أحدث الأخبار مع #تيانشيويه،


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- علوم
- أخبارنا
علماء يبتكرون "عدسات خارقة" تتيح الرؤية في الظلام وبأعين مغلقة
طوّر فريق من العلماء عدسات لاصقة تمنح الإنسان قدرة على الرؤية في الظلام، دون الحاجة إلى مصدر طاقة. ويعد هذا الإنجاز قفزة جديدة في عالم الأجهزة القابلة للارتداء، إذ تتيح العدسات رؤية الأشعة تحت الحمراء، التي لا يمكن للبشر رؤيتها عادة، وتمييز إشارات ضوئية دقيقة حتى في حال إغلاق العينين. وتعتمد التقنية على جسيمات نانوية متطورة تُدمج في مادة مرنة وغير سامة تُستخدم في العدسات اللاصقة اللينة، وتقوم هذه الجسيمات بتحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء إلى أطوال موجية مرئية. وقال البروفيسور تيان شيويه، الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين: "يفتح هذا الابتكار آفاقا لتطوير أجهزة بصرية غير جراحية تمنح الإنسان رؤية فائقة تتجاوز القدرات الطبيعية". وتمكّن العدسات مرتديها من رصد إشارات الأشعة تحت الحمراء المتذبذبة – مثل شفرات مورس (نظام لتمثيل الحروف والأرقام والإشارات باستخدام سلسلة من النقاط، تُستخدم في الاتصالات لنقل الرسائل عبر إشارات صوتية أو ضوئية أو كهربائية، خاصة في الحالات التي يتعذر فيها استخدام اللغة المنطوقة) – بدقة عالية في الظلام الدامس، بل وتتحسن قدرتهم على تمييزها عند إغلاق العينين. ويعود ذلك إلى قدرة ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة على اختراق الجفن بشكل أكثر فعالية مقارنة بالضوء المرئي، ما يقلل من التداخل البصري. وحاليا، يقتصر استخدام العدسات على رصد الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من مصادر مثل مصابيح LED، إلا أن العلماء يعملون على رفع حساسية الجسيمات النانوية لتصبح قادرة على التقاط مستويات أدنى من هذه الأشعة، ما يوسّع من نطاق التطبيقات المستقبلية. وفي خطوة إضافية، تمكّن الفريق من جعل العدسات ترمّز أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء بألوان مرئية مختلفة؛ إذ تُحوّل الموجات بطول 980 نانومتر إلى اللون الأزرق، و808 نانومتر إلى الأخضر، و1532 نانومتر إلى الأحمر. وهو ما يعزز القدرة على إدراك التفاصيل البصرية ويُتوقع أن يفيد المصابين بعمى الألوان. وأوضح شيويه: "من خلال تحويل أطوال موجية معينة إلى ألوان مرئية يمكن تمييزها، قد تساعد هذه العدسات الأشخاص الذين يعانون من عمى الألوان على رؤية ما لا يمكنهم رؤيته في الظروف الطبيعية". وشدد العلماء على أهمية التقنية في توسيع قدرات الإنسان البصرية، مشيرين إلى أن معظم طاقة الإشعاع الشمسي تأتي على شكل ضوء تحت أحمر، يظل خارج نطاق إدراك الثدييات.


أخبار ليبيا
منذ 13 ساعات
- علوم
- أخبار ليبيا
ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام
ابتكار يغير قواعد اللعبة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة ثورية تمنح البشر 'عيونًا خارقة' ترصد ما لا تراه الأعين الطبيعية في الظلام الدامس، دون أي مصدر طاقة خارجي، تقنية نانوية متطورة تفتح باب رؤية الأشعة تحت الحمراء بألوان متباينة، لتجعل المستحيل ممكناً، وتعيد تشكيل حدود إدراكنا البصري بشكل لم يسبق له مثيل. في التفاصيل، حقق فريق من العلماء تقدماً ثورياً في مجال الأجهزة القابلة للارتداء، بعد تطوير عدسات لاصقة تمنح الإنسان قدرة فريدة على الرؤية في الظلام، دون الحاجة إلى مصدر طاقة خارجي، وتعتمد هذه التقنية الحديثة على دمج جسيمات نانوية متطورة في مادة مرنة وغير سامة تُستخدم في تصنيع العدسات اللاصقة اللينة. وبحسب صحيفة ديلي ميل، تتيح هذه العدسات رؤية الأشعة تحت الحمراء، التي لا يمكن للبشر إدراكها طبيعياً، حيث تقوم الجسيمات النانوية بتحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء إلى أطوال موجية مرئية، ما يسمح لمرتديها برصد إشارات ضوئية دقيقة حتى مع إغلاق العينين، وتعتمد قدرة العدسات على خاصية اختراق ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة للجفن بشكل أكثر فعالية من الضوء المرئي، ما يقلل التداخل البصري ويعزز الرؤية في الظلام الدامس. ووفق الصحيفة، تمكّن العدسات مرتديها من تمييز إشارات الأشعة تحت الحمراء المتذبذبة، مثل شفرات مورس، بدقة عالية، مع توقعات بتوسيع نطاق استخدام العدسات مستقبلاً عبر تحسين حساسية الجسيمات النانوية لالتقاط مستويات أدنى من الأشعة تحت الحمراء. كما تمكن الفريق من ترميز أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء المختلفة إلى ألوان مرئية متباينة، حيث يُحوّل طول موجة 980 نانومتر إلى اللون الأزرق، و808 نانومتر إلى الأخضر، و1532 نانومتر إلى الأحمر، مما يعزز من قدرة الإنسان على إدراك التفاصيل البصرية. وأوضح البروفيسور تيان شيويه، الباحث الرئيسي من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، أن هذا الابتكار يفتح آفاقاً واسعة لتطوير أجهزة بصرية غير جراحية تمنح الإنسان رؤية فائقة تتجاوز القدرات الطبيعية، وقد تساعد الأشخاص المصابين بعمى الألوان على رؤية ما كان مستحيلاً سابقاً في الظروف الطبيعية. وأكد العلماء أهمية هذه التقنية في توسيع نطاق قدرات الإنسان البصرية، مشيرين إلى أن معظم طاقة الإشعاع الشمسي تأتي على شكل ضوء تحت أحمر يبقى خارج نطاق الإدراك البشري. ونُشرت هذه الدراسة الرائدة في مجلة Cell العلمية. يذكر أن العدسات اللاصقة هي أجهزة بصرية صغيرة ورفيعة توضع مباشرة على سطح العين، تحديدًا على القرنية، بهدف تصحيح مشاكل الرؤية أو لأغراض تجميلية وعلاجية أخرى. وظهرت العدسات اللاصقة لأول مرة في القرن السادس عشر كنموذج تجريبي، ثم شهدت تطورًا كبيرًا في القرن العشرين مع تحسين المواد والتقنيات المستخدمة في تصنيعها، مما جعلها أكثر راحة وأمانًا للاستخدام اليومي. وتصنع العدسات اللاصقة عادةً من مواد بلاستيكية مرنة تسمح بمرور الأكسجين إلى العين، للحفاظ على صحة القرنية ومنع الجفاف والتهيج، وتتوفر في أنواع متعددة مثل العدسات الصلبة والعدسات اللينة، بالإضافة إلى العدسات القابلة للاستبدال اليومي أو الشهري، وتلك الخاصة بعلاج حالات معينة كالقرنية المخروطية أو التهابات العين. وتستخدم العدسات اللاصقة بشكل واسع لتصحيح أخطاء الانكسار مثل قصر النظر، طول النظر، والاستجماتيزم، كما تطورت لتشمل تقنيات متقدمة مثل العدسات الملونة، العدسات الذكية القادرة على تعديل تركيزها تلقائيًا، والآن الابتكارات التي تدمج تكنولوجيا النانو لتوسيع قدرات الرؤية الطبيعية، مثل العدسات التي تمنح رؤية في الأشعة تحت الحمراء أو تعزز من القدرة على الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة. The post ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


ليبانون 24
منذ 14 ساعات
- علوم
- ليبانون 24
عدسات لاصقة تتيح الرؤية في الظلام حتى عند إغلاق العينين!
استطاع فريق علماء من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، تطوير عدسات لاصقة تمكّن الناس من الرؤية في الظلام من دون الحاجة الى مصدر طاقة، كما انها تتيح لمرتديها إدراك نطاق واسع من أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء. هذه العدسات تحتوي على جسيمات نانوية قادرة على تحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء غير المرئي إلى أطوال موجية مرئية. واللافت أنها تعمل حتى عند إغلاق العينين، حيث يخترق ضوء الأشعة تحت الحمراء الجفون بسهولة أكبر من الضوء العادي، ما يقلّل من التداخل البصري ويزيد من وضوح الرؤية، بحسب "دايلي ميل". في الوضع الطبيعي، يرى الإنسان فقط نطاقاً ضيقاً من الضوء يتراوح بين 380 و700 نانومتر. لكن العدسات الجديدة تُتيح إدراك الأشعة تحت الحمراء في نطاق 800 إلى 1600 نانومتر، وهي طاقة ضوئية تشكّل أكثر من نصف الإشعاع الشمسي، لكنها كانت غير مرئية للثدييات. وسابقاً، أثبت الفريق إمكانية منح الفئران القدرة على رؤية الأشعة تحت الحمراء من خلال حقن جسيمات نانوية في الشبكية، إلا أنهم انتقلوا الآن إلى حلّ غير جراحي عبر دمج هذه الجسيمات مع عدسات لاصقة ناعمة ومرنة. وبفضل تطوير إضافي، أصبحت العدسات قادرة على ترميز الأطوال الموجية المختلفة من الأشعة تحت الحمراء إلى ألوان مرئية: الضوء بطول موجي 980 نانومتر يتحوّل إلى أزرق الضوء بطول موجي 808 نانومتر يتحوّل إلى أخضر الضوء بطول موجي 1532 نانومتر يتحوّل إلى أحمر بذلك، يمكن لمرتدي العدسات التمييز بين مصادر الضوء والتفاصيل بدقة أكبر في الظلام. وفقاً للبروفيسور تيان شيويه، الباحث الرئيسي في الدراسة، فإن هذه التقنية قد تكون مفيدة في مجالات مثل الأمن ونقل المعلومات المشفرة، ومهام الإنقاذ، ومكافحة التزييف، وربما مساعدة مرضى عمى الألوان على تمييز الألوان من خلال تحويل أطوال موجية معينة إلى أطوال مرئية بالنسبة لهم. حالياً، تكتشف العدسات الأشعة تحت الحمراء فقط من مصادر LED، لكن الباحثين يعملون على رفع حساسيتها لاكتشاف مستويات أضعف من الإشعاع، وربما دمجها مع أدوية أو تقنيات علاجية مستقبلًا.


عين ليبيا
منذ 15 ساعات
- علوم
- عين ليبيا
ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام
ابتكار يغير قواعد اللعبة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة ثورية تمنح البشر 'عيونًا خارقة' ترصد ما لا تراه الأعين الطبيعية في الظلام الدامس، دون أي مصدر طاقة خارجي، تقنية نانوية متطورة تفتح باب رؤية الأشعة تحت الحمراء بألوان متباينة، لتجعل المستحيل ممكناً، وتعيد تشكيل حدود إدراكنا البصري بشكل لم يسبق له مثيل. في التفاصيل، حقق فريق من العلماء تقدماً ثورياً في مجال الأجهزة القابلة للارتداء، بعد تطوير عدسات لاصقة تمنح الإنسان قدرة فريدة على الرؤية في الظلام، دون الحاجة إلى مصدر طاقة خارجي، وتعتمد هذه التقنية الحديثة على دمج جسيمات نانوية متطورة في مادة مرنة وغير سامة تُستخدم في تصنيع العدسات اللاصقة اللينة. وبحسب صحيفة ديلي ميل، تتيح هذه العدسات رؤية الأشعة تحت الحمراء، التي لا يمكن للبشر إدراكها طبيعياً، حيث تقوم الجسيمات النانوية بتحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء إلى أطوال موجية مرئية، ما يسمح لمرتديها برصد إشارات ضوئية دقيقة حتى مع إغلاق العينين، وتعتمد قدرة العدسات على خاصية اختراق ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة للجفن بشكل أكثر فعالية من الضوء المرئي، ما يقلل التداخل البصري ويعزز الرؤية في الظلام الدامس. ووفق الصحيفة، تمكّن العدسات مرتديها من تمييز إشارات الأشعة تحت الحمراء المتذبذبة، مثل شفرات مورس، بدقة عالية، مع توقعات بتوسيع نطاق استخدام العدسات مستقبلاً عبر تحسين حساسية الجسيمات النانوية لالتقاط مستويات أدنى من الأشعة تحت الحمراء. كما تمكن الفريق من ترميز أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء المختلفة إلى ألوان مرئية متباينة، حيث يُحوّل طول موجة 980 نانومتر إلى اللون الأزرق، و808 نانومتر إلى الأخضر، و1532 نانومتر إلى الأحمر، مما يعزز من قدرة الإنسان على إدراك التفاصيل البصرية. وأوضح البروفيسور تيان شيويه، الباحث الرئيسي من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، أن هذا الابتكار يفتح آفاقاً واسعة لتطوير أجهزة بصرية غير جراحية تمنح الإنسان رؤية فائقة تتجاوز القدرات الطبيعية، وقد تساعد الأشخاص المصابين بعمى الألوان على رؤية ما كان مستحيلاً سابقاً في الظروف الطبيعية. وأكد العلماء أهمية هذه التقنية في توسيع نطاق قدرات الإنسان البصرية، مشيرين إلى أن معظم طاقة الإشعاع الشمسي تأتي على شكل ضوء تحت أحمر يبقى خارج نطاق الإدراك البشري. ونُشرت هذه الدراسة الرائدة في مجلة Cell العلمية. يذكر أن العدسات اللاصقة هي أجهزة بصرية صغيرة ورفيعة توضع مباشرة على سطح العين، تحديدًا على القرنية، بهدف تصحيح مشاكل الرؤية أو لأغراض تجميلية وعلاجية أخرى. وظهرت العدسات اللاصقة لأول مرة في القرن السادس عشر كنموذج تجريبي، ثم شهدت تطورًا كبيرًا في القرن العشرين مع تحسين المواد والتقنيات المستخدمة في تصنيعها، مما جعلها أكثر راحة وأمانًا للاستخدام اليومي. وتصنع العدسات اللاصقة عادةً من مواد بلاستيكية مرنة تسمح بمرور الأكسجين إلى العين، للحفاظ على صحة القرنية ومنع الجفاف والتهيج، وتتوفر في أنواع متعددة مثل العدسات الصلبة والعدسات اللينة، بالإضافة إلى العدسات القابلة للاستبدال اليومي أو الشهري، وتلك الخاصة بعلاج حالات معينة كالقرنية المخروطية أو التهابات العين. وتستخدم العدسات اللاصقة بشكل واسع لتصحيح أخطاء الانكسار مثل قصر النظر، طول النظر، والاستجماتيزم، كما تطورت لتشمل تقنيات متقدمة مثل العدسات الملونة، العدسات الذكية القادرة على تعديل تركيزها تلقائيًا، والآن الابتكارات التي تدمج تكنولوجيا النانو لتوسيع قدرات الرؤية الطبيعية، مثل العدسات التي تمنح رؤية في الأشعة تحت الحمراء أو تعزز من القدرة على الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة.


24 القاهرة
منذ 18 ساعات
- علوم
- 24 القاهرة
باحثون يتوصلون إلى عدسات لاصقة تمكن من الرؤية في الظلام
في إنجاز علمي جديد، نجح باحثون في تطوير عدسات لاصقة تتيح الرؤية في الظلام دون الحاجة إلى أي مصدر طاقة خارجي، على عكس نظارات الرؤية الليلية التقليدية. هذه التقنية الجديدة، التي طوّرها علماء من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، تعتمد على جسيمات نانوية متقدمة يمكنها تحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء غير المرئية للعين البشرية، إلى أطوال موجية يمكن رؤيتها، ووفقًا لـ ديلي ميل. باحثون يتوصلون إلى عدسات لاصقة تمكن من الرؤية في الظلام وتُعد هذه العدسات ثورة في مجال الأجهزة البصرية القابلة للارتداء، إذ تسمح برؤية طيف واسع من الأشعة تحت الحمراء يتراوح بين 800 و1600 نانومتر، وهو نطاق يتجاوز بكثير ما تستطيع العين البشرية إدراكه عادة 380 إلى 700 نانومتر، والمدهش أن هذه العدسات تظل فعالة حتى عند إغلاق العينين، حيث يمكن للأشعة تحت الحمراء اختراق الجفون بسهولة أكبر من الضوء المرئي، ما يوفر رؤية أوضح وتقليلًا للتشويش البصري. وتستند التكنولوجيا إلى تجارب سابقة استخدم فيها الفريق جسيمات نانوية لتمكين الفئران من رؤية الأشعة تحت الحمراء عبر حقنها مباشرة في العين، أما الآن، فقد تم دمج هذه الجسيمات في عدسات لاصقة مرنة وناعمة، لتوفير حل غير جراحي للبشر. ومن التطورات اللافتة في المشروع، قدرة العدسات على ترميز الأطوال الموجية المختلفة من الأشعة تحت الحمراء إلى ألوان مرئية، مثل تحويل 980 نانومتر إلى الأزرق، و808 نانومتر إلى الأخضر، و1532 نانومتر إلى الأحمر، مما يساعد في التمييز الدقيق بين مصادر الضوء المختلفة في الظلام. وفقًا للبروفيسور تيان شيويه، فإن للتقنية تطبيقات واعدة في مجالات الأمن، وإنقاذ الأرواح، ومكافحة التزييف، بل وقد تُستخدم مستقبلًا لمساعدة المصابين بعمى الألوان. ورغم أن العدسات حاليًا تستجيب فقط لمصادر LED، فإن الباحثين يعملون على تحسين حساسيتها لاكتشاف إشعاع أضعف، وربما دمجها مع حلول طبية مستقبلية. ضبط أصحاب مصنع محلول عدسات لاصقة مجهولة المصدر.. واستخدام علامة تجارية دون ترخيص بالقاهرة أطباء صينيون يعثرون على 5 عدسات لاصقة مفقودة خلف عين امرأة