أحدث الأخبار مع #تيدكس


رؤيا نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
مؤتمر 'تيدكس الهاشمية' يسلط الضوء على ثقافة الإبداع
نظمت جامعة الهاشمية اليوم الثلاثاء، مؤتمر 'تيدكس الهاشمية'، الذي يسلط الضوء على الأفكار الخلاقة والمبادرات الملهمة والأعمال الريادية الإبداعية، في إطار سعيها المتواصل لدعم الريادة والابتكار وتعزيز ثقافة الإبداع بين طلبتها. وتضمن المؤتمر مجموعة من المحاضرات والمبادرات التي قدمها نخبة من الرياديين والمبتكرين ورواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة، حيث استعرضوا تجاربهم الملهمة وطرحوا رؤى وأفكارا شكلت مصادر إلهام للطلبة الحاضرين. وقال رئيس الجامعة الدكتور خالد الحياري، الذي رعى المؤتمر، إن الجامعة تخطو بثقة نحو عالم من الأفكار الملهمة من خلال 'تيدكس الهاشمية'، التي نعتبرها خطوة فارقة في مسيرة الجامعة لفتح آفاق واسعة أمام أفكار الشباب الملهم. وأكد، التزام الجامعة العميق بتشجيع الفكر الريادي ودعم الإبداع الشبابي، وزرع بذور الإلهام بين الطلبة ليكونوا قادة المستقبل وصناع التغيير، خصوصا في ظل التحديات المتسارعة في عالم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. وقال عميد شؤون الطلبة الدكتور باسل المشاقبة إن تنظيم المؤتمر الإبداعي الطلابي الشبابي يأتي في إطار الدعم المؤسسي المستمر للأنشطة اللامنهجية، والتي تهدف إلى صقل مهارات الطلبة وتوسيع آفاقهم خارج نطاق المناهج الأكاديمية، مؤكدا أهمية تمكين الطلبة والإيمان بقدراتهم ومهاراتهم الإبداعية. وشهد المؤتمر مشاركة 11 متحدثا تناولوا موضوعات متنوعة في مجالات التسويق والتكنولوجيا المستقبلية وريادة الأعمال والمجالات الثقافية، وتجارب ملهمة في التغلب على التحديات وتحقيق النجاح، حيث استعرض المتحدثون مساراتهم المهنية مؤكدين أهمية الإصرار والعمل الدؤوب في صناعة الفرص الذاتية. كما تناولت المحاضرات موضوعات حيوية مثل تجاوز القوالب التقليدية للنجاح، وأهمية التركيز على دمج الأفكار، وبناء العلاقات المهنية، وأثر العوامل النفسية والاجتماعية في قرارات المستهلكين، إضافة إلى قصص تحويل المشاريع الصغيرة إلى منصات رقمية ناجحة، ودروس قيادية مستلهمة من الأمهات، وغيرها من القضايا التي تهم الشباب وتحفزهم على الإبداع والابتكار.


الشاهين
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشاهين
الجامعة الهاشمية تطلق فعاليات تيدكس الهاشمية TEDxHU: منصة إبداعية تلهم الشباب وتفتح آفاق المستقبل
الدكتور الحياري: طلبة الجامعة الهاشمية يملكون مقومات النجاح عقول متوقدة وبيئة محفزة على الابتكار. الدكتور الحياري: الجامعة تشجع الفكر الريادي وتدعم الإبداع الطلابي ليكونوا قادة المستقبل وصنّاع التغيير. الشاهين الإخباري في إطار سعيها المتواصل لدعم الريادة والابتكار وتعزيز ثقافة الإبداع بين طلبتها، رعى رئيس الجامعة الهاشمية الأستاذ الدكتور خالد الحياري مؤتمر 'تيدكس' الجامعة الهاشمية الذي سلط الضوء على الأفكار الخلّاقة والمبادرات الملهمة والأعمال الريادية الإبداعية. وتضمّن المؤتمر مجموعة من المحاضرات والمبادرات التي قدمها نخبة من الرياديين والمبتكرين ورواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة حيث استعرضوا تجاربهم الملهمة وطرحوا رؤى وأفكارًا شكلت مصادر إلهام للطلبة الحاضرين، وشهدت الفعالية تفاعلًا كبيرًا مع الطروحات الخلّاقة، إلى جانب حضور مميز من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية وطلبة الجامعة والجامعات الأردنية الأخرى. وقال الدكتور الحياري إن الجامعة الهاشمية وهي تحتضن هذه الفعالية التي أشرفت على تنظيمها عمادة شؤون الطلبة تفتح صفحة جديدة من الإبداع والابتكار وترسم ملامح مستقبل مشرق، وتخطو بثقة نحو عالم من الأفكار الملهمة من خلال 'تيدكس الهاشمية'، التي نعدّها خطوة فارقة في مسيرتنا الطموحة لفتح آفاق واسعة أمام أفكار شبابنا الملهم. وأضاف أن الجامعات هي الحاضنات الطبيعية للعلم والفكر والابتكار، وبيئة تنمية المهارات وبناء العقول، وننظر إلى هذه الانطلاقة كمنصة يلتقي فيها الحلم بالعلم، والطموح بالعمل، والإبداع بالتفوق، ولخلق مساحة تنبض بالحياة وتولد الأفكار التي تُحدث فرقًا وتُترجم إلى واقع تؤمن به العقول وتتبناه القلوب. وأكد التزام الجامعة العميق بتشجيع الفكر الريادي ودعم الإبداع الشبابي، وزرع بذور الإلهام بين الطلبة ليكونوا قادة المستقبل وصنّاع التغيير، خصوصًا في ظل التحديات المتسارعة في عالم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. وخاطب الطلبة قائلًا: 'تقع عليكم مسؤولية كبيرة لمواجهة التحديات، ولا بد من العمل الجاد والإيمان بأفكاركم وقدراتكم، فالتغيير يبدأ بخطوة وبفكرة، وبشخص يملك الشجاعة ليقول: أنا أستطيع أن أحدث فرقًا'، مضيفا 'تذكروا أن الريادة ليست حكرًا على فئة معينة، كما أن الإبداع ليس موهبة نادرة، وأنتم، شباب الجامعة الهاشمية، تملكون كل المقومات اللازمة للنجاح: عقول متوقدة، وبيئة محفزة، وعالم مليء بالفرص ينتظر من يقتنصها'. ودعا الطلبة لأن يكونوا صنّاع المستقبل، وألا يخافوا من ارتكاب الأخطاء، فالفشل أولى خطوات النجاح، وأن يكونوا الجيل الذي لا يكتفي بالأحلام، بل يحوّلها إلى واقع يخدم المجتمع والوطن. وأكد الدكتور الحياري أن طلبة الجامعة أظهروا نشاطًا وحماسًا كبيرين في الأيام التي سبقت إقامة الحدث، مما يبعث في النفس التفاؤل بمستقبل واعد، ويعزز الفخر بشباب واعٍ يسعى للتميز والإبداع من أجل رفعة وطنه، وهم الشباب الذين راهن عليهم جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، واصفًا إياهم بـ'فرسان التغيير ورواد المستقبل'. كما تقدم بالشكر والتقدير لجميع المتحدثين الذين أناروا هذا اللقاء بخبراتهم وتجاربهم الملهمة، وأسهموا في إنجاح انطلاقته، متمنيًا أن يستمر هذا العمل الجماعي لتحقيق الطموحات والرؤى الوطنية. وفي ختام كلمته، دعا الدكتور الحياري الجميع للاستفادة من هذا الحدث وطرح رؤاهم وتطلعاتهم، مؤكدًا ثقته بأن TEDxHU سيكون نقطة انطلاق لمبادرات ومشاريع ريادية ستفتخر بها الجامعة والوطن، متوجهًا بالشكر لجميع المتحدثين والمنظمين والمشاركين الذين أسهموا في إنجاح الفعالية. وذكر عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور باسل المشاقبة أن تنظيم هذا المؤتمر الإبداعي الطلابي الشبابي يأتي ضمن إطار الدعم المؤسسي المستمر للأنشطة اللامنهجية، والتي تهدف إلى صقل مهارات الطلبة وتوسيع آفاقهم خارج نطاق المناهج الأكاديمية، مؤكدًا أهمية تمكين الطلبة والإيمان بقدراتهم ومهاراتهم الإبداعية، داعيًا إياهم إلى تبني ثقافة المبادرة والمسؤولية المجتمعية باعتبارهم المحرك الحقيقي للتنمية المستدامة. وقد افتتحت فعاليات المؤتمر، بكلمة ترحيبية للجنة المنظمة قدمها الطالب يوسف عصفور والطالبة جيهان عبدالقادر، تحدث فيها الطالب عصفور عن أهمية الحدث الذي يجمع أصحاب الأفكار الريادية والابتكارات الخلاقة والقصص الملهمة التي تروي تجارب النجاح وتجاوز التحديات. كما أعرب عن شكره لإدارة الجامعة وعمادة شؤون الطلبة على دعمهم المستمر، ووجه الشكر للمنظمين والمتطوعين من الطلبة. وشهد المؤتمر مشاركة أحد عشر متحدثًا تناولوا موضوعات متنوعة في مجالات التسويق والتكنولوجيا المستقبلية وريادة الأعمال والمجالات الثقافية، إلى جانب تجارب ملهمة في التغلب على التحديات وتحقيق النجاح، حيث استعرض المتحدثون مساراتهم المهنية مؤكدين أهمية الإصرار والعمل الدؤوب في صناعة الفرص الذاتية. كما تناولت المحاضرات موضوعات حيوية مثل تجاوز القوالب التقليدية للنجاح، وأهمية التركيز في دمج الأفكار، وبناء العلاقات المهنية، وأثر العوامل النفسية والاجتماعية في قرارات المستهلكين، إضافة إلى قصص تحويل المشاريع الصغيرة إلى منصات رقمية ناجحة، ودروس قيادية مستلهمة من الأمهات، وغيرها من القضايا التي تهم الشباب وتحفزهم على الإبداع والابتكار. وتخلل المؤتمر جلسات تفاعلية، وفقرة تكريم للمشاركين والمنظمين، إلى جانب فقرات مخصصة للتشبيك بين الطلبة والمتحدثين، مما أتاح فرصة لتبادل الخبرات ومناقشة سبل الريادة والابتكار. ويُعد مؤتمر TEDx منصة عالمية تهدف إلى نشر أفكار تستحق الانتشار، وتسهم فعالياته في التعريف بالمبادرات الإبداعية لبناء مجتمعات أكثر مرونة وتقدمًا، وتمكين الشباب من ابتكار حلول للتحديات المعاصرة، وهو ما تسعى الجامعة الهاشمية لتحقيقه من خلال تبنيها لمثل هذه الفعاليات النوعية.


الإمارات اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
مدارس الحياة في مايو.. 38 ورشة تحتفي بالقيم والعادات والهوية الوطنية
ورش عمل مبتكرة وجلسات نقاشية نوعية تقدّمها هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) لكل أفراد المجتمع، عبر مشروعها «مدارس الحياة»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، وستشهد تنظيم 38 ورشة عمل وجلسة تفاعلية ستناقش موضوعات مختلفة، تتيح لزوار مكتبات دبي العامة، ومتحف الاتحاد ونادي ذخر ومتحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، فرصة تطوير مهاراتهم الحياتية والإبداعية في مختلف المجالات، والاحتفاء بالقيم والعادات المجتمعية والاستمتاع بالحكايات الشعبية، والمحافظة على الهوية الوطنية، وترسيخها في نفوس الأجيال القادمة. وفي مايو 2025 ستحتفي «مدارس الحياة» عبر مساراتها الإبداعية والتعليمية وأنديتها المبتكرة بـ«عام المجتمع»، ومبادرة «إرث دبي»، الهادفة إلى إحياء ذاكرة دبي التاريخية من خلال رصد وجمع وحفظ القصص والتجارب الحياتية التي تجسد ملامح تطور دبي وحياة أهلها عبر الأجيال. وفي هذا الإطار سيستضيف متحف الاتحاد مؤتمر تيدكس لمدرسة المهارات الحديثة بعنوان «الهوية الإماراتية»، كما سيتعرّف الأطفال من زوار مكتبة أم سقيم في ورشة «المراسل الصغير: القيم المجتمعية» إلى أساسيات الصحافة والسرد، وطرق إعداد التقارير، وتطوير مهاراتهم في التفكير النقدي، بينما سيتيح «عرض الدمى: إحياء الحكايات الشعبية الإماراتية» لرواد مكتبة الراشدية، فرصة استكشاف الحكايات الشعبية المحلية، في حين يستضيف نادي ذخر «ملتقى الأجيال المجتمعي: حوارات شبابية». وضمن أنشطة «نادي الفن»، سيكون زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم، على موعد مع جلسة «ملامح الذاكرة: رحلة كولاج»، فيما سيشرف خبراء استوديو ميداف الإبداعي على ورشتي «اصنع مصباحك الخاص»، و«زين قبعتك الخاصة». وفي الوقت ذاته، ستستضيف مكتبة حتا العامة الفنان مجدي كفراوي لتقديم ورشة عمل تفاعلية. وستفتح مكتبة الصفا للفنون والتصميم أبوابها أمام عشاق القراءة وأعضاء «نادي روايات»، لمناقشة رواية «الغوص»، للكاتبة ريم بسيوني، كما ستتاح الفرصة أمام الأطفال للمشاركة في جلسة قرائية ينظمها «نادي فضول للكتب». ومن جهة أخرى، ستنظم مكتبة حتا العامة، ضمن فعاليات نادي «الصحة والتغذية»، جلسة «صنع المربى»، وستحتضن أيضاً أنشطة «نادي التنمية الأسرية». وفي المقابل، ستستضيف مكتبة المنخول العامة ورشة «اليوم المفتوح لريادة الأعمال - من الفكرة إلى العرض»، الذي يعقد في إطار أنشطة «نادي المهن»، كما سيحظى رواد المكتبة الصغار بفرصة استكشاف معاني «الرؤية» و«الملمس» في اللغة العربية، فيما سيتولى خبراء «معهد اللهجة» عقد ورشتي عمل بعنوان: «من بحر اللؤلؤ إلى ناطحات السحاب»، و«الكرم الإماراتي: الضيافة» في مكتبة الطوار العامة. وضمن فعاليات «نادي STEM» الذي تستضيفه مكتبة الطوار العامة، ستقدم مؤسسة «بسيط» جلسة «تحدي القائد الأخضر» الهادفة إلى نشر ثقافة الاستدامة، وتعزيز التواصل بين الأجيال، وسيقوم الخطاط محمد التميمي ضمن مسار «التأثير الإبداعي: خط الرقعة» الذي يندرج تحت مظلة «نادي الخط» بتعريف زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم بأساسيات وقواعد خط الرقعة وجمالياته، في حين سيشرف خبراء «كانون» و«ريبورترز» على تدريب أعضاء المكتبة على أساليب تصوير المحتوى الرقمي، واستخدام التقنيات الأساسية للتصوير، مثل الإضاءة وإعدادات الكاميرا وغيرها، وذلك من خلال ورش «مسار التأثير الإبداعي: نشر الصور الفوتوغرافية» التي ستشهد تنظيم جلسة تصوير جماعية في أحد الأماكن العامة، وزيارة مقر كانون للطباعة والنشر.


البيان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«مدارس الحياة» تحتفي بـ«عام المجتمع» و«إرث دبي»
ورش عمل مبتكرة وجلسات نقاشية نوعية تقدمها هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» لكل أفراد المجتمع، عبر مشروعها «مدارس الحياة»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي. وستشهد تنظيم 38 ورشة عمل وجلسة تفاعلية ستناقش مواضيع مختلفة تتيح لزوار مكتبات دبي العامة، ومتحف الاتحاد ونادي ذخر ومتحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، فرصة تطوير مهاراتهم الحياتية والإبداعية في مختلف المجالات، والاحتفاء بالقيم والعادات المجتمعية والاستمتاع بالحكايات الشعبية، والمحافظة على الهوية الوطنية وترسيخها في نفوس الأجيال القادمة. وفي مايو 2025 تحتفي «مدارس الحياة» عبر مساراتها الإبداعية والتعليمية وأنديتها المبتكرة بـ«عام المجتمع» ومبادرة «إرث دبي» الهادفة لإحياء ذاكرة دبي التاريخية من خلال رصد وجمع وحفظ القصص والتجارب الحياتية التي تجسّد ملامح تطور دبي وحياة أهلها عبر الأجيال. وفي هذا الإطار سيستضيف متحف الاتحاد مؤتمر تيدكس لمدرسة المهارات الحديثة بعنوان «الهوية الإماراتية» بهدف تحفيز الشباب على المساهمة في تشكيل ملامح الهوية الإماراتية من خلال دمج القيم الإماراتية الأصيلة في التعليم والفن والإعلام، إلى جانب التعرف إلى دور اللغة العربية في المحافظة على التراث وربط العادات المحلية بمشاريع مبتكرة ومستدامة. كما سيتعرف الأطفال من زوار مكتبة أم سقيم في ورشة «المراسل الصغير.. القيم المجتمعية» على أساسيات الصحافة والسرد وطرق إعداد التقارير وتطوير مهاراتهم في التفكير النقدي. بينما سيتيح «عرض الدمى.. إحياء الحكايات الشعبية الإماراتي» لرواد مكتبة الراشدية فرصة استكشاف الحكايات الشعبية المحلية. ويستضيف نادي ذخر «ملتقى الأجيال المجتمعي.. حوارات شبابية». وضمن أنشطة «نادي الفن»، سيكون زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم على موعد مع جلسة «ملامح الذاكرة.. رحلة كولاج». كما تستضيف مكتبة حتا العامة الفنان مجدي كفراوي لتقديم ورشة عمل تفاعلية حول تأثير الأبيض والأسود. وستفتح مكتبة الصفا للفنون والتصميم أبوابها أمام عشاق القراءة وأعضاء «نادي روايات» لمناقشة رواية «الغوص» للكاتبة ريم بسيوني. وستنظم مكتبة حتا العامة ضمن فعاليات نادي «الصحة والتغذية» جلسة «صنع المربي». كما تقام مجموعة فعاليات أخرى متنوعة ومهمة.