أحدث الأخبار مع #تيفيل


روسيا اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
روسيا.. تطوير طريقة لتحويل الألواح الشمسية إلى مواد فضائية
أفاد بذلك فلاديمير غوبين رئيس قسم "أنظمة ومجمعات الطاقة التقليدية والمتجددة" في جامعة "سيفاستوبول".وأوضح غوبين: "تبدو الطاقة الخضراء نظيفة حتى تصل مرحلة إعادة التدوير، سواء تعلّق الأمر بمكونات مفاعل نووي أو ألواح شمسية أو توربينات رياح ضخمة. ولم يُفكّر أحد عند تطوير هذه التقنيات في مشكلة التخلص منها بعد عقود. وكانت هذه المكونات تُتلف سابقا بطريقة التقطيع الميكانيكي، كما يتم مع السيارات، لكنّ النفايات أصبحت الآن ضخمة الحجم، ولم يعد التقطيع والدفن حلّا مناسبا. ونحن نقدّم تقنية لا تتخلص من المكونات المعطوبة فحسب، بل وتحقق ربحا أيضا". وأضاف قائلا: "يعمل فريقا الجامعتين بشكل متواز على مشاريع متشابهة لتطوير تقنية معالجة هذه المكونات المعقدة باستخدام البلازما، حيث تركّز جامعة سيفاستوبول على مجال التيار المستمر، بينما تدرس جامعة تومسك مجال التيار المتناوب. ويأمل العلماء بدمج النهجين للوصول إلى تقنية إعادة تدوير فعالة ومنخفضة التكلفة". وأوضح أن الطريقة المقترحة تتمثل في تقسيم العنصر المراد تدويره إلى أجزاء تُعالج بالبلازما في حجرة خاصة، ليتحول إلى مسحوق يشبه السخام ويحتوي على مواد قيمة مثل كربيدات السيليكون وبوريدات التنغستن ذات درجة انصهار عالية جدا، مما يجعلها مناسبة للتطبيقات الفضائية والنووية. وأضاف قائلا: "يمكن استخدام هذه الطريقة في أي مكان، لأن جميع المواد التي تحتاج لإعادة تدويرها في منشآت الطاقة تحتوي على الكربون الضروري للعملية. ورغم الحاجة إلى تنقية المواد ومراحل معالجة إضافية، إلا أن النتيجة توفير مصدر جديد للمواد التي تُنتج حاليا من نفايات قطاع الطاقة. وهذا يفتح قاعدة موارد ومواد خام واسعة جدا، ويحل مشكلتين في آن واحد: التخلص الآمن من النفايات، وإنتاج منتج مربح يجذب المستثمرين. ونحن نتعاون حاليا مع مؤسسة روساتوم النووية وشركة تيفيل في هذا المشروع". وقد صمم الباحثون في جامعة "سيفاستوبول" وحدات معالجة بأحجام مختلفة، حيث تم اختبار التقنية على نطاق صغير (80 غراما لكل عملية)، ويتم توسيع التكنولوجيا تدريجيا مع إمكانية زيادة السعة مستقبلا للتطبيق الصناعي. المصدر: تاسأعلنت مؤسسة "روس آتوم" الحكومية الروسية أن متخصصيها أكملوا تطوير سلسلة جديدة من الطابعات ثلاثية الأبعاد القادرة على طباعة المنتجات الأكثر متانة من البوليمرات والمعادن.


الجزيرة
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
إيفي دفرين المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي
|آخر تحديث: 10/3/202502:38 م (توقيت مكة) عسكري إسرائيلي، شارك في حرب لبنان الثانية عام 2006 وأصيب بجروح خطيرة، وكان مسؤولا عن العلاقات الخارجية في الجيش الإسرائيلي قبل تعيينه في منصب الناطق باسم الجيش الإسرائيلي خلفا لدانيال هاغاري في مارس/آذار 2025. المولد والنشأة ولد إيفي دفرين عام 1972، وهو متزوج من ضابطة سابقة برتبة مقدم في سلاح التعليم بالجيش الإسرائيلي، ولهما 4 أبناء. الدراسة والتكوين العلمي حصل دفرين على درجة البكالوريوس في العلوم الاجتماعية من جامعة بن غوريون، ثم الماجستير في الأمن من الجامعة العبرية، كما تخرج في الكلية الملكية لدراسات الأمن في بريطانيا. التجربة العسكرية التحق دفرين ب سلاح المدرعات عام 1991، وبدأ جنديا في "اللواء 7". وأثناء خدمته العسكرية، قاد "الكتيبة 9" في " اللواء 401" عام 2005، وفيما بعد قاد "الكتيبة 532" في "اللواء 460″، كما كان رئيس أركان " الفرقة 162". وقاد دفرين لواء المدرعات (27) وعيّن في منصب نائب قائد " الفرقة 36"، وفي عام 2017 عمل في الملحق العسكري للجيش الإسرائيلي في الهند ممثلا بلاده فيها وقاد التعاون العسكري بين البلدين. وفور عودته عام 2019 ترأس شعبة العلاقات الخارجية "تِبِل" في الجيش الإسرائيلي حتى إنهاء تقاعده في أغسطس/آب 2024، ثم التحق ب شركة رافائيل للصناعات العسكرية نائبا لرئيس التسويق. وشعبة "تيفيل" هي وحدة في الجيش الإسرائيلي تعنى بالعلاقات الخارجية للجيش مع قوات حفظ السلام والمنظمات الدولية والقوات الأجنبية. شارك دفرين في حرب لبنان الثانية قائدا لكتيبة المدرعات، وأصيب يوم 12 أغسطس/آب 2006 بجروح خطيرة في وادي سلوكي بعدما قصفت المقاومة اللبنانية دبابته بصاروخ مضاد للدروع، وقال إنه تعرض لاضطراب ما بعد الصدمة، إذ أصبح كل صوت يذكره بيوم الحادث. وعقب إقالة الناطق باسم الجيش الإسرائيلي هاغاري في السابع من مارس/آذار 2025، قرر رئيس الأركان إيال زامير تعيين دفرين ناطقا باسم الجيش الإسرائيلي، وصادق على التعيين وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس.


خبرني
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبرني
جيش الاحتلال يعيّن متحدثا جديدا خلفا لهاغاري
أعلن جيش الاحتلال ، الأحد، تعيين متحدث جديد باسمه خلفا لدانيال هاغاري، الذي اقترن بالعدوان الذي تواصل على قطاع غزة لأكثر من 14 شهرا، وأعلن أمس الأول الجمعة أنه سيغادر منصبه. وقال الجيش، في بيان، إن "رئيس الأركان إيال زامير عين الجنرال إيفي ديفرين في منصب المتحدث باسم الجيش". وأورد أن ديفرين، وهو قائد سابق لكتيبة مدرعات، "أصيب في القتال خلال الحرب الثانية في لبنان" العام 2006 قبل أن يواصل "مسيرة مهمة داخل الجيش" حتى تقاعده عام 2024. وأضاف أن ديفرين ترأس في آخر منصب شغله وحدة "تيفيل" المكلفة بالتعاون الدولي في الجيش. وبات هاغاري وجها مألوفا منذ هجوم "طوفان الأقصى" غير المسبوق في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بسبب مؤتمراته الصحافية التلفزيونية، والتي كان يعرض فيها راوية الكيان وعمليات الجيش في قطاع غزة. وأعلن الجيش أمس الأول الجمعة أنه سيتقاعد مع انتهاء مهمته في مارس/آذار، لكن وسائل إعلام عبرية قالت إنه قرر ترك الجيش لأن رئيس الأركان الجديد رفض ترقيته. وكان هاغاري قد اضطر في ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى الاعتذار بعدما انتقد مشروع قانون يتيح للجنود أو المسؤولين الكبار في وزارة الدفاع الإسرائيلية تجنب ملاحقات في حال سربوا وثائق عسكرية سرية دون إذن.