logo
#

أحدث الأخبار مع #تيريزاكاساييفا،

بعد قرار ترامب تجميد المساعدات.. الصحة العالمية تحذر من أضرار على مرضى السل
بعد قرار ترامب تجميد المساعدات.. الصحة العالمية تحذر من أضرار على مرضى السل

24 القاهرة

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

بعد قرار ترامب تجميد المساعدات.. الصحة العالمية تحذر من أضرار على مرضى السل

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن قرار إدارة ترامب وقف المساعدات الخارجية الأمريكية من شأنه أن يلغي التقدم المحرز في احتواء عدوى السل في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، مما يعرض حياة الملايين للخطر. الصحة العالمية تحذر من أضرار على مرضى السل ووفقًا لوكالة رويترز، قالت تيريزا كاساييفا، مديرة البرنامج العالمي لمنظمة الصحة العالمية بشأن السل وصحة الرئة: بدون اتخاذ إجراءات فورية، فإن التقدم الذي تحقق بشق الأنفس في مكافحة السل معرض للخطر. يجب أن تكون استجابتنا الجماعية سريعة، استراتيجية، ومجهزة بالموارد الكاملة لحماية الفئات الأكثر ضعفًا والحفاظ على الزخم نحو القضاء على السل. وذكرت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، أن المساعدات الدولية الحاسمة، وخاصة من الوكالة، ساعدت في تجنب نحو 3.65 مليون حالة وفاة في العام الماضي وحده بسبب هذا المرض القاتل. وكشفت منظمة الصحة العالمية، أن الولايات المتحدة ساهمت تاريخيًا بنحو ربع إجمالي تمويل الجهات المانحة الدولية لبرامج مكافحة السل، والذي يتراوح بين 200 مليون و250 مليون دولار سنويًا في شكل تمويل ثنائي. بالإضافة إلى ذلك، أوقفت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية جميع التجارب التي تمولها، مما أعاق بشدة التقدم في أبحاث مرض السل. وتؤدي اضطرابات التمويل إلى تعريض 18 من البلدان الأكثر تضررًا من مرض السل للخطر، حيث تعد المنطقة الأفريقية الأكثر تضررًا، تليها منطقة جنوب شرق آسيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ. وقالت الوكالة إن هذه المناطق تعتمد على 89% من التمويل الأمريكي المتوقع لرعاية مرضى السل. وقد أدى سحب التمويل بالفعل إلى تفكيك الخدمات الأساسية في هذه البلدان، بما في ذلك أنظمة الاختبار والمراقبة، سلاسل توريد الأدوية، وآلاف العاملين الصحيين الذين يواجهون خطر التسريح. في خطوة من شأنها تهدئة المخاوف، رفضت المحكمة العليا الأمريكية السماح لإدارة ترامب بمنع الدفع لمنظمات المساعدات الأجنبية مقابل الخدمات التي قدمتها بالفعل للحكومة.

الصحة العالمية: توقف المساعدات الأميركية يضر بجهود التصدي للسل
الصحة العالمية: توقف المساعدات الأميركية يضر بجهود التصدي للسل

الشرق السعودية

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق السعودية

الصحة العالمية: توقف المساعدات الأميركية يضر بجهود التصدي للسل

قالت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، إن قرار إدارة ترمب بوقف المساعدات الخارجية الأميركية قد يلحق الضرر بالتقدم المحرز في احتواء عدوى السل في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، ما يعرض حياة الملايين للخطر. وأوضحت تيريزا كاساييفا، مديرة برنامج السل وصحة الرئة بمنظمة الصحة العالمية، أنه "بدون اتخاذ إجراءات على الفور، يتعرض التقدم الذي تحقق بشق الأنفس في مكافحة السل للخطر. يتعين أن تكون استجابتنا الجماعية سريعة واستراتيجية، وتحظى بالدعم الكامل بالموارد لحماية الفئات الأكثر ضعفاً والحفاظ على زخم مسعى القضاء على السل". وأشارت المنظمة إلى أن المساعدات الدولية الحيوية، وبخاصة تلك التي كانت تقدمها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID، ساعدت في تجنب نحو 3.65 مليون حالة وفاة خلال العام الماضي وحده، بسبب هذا المرض القاتل. وأضافت أن الولايات المتحدة ساهمت تاريخياً بنحو ربع إجمالي تمويل الجهات المانحة الدولية لبرامج مكافحة السل التي تبلغ كلفتها سنوياً ما بين 200 مليون و250 مليون دولار في تمويل ثنائي. وعلاوة على ذلك، أوقفت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية جميع التجارب التي تمولها، ما أعاق بشدة التقدم في أبحاث مرض السل. وتتسبب اضطرابات التمويل في تعريض 18 من البلدان الأكثر تضرراً من مرض السل للخطر، وتعد المنطقة الإفريقية الأكثر تضرراً تليها منطقة جنوب شرق آسيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ. وقالت الوكالة إن هذه المناطق تعتمد على 89% من التمويل الأميركي المتوقع لرعاية مرضى السل. وأدى سحب التمويل بالفعل إلى الإضرار بالخدمات الأساسية في هذه البلدان التي تتضمن أنظمة الاختبار والمراقبة، وسلاسل توريد العقاقير، والآلاف من العاملين في مجال الصحة الذين يواجهون خطر فقدان وظائفهم. وفي خطوة قد تخفف المخاوف، رفضت المحكمة العليا الأميركية، الأربعاء، السماح لإدارة دونالد ترمب بمنع الدفع لمنظمات المساعدات الأجنبية.

«الصحة العالمية»: توقف المساعدات الأمريكية يضر بجهود التصدي للسل
«الصحة العالمية»: توقف المساعدات الأمريكية يضر بجهود التصدي للسل

البوابة

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

«الصحة العالمية»: توقف المساعدات الأمريكية يضر بجهود التصدي للسل

أفادت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، بأن قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بوقف المساعدات الخارجية قد يضر بالتقدم الذي تم إحرازه في مكافحة مرض السل. هذا الضرر وفقا للمنظمة الأممية، قد يتضح في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، مما يعرض حياة ملايين الأشخاص للخطر. وأوضحت تيريزا كاساييفا، مديرة برنامج السل وصحة الرئة في المنظمة، أن "التقدم الذي تم تحقيقه في مكافحة السل مهدد إذا لم تُتخذ إجراءات فورية". وقالت: "يجب أن تكون استجابتنا جماعية، سريعة، واستراتيجية، وتتمتع بدعم كامل من الموارد لحماية الفئات الأكثر ضعفًا والحفاظ على زخم جهود القضاء على السل". وأشارت المنظمة في بيان إلى أن "المساعدات الدولية، وخاصة تلك التي كانت تقدمها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، أسهمت في تجنب نحو 3.65 مليون حالة وفاة بسبب هذا المرض القاتل في العام الماضي فقط". وجّه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وحليفه الملياردير، إيلون ماسك، انتقادات شديدة، الأحد، للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، التي جمدت الإدارة الأمريكية الجديدة معظم تمويلها مؤخرا. وأضافت أن "الولايات المتحدة كانت تساهم تاريخيا بحوالي ربع إجمالي تمويل الجهات المانحة الدولية لبرامج مكافحة السل، والتي تتراوح تكلفتها السنوية بين 200 و250 مليون دولار من التمويل الثنائي". من جانب آخر، توقفت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية عن تمويل جميع التجارب، مما أثر بشكل كبير على تقدم الأبحاث المتعلقة بمرض السل. أدى توقف التمويل إلى تعريض 18 من البلدان الأكثر تأثرًا بالسل للخطر، حيث تعد المنطقة الأفريقية أكثر المناطق تضررًا، تليها منطقة جنوب شرق آسيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ. وأكدت الوكالة أن هذه المناطق تعتمد على 89% من التمويل الأميركي المتوقع لرعاية مرضى السل.

الصحة العالمية: توقف المساعدات الأميركية يضر بجهود التصدي للسل
الصحة العالمية: توقف المساعدات الأميركية يضر بجهود التصدي للسل

الأنباء العراقية

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء العراقية

الصحة العالمية: توقف المساعدات الأميركية يضر بجهود التصدي للسل

متابعة - واع أعلنت منظمة الصحة العالمية ، أن قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بوقف المساعدات الخارجية الأميركية قد يلحق الضرر بالتقدم المحرز في احتواء عدوى السل في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، ما يعرض حياة الملايين للخطر. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقالت تيريزا كاساييفا، مديرة برنامج السل وصحة الرئة بمنظمة الصحة العالمية: 'بدون اتخاذ إجراءات على الفور، يتعرض التقدم الذي تحقق بشق الأنفس في مكافحة السل للخطر. يتعين أن تكون استجابتنا الجماعية سريعة واستراتيجية وتحظى بالدعم الكامل بالموارد لحماية الفئات الأكثر ضعفًا والحفاظ على زخم مسعى القضاء على السل'. وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن المساعدات الدولية الحيوية، وبخاصة تلك التي كانت تقدمها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، ساعدت في تجنب نحو 3.65 مليون حالة وفاة في العام الماضي وحده بسبب هذا المرض القاتل. وأشارت المنظمة إلى أن الولايات المتحدة ساهمت تاريخيًا بنحو ربع إجمالي تمويل الجهات المانحة الدولية لبرامج مكافحة السل التي تبلغ كلفتها سنويًا ما بين 200 مليون و250 مليون دولار في تمويل ثنائي. وعلاوةً على ذلك، أوقفت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية جميع التجارب التي تمولها، ما أعاق بشدة التقدم في أبحاث مرض السل.

الصحة العالمية: خفض تمويل برامج مكافحة السل يعرض حياة الملايين للخطر
الصحة العالمية: خفض تمويل برامج مكافحة السل يعرض حياة الملايين للخطر

اليوم السابع

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

الصحة العالمية: خفض تمويل برامج مكافحة السل يعرض حياة الملايين للخطر

قالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، إنه على مدى العقدين الماضيين أنقذت خدمات الوقاية من مرض السل واختباره وعلاجه أكثر من 79 مليون حياة - مما أدى إلى تجنب ما يقرب من 3.65 مليون حالة وفاة في العام الماضي وحده بسبب أخطر الأمراض المعدية في العالم. وقد تم دفع هذا التقدم من خلال المساعدات الخارجية الحاسمة وخاصة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، وخاصة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. ومع ذلك، فإن تخفيضات التمويل المفاجئة تهدد الآن بإلغاء هذه المكاسب التي تحققت بشق الأنفس، مما يعرض الملايين - وخاصة الأكثر ضعفًا - لخطر جسيم. وبناءً على البيانات التي أبلغت بها برامج مكافحة السل الوطنية إلى منظمة الصحة العالمية والتقارير التي أبلغتها حكومة الولايات المتحدة إلى نظام الإبلاغ عن الدائنين التابع لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، قدمت حكومة الولايات المتحدة ما يقرب من 200 إلى 250 مليون دولار أميركي سنوياً في شكل تمويل ثنائي للاستجابة لمرض السل على مستوى البلدان، وكان هذا التمويل يشكل ربع إجمالي التمويل الذي قدمه المانحون الدوليون لمكافحة السل. وأوضحت أن تخفيضات التمويل بحلول عام 2025 سيكون لها تأثير مدمر على برامج مكافحة السل، وخاصة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي تعتمد بشكل كبير على المساعدات الدولية، نظرا لأن الولايات المتحدة كانت أكبر مانح، وتضع هذه التخفيضات 18 من البلدان الأكثر تضررا من حيث العبء في خطر، حيث تعتمد على 89% من التمويل الأمريكي المتوقع لرعاية مرضى السل. والمنطقة الأفريقية هي الأكثر تضررا من اضطرابات التمويل، تليها منطقتي جنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادئ. وقالت الدكتورة تيريزا كاساييفا، مديرة البرنامج العالمي لمنظمة الصحة العالمية بشأن السل وصحة الرئة: "إن أي تعطيل لخدمات السل - سواء كان ماليًا أو سياسيًا أو تشغيليًا - يمكن أن يكون له عواقب مدمرة ومميتة في كثير من الأحيان لملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم". "لقد أثبتت جائحة كورونا ذلك، حيث أدت انقطاعات الخدمة إلى أكثر من 700 ألف حالة وفاة إضافية بسبب السل بين عامي 2020 و 2023، وتفاقمت بسبب تدابير الحماية الاجتماعية غير الكافية. وقالت المنظمة، إنه بدون اتخاذ إجراءات فورية، فإن التقدم الذي تحقق بشق الأنفس في مكافحة السل معرض للخطر. يجب أن تكون استجابتنا الجماعية سريعة واستراتيجية ومجهزة بالكامل لحماية الفئات الأكثر ضعفًا والحفاظ على الزخم نحو القضاء على السل ". وبتكليف من رؤساء الدول، تلعب منظمة الصحة العالمية دوراً قيادياً حاسماً في توجيه البلدان نحو أهداف القضاء على السل لعامي 2027 و2030. وتؤكد التقارير الأولية المقدمة إلى منظمة الصحة العالمية من البلدان الثلاثين الأكثر تضرراً من السل أن سحب التمويل يؤدي بالفعل إلى تفكيك الخدمات الأساسية، مما يهدد المعركة العالمية ضد السل. ويشمل ذلك أزمات القوى العاملة الصحية والمجتمعية مع تعرض الآلاف من العاملين الصحيين في البلدان ذات العبء المرتفع للتسريح، في حين تم تعليق أدوار المساعدة الفنية، مما أدى إلى شل برامج مكافحة السل الوطنية. وتنهار سلاسل توريد الأدوية بسبب تعليق عمل الموظفين، ونقص الأموال، وفشل البيانات، مما يعرض الوصول إلى خدمات علاج السل والوقاية منه للخطر. كما تعطلت خدمات المختبرات بشكل كبير، حيث أدى نقل العينات، وتأخير المشتريات، ونقص المواد الاستهلاكية الأساسية إلى توقف جهود التشخيص. وتنهار أنظمة البيانات والمراقبة، مما يقوض الإبلاغ الروتيني ورصد مقاومة الأدوية. وتتدهور جهود إشراك المجتمع ــ بما في ذلك البحث النشط عن الحالات، والفحص، وتتبع المخالطين ــ مما يقلل من الكشف المبكر عن السل ويزيد من مخاطر انتقال العدوى. وبدون التدخل الفوري، فإن هذه الإخفاقات النظامية سوف تؤدي إلى شلل جهود الوقاية من السل وعلاجه، وعكس عقود من التقدم، وتعريض ملايين الأرواح للخطر. وعلاوة على ذلك، أوقفت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ثالث أكبر ممول لأبحاث السل في العالم، جميع التجارب التي تمولها، مما أدى إلى تعطيل التقدم في أبحاث السل والابتكار فيه بشكل كبير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store