logo
#

أحدث الأخبار مع #تولين

ضبط عوامل الخطر لدى مرضى الضغط يخفض الوفيات
ضبط عوامل الخطر لدى مرضى الضغط يخفض الوفيات

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الجزيرة

ضبط عوامل الخطر لدى مرضى الضغط يخفض الوفيات

أظهرت دراسة حديثة أن السيطرة الفعالة على عدد من عوامل الخطر الرئيسة المرتبطة ارتفاع ضغط الدم قد تسهم بشكل كبير في تقليل خطر الوفاة المبكرة. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة تولين في الولايات المتحدة الأميركية وجامعة سنترال ساوث في الصين ونُشرت بمجلة "الطب السريري الدقيق" (Precision Clinical Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. توصلت هذه الدراسة إلى أن مرضى الضغط يقل لديهم خطر الوفاة بالسرطان أو أمراض القلب كلما تمكنوا من السيطرة على المزيد من العوامل الصحية التي قد تزيد حالتهم سوءا، والأهم من ذلك أن المرضى الذين تمكنوا من السيطرة بشكل جيد على هذه المشكلات الصحية المرتبطة بارتفاع ضغط الدم لم يكونوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة مقارنة بالأشخاص الذين لا يعانون من هذا المرض. يشكل ارتفاع ضغط الدم خطرا صحيا كبيرا، حيث يصيب أكثر من ثلث البالغين حول العالم، وهو أحد الأسباب الرئيسية للوفاة المبكرة الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض المزمنة الأخرى. وعلى الرغم من توفر علاجات فعالة لخفض ضغط الدم، لا يزال العديد من المرضى يواجهون مخاطر صحية مرتفعة بسبب سوء إدارة عدة عوامل تفاقم الحالة مثل السمنة وارتفاع الكوليسترول والسكري وقلة النشاط البدني ، ورغم أن الدراسات السابقة ركزت على تأثير هذه العوامل، إلا أن هناك نقصا في الأبحاث التي تدرس التأثير التراكمي للتحكم في هذه العوامل في آن واحد. 8 عوامل لصحة جيدة قام فريق الدراسة في هذا البحث بتحليل بيانات ما يقرب من 71 ألف مشارك مصاب بارتفاع ضغط الدم، وقد حدد الباحثون 8 عوامل قابلة للتعديل، تشمل ضغط الدم، و مؤشر كتلة الجسم ، ومحيط الخصر، والكوليسترول الضار، ومستوى السكر التراكمي، ووجود الزلال (بروتين الألبومين) في البول، وحالة التدخين، والنشاط البدني، ثم قاموا بتقسيم المشاركين إلى مجموعات بناء على عدد العوامل التي تم التحكم فيها بشكل جيد. وأظهرت النتائج بعد متابعة المشاركين في الدراسة لفترة قاربت الـ14 عام في المتوسط، أن المشاركين الذين ضبطوا أكبر عدد من هذه العوامل كانوا أقل عرضة للوفاة المبكرة. وأدى التحكم في جميع العوامل الثمانية إلى خفض خطر الوفاة من جميع الأسباب بنسبة 40%، والوفيات المرتبطة بالسرطان بنسبة 39%، وأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 53%، والوفيات الأخرى بنسبة 29%، كما لوحظ أن المصابين بارتفاع ضغط الدم الذين تحكموا في 4 عوامل معا على الأقل لم يكونوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة مقارنة بغير المصابين بالمرض. وتدعم هذه النتائج التحول نحو إستراتيجيات علاجية متعددة الجوانب لارتفاع ضغط الدم، حيث يجب أن تشجع الإرشادات الطبية والسياسات الصحية على رعاية متكاملة لا تركز فقط على ضغط الدم، بل أيضا على الوزن، وسكر الدم، والكوليسترول، ووظائف الكلى، والإقلاع عن التدخين، وممارسة الرياضة. كما ينبغي أن تركز جهود الصحة العامة على توعية المرضى وتزويدهم بالموارد اللازمة لتحقيق هذه الأهداف، ومع ذلك؛ هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد أفضل السبل لتطبيق هذه الإستراتيجيات في مختلف الأنظمة الصحية والفئات السكانية.

إسرائيل تُصعّد وتستهدف الجنوب والبقاع بسلسلة غارات
إسرائيل تُصعّد وتستهدف الجنوب والبقاع بسلسلة غارات

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

إسرائيل تُصعّد وتستهدف الجنوب والبقاع بسلسلة غارات

بيروت: في تصعيد عسكري إسرائيلي قبل الجولة الأخيرة من الانتخابات البلدية يوم السبت في الجنوب، نفذ الطيران الحربي الاسرائيلي مساء الخميس غارة جوية على أحد المباني في قرية تول في قضاء النبطية، كما نفذ غارتين على بلدة تولين الجنوبية وسلسلة غارات على المحمودية وبرغز ومرتفعات إقليم التفاح في الجنوب. وسبق الغارة على تول قيام الجيش الإسرائيلي بإصدار تحذير عاجل للمتواجدين في قرية تول في جنوب لبنان، خصوصا كل من يتواجد في مبنى محدد باللون الأحمر في الخارطة والمباني القريبة منه، ودعا إلى الابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر قائلا إن السكان موجودون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله. وأعقب التحذير الإسرائيلي نزوح كثيف للسكان من قرية تول والبلدات المجاورة ما تسبب بزحمة سير على الطرقات. وفي أعقاب هذا التصعيد الذي انسحب أيضا على البقاع، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان له أن الطيران الحربي الإسرائيلي أغار على موقع في منطقة البقاع قال البيان «إنه يحتوي على منصات صاروخية ووسائل قتالية لحزب الله بعدما تم رصد أنشطة للحزب داخل الموقع». كما ذكر البيان أنه «تمت مهاجمة بنى تحتية ومنصات قذائف وصواريخ تابعة لحزب الله في جنوب لبنان»، مضيفا إن «وجود وسائل قتالية في المنطقة وأنشطة لعناصر حزب الله داخل الموقع تعتبر انتهاكات فاضحة للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان».

غارات إسرائيلية مكثفة على بلدات في جنوب وشرق لبنان
غارات إسرائيلية مكثفة على بلدات في جنوب وشرق لبنان

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

غارات إسرائيلية مكثفة على بلدات في جنوب وشرق لبنان

شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات مكثفة على بلدات في جنوب لبنان وشرقه، وفق وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية. وذكرت الوكالة أن طيران الاحتلال شن 3 غارات، مساء الخميس، على بلدات المحمودية وسجد ومرتفعات جبل الريحان في منطقة جزين. وأضافت أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارتين على محيط بلدة الصوانة ومنطقة العزية بالقرب من بلدة القلية في قضاء صور. ولم تذكر الوكالة مزيدا من التفاصيل عن الغارات الخمس التي جاءت عقب استهداف الطيران الإسرائيلي مبنى سكنيا في بلدة تول بجنوب لبنان، بعد وقت قصير من إنذار جيش الاحتلال بإخلائه والمباني المجاورة. وذكرت أنه سبقت الغارة وتلتها أجواء من التوتر، حيث سجلت حركة نزوح من المنطقة، فيما آثر مئات المواطنين متابعة حصول الغارة من مسافة قريبة. وأشارت الوكالة إلى أن العدوان الإسرائيلي استهدف أطراف بلدتي تولين والصوانة بسلسلة غارات جوية. كما تعرّضت في الوقت ذاته مرتفعات جبل الريحان والجبل الرفيع في منطقة إقليم التفاح (جنوب) لسلسلة غارات عنيفة، وترددت أصداء انفجارات الصواريخ في معظم مناطق النبطية وإقليم التفاح. وكذلك استهدف الطيران الإسرائيلي منطقة وادي حسن عند أطراف بلدة مجدل زون. وفي شرق لبنان ذكرت الوكالة أن الطيران الإسرائيلي شن غارة على جرود بلدة بوداي في محافظة بعلبك الهرمل، دون مزيد من التفاصيل. يأتي ذلك، في حين تواصل إسرائيل انتهاكها لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ أواخر العام الماضي، وتنفذ هجمات يومية في جنوب لبنان، كما تواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة. ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ارتكبت إسرائيل أكثر من 3 آلاف خرق له. وفي وقت سابق الخميس، قتلت إسرائيل شخصا وأصابت آخر، جراء غارة جوية وإطلاق نار على بلدات في جنوب لبنان، في استمرار لانتهاكاتها اتفاق وقف إطلاق النار. وفجر الخميس، استهدفت مسيّرة إسرائيلية عددا من الغرف الجاهزة في بلدة "محيبيب" الحدودية (جنوب)، وفق وكالة الأنباء اللبنانية دون الحديث عن سقوط ضحايا. وفي 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان، تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول 2024، قتلت خلاله 4 آلاف شخص، وأصابت نحو 17 ألفا، وتسببت في نزوح ما يقارب مليون و400 ألف.

مراسلتنا: الجيش الإسرائيلي يشن غارات على مناطق متفرقة في لبنان
مراسلتنا: الجيش الإسرائيلي يشن غارات على مناطق متفرقة في لبنان

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مراسلتنا: الجيش الإسرائيلي يشن غارات على مناطق متفرقة في لبنان

وأشارت مراسلتنا إلى أنه عقب استهدافه مبنى في قرية تول بعمق الجنوب اللبناني، شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات على المحمودية وبرغز ومرتفعات إقليم التفاح في جنوب لبنان. كما استهدفت غارتان إسرائيليتان الأطراف الحرجية لبلدة تولين قرب قرية الصوانة جنوبي البلاد. ولفتت مراسلتنا إلى أن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ غارة جوية على جرود بلدة بوداي في البقاع شرقي لبنان. كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة استهدفت أطراف بلدتي زبقين – الحنية، في جنوب لبنان.يتبع..

فياض: أي مسار مفترض للمعالجة غير ذي قيمة ما لم يُنجز الانسحاب الإسرائيلي مسبقاً
فياض: أي مسار مفترض للمعالجة غير ذي قيمة ما لم يُنجز الانسحاب الإسرائيلي مسبقاً

LBCI

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

فياض: أي مسار مفترض للمعالجة غير ذي قيمة ما لم يُنجز الانسحاب الإسرائيلي مسبقاً

رأى النائب علي فياض، أنّ لبنان يتعرض لحملة ضغوطات متعددة المستويات عسكرياً وسياسياً ومالياً، وأنها من المرجح أن تزداد في خلال الفترة المقبلة، تقديراً من القوى الضاغطة، أنّ ذلك سيدفع لبنان والشعب اللبناني إلى الرضوخ. وشدد فياض في خلال حفل تأبيني أقامه حزب الله في بلدة تولين الجنوبية، على أنّ هؤلاء مخطئون في حساباتهم ورهاناتهم، لأن الضغوطات والاستفزازات والتهديدات، تزيد المجتمع تصلباً وثباتاً واستعداداً للدفاع عن نفسه. وقال: "في الوقت الذي نُبدي فيه الاستعداد الكامل للتجاوب والتعاون في سبيل مسار إنقاذي للبنان، بهدف التعافي والاستقرار والسيادة والإصلاح، فإننا سنتشدد في رفض محاولات تكريس مسار هزيمة لبنان ومصادرة سيادته وإملاء الشروط عليه والتدخل في شؤونه، وفرض خيارات سياسية عليه، ترفضها أغلبية الشعب اللبناني، ونزع حقه وقدراته في الدفاع عن نفسه". وأضاف: "نحن ندرك تماماً، تعقيدات المرحلة وحراجة الظرف الذي يمر به لبنان، لكن ذلك يرفع من مستوى المسؤولية ولا يلغيها، ويزيد من الحاجة إلى الثبات والإستعداد للتضحية والتمسك بالوحدة الوطنية". واعتبر فياض، أنّ ما يفاقم الهواجس والمخاوف لدى اللبنانيين، هو سقوط كل الضمانات التي أُعطيت للبنان دولياً، وعلى الأخص من قبل الدولتين الراعيتين، بحيث أظهرت تجربة الأشهر الماضية، انحيازاً مطلقاً من قبل لجنة الإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار، لافتاً إلى أنّ هذه مشكلة كبيرة عمّقت المخاوف تجاه ما يُخطط للبنان من قبل العدو وحلفائه، وهذا ما جعل أي مسار مفترض للمعالجة وأي وعود غير ذات قيمة وفاقدة للمصداقية ما لم يُنجز الإنسحاب الإسرائيلي مسبقاً، وما لم تقف عمليات الاغتيال الجوي والقصف على المدنيين في القرى الحدودية، وقبل أي التزام تقدم عليه الحكومة اللبنانية. وأكد أن حزب الله، لديه كل نوايا إيجابية واستعداد جدي للتعاون مع الحكومة اللبنانية، في إطار من الحوار والتفاهم، لبلوغ الاستقرار والتعافي والإصلاح، وإطلاق مسار بناء قدرات الدولة، كي تكون قادرة على تأدية وظائفها كاملة، قائلا في الوقت نفسه، أن "يُفكر البعض في أن يُترك شعبنا في العراء من دون أي حماية أو ضمانات أو قدرات، فهذا ليس منطقياً ولا مقبولاً ولن نرضى به".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store