logo
#

أحدث الأخبار مع #تونيدوجلاس،

طيران الرياض تستعد لإطلاق أولى رحلاتها التجارية نهاية العام وبيع التذاكر خلال الصيف
طيران الرياض تستعد لإطلاق أولى رحلاتها التجارية نهاية العام وبيع التذاكر خلال الصيف

الاقتصادية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

طيران الرياض تستعد لإطلاق أولى رحلاتها التجارية نهاية العام وبيع التذاكر خلال الصيف

تستعد شركة طيران الرياض لإطلاق أولى رحلاتها التجارية بحلول نهاية العام الحالي، فيما سيبدأ بيع التذاكر خلال فصل الصيف، وفقا لما قاله توني دوجلاس، الرئيس التنفيذي لطيران الرياض. دوجلاس أوضح في مقابلة خاصة مع قناة "العربية ENGLISH" أن الأمر استغرق نحو 3 سنوات من العمل المتواصل، واليوم الشركة في المراحل الأخيرة من الاستعدادات". وتستهدف الشركة أن يصل أسطولها إلى 132 طائرة، منها 60 طائرة A321 و72 من طراز بوينج 787، ونعمل حاليًا على إضافة طائرات عريضة البدن جديدة وسنعلن الفئة الثالثة من الطائرات بحلول الصيف، ونطمح لأن نكون في الأجواء قبل نهاية العام". وأشار إلى أن الشركة حرصت على بناء هوية بصرية متميزة تم الكشف عنها خلال معرض باريس للطيران 2023، تلاها تصميم ثانٍ عُرض في معرض دبي للطيران، مضيفا: "سألنا البعض لماذا تصميمان؟ وأجبنا ببساطة: لأننا نستطيع، لكن الحقيقة أننا أردنا أن نعبّر عن فخرنا بناقل وطني يظهر الأناقة والرقي والتميز". وتحدث الرئيس التنفيذي عن محطات بارزة في رحلة طيران الرياض، مثل المشاركة في أسبوع الموضة بباريس 2024، حيث تم عرض زي طاقم الطائرة، والكشف عن مقصورة الطائرة خلال سباق الفورمولا 1 في جدة. وأكد دوجلاس أن السوق السعودية، كإحدى أكبر الاقتصادات في مجموعة العشرين، بحاجة ماسة إلى ناقلين وطنيين للرحلات الطويلة، مضيفا "السعودية دولة كبيرة ذات تعداد سكاني ضخم، واليوم لا نتمتع بالاتصال الدولي الكافي. لذا هناك مبرر واضح لوجود ناقلين دوليين". وأوضح أن طيران الرياض ستنطلق أولاً برحلات طويلة نظرًا لتسلمها طائرات "بوينج 787" قبل غيرها، مبينًا أن الوجهات الأولى ستكون على الأرجح من عواصم شمال غرب أوروبا إلى الرياض، مع إمكانية تشغيل رحلات أقصر بعد ذلك مثل جدة ودبي. وأكد دوجلاس أن طيران الرياض ستكون بوابة لربط السعودية بالعالم، والعالم بالسعودية، بينما تواصل الخطوط السعودية، العاملة في القطاع، تركيزها التدريجي على مركز عملياتها التاريخي في جدة، مؤكدًا أن "كلتا السوقين بحاجة إلى نمو وتطوير مستمر".

الرئيس التنفيذي لطيران الرياض: مستعدون لشراء طائرات بوينج من طلبيات صينية ملغاة
الرئيس التنفيذي لطيران الرياض: مستعدون لشراء طائرات بوينج من طلبيات صينية ملغاة

صحيفة الخليج

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

الرئيس التنفيذي لطيران الرياض: مستعدون لشراء طائرات بوينج من طلبيات صينية ملغاة

قال الرئيس التنفيذي لطيران الرياض توني دوجلاس، الاثنين: «إن شركة الطيران الناشئة السعودية مستعدة لشراء طائرات بوينج المخصصة لشركات صينية في حال عدم تسليمها بسبب تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين». وتسعى بوينج إلى إعادة بيع عشرات الطائرات التي منعت الصين استيرادها بسبب الرسوم الجمركية بعد إعادة طائرة ثالثة إلى الولايات المتحدة في أزمة أثارت انتقادات جديدة لبكين من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال دوجلاس في مقابلة مع رويترز على هامش معرض سوق السفر العربي: «ما فعلناه... هو أننا أوضحنا لشركة بوينج تماماً أنه إذا حدث ذلك... فسوف نأخذها كلها بكل سرور». واتخذت شركة بوينج خطوة غير معتادة بالإشارة علناً إلى إمكانية بيع الطائرات خلال مكالمة مع المحللين الأسبوع الماضي، قائلة إنه لن يكون هناك نقص في المشترين في سوق تواجه إمدادات شحيحة. وشركة طيران الرياض مدعومة من صندوق الاستثمارات العامة السعودي. وطلبت طائرات من بوينج وإيرباص قبل إطلاق عملياتها، ويشمل ذلك 60 طائرة ضيقة البدن من طراز (إيه-123) طلبتها من إيرباص في أكتوبر/ تشرين الأول وما يصل إلى 72 طائرة بوينج 787 دريملاينر طلبتها في مارس/آذار 2023. حل أزمات تأخر التسليم لا تتوقع شركة الطيران السعودية حل أزمات تأخر التسليم من أي من الشركتين في وقت قريب. وقال دوجلاس: «إن طيران الرياض لم تلحظ أي تأثير من الضبابية العالمية المحيطة بالاقتصاد الكلي على الطلب على السفر من العاصمة السعودية وإليها»، مضيفاً أن الشركة تعتزم الإعلان عن طلبية طائرات عريضة البدن هذا الصيف. وأضاف أن «شركة الطيران، التي تعتزم إطلاق عملياتها في الربع الأخير من العام الجاري، عينت 500 موظف وتعتزم زيادة قوتها العاملة إلى ألف موظف خلال الأشهر التسعة إلى الإثني عشر المقبلة». ومن المقرر بعد ذلك أن يستمر تعيين الطيارين وأفراد الأطقم بشكل مطرد مع تسليم الطائرات. (رويترز)

طيران الرياض يدشن التصاميم الداخلية
طيران الرياض يدشن التصاميم الداخلية

الرياضية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرياضية

طيران الرياض يدشن التصاميم الداخلية

أعلن طيران الرياض، إحدى شركات الصندوق، والناقل الجوي الجديد للسعودية، عن التصاميم الداخلية لمقصورات طائراته. وبحسب بيان طيران الرياض، فإنه من المقرر أن ينطلق الناقل الجوي في عام 2025، وأجرى فريق الطيران جولة للصحافيين الخميس على تصميم المقاعد ودرجاتها في مقر الشركة في مدينة الرياض. وكشف الطيران عن أول توزيعات مقصوراته، ويعتمد تصميم المقصورات على تكامل التقنية الحديثة لتحديد معايير جديدة في الراحة، وسهولة الاستخدام. كما يتبنّى «طيران الرياض» نهجًا في قطاع الطيران من حيث جودة المقاعد ومستويات الراحة، وتضمن التصاميم الداخلية الجديدة تجربة موحدة عبر أسطوله من طائرات بوينج 787. من جانبه، قال توني دوجلاس، الرئيس التنفيذي لطيران الرياض: «لقد وعدنا ضيوفنا بتجربة ضيافة عالمية، واليوم نُجسد هذا الوعد من خلال الكشف عن تصاميم مقصوراتنا الجديدة. فقد تم تطوير التصاميم والتوزيعات والميزات بعناية فائقة، لضمان أن تكون الرحلات مريحة وممتعة إلى أقصى حد. من الأقمشة المستخدمة في المقاعد إلى التقنيات المتقدمة في أنظمة الترفيه، كل عنصر في المقصورة تم اختياره بعناية لتوفير أقصى درجات الراحة والفخامة». وتتسع طائرات طيران الرياض من طراز بوينج 787-9 لـ 290 ضيفًا، موزعين كما يلي: درجة «بيزنس إيليت»: تضم 4 مقاعد في الصف الأول، درجة الأعمال: 24 مقعدًا، الدرجة السياحية الممتازة: 39 مقعدًا، الدرجة السياحية: 223 مقعدًا وتشمل جميع الدرجات شاشات OLED، الأكبر من نوعها في الأجواء.

ما هكذا يورد الطيران يا توني!
ما هكذا يورد الطيران يا توني!

عكاظ

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

ما هكذا يورد الطيران يا توني!

الأسبوع الماضي، أطلق السيد توني دوجلاس، الرئيس التنفيذي لطيران الرياض، تصريحات مثيرة للجدل خلال منتدى صندوق الاستثمارات العامة في الرياض، حيث قال نصّاً: «نحن نعلم جميعاً في هذه الغرفة صعوبة السفر إلى بعض أجزاء العالم في رحلات مباشرة، لذلك سأستخدم بعض الأمثلة، لا يمكننا السفر مباشرة من الرياض إلى طوكيو أو شنغهاي أو سيئول أو سيدني، والقائمة تطول.. العدد الأكبر من الركاب على متن الخطوط القطرية في درجتي الأعمال والأولى هم من حاملي الجواز السعودي»، ثم كرر قائلاً: «طيران قطري حرام». وأضاف: «هذا غير مقبول تماماً، ثالث أكبر عدد من المسافرين على طيران الإمارات في الدرجة الأولى هم السعوديون، أنا سأسافر إلى ميامي الأسبوع المقبل لحضور منتدى الاستثمار، وسأسافر على طيران الإمارات لأنه لا توجد رحلات مباشرة من الرياض إلى ميامي، حرام حرام حرام، يجب إصلاح ذلك، إنه التزام طيران الرياض وسنوفر هذه الرحلات لمواطني المملكة، سنوفر هذه الرحلات المباشرة وسيكون لدينا 100 وجهة بحلول 2030م». أثارت هذه التصريحات تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، ما دفعني إلى التعليق عبر منصة X قائلاً: «حرام أن يكون طرح رئيس طيران الرياض بهذا الشكل، صحيح أن هناك نواقص يجري العمل على استكمالها، لكن قطاع الطيران السعودي ليس بالسوء الذي يصوره، إذا كان السيد دوجلاس سيذهب الأسبوع المقبل إلى ميامي عبر دبي كما يقول، فقد كان بإمكانه السفر مباشرة على متن الخطوط السعودية إلى نيويورك أو واشنطن ومن هناك إلى ميامي، ستكون مدة الرحلة مماثلة أو أقلّ، وستكون الخدمة تضاهي أو أفضل، لم يكن من المناسب تكرار كلمة «حرام» وكأن السعوديين لا يجدون وسيلة للسفر، فالخطوط السعودية وطيران ناس تصلان إلى أكثر من 140 وجهة مباشرة، بينما طيران الإمارات تصل إلى 137 وجهة مع فارق شبكة الوجهات الداخلية، طيران الرياض ستكون إضافة سعودية فاخرة لعالم الطيران ومستقبل السفر وستصبح بإذن الله أيقونة النقل الجوي، لكن ما هكذا تورد الإبل يا توني!». خبير الطيران أ. علي الدخيل، علّق على التصريحات قائلاً: «الغريب هو تداول الحديث وكأنه إنجاز أو اكتشاف جديد في صناعة الطيران، بينما هو في الحقيقة يخالف أبجديات بناء شبكات الطيران التي تعتمد أولاً على نموذج العمل، إن فتح مسارات جديدة يتطلب دراسات استراتيجية وتسويقية معقدة لضمان جدواها الاقتصادية، ولو كانت الوجهات المذكورة في تصريح دوجلاس مجدية اقتصادياً؛ لكانت الخطوط السعودية قد بادرت إلى تشغيلها وفضلّتها على وجهات أخرى، المسألة باختصار تتعلق بنماذج العمل وأولويات التسويق، وكان الأجدر أن يتطرق الحديث إلى موعد وصول الطائرات الجديدة وتشغيل الرحلات، خاصة بعد الأنباء عن تأخر شركة بوينج في تسليم الطائرات وتأثير ذلك على خطط طيران الرياض». لاحظت أن التعليقات على تعليقي انقسمت إلى فئتين: الأولى مؤيدة لرؤية دوجلاس، ومعظمهم ممن ينظرون إلى الطيران من منظور جماهيري بحت، والثانية ناقدة وغير مؤيدة، وتضم المختصين وخبراء الطيران الذين يدركون أن الأمور أعمق من مجرد إضافة مسارات مباشرة. أحد الأصدقاء أرسل لي تعليقاً محايداً: «أن دوجلاس ربما تعمّد المبالغة لتسليط الضوء على القضايا الرئيسية التي ستركز عليها الشركة مستقبلاً». قد يكون الأمر كذلك، لكن المكان والزمان لم يكونا مناسبين لهذا الأسلوب الشعبوي، الذي كان يستخدمه أكبر الباكر، الرئيس السابق للخطوط القطرية، الذي كان أذكى في توظيفه، حيث لم يكن يلجأ إليه إلا بعد تحقيق إنجاز فعلي، بهدف الترويج للنجاحات وليس مجرد وعود مستقبلية. لو كنتُ مكان رئيس طيران الرياض، لقلت: «الخطوط السعودية كانت تصل إلى مشارق الأرض ومغاربها قبل نصف قرن، ومع تغيّر المعطيات واتساع العالم، نحن هنا لمواكبة هذا التوسع والمساهمة في جعل منظومة الطيران المدني السعودي علامة فارقة عالمياً». أخيراً، في مايو من العام الماضي، ظهر توني دوجلاس في لقاء تلفزيوني وأكد أن تشغيل طيران الرياض سيكون في الربع الثاني من عام 2025م، مشيراً إلى أن البعض قد يرى هذا الموعد بعيداً لكنّهم في طيران الرياض يعملون وكأنه صباح الغد، الآن، الربع الثاني على الأبواب، فهل ستتحقق وعود السيد توني بعيداً عن التصريحات الصاخبة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store