ومحمود صالح محمود 6 سنوات، وآية صالح محمود 4 سنوات، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية لمكان الحادث. تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط الأم المتهمة بقتل أطفالها الـ3 بالخانكة في محافظة القليوبية، بعد الغثور عليهم في وقت سابق من اليوم السبت 15 مارس. تفاصيل القبض على المتهمة بقتل أبنائها الـ3 في الخانكة وفي وقت سابق، كشفت مباحث مركز شرطة الخانكة في محافظة القليوبية عن تفاصيل جديدة في واقعة مقتل ثلاثة أطفال خنقًا على يد أمهم في منطقة كفر حمزة دائرة المركز، وتمكنت مباحث القليوبية من ضبط الأم الجانية وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق، فأمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثث لمعرفة سبب الوفاة و استخراج التصريح بالدفن عقب ذلك.

روبوتات أوكرانية تقاتل رجالا روسا
روبوتات أوكرانية تقاتل رجالا روسا

اخبار الصباح

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • اخبار الصباح

روبوتات أوكرانية تقاتل رجالا روسا

نشرت صحيفة تايمز البريطانية تقريرا عن أولى التجارب لإدخال الروبوتات إلى أرض المعارك بين الروس والأوكرانيين، وكتب مراسلها في أوكرانيا ماكسيم توكر ما شاهده في معركة على نطاق فصيلة. كتب توكر أنها آلات للقتل تنفذ تفجيرات وتمطر العدو بنيران الرشاشات وتحفظ القوى العاملة في الحرب على روسيا. ونقل المراسل صورة عن أحد هذه الروبوتات خلال تنقل الروبوت قائلا: روبوت صغير يتدحرج عبر أنقاض القرية بمدفع رشاش ثقيل بارز من برجه، وترتد عجلاته الصغيرة بشكل هزلي فوق التربة المتجمدة المتعفنة. وعلى بعد بضع مئات من الأمتار، يتقدم روبوت آخر جنبا إلى جنب في مسار مواز، ثم آخر وآخر، أكثر من خمسة في المجموع. وعندما تقترب هذه الروبوتات من موقع مشاة روسي عبر حقل مفتوح في منطقة خاركيف في أوكرانيا، تتناوب على إطلاق النار، وتتفادى القذائف التي من شأنها أن تصيب جنديا بشريا بسهولة. جنود للمتابعة وعلى بعد بضعة كيلومترات خلف الروبوتات، يستخدم جنود من "فصيلة الروبوتات البرية" التابعة للواء الحرس الوطني 13 "خارتيا" الأوكراني عصي التحكم لدفع أجهزتهم نحو خط الخندق المحصن. ومن خلال الفيديو المحمول على مسيّرة تطير عاليا فوق المكان، يراقب قائد عسكري معركة الإنسان مقابل الروبوت من النوع الذي كان موجودا فقط في قصص الخيال العلمي. هذه هي المرة الأولى التي تشن فيها أوكرانيا هجوما بقوة روبوتات بحجم فصيلة ضد الروس. إنها رؤية لمستقبل الحرب، وهي رؤية تعمل أوكرانيا على تحقيقها الآن. ومن خلال القيام بذلك، يأمل القادة العسكريون في إنقاذ حياة جنودهم، واكتساب ميزة على الروس، وحل مشاكل القوى البشرية المستمرة في أوكرانيا. يقول الملازم ثاني "عالم الرياضيات" رئيس الأنظمة الأرضية والجوية المسيرة في لواء خارتيا، وهو طالب دكتوراه اضطر إلى إيقاف مسيرته الأكاديمية لإيجاد طرق مبتكرة لقتال الروس، "تساعدنا روبوتاتنا على تقليل عدد الأشخاص الذين نحتاجهم في القتال". تستهدف الروبوتات أهدافها بمساعدة الذكاء الاصطناعي، أما القرار بشأن سحب الزناد فهو متروك للبشر. مشهورة بذكائها الرقمي تعمل فصيلة خارتيا مع القوات المسلحة لأوكرانيا المشهورة بذكائها الرقمي لتطوير أنظمة تشغيل أفضل، وفقما يقول عالم الرياضيات. كما تراقب شركات تصنيع الأسلحة العملاقة في العالم، مثل "بي إيه إي سيستمز" البريطانية المتعددة الجنسيات، وراينميتال الألمانية، هذه التطورات من كثب. فقد افتتح كلاهما منشآت في أوكرانيا. ولا يزال لدى الفصيلة، يقول التقرير، العديد من المشكلات اللوجيستية. فمن الممكن أن تعلق عجلات الروبوت في التضاريس غير المستوية. كذلك تعاني المسيرات الكثيرة العدد، التي تعمل على ترددات راديو مختلفة ومعظمها في الهواء، من تداخل إشاراتها في غالب الأحيان مع بعضها بعضا. وهناك التشويش الروسي أيضا. بعض المشاكل هذه هي المشاكل التي تعمل الشركات الأوكرانية على التغلب عليها. ففي مصنع صغير في كييف، يقوم مهندسون من شركة الروبوتات "ليغيت" بتطوير منصات من الجيل التالي، مع أخذ دروس من ساحة المعركة من قبل فرق العمليات الخاصة التابعة للاستخبارات العسكرية الأوكرانية والتي يوفرون لها المنصات. يقول فولوديمير كوشنير، وهو كبير فنيين بمصنع ليغيت، "في بعض الأحيان تطلق الروبوتات النار على الدبابات أو بعض المركبات الكبيرة، وأحيانا يستخدمونها في القتال الحضري لتدمير المباني. وفي المرة الأخيرة، وضعوا بها متفجرات دمرت مبنى به 30 جنديا روسيا". لدى ليغيت مجموعة من النماذج التي تريد بناءها على نطاق واسع بما في ذلك واحدة مع اثنتين من قاذفات القنابل المضادة للدبابات لمهاجمة دروع العدو. كذلك ستقوم أنظمة الروبوتات هذه باستخدام الإنترنت عبر الأقمار الصناعية بدلا من الترددات الراديوية لتقليل فرص التداخل ويمكنها استيعاب الذكاء الاصطناعي الذي يسمح لهم بمواصلة القتال حتى لو تم عزلهم عن القيادة. جيش من الروبوتات ويعتقد أولكسندر كاميشين، وزير الصناعات الإستراتيجية السابق للرئيس فلودومير زيلينكسي والمستشار المقرب الآن، أن أوكرانيا ستكون قادرة على نشر جيش من الروبوتات بحلول نهاية العام الجاري. ويقول كاميشين "لقد كنا روادا ليس فقط في الأنظمة المسيرة الجوية والبحرية، ولكن أيضا الأنظمة البرية. لقد اختبرناها على نطاق واسع العام الماضي". ويقول التقرير إن الأوكرانيين يعملون على تلبية احتياجات ساحة المعركة، مثل تسريع التطور التكنولوجي، لتقليل القوة البشرية العاملة في متابعة الهجمات على الأرض، واستعادة الروبوتات يدويا حتى لا تقع في أيدي الروس، مضيفا أن مهندسي ليغيت يتم حشدهم وإرسالهم إلى الجبهة، رغم خبرتهم المتخصصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store