logo
#

أحدث الأخبار مع #تومسك

مساعد Gemini يصل إلى السيارات وأجهزة التلفاز الذكية
مساعد Gemini يصل إلى السيارات وأجهزة التلفاز الذكية

روسيا اليوم

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

مساعد Gemini يصل إلى السيارات وأجهزة التلفاز الذكية

وأشارت غوغل عبر مواقعها على الإنترنت إلى أنها تخطط لجلب مساعد Gemini لأجهزة التلفاز الذكية التي تعمل بنظام Gemini، والسيارات المجهزة بنظام Android Auto، والأجهزة الذكية التي تعمل مع تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المختلط Android XR، وكذلك السماعات التي تعمل مع أنظمة Wear OS، لكنها لم تحدد موعدا دقيقا لوصول المساعد إلى هذه الأجهزة. وتقول مدونة مطوري غوغل أن مساعد Gemini سيجعل استخدام أجهزة التلفاز التي تعمل بأنظمة Google TV أسهل وأكثر عملية وفائدة، إذ سيتيح للمستخدمين توصيات لمشاهدة المحتوى تبعا لأعمارهم واهتماماتهم، فعلى سبيل المثال يمكن لمحبي الفلك والأبراج أن يطلبوا من المساعد عرض فيديوهات تتعلق بالنظام الشمسي والكواكب عبر يوتيوب. وفي السيارت سيسهل Gemini على السائق والركاب التحكم بميزات المركبة من خلال الأوامر الصوتية، إذ يمكن للسائق مثلا أن يطلب من المساعد البحث عن أقرب محطة وقود أو محطة شحن للسيارات الكهربائية. أما في الساعات الذكية التي تعمل بأنظمة Wear OS فسيوفر Gemini تجربة أكثر سلاسة لاستخدام الساعة، إذ سيسهل على المستخدم الحصول على المعلومات التي تتعلق بنشاطه البدني التي تراقبه الساعة أو الحصول على معلومات من الأجهزة المقترنة بالساعة. المصدر: 3dnews طور باحثون من جامعة "لوباتشيفسكي" في نيجني نوفغورود وجامعة "تومسك" الحكومية طريقة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي للكشف عن حالة السكر من خلال تحليل الكلام. ذكرت بعض مواقع الإنترنت أن شركة هواوي تعمل على تطوير معالج بقدرات مميزة، مخصصا للحواسب والأجهزة الذكية المحمولة.

روسيا.. تدريب الذكاء الاصطناعي على كشف حالة السكر من خلال تحليل الكلام
روسيا.. تدريب الذكاء الاصطناعي على كشف حالة السكر من خلال تحليل الكلام

أخبار السياحة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار السياحة

روسيا.. تدريب الذكاء الاصطناعي على كشف حالة السكر من خلال تحليل الكلام

طور باحثون من جامعة 'لوباتشيفسكي' في نيجني نوفغورود وجامعة 'تومسك' الحكومية طريقة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي للكشف عن حالة السكر من خلال تحليل الكلام. روسيا.. تدريب الذكاء الاصطناعي على كشف حالة السكر من خلال تحليل الكلام صورة أرشيفية / وأوضحت فاليريا ديماريوفا رئيسة مختبر علم النفس السيبراني بجامعة نيجني نوفغورود أن هذه الطريقة ستكون مفيدة عندما لا يكون فحص الدم أو هواء الزفير متاحا. ويمكن للنظام استخدام تحليل نبرة الصوت ومداه لمراقبة موظفي مراكز الاتصالات، كما يمكنه اكتشاف مشاكل التواصل تلقائيا من خلال تسجيلات المحادثات مع العملاء. وأشارت ديماريوفا إلى أن هذه التقنية تعزز السلامة العامة، خاصة في الحالات التي يتعذر فيها إجراء اختبارات الكحول الكلاسيكية. ويعتقد الباحثون أن هذه الأداة ستكون مفيدة للشركات عند مراقبتها للعاملين في الوظائف التي تتطلب تواصلا كلاميا مستمرا، حيث أن فعاليتها لا تتوقف على لغة المحادثة أو مستويات الضوضاء المحيطة. وشملت الدراسة التجريبية أكثر من 600 مشارك، وبعضهم كان لديهم 1.5 جزء في المليون (برميلي) من الكحول في الدم. وطُلب من المشاركين قراءة ألغاز لغوية، ثم خضعت التسجيلات الصوتية لتحليل طيفي. واستخدمت البيانات الناتجة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التي أصبحت قادرة على التمييز بدقة عالية بين الكلام في حالة السكر والكلام في حالة اليقظة. ويخطط العلماء لمواصلة الأبحاث في مجال الكلام البشري. وفقا لـ ديماريفا، فإن الهدف التالي هو تطوير خوارزميات لاكتشاف الحالات العصيبة من خلال الكلام المستمر. وأوضحت قائلة: 'إن ذلك سيمكّننا من اختبار قدرة المرشحين على تحمل الضغوط بسرعة عند توليهم الوظائف، كما سيساعد في مراقبة مستويات التوتر لدى الموظفين لمنع تطور الأوضاع إلى حالات حرجة'. نُشرت نتائج البحث في المجلة الدولية The European Physical Journal Special Topics.

روسيا.. تدريب الذكاء الاصطناعي على كشف حالة السكر من خلال تحليل الكلام
روسيا.. تدريب الذكاء الاصطناعي على كشف حالة السكر من خلال تحليل الكلام

بوابة الأهرام

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الأهرام

روسيا.. تدريب الذكاء الاصطناعي على كشف حالة السكر من خلال تحليل الكلام

طور باحثون من جامعة "لوباتشيفسكي" في نيجني نوفجورود وجامعة "تومسك" الحكومية طريقة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي للكشف عن حالة السكر من خلال تحليل الكلام، حسبما ذكرت روسيا اليوم. موضوعات مقترحة وأوضحت فاليريا ديماريوفا رئيسة مختبر علم النفس السيبراني بجامعة نيجني نوفجورود أن هذه الطريقة ستكون مفيدة عندما لا يكون فحص الدم أو هواء الزفير متاحا. ويمكن للنظام استخدام تحليل نبرة الصوت ومداه لمراقبة موظفي مراكز الاتصالات، كما يمكنه اكتشاف مشاكل التواصل تلقائيا من خلال تسجيلات المحادثات مع العملاء. تحليل الكلام تعزز السلامة العامة وأشارت ديماريوفا إلى أن هذه التقنية تعزز السلامة العامة، خاصة في الحالات التي يتعذر فيها إجراء اختبارات الكحول الكلاسيكية. ويعتقد الباحثون أن هذه الأداة ستكون مفيدة للشركات عند مراقبتها للعاملين في الوظائف التي تتطلب تواصلا كلاميا مستمرا، حيث أن فعاليتها لا تتوقف على لغة المحادثة أو مستويات الضوضاء المحيطة. وشملت الدراسة التجريبية أكثر من 600 مشارك، وبعضهم كان لديهم 1.5 جزء في المليون (برميلي) من الكحول في الدم. وطُلب من المشاركين قراءة ألغاز لغوية، ثم خضعت التسجيلات الصوتية لتحليل طيفي. واستخدمت البيانات الناتجة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التي أصبحت قادرة على التمييز بدقة عالية بين الكلام في حالة السكر والكلام في حالة اليقظة. ويخطط العلماء لمواصلة الأبحاث في مجال الكلام البشري. وفقا لـ ديماريفا، فإن الهدف التالي هو تطوير خوارزميات لاكتشاف الحالات العصيبة من خلال الكلام المستمر. وأوضحت قائلة: "إن ذلك سيمكّننا من اختبار قدرة المرشحين على تحمل الضغوط بسرعة عند توليهم الوظائف، كما سيساعد في مراقبة مستويات التوتر لدى الموظفين لمنع تطور الأوضاع إلى حالات حرجة".

روسيات يعانين مشاعر مختلطة  في انتظار أزواجهن المحاربين بأوكرانيا
روسيات يعانين مشاعر مختلطة  في انتظار أزواجهن المحاربين بأوكرانيا

الإمارات اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

روسيات يعانين مشاعر مختلطة في انتظار أزواجهن المحاربين بأوكرانيا

صورة المرأة المتفانية التي تنتظر زوجها في الحرب راسخة في الثقافة الروسية، وتضفي عليها لمسة رومانسية، بدءاً من أغاني الحقبة السوفييتية مثل (كاتيوشا)، وصولاً إلى أفلام الحرب التي تصور معاناة زوجات الجنود وصبرهن. بينما كانت النساء في الحروب الماضية ينتظرن الرسائل المكتوبة بفارغ الصبر، يجرين اليوم مكالمات الفيديو ويتبادلن رسائل «واتس أب» مع أزواجهن المقاتلين في أوكرانيا. ويفعل البعض ذلك بفخر، فيما البعض الآخر بخوف، وكثيرات منهن بمشاعر مختلطة يصعب عليهن التعبير عنها. اليوم تعزز وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي المحلية هذه الرواية عن الزوجات اللاتي ينتظرن عودة أحبائهن إلى ديارهم، والتي تشجع النساء على دعم أزواجهن دون تردد، لكن وراء هذه الصور المصقولة تكمن حقيقة معقدة. تجارب تحدثت ثلاث نساء لصحيفة «موسكو تايمز» عن تجاربهن كزوجات لجنود متعاقدين يخدمون في أوكرانيا، وكل واحدة منهن تدير مدونة على منصة «إنستغرام»، حيث تشارك أفكارها ومشاعرها مع آلاف المتابعين. وتعكس وجهات نظرهن المتنوعة مجتمعاً يمجد الحرب ويخشاها في آنٍ معاً، إذ يشكل الانتظار مصدر فخر ومعاناة شخصية في الوقت نفسه، وتحدثن بشرط عدم الكشف عن هويتهن خوفاً على سلامتهن. صوت واثق في تومسك، تلعب (آنا - 27 عاماً)، دور زوجة ضابط بالتزام لا يتزعزع، ويخدم زوجها في أوكرانيا منذ سبعة أشهر، وعلى عكس الكثيرين، تتجنب (آنا) قراءة الأخبار. وتقول: «لست بحاجة لمعرفة ما يحدث.. زوجي يخبرني بكل ما أحتاج معرفته»، وتضيف بصوت ثابت وواثق: «أنتظر مكالماته، وهذا يكفي». بعد فترة وجيزة من ذهابه إلى ساحة المعركة، أطلقت (آنا) مدونة على «إنستغرام» لمشاركة قصص الصمود والفخر الوطني، وفي منشوراتها تكتب عن افتقادها لزوجها، لكن أيضاً عن الفخر الذي تشعر به لمعرفتها أنه «يدافع عن روسيا»، وعندما سئلت عمن يدافع عنه تحديداً، أجابت من دون تردد: «الروس في أوكرانيا». وتقول: «كل ليلة، أشعل شمعة وأدعو له»، متابعة: «أؤمن من كل قلبي أن ما يفعله هو الصواب.. هذا الانتظار هو خط المواجهة الأول بالنسبة لي، واجبه هناك، وواجبي هنا». وترى (آنا) انتظارها واجباً، تماماً كما ترى خدمة زوجها، وهي لا تعمل فدخل زوجها يكفيها، وبالنسبة لها أن تكون زوجة عسكري ليس مجرد دور.. بل هوية. تتحدث (آنا) بإعجاب عن روسيا، واصفة إياها بـ«أفضل دولة في العالم»، وبالنسبة لها لا مجال للشك، بل الإيمان فقط. نبرة استسلام بالنسبة لـ(يوليا - 24 عاماً)، المقيمة في سانت بطرسبرغ، فإن التجربة مختلفة، حيث لم ترغب أبداً في أن يوقع زوجها عقداً مع الجيش. وتقول بنبرة استسلام: «طلبت منه ألا يفعل ذلك، لكنه لم يستمع، أراد سداد قرضنا العقاري بشكل أسرع». وقبل التحاقه بالجيش، عمل زوج (ليوليا) فنياً كهربائياً براتب 735 دولاراً شهرياً، وحصل على مكافأة قدرها 22 ألف دولار مقابل توقيعه العقد. وتدير (يوليا) مدونة تحاول فيها الحفاظ على نبرة إيجابية، فتطلق النكات عن كونها «زوجة عسكري» وتنشر صوراً ساخرة، لكن خلف شخصيتها الافتراضية، تعاني (يوليا) «العبء العاطفي» الذي يفرضه عليها وضعها. وتعترف قائلة: «أمزح بشأن الأمر عبر الإنترنت، لكنني أبكي في الليل، وأشعر بالرعب كلما رن الهاتف، وأخشى أن أتلقى مكالمة تخبرني بأنه قتل أو أصيب». وتتذكر آخر محادثة لهما قبل رحيله: «أمسك وجهي بيديه وقال: هذا من أجلنا، من أجل مستقبلنا، لكن أي مستقبل سنحظى به إن لم يعد؟ أشعر أحياناً وكأنني أتدرب كيف أكون أرملة». وتعترف (يوليا) بأنها تحاول فهم ما يدفع الرجال إلى الحرب، وتقول: «بالنسبة لهم، ربما يتعلق الأمر بالشرف، وربما يتعلق الأمر بطابع ذكوري عميق.. لا أدري، أحاول أن أكون داعمة، لكن الأمر صعب». رغم مخاوفها، تشعر (يوليا) بأنها عالقة في دوامة الانتظار، فالحرب أمر لا يمكنها الفرار منه، مهما حاولت الحفاظ على «وهم الحياة الطبيعية». معاناة شخصية لم ترغب (ماريا - 31 عاماً) يوماً في أن يذهب زوجها إلى الحرب، وزواجهما، الذي بني يوماً على قيم مشتركة، اهتز من جذوره عندما غيّر موقفه من الصراع، وتقول بصوت مشوب بالمرارة: «كنا ضدها منذ البداية، حتى إننا فكرنا في الهجرة، لكن مع مرور الوقت غيّر موقفه». وعندما وقّع زوجها عقداً عسكرياً شعرت (ماريا) بالدمار. وتضيف: «انخرطنا في شجار حاد، وتوسلت إليه ألا يذهب، لكنه لم ينصت، والآن يسألني الناس في العمل: لماذا تركته يذهب؟ كما لو كان لدي خيار». وبعد رحيله، أصيبت (ماريا) بالاكتئاب، وفي ذلك تقول: «أصبت بانهيار عصبي كامل، وأتناول الآن مضادات الاكتئاب». قبل الحرب كان الزوجان يخططان لتكوين أسرة كبيرة، والآن تشعر بالارتياح لأنهما لم يفعلا، وتقول: «لا أستطيع تخيل تربية طفل في هذا الوضع، إنه لأمر مرعب». وأكثر ما يؤرق (ماريا) ليس الانتظار فحسب، بل ما يليه، وبصفتها طبيبة نفسية، تدرك الأثر العميق للحرب على النفس البشرية. عن «موسكو تايمز» رموز للقوة والوطنية لا تتشكل تجارب كل امرأة من زوجات الجنود الروس في أوكرانيا، فقط من خلال علاقاتهن الشخصية، بل أيضاً من خلال السرديات الأوسع التي تبنى حولهن، وتلعب وسائل التواصل الاجتماعي دوراً حاسماً في الحفاظ على صورة الزوجة العسكرية المخلصة. وتحتفي قنوات «تليغرام» المؤيدة للكرملين، ومؤثرو «إنستغرام»، بأولئك النساء، ويصورونهن كرموز للقوة والوطنية. وبالمثل، تشجع المبادرات المدعومة من الحكومة، النساء على الثبات في دعمهن من خلال تنظيم فعاليات، بل وتوزيع أوسمة على زوجات العسكريين «المثاليات». والتوقع واضح: عليهن الانتظار، وعليهن القيام بذلك بفخر، لكن خلف هذه الواجهة يعاني الكثيرون، وغالباً ما تترك الحوافز الاقتصادية، التي تدفع الرجال إلى التجنيد، عائلاتهم في حالة من الاضطراب العاطفي. إن تمجيد الانتظار لا يترك مجالا للشك أو الخوف أو الحزن، وبالنسبة لزوجات يعارضن الحرب علناً، قد تكون العزلة لا تطاق. حالة من الذعر «ماريا » تعاني العزلة بسبب غياب زوجها. رويترز تقول ماريا، زوجة أحد الجنود الروس في أوكرانيا: «أعرف ما يمكن أن يفعله القتال بالإنسان»، مضيفة: «الرجل الذي يعود - إن عاد - لن يكون الشخص نفسه الذي رحل، وأخشى العيش مع غريب يحمل وجه زوجي». وتصف ماريا حالة زوجها أثناء مكالمة فيديو حديثة تركتها في حالة من الذعر: «كانت عيناه مختلفتين وغائرتين، كان يخبرني عن يومه كما لو كان يقرأ نشرة جوية، عندها أدركت أنني أفقده بالفعل، شيئاً فشيئاً». وتسعى ماريا جاهدة لإلهاء نفسها، متجنبة الأخبار من زوجها كلما أمكن، ولم تعد تؤمن بقصة الحب التي ظنت يوماً أنهما كانا يتشاركانها. عواقب نفسية زوجات الجنود يحاولن التغلب على مشاعرهن. رويترز أوضحت طبيبة نفسية مقيمة في موسكو، متخصصة في الصدمات النفسية، طلبت عدم الكشف عن هويتها لحساسية الموضوع: «هؤلاء النساء (زوجات الجنود الروس في أوكرانيا) يعانين من حزن متوقع، حزن على شخص لايزال على قيد الحياة، ويُملي عليهن المجتمع التحلي بالقوة، لكن إنكار هذه المشاعر قد يؤدي إلى عواقب نفسية وخيمة»، في حين أن الانتظار كان دائماً جزءاً من الحرب، إلا أنه في روسيا الحديثة يتم صقل الانتظار وتسويقه على أنه أمر يدعو إلى الفخر، لكن تحت السطح غالباً ما يكون الواقع مليئاً بالشك والخوف والفقد. بينما تُشعل (آنا) شمعتها الليلية، وتُبدع (يوليا) منشوراً فكاهياً آخر، وتُحدق (ماريا) في وجه زوجها الذي يزداد غرابة عبر مكالمات الفيديو، وجميعهن مشاركات في ثقافة الانتظار هذه، تدفع كل منهن ثمن حرب لم تخترها لكنها مع ذلك قلبت حياتهن رأساً على عقب. . وجهة نظر زوجات العسكريين المتنوعة تعكس مجتمعاً «يمجد» الحرب ويخشاها في آنٍ معاً. . إحدى الزوجات: أشعر بأنني عالقة في دوامة الانتظار، فالحرب أمر لا يمكن الفرار منه.

باحثون روس: إثبات قدرة الكروم على تعزيز أمان الوقود النووي
باحثون روس: إثبات قدرة الكروم على تعزيز أمان الوقود النووي

المدى

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المدى

باحثون روس: إثبات قدرة الكروم على تعزيز أمان الوقود النووي

تمكن باحثون من جامعة 'تومسك' التكنولوجية في روسيا من تطوير طلاء من الكروم يحسن أداء أغلفة قضبان الوقود النووي، مما يجعلها أكثر أمانا ومقاومة للتلف. وأظهرت الاختبارات أن الطلاء يقلل الأضرار الإشعاعية بنسبة 20٪، ويخفض تراكم الهيدروجين القابل للانفجار بمقدار 1.8 مرة، حسبما أفادت وزارة التعليم والعلوم الروسية. يذكر أن صناعة الطاقة النووية العالمية تطور بنشاط مجال الوقود 'المرن'، الذي يتميز بقدرته على الحفاظ على السلامة الهيكلية في حالات الأعطال الحرجة، مثل فقدان المبرد أو خلل في نظام تبريد قلب المفاعل. وحتى في الظروف الحرجة يمكن لهذا الوقود منع حدوث تفاعل الزركونيوم مع البخار الذي يؤدي إلى تكوين خليط قابل للانفجار. وأثبت علماء الجامعة بالتعاون مع باحثين من بيلاروس وكازاخستان فعالية استخدام الطلاء بالكروم على سبيكة الزركونيوم لتصنيع أغلفة الوقود النووي. وتم تطبيق طبقة من الكروم بسمك 0.006-0.01 مم على عينات من سبيكة الزركونيوم E110 (وهي السبيكة الأكثر استخداما في قضبان الوقود النووي بالمفاعلات الروسية) باستخدام طريقة الرش المغناطيسي (magnetron sputtering)، ثم تعرضت العينات لظروف مشابهة لتلك الموجودة في مفاعلات المحطات النووية. وأظهرت النتائج انخفاض منطقة التلف الإشعاعي في السبيكة المعدلة بنسبة 20٪، كما انخفض معدل تراكم الهيدروجين بمقدار 1.8 مرة. وأكد العلماء أن هذه النتائج تُظهر إمكانات واعدة لهذا المادة في تصنيع قضبان الوقود من الجيل الجديد، مما يفتح آفاقا لتطوير الطاقة النووية. وأوضح فيكتور كودياروف الباحث المشارك والأستاذ المساعد في قسم الفيزياء التجريبية بالجامعة قائلا: 'لقد تمكنا من رصد ما يحدث للمادة داخل مفاعل الماء النووي المضغوط. وأظهرت الدراسات أن طلاء الكروم بسمك 6-10 ميكرومتر يحصر تراكم الهيدروجين عند الحد الفاصل بين الكروم والزركونيوم، مما يقلل من خطر تفاعل الزركونيوم مع البخار'. كما درس العلماء التغيرات في البنية المجهرية لسبيكة الزركونيوم المطلية بالكروم عند تعرضها للتشبع بالهيدروجين في درجات حرارة عالية وللإشعاع بأيونات الكريبتون الناتج عن انشطار اليورانيوم. وأضاف كودياروف قائلا إن 'طلاء الكروم يقلل من سمك منطقة التلف الإشعاعي بنسبة 15-20٪ عند التعرض لأيونات الكريبتون عالية الطاقة، مما يدل على زيادة مقاومة الغلاف للإشعاع. وسيصبح إدخال مثل هذه القضبان في الطاقة النووية خطوة مهمة نحو تعزيز معايير السلامة في القطاع، وسيفتح آفاق جديدة لتطويره'. ويدرس خبراء الجامعة حاليا قدرة الطلاء بالكروم على مقاومة عمليات الأكسدة وتوفير حماية إضافية لمكونات الوقود النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store