logo
#

أحدث الأخبار مع #تيإف1

"دولة إبادة جماعية وتحركاتها مخزية".. أوروبا تنقلب على إسرائيل
"دولة إبادة جماعية وتحركاتها مخزية".. أوروبا تنقلب على إسرائيل

الدستور

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الدستور

"دولة إبادة جماعية وتحركاتها مخزية".. أوروبا تنقلب على إسرائيل

في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية في قطاع غزة وتشديد الحصار الإسرائيلي على القطاع ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، تتزايد الضغوط الأوروبية على إسرائيل، حيث تتوالى الدعوات من قادة دول الاتحاد الأوروبي لمراجعة العلاقات مع تل أبيب، في ظل ما يُوصف بانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني، وتمثل تصريحات قادة الاتحاد الأوروبي تحول حاد في موقفها تجاه إسرائيل. وتأتي هذه التصريحات في سياق تصاعد التوترات بين إسرائيل وبعض حلفائها الأقرب، على خلفية الحرب المستمرة منذ حوالي شهر، والتي أدت إلى تدمير واسع في القطاع. ماكرون يشن هجوم لاذع على إسرائيل في تصريحات أثارت جدلًا واسعًا، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتحاد الأوروبي إلى تكثيف الضغوط على إسرائيل بسبب تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، وفقًا لما نقلته وكالة "بلومبرج" الأمريكية. وفي مقابلة ماراثونية أجرتها قناة "تي إف 1" الفرنسية، تناول ماكرون قضايا داخلية وخارجية، مشيرًا إلى أن الأوروبيين يواجهون تساؤلًا مفتوحًا حول ما إذا كان ينبغي الاستمرار في المناقشات والاتفاقيات التعاونية مع إسرائيل بصورتها الحالية. وأشار ماكرون إلى تصريحات الحكومة الهولندية الأخيرة التي طالبت بإعادة تقييم جماعية للعلاقات التجارية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، في خطوة تعكس تحولًا ملحوظًا في موقف هولندا، التي كانت تُعتبر من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال ماكرون، ردًا على سؤال أحد المشاهدين حول سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: "لا يمكننا التظاهر بأن شيئًا لم يحدث، لذا يتعين علينا زيادة الضغط في هذه القضايا". ومع ذلك، أشار إلى أن الولايات المتحدة هي الوحيدة القادرة على إحداث تغيير حقيقي في الميدان من خلال ربط مساعداتها العسكرية لإسرائيل بشروط. واتهم ماكرون رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتبني سلوك "غير مقبول" و"مخجل" بسبب عرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في غزة. تشديد الموقف الأوروبي وأضافت الوكالة الأمريكية، أن تصريحات ماكرون تعكس تحولًا في موقفه تجاه الحكومة الإسرائيلية، بعد أن دعم مرارًا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها عقب هجمات حركة حماس في 7 أكتوبر 2023. وكان ماكرون قد دخل في مواجهة علنية مع نتنياهو مؤخرًا بشأن خطته للاعتراف المحتمل بالدولة الفلسطينية في يونيو المقبل خلال مؤتمر للأمم المتحدة يهدف إلى إنهاء الحرب في غزة. تحولات كبرى في الموقف الأوروبي تجاه إسرائيل فيما أكدت شبكة "يورو نيوز" الأوروبية، أن الموقف الفرنسي لم يكن الوحيد، حيث طالبت دول أوروبية أخرى بمراجعة مدى التزام إسرائيل بالمادة الثانية من اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، التي تنص على احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية. وتشكل هذه الاتفاقية أساس العلاقات التجارية والعلمية والدبلوماسية والثقافية بين الطرفين، بما في ذلك تجارة سنوية تبلغ حوالي 50 مليار يورو. وأضافت الشبكة الأوروبية، أنه في الأيام الأخيرة، أعلنت دول أوروبية رئيسية، واحدة تلو الأخرى، تغييرات في سياستها تجاه الحرب الإسرائيلية في غزة، مطالبة بفتح نقاش حول التزام إسرائيل بشروط اتفاقية الشراكة، ويأتي هذا التحول على خلفية قرار مجلس الأمن الإسرائيلي الأسبوع الماضي بالسيطرة على أجزاء من غزة "لفترة طويلة"، إلى جانب منع دخول المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية إلى القطاع خلال الأشهر الماضية، وقال وزير الخارجية الهولندي: "يجب أن نضع خطًا أحمر". وأعلن وزير الخارجية الهولندي كاسبر فيلدكامب الأسبوع الماضي أن "الوضع الكارثي في غزة" يستدعي مناقشة العلاقات المستقبلية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، مشيرًا إلى أن إسرائيل لا تظهر التزامًا بالمادة الثانية. وأضاف أن هولندا ستعلق التقدم في أي خطط مستقبلية مع إسرائيل وستطالب بمراجعة عاجلة طالما استمرت إسرائيل في منع المساعدات الإنسانية، وتلقت هذه الخطوة دعمًا علنيًا من رئيس الوزراء الهولندي. وبعد الإعلان الهولندي، انضمت دول أخرى إلى المطالبة، حيث أعلنت فنلندا أنها ستطالب بمناقشة المادة الثانية إذا استمر إسرائيل في منع المساعدات. وقالت وزيرة الخارجية الفنلندية إلينا فالتونن: "لا يمكن أن يصبح الوضع أسوأ، فإسرائيل لم تسمح بدخول شحنات غذائية إلى غزة منذ أشهر، ولا ينبغي تحت أي ظرف أن يتم تسييس معاناة الناس". وأكدت أن إسرائيل ملزمة قانونيًا وأخلاقيًا بالسماح بدخول المساعدات، كما أعلن وزير الخارجية السويدي دعم بلاده لإجراء تحقيق بموجب المادة الثانية. وانضمت فرنسا إلى هذه المطالب، حيث قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في مقابلة إذاعية: "هذا مطلب مشروع، وأدعو المفوضية الأوروبية إلى دراسته". وتردد أن دولًا مثل البرتغال ومالطا وبلجيكا تستعد للانضمام إلى هذه المطالبة، ولا يتطلب طلب مراجعة اتفاقية الشراكة إجماعًا بين الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي، بل يكفي أغلبية، مما يعزز فرص نجاح الدول المنتقدة لإسرائيل في تحقيق هذا الهدف. شجاعة أوروبية واتباع للنهج الأمريكي وبحسب مجلة "جلوباس" الإسرائيلية، فإن المحللون يرون أن الدول الأوروبية تشعر بتشجيع من انتقادات الإدارة الأمريكية للسياسة الإسرائيلية، مما يقلل من مخاوفها من مواجهة مع ترامب. وتشير التقديرات إلى أن أوروبا ترى أن هامش المناورة أمام بروكسل قد اتسع، مع وجود إرادة لاستخدام موقع الاتحاد الأوروبي كأكبر شريك تجاري لإسرائيل لتحقيق أهداف دبلوماسية. وتواجه الحكومات الأوروبية ضغوطًا داخلية متزايدة من الرأي العام لاتخاذ خطوات ملموسة لحماية الفلسطينيين، خاصة مع انتشار صور المعاناة في غزة. تصريحات أوروبية إضافية في سياق متصل، أكدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، يوم الأربعاء، أن إسرائيل ملزمة باحترام القانون الدولي في عملياتها العسكرية بغزة، واصفة الأوضاع الإنسانية في القطاع بأنها "مأساوية وغير مبررة". وأشارت إلى أن محادثاتها مع نتنياهو كانت صعبة في كثير من الأحيان، مجددة دعوتها لإنهاء الأعمال العدائية، حسبما نقلت وكالة "رويترز" الإخبارية الدولية. من جانبها، وصفت إسبانيا، عبر رئيس وزرائها بيدرو سانشيز، إسرائيل بأنها "دولة إبادة جماعية" خلال جلسة برلمانية، مؤكدًا أن مدريد "لا تتعامل تجاريًا" مع دولة بهذا الوصف. وأثارت هذه التصريحات غضبًا في إسرائيل، حيث استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية السفير الإسباني لتوبيخه. كما أعرب المستشار الألماني فريدريش ميرز عن قلقه إزاء احتمال حدوث "مجاعة" في غزة، داعيًا جميع الأطراف إلى منع هذا السيناريو، ورغم تأكيده على دعم ألمانيا لإسرائيل، شدد على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتوفير المساعدات الإنسانية لسكان غزة.

حزمة عقوبات أوروبية جديدة على روسيا
حزمة عقوبات أوروبية جديدة على روسيا

سعورس

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • سعورس

حزمة عقوبات أوروبية جديدة على روسيا

وافق سفراء الدول الأعضاء السبعة والعشرين في الاتحاد الأوروبي "الأربعاء" على حزمة العقوبات السابعة عشرة على روسيا ، تستهدف أسطول "الشبح" الذي تستخدمه موسكو للالتفاف على العقوبات القائمة الهادفة إلى الحد من صادرات النفط الروسية، بحسب مصادر دبلوماسية. وهذه العقوبات الجديدة مختلفة عن العقوبات "الضخمة" المقرر فرضها في حال رفض موسكو التفاوض وقبول وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما وافقت عليه كييف. وتستهدف هذه الحزمة الجديدة التي كانت قيد المناقشة منذ أسابيع، حوالي 200 ناقلة نفط من أسطول "الشبح" الذي تستخدمه روسيا وحوالي ثلاثين كيانا متهما بمساعدة موسكو ، في التحايل على العقوبات التي فرضت. وفي المجموع، هناك قرابة 345 سفينة تحت مرمى نظر الاتحاد، وفقا للمصادر الدبلوماسية. ويعمل هذا الأسطول المؤلف بمعظمه من سفن قديمة وغير مسجلة، بشكل رئيس في بحر البلطيق، وقد ارتفع عددها بشكل كبير منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير 2022 بعدما استهدفت عقوبات غربية الصادرات والمنتجات النفطية الروسية بهدف قطع إيراداتها. وبحسب تقرير صادر عن معهد كييف للاقتصاد، حدّدت حوالي 430 سفينة تشكل هذا "الأسطول الشبح" في كل أنحاء العالم. ودعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "الثلاثاء" شركاءه الغربيين إلى فرض "أقوى" العقوبات ضد موسكو إذا رفض نظيره الروسي فلاديمير بوتين لقاءه في تركيا لإجراء محادثات سلام. وأعلن الكرملين أمس الأربعاء أن وفدا روسيا سيصل إلى إسطنبول اليوم الخميس لإجراء محادثات سلام مباشرة محتملة مع أوكرانيا ، لكنه لم يكشف عن تشكيل الوفد الروسي. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين إن موسكو ستعلن عن تشكيل وفدها فور صدور الأمر من الرئيس فلاديمير بوتين. وأضاف بيسكوف أن عرض بوتين إجراء محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول لا يزال قائما وأن الوفد الروسي سينتظر وصول نظرائه الأوكرانيين. من جهته حضّ الرئيس زيلينسكي نظيره الأميركي دونالد ترمب على السفر إلى تركيا الخميس لإقناع الرئيس بوتين بقبول مقترحه بعقد مفاوضات مباشرة لإنهاء الحرب. وأكّد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الأربعاء خلال مؤتمر صحافي في بكين قبل توقفه في موسكو في طريق العودة إلى بلاده، أنه سيحضّ بوتين على لقاء زيلينسكي في تركيا. واتّهم زيلينسكي بوتين بأنه "لا يريد" إنهاء الحرب في أوكرانيا لكنه أكّد أنه "سيبذل كل ما في وسعه" لعقد هذا اللقاء الخميس في تركيا وضمان وقف إطلاق النار. وقال زيلينسكي في مؤتمر صحافي مساء الثلاثاء في كييف "لا أعلم قرار الرئيس الأميركي، لكن إذا أكد مشاركته، أظن أن ذلك سيعطي زخما إضافيا لبوتين للحضور". إلى ذلك اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الثلاثاء أنّ الأوكرانيين "يدركون" أنهم لن يتمكنوا من استعادة كلّ اراضيهم عندما تنتهي الحرب بينهم وبين روسيا. كما شدّد ماكرون في مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية على أنّ كييف لن تنضمّ إلى حلف شمال الأطلسي بسبب عدم وجود توافق في الآراء بشأن هذه القضية. وقال الرئيس الفرنسي "يجب أن تنتهي الحرب ويتعيّن على أوكرانيا أن تكون في أفضل وضع ممكن للدخول في مفاوضات" من شأنها "أن تسمح بمعالجة مسألة الأراضي. حتى الأوكرانيون أنفسهم يدركون أنهم لن يتمكنوا من استعادة كل ما تم الاستيلاء عليه منذ العام 2014" من قبل روسيا ، ولم يحدّد ماكرون المناطق التي يستبعد أن تستعيد كييف السيطرة عليها. ميدانيا قال حاكم منطقة بيلغورود الروسية فياتشيسلاف جلادكوف الأربعاء إن 16 شخصا على الأٌقل أصيبوا الثلاثاء جراء سلسلة من الهجمات الأوكرانية بالطائرات المسيرة على المنطقة الواقعة في جنوب غرب روسيا والمتاخمة لأوكرانيا. كما أعلن الجيش الأوكراني، الأربعاء، ارتفاع عدد قتلى وجرحى العسكريين الروس منذ بداية الحرب على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير 2022، إلى نحو 969 ألفا و370 فردا، من بينهم 1240 قتلوا، أو أصيبوا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

ماكرون: لا توجد "أطر قانونية" للاستيلاء على الأصول الروسية المجمد
ماكرون: لا توجد "أطر قانونية" للاستيلاء على الأصول الروسية المجمد

الجمهورية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الجمهورية

ماكرون: لا توجد "أطر قانونية" للاستيلاء على الأصول الروسية المجمد

وقال ماكرون ، في مقابلة مع قناة "تي إف 1" الفرنسية، ردًا على سؤال حول إمكانية استخدام الغرب للأصول ذاتها، وليس فقط العوائد منها: "ليس لدينا إطار قانوني لاستخدام الأصول الروسية المجمدة. هذا لن يكون قرارًا جيدًا". وفي الوقت ذاته، لم يستبعد ماكرون"إمكانية استخدام هذه الأصول في إعادة إعمار أوكرانيا"، بعد انتهاء النزاع الأوكراني. وبعد بداية العملية العسكرية الخاصة، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول "مجموعة السبع"، نحو نصف احتياطيات روسيا من العملة الأجنبية، بما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات نظام "يوروكلير" البلجيكي، الذي يعد واحدًا من أكبر أنظمة التسويات المالية في العالم. ووصفت وزارة الخارجية الروسية، في مناسبات عدة، تجميد الأصول الروسية في أوروبا بالسرقة، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي لا يستهدف فقط أموال الأفراد، بل وأيضًا الأصول الحكومية الروسية. وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، قد صرح بأن موسكو سترد على مصادرة الأصول الروسية المجمدة من قبل الغرب، قائلًا إن "روسيا أيضًا لديها خيار عدم إعادة الأموال، التي كانت الدول الغربية تحتفظ بها في روسيا".

على غرار أمريكا، ماكرون يعتزم نشر أسلحة نووية فرنسية في أوروبا
على غرار أمريكا، ماكرون يعتزم نشر أسلحة نووية فرنسية في أوروبا

فيتو

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • فيتو

على غرار أمريكا، ماكرون يعتزم نشر أسلحة نووية فرنسية في أوروبا

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، استعداد بلاده لفتح نقاش حول نشر طائرات فرنسية مجهّزة بـ"قنابل" نووية في دول أوروبية أخرى، على غرار ما تفعله الولايات المتحدة لتوسيع نطاق مظلتها الذرية. وقال ماكرون في مقابلة أجرتها معه محطة "تي إف 1" التلفزيونية الفرنسية مساء أمس: "سأحدد الإطار على نحو رسمي جدًا في الأسابيع والأشهر القادمة". وحدّد من ناحية أخرى، ثلاثة شروط لهذا الطرح المتّصل بالردع النووي الفرنسي، هي إن "فرنسا لن تسدد فاتورة أمن الآخرين"، وأن هذا النشر المحتمل "لن يكون على حساب احتياجاتنا" وأن "القرار النهائي هو دائما بيد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلّحة". وشدّد ماكرون على أن هذه النقاشات لن تغيّر العقيدة الفرنسية في ما يتّصل باستخدام السلاح النووي. وقال "منذ أن وجدت عقيدة نووية، منذ الجنرال شارل ديجول، كان هناك دائما بعد أوروبي في مراعاة ما يسمى بالمصالح الحيوية. نحن لا نفصّل ذلك لأن الغموض جزء من الردع". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ماكرون: الأوكرانيون يدركون أنهم لن يتمكنوا من استعادة جميع أراضيهم
ماكرون: الأوكرانيون يدركون أنهم لن يتمكنوا من استعادة جميع أراضيهم

Independent عربية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • Independent عربية

ماكرون: الأوكرانيون يدركون أنهم لن يتمكنوا من استعادة جميع أراضيهم

اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس مساء الثلاثاء أن الأوكرانيين "يدركون" أنهم لن يتمكنوا من استعادة كل أراضيهم بعد حربهم مع روسيا. وقال ماكرون في مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية "يجب أن تنتهي الحرب ويتعين على أوكرانيا أن تكون في أفضل وضع ممكن للدخول في مفاوضات" من شأنها "أن تسمح بمعالجة مسألة الأراضي. وحتى الأوكرانيون أنفسهم يدركون (...) أنهم لن يتمكنوا من استعادة كل ما تم الاستيلاء عليه منذ العام 2014" من قبل روسيا. عقوبات أوروبية الرئيس الفرنسي تحدث الثلاثاء عن "وجود إرادة لفرض عقوبات" على روسيا إذا "لم تحترم" وقفاً لإطلاق النار في أوكرانيا، مشيراً خصوصاً إلى "عقوبات ثانوية" على "وسطاء" في "الخدمات المالية" أو القطاع النفطي. وكانت أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون، بالتعاون مع الولايات المتحدة، قد وجهوا السبت إنذاراً إلى موسكو للقبول بوقف إطلاق نار "كامل وغير مشروط" لمدة 30 يوماً اعتباراً من الإثنين، وإلا فإن روسيا ستتعرض لعقوبات جديدة "هائلة". وفرض الاتحاد الأوروبي حتى الآن 16 حزمة من العقوبات على روسيا منذ بداية الحرب في أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022. ومن المتوقع اعتماد الحزمة الـ17 الثلاثاء المقبل. حالياً تستثني هذه العقوبات على نحو كبير القطاعين المالي والنفطي. ويدرس الأوروبيون حالياً فرض عقوبات على مزيد من البنوك التي لم تُستبعد بعد من شبكة "سويفت" الناظمة للغالبية العظمى من التعاملات المالية على مستوى العالم. ويسعون بذلك إلى استهداف المؤسسات المالية في دول ثالثة، خصوصاً في آسيا، سمحت بالالتفاف على عقوبات مفروضة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي قطاع النفط، المطروح هو معاقبة شركات النفط الكبرى الروسية بهدف إجبار موسكو على بيع نفطها بأسعار مخفضة لحرمانها من موارد مالية أساسية. وإعداد هذه العقوبات التي تؤثر على هذين القطاعين سيستغرق أسابيع عدة، وفقاً لمصدر دبلوماسي أوروبي. ورداً على سؤال حول مصادرة أصول روسية مجمدة، شدد الرئيس الفرنسي خلال المقابلة على عدم وجود "إطار قانوني" لاستخدامها، معتبراً أن ذلك ليس "حلاً جيداً". وذكر ماكرون أيضاً بأن العائدات عن هذه الأصول المجمدة "استخدمت بالفعل" لتمويل دعم أوكرانيا. واعتبر أنه يتعين استخدامها مجدداً لإعادة إعمار أوكرانيا بمجرد انتهاء الحرب. زيلينسكي قد يلتقي البابا الأحد من جانبه، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الثلاثاء أنه قد يلتقي الأحد البابا لاوون الرابع عشر، لكنه لفت إلى أن ذلك يعتمد على التطورات في المحادثات مع روسيا هذا الأسبوع. وقال زيلينسكي في مقابلة مع خمس وسائل إعلام أجنبية قبل يومين من محادثات في إسطنبول بين ممثلين عن أوكرانيا وروسيا "ربما الأحد، إذا نجح الأمر، لكننا لا نعلم إلى الآن كيف سينتهي هذا الأسبوع". وسيقام الأحد في ساحة القديس بطرس قداس احتفالي بتنصيب البابا لاوون الرابع عشر، من المتوقع أن يحضره عدد من القادة. وقبل ذلك، من المقرر عقد محادثات الخميس في إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا. وقال زيلينسكي إنه سيحضر وسيلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة. ولم تعلن روسيا بعد ما إذا كان رئيسها فلاديمير بوتين سيشارك في المحادثات. وقال زيلنيسكي "بلغنا مرحلة لا نعلم فيها ما الذي سيحصل غداً". وفي محادثة هاتفية هي الأولى بينهما، دعا زيلينسكي الإثنين البابا لاوون الرابع عشر لزيارة أوكرانيا. وفي قداس ترأسه الأحد، دعا البابا إلى "سلام حقيقي وعادل ودائم" في أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store