أحدث الأخبار مع #تولا


LBCI
منذ 2 أيام
- سياسة
- LBCI
أسرار الصحف المحلية 24-5-2025
سألت مصادر دبلوماسية: لماذا لا تتعاطى السلطة التنفيذية في لبنان مع سلاح "حزب الله"، بالحزم والجدية كما تتعاطى مع السلاح الفلسطيني؟ خصوصاً أن هذين السلاحين فقدا وظيفتهما. يقول لبنانيون يعيشون في واشنطن، ولديهم مروحة اتصالات بمؤثِّرين في الإدارة الأميركية، إن المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس، ستحمل في زيارتها المرتقبة للبنان، رسالة حازمة "لا نقاش فيها" عن وجوب تحديد مهلة زمنية لنزع سلاح "حزب الله". وقد بات المسؤولون اللبنانيون في "أجواء" هذه الرسالة. يرى خبراء عسكريون أن الضربة الإسرائيلية الأخيرة على بلدة تولا الجنوبية، تعكس قراراً إسرائيلياً بتعقب "حزب الله" وفق أجندة يضعها الجيش الإسرائيلي غير مرتبطة بظروف سياسية. ويعتقد هؤلاء الخبراء أن ما هو أخطر من الضربات حصول الدولة العبرية على غطاء أميركي لكل عملياتها. اللواء لم تسفر بعد المفاوضات الجارية لاعادة النظر بالمساعدات للعاملين في الاسلاك غير المدنية، ولاحقا المدنية، لدى اللجنة المعنية، وبالتالي من غير المؤكد ان تظهر في رواتب نهاية الشهر.. نصح رئيس تيار معروف، بعدم اضاعة فرصة التعاون مع فريق مؤيد «للثنائي» لئلا يخسر سمعته في المدن الكبرى المحسوبة على طائفته.. يُنقل عن وزير سيادي أن الاهتمام الأول لديه الآن، هو اعادة البلد الى السكة المالية الدولية، وانهاء التفاوض ايجاباً مع البنك الدولي ومشتقاته..


الشارقة 24
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشارقة 24
كينيا تسابق الزمن لتطوير مضادات سموم للتصدي لمشكلة لدغات الأفاعي
الشارقة 24 – أ.ف.ب: يتعرض نحو 5,4 ملايين شخص للدغات الثعابين كل عام في مختلف أنحاء العالم، ما يؤدي إلى وفاة 138 ألفاً، لكنّ هذه الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية "أقل من الواقع" بكثير إذ أن 70 % من الحالات لا يُبلغ عنها، وبالإضافة إلى الوفيات الناجمة عن لدغات الأفاعي، يعاني 400 ألف شخص من آثار جسدية دائمة جراء هذه الحالات. وعلى سرير في مستشفى بمدينة ساحلية كينية، يستعد شوكوراني كوندي توفا، البالغ 14 عاماً، لبتر قدمه اليسرى التي لم يتمكن الأطباء من إنقاذها باستخدام مضاد السم بعد لدغة ثعبان، وهو يئنّ من الألم. فقد هاجمته أفعى منتفخة - وهي الأكثر شيوعاً ومن أكثر الثعابين سمية في منطقة جنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا - قبل أكثر من شهر أثناء تناوله الطعام في الهواء الطلق في قريته بالقرب من مدينة ماليندي. ونقلته عائلته إلى المستشفى الواقع على بعد ساعتين بالدراجة النارية، لكن المصل المضاد للسم الذي تم إعطاؤه له فشل في منع التسمم أو عكس مساره. وقالت والدته ماريامو كينغا كالومي"ساق ابني متعفنة بالكامل، حتى أن الديدان تخرج منها. يجب بترها". على بعد بضعة كيلومترات من المستشفى حيث يتلقى توفا العلاج، يعرض دوغلاس راما باجيلا حلوله الطبية التقليدية "لامتصاص" السم. العلاج الشائع هو "حجر الثعبان"، المصنوع من عظم البقر، والذي يباع بحوالي دولار واحد. وبحسب المعالج، فإنه بالإمكان الاعتماد على هذا العلاج لسنوات بعد استخدامه الأول، إذ يؤكد أنه يكفي نقعه في الحليب لبضع ساعات "لإعادة شحنه". وقد وُضع الحجر على ساق تولا أثناء نقله إلى المستشفى، لكنه سقط في الطريق، بحسب والدته. ويُعدّ هذا النوع من الممارسات شائعاً لأن العلاجات الفعالة باهظة الثمن. وتبلغ تكلفة مضادات السموم ما يصل إلى 8000 شلن (62 دولاراً) لكل قارورة، ويحتاج بعض المرضى إلى ما يصل إلى 20 جرعة.


الإمارات اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
رعب الأفاعي يؤرق بلداً.. يسابق الزمن لتطوير مضادات سموم
على سرير في مستشفى بمدينة ساحلية، يستعد شوكوراني كوندي توفا، البالغ 14 عاماً، لبتر قدمه اليسرى التي لم يتمكن الأطباء من إنقاذها باستخدام مضاد السم بعد لدغة ثعبان، وهو يئنّ من الألم... فقد هاجمته أفعى منتفخة - وهي الأكثر شيوعاً ومن أكثر الثعابين سمية في منطقة جنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا - قبل أكثر من شهر أثناء تناوله الطعام في الهواء الطلق في قريته بالقرب من مدينة ماليندي الكينية. ونقلته عائلته إلى المستشفى الواقع على بعد ساعتين بالدراجة النارية، لكن المصل المضاد للسم الذي تم إعطاؤه له فشل في منع التسمم أو عكس مساره. وتقول والدته ماريامو كينغا كالومي لـ«وكالة فرانس برس»: «ساق ابني متعفنة بالكامل، حتى إن الديدان تخرج منها. يجب بترها». ويتعرض نحو 5,4 ملايين شخص للدغات الثعابين كل عام في مختلف أنحاء العالم، ما يؤدي إلى وفاة 138 ألفاً، لكنّ هذه الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية «أقل من الواقع» بكثير إذ إن 70% من الحالات لا يُبلغ عنها. وبالإضافة إلى الوفيات الناجمة عن لدغات الأفاعي، يعاني 400 ألف شخص من آثار جسدية دائمة جراء هذه الحالات. وتسهم بعض المعتقدات والخرافات في تشويه صحة البيانات، إذ يفضل كثيرون من ضحايا لدغات الثعابين اللجوء إلى العلاجات التقليدية أو ينسبون هذه الحوادث إلى «سحر أسود» يقوم به «الأعداء»، بدلاً من طلب المساعدة الطبية. وعلى بعد بضعة كيلومترات من المستشفى حيث يتلقى توفا العلاج، يعرض دوغلاس راما باجيلا حلوله الطبية التقليدية «لامتصاص» السم... العلاج الشائع هو «حجر الثعبان»، المصنوع من عظم البقر، والذي يباع بنحو دولار واحد. وبحسب المعالج، فإنه بالإمكان الاعتماد على هذا العلاج لسنوات بعد استخدامه الأول، إذ يؤكد أنه يكفي نقعه في الحليب لبضع ساعات «لإعادة شحنه». ووُضع الحجر على ساق تولا أثناء نقله إلى المستشفى، لكنه سقط في الطريق، بحسب والدته. ويُعدّ هذا النوع من الممارسات شائعاً لأن العلاجات الفعالة باهظة الثمن. وتبلغ تكلفة مضادات السموم ما يصل إلى 8000 شلن (62 دولاراً) لكل قارورة، ويحتاج بعض المرضى إلى ما يصل إلى 20 جرعة. ويُقدر مخزون كينيا من مضادات السموم بما يتراوح بين 10 آلاف و30 ألف قارورة، وهناك حاجة إلى 70 ألف قارورة إضافية لإدارة المشكلة بشكل فعال، وفق معهد «كيبر» الكيني الذي يجري أبحاثاً طبية حيوية وسريرية. وتُصنّع مضادات السموم عن طريق استخراج السم من أنياب الثعابين، ثم تخفيفه وحقنه بجرعات صغيرة في حيوانات مثل الخيول، والتي تنتج أجساماً مضادة يمكن استخراجها بعد ذلك لاستخدامها في البشر. كما أن المصل ليس فعالاً دائماً، لأنه غالباً ما يأتي من بلدان أخرى مثل الهند، حيث تختلف الثعابين بعض الشيء. لكن مضادات السموم غير المناسبة يمكن أن تسبب «ردود فعل سيئة للغاية»، وفق المتخصص كايل باستر راي. ويهتم راي بالزواحف في مزرعة للثعابين في واتامو التي تضم أكثر من 400 نوع سام وغير سام، ويساعد المجتمع من خلال توفير مضادات السموم مجاناً في بعض الأحيان للضحايا المصابين بأمراض خطيرة. ولكن المخزون المتوافر محدود. وتدرّب المزرعة أيضاً الأشخاص المعرضين للخطر على إجراءات الطوارئ في حالة التعرض للدغة، مثل رش الماء في عيونهم في حالة تناثر السم. وفي جلسة حضرتها «وكالة فرانس برس»، قال نحو نصف أفراد المجتمع إنهم تعرضوا للدغة ثعبان مرة واحدة على الأقل، وجميعهم تقريباً لجأوا في البداية إلى الطب التقليدي. وأظهر كثيرون منهم علامات شلل، كما عانى أحدهم من العمى الجزئي. وفي نيروبي، يعمل معهد «كيبر» على تطوير مضاد سموم خاص بكينيا يمكن استخدامه ضد أنواع عدة من الثعابين، ويأمل الباحثون أن يكون متاحاً خلال عامين تقريباً. وتقول الباحثة في المعهد فالنتين موسابييمانا إن الهدف هو «تطوير مضاد للسم فعال للغاية؛ حيث لن يحتاج المريض إلا إلى قارورة واحدة». ورغم أن العملية طويلة ومكلفة، إلا أن موسابييمانا متفائلة، إذ تقول: «بما أن هذا مشروع حكومي، فسيتم دعم تكلفته بحيث تصبح في متناول المواطن العادي». غير أن ذلك سيحصل بعد فوات الأوان لشوكوراني كوندي توفا.

مصرس
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
«ماكسيم» في ذكراه ال185.. ميلاد مخترع غير مسار التاريخ
تحل في 5 فبراير عام 2025 الذكرى ال185 لميلاد المخترع البارز هايرام ستيفنز ماكسيم، الذي دخل اسمه التاريخ بوصفه مبتكر أول سلاح آلي فعال حقا، وهو الرشاش الشهير من طراز ماكسيم. وُلد هايرام ماكسيم عام 1840 في بلدة صغيرة تُسمى سانجرفيل في ولاية مين بالولايات المتحدة الأمريكية. ونشأ في عائلة فقيرة، لكنه أظهر منذ صغره قدرات استثنائية في مجال الميكانيكا والاختراع. وقد سجل حوالي 270 براءة اختراع في مجالات تقنية مختلفة، بدءا من الإضاءة بالغاز وانتهاء إلى صناعة الطائرات.ودخل ماكسيم التاريخ بشكل أساسي كمبتكر أول رشاش آلي، وفقا لروايته، خطرت بباله فكرة استخدام طاقة الارتداد لإعادة تحميل السلاح عام 1881، عندما لاحظ قوة الارتداد أثناء إطلاق النار من بندقية، وبحلول عام 1883 كان النموذج الأولي للرشاش جاهزا، وبحلول عام 1885 تم تطوير الرشاش ليصبح جاهزا للاستخدام.وتمثلت الابتكارات التصميمية الرئيسية للرشاش في استخدام طاقة ارتداد السبطانة لتشغيل الآلية الأوتوماتيكية. وعند إطلاق النار تتحرك السبطانة مع الزناد للخلف بفعل الارتداد، مما يؤدي إلى إخراج الطلقة المستهلكة وإعادة تحميل القادح وإعادة السبطانة إلى وضعها الأمامي، وتتكرر تلك العملية باستمرار، وكان الرشاش قادرا على إطلاق النار بسرعة تصل إلى 600 طلقة في الدقيقة، وهو ما كان يُعتبر رقما قياسيا خياليا في ذلك الوقت.ولفت السلاح الجديد انتباه الجيوش حول العالم على الفور، وكانت روسيا من بين الدول الأولى التي أدركت إمكانات هذا السلاح. وبدأت اختبارات رشاش ماكسيم في روسيا عام 1887، وتم شراء الدفعة الأولى المكونة من 12 رشاشا عام 1889.وأظهرت الاختبارات فعالية عالية للسلاح، وتم لاحقا تقديم طلب إضافي لشراء 300 رشاش. وفي أوائل القرن العشرين، حصلت روسيا على ترخيص لإنتاج هذا السلاح، وبدأت إنتاجه في مصنع "تولا" للأسلحة.واستُخدمت رشاشات "ماكسيم" على نطاق واسع من قبل القوات الروسية خلال الحرب الروسية اليابانية (1904-1905). وفي الحرب العالمية الأولى (1914-1918)، شكلت رشاشات "ماكسيم" العمود الفقري لتسليح الجيش الروسي حيث أثبتت هذه الرشاشات فعاليتها وموثوقيتها.بعد ثورة أكتوبر 1917 استمر استخدام رشاش "ماكسيم" في الجيش الأحمر. واستخدم على نطاق واسع خلال الحرب الأهلية (1918–1922)، وخلال الفترة ما بين الحربين العالميتين، تم تحسين تصميم الرشاش، وظهرت نماذج أخف وزنا وبتعديلات أفضل. وبحلول بداية الحرب العالمية الثانية (1939–1945) ظل "ماكسيم" رشاشا رئيسيا للجيش الأحمر.وعلى الرغم من قدم تصميمه، استُخدم الرشاش بنجاح طوال فترة الحرب، وأثبت موثوقيته وقدرته على التحمل.استمر إنتاج رشاشات "ماكسيم" في الاتحاد السوفيتي حتى عام 1945. وخلال سنوات الحرب الوطنية العظمى (1941–1945) تم إنتاج أكثر من نصف مليون رشاش من هذا النوع.