logo
جيش الاحتلال يعيّن متحدثا جديدا خلفا لهاغاري

جيش الاحتلال يعيّن متحدثا جديدا خلفا لهاغاري

خبرني٠٩-٠٣-٢٠٢٥

أعلن جيش الاحتلال ، الأحد، تعيين متحدث جديد باسمه خلفا لدانيال هاغاري، الذي اقترن بالعدوان الذي تواصل على قطاع غزة لأكثر من 14 شهرا، وأعلن أمس الأول الجمعة أنه سيغادر منصبه.
وقال الجيش، في بيان، إن "رئيس الأركان إيال زامير عين الجنرال إيفي ديفرين في منصب المتحدث باسم الجيش".
وأورد أن ديفرين، وهو قائد سابق لكتيبة مدرعات، "أصيب في القتال خلال الحرب الثانية في لبنان" العام 2006 قبل أن يواصل "مسيرة مهمة داخل الجيش" حتى تقاعده عام 2024.
وأضاف أن ديفرين ترأس في آخر منصب شغله وحدة "تيفيل" المكلفة بالتعاون الدولي في الجيش.
وبات هاغاري وجها مألوفا منذ هجوم "طوفان الأقصى" غير المسبوق في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بسبب مؤتمراته الصحافية التلفزيونية، والتي كان يعرض فيها راوية الكيان وعمليات الجيش في قطاع غزة.
وأعلن الجيش أمس الأول الجمعة أنه سيتقاعد مع انتهاء مهمته في مارس/آذار، لكن وسائل إعلام عبرية قالت إنه قرر ترك الجيش لأن رئيس الأركان الجديد رفض ترقيته.
وكان هاغاري قد اضطر في ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى الاعتذار بعدما انتقد مشروع قانون يتيح للجنود أو المسؤولين الكبار في وزارة الدفاع الإسرائيلية تجنب ملاحقات في حال سربوا وثائق عسكرية سرية دون إذن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلاح "الكيان الصهيونيّ" الأقوى! #عاجل
سلاح "الكيان الصهيونيّ" الأقوى! #عاجل

جو 24

timeمنذ 7 ساعات

  • جو 24

سلاح "الكيان الصهيونيّ" الأقوى! #عاجل

جو 24 : كتب: كمال ميرزا في الأخبار أنّ الكيان الصهيونيّ قد دفع بجميع ألوية مشاته ودروعه النظاميّة إلى قطاع غزّة ضمن ما تُسمّى عمليّة "عربات جدعون" الهادفة إلى إعادة احتلال القطاع واستكمال مخطّط التهجير. مثل هذا الخبر يدفعك للتساؤل: بعد أكثر من سنة ونصف على انطلاق معركة "طوفان الأقصى" المباركة، وحرب الإبادة والتهجير "الصهيو-أمريكيّة" المُمنهجة، ما هو السلاح الأقوى بيد الكيان الصهيونيّ؟! ليس تفوّقه الكميّ في عدد القوّات وحجم السلاح والعتاد والذخائر.. وليس تفوّقه النوعيّ في طبيعة السلاح والعتاد والذخائر.. وليست التكنولوجيا الفائقة وتسخيره آخر تطبيقات الحرب الإلكترونيّة والذكاء الاصطناعيّ.. وليس سلاح جوّه واستفراده بالأجواء.. وليست أجهزته الاستخباراتيّة وقدرتها على التجسس والاختراق وتجنيد العملاء.. وقطعاً قطعاً ليست عبقريّة جنرالاته، وبسالة وشجاعة وكفاءة جنوده.. وليس الدعم الأمريكيّ والغربيّ غير المحدود الذي يتلقّاه.. وليست جسور التزويد الجويّة والبحريّة والبريّة التي لم تنقطع لدقيقة واحدة عنه.. وليست المليارات التي تُمنح له مجاناً (على حساب الأجاويد) لدعم اقتصاده ومنع انهيار عملته.. وليس الغطاء السياسيّ الذي تمنحه إياه الدبلوماسيّة الأمريكيّة والغربيّة القذرة، والغطاء الدعائيّ الذي تمنحه إياه ماكينة الإعلام الشيطانيّة.. جميع ما تقدّم عوامل تابعة ومعزّزة، وجميع ما تقدّم لم يمكّن الكيان حتى هذه اللحظة من تحقيق الحسم أمام خصم لا يمتلك أيّاً من المقوّمات أعلاه! سلاح الكيان الصهيونيّ الأقوى ظهره المُؤمَّن! والكلام هنا ليس من قبيل المجاز أو الاستعارة، بل المقصود هو المعنى الحرفيّ للكلام! عندما يقوم جيش ما بسحب كامل قواته النظاميّة من كافة مناطق تمركزها، وممّا يُفترَض أنّها خطوط تماس محتملة، ويحشدها جميعها في منطقة جغرافيّة "داخليّة" محصورة ومحدودة.. فهذا مؤشّر على أنّ هذا الجيش يأمن خطوط تماسه تماماً، ولا يعتبرها مصدر تهديد قائم أو محتمل مع أنّه يعيش عمليّاً حالة حرب، ويرى أنّ قوات احتياطه ودوريّاته الاعتياديّة أكثر من كافية من أجل حراسة وتأمين هذه الخطوط! والجيوش لا تبني قراراتها على أمانيّ ومشاعر ورجاءات، بل تبنيها على معلومات وحقائق وضمانات؛ بمعنى أنّ الكيان حين يتصرّف بمنطق مَن أمِنَ ظهره فلأنّ هذا يمثّل بالنسبة له حقيقةً ماديّةً ومُعطىً حسيّاً على الأرض. بكلمات أخرى، سلاح الكيان الصهيونيّ الأقوى، والذي يمنحه ميزة تفضيليّة في هذه المرحلة، هو قدرته على أن يحشد جميع قواته النظاميّة، وأنّ ينقض بكامل وحشيته وعدّته وعتاده على غزّة وأهلها.. وهو مطمئن أشدّ الاطمئنان أنّ ظهره محميّ، وأنّ رصاصةً واحدةً لن تُطلق عليه من الخلف مهما فعل، ومهما أوغل في دماء غزّة وأوصالها وأشلائها! أمّا بالنسبة لغزّة فإنّ رهانها حتى هذه اللحظة كان وما يزال يعتمد على قوّة "عمودها الفقريّ"، أي صمود وثبات أهلها الذاتيّ والتفافهم حول مقاومتهم الباسلة.. لماذا؟ لأنّ العرب والمسلمين الذين يُفترض أن يكونوا "ظهر" غزّة وسندها قد خذلوها وتنصُلوا منها، ومنهم الذين يتواطأون ضدّها ويُظاهرون عليها! كلمة "ظهير" في القرآن الكريم وردت في ستة مواضع مختلفة، ولا موضع من هذه المواضع يمكن أن تلتمس فيه صراحةً أو تأويلاً العذر للأنظمة العربيّة والإسلاميّة، سواء في موقفها من الكيان الصهيونيّ والتزامها بأمنه وأمانه، أو موقفها من غزّة وفصائل مقاومتها التي ترفض الأنظمة للآن مجرد الاعتراف بها كحركّات تحرّر وطني مشروعة! ما بين الآية (17) من "سورة القصص" التي يوردها الله تعالى على لسان سيدنا موسى: ((قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ)).. والآية (55) من "سورة الفرقان": ((وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيرًا)).. يكمن سرّ السلاح الأقوى بيد الكيان الصهيونيّ في هذه المرحلة من الصراع! تابعو الأردن 24 على

منشآت عسكرية وغرف عمليات تحت القطاع تثير الرعب داخل...
منشآت عسكرية وغرف عمليات تحت القطاع تثير الرعب داخل...

الوكيل

timeمنذ 19 ساعات

  • الوكيل

منشآت عسكرية وغرف عمليات تحت القطاع تثير الرعب داخل...

07:06 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- وجه ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي انتقادات حادة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على خلفية تصريحاته الأخيرة حول هجوم "طوفان الأقصى" الذي نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر. اضافة اعلان وقال نتنياهو إن المسلحين الفلسطينيين في 7 أكتوبر "دخلوا بالصنادل والنعال وبنادق الكلاشينكوف". وقال الضابط، في تصريحات نقلتها القناة 12 الإسرائيلية، إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم". وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأناً عن تلك التي تملكها جيوش نظامية"، مضيفًا أن "مئات الطائرات المسيّرة استُخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم". وكشف الضابط أن "حماس" أظهرت استعداداً لوجستياً عالياً مكّنها من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، مشيرًا إلى أن الحركة تمتلك "تمويلاً كافياً لبناء صناعة عسكرية داخل قطاع غزة، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة". كما وصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عالٍ من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة". وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذ الهجوم الرئيسي. هذا التوصيف لا يُعبّر عن الواقع، بل يُشوّه صورة ما حدث ويُقصر في تقييم حجم التهديد". تأتي هذه التصريحات ضمن سلسلة من الانتقادات داخل المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، التي عبّرت عن قلقها إزاء "التجاهل السياسي للإخفاقات الاستخباراتية والتكنولوجية التي سمحت بحدوث الهجوم"، وفق القناة 12 العبرية. وتطالب هذه الأصوات القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل بـ"تحمل المسؤولية واستخلاص العبر من الأحداث التي أدت إلى ذلك اليوم الصعب". وذكرت القناة أن الجيش الإسرائيلي صادر منذ اندلاع الحرب نحو 70 ألف قطعة سلاح من قطاع غزة، شملت شاحنات صغيرة وجرارات، وصواريخ مضادة للدبابات، وقاذفات آر بي جي، وطائرات بدون طيار، وهو ما ينفي رواية أن المهاجمين كانوا مجرد مسلحين بأسلحة خفيفة. كما أشار التقرير إلى أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك. روسيا اليوم

منشآت عسكرية وغرف عمليات تحت القطاع تثير الرعب داخل...
منشآت عسكرية وغرف عمليات تحت القطاع تثير الرعب داخل...

الوكيل

timeمنذ 20 ساعات

  • الوكيل

منشآت عسكرية وغرف عمليات تحت القطاع تثير الرعب داخل...

07:06 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- وجه ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي انتقادات حادة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على خلفية تصريحاته الأخيرة حول هجوم "طوفان الأقصى" الذي نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر. اضافة اعلان وقال نتنياهو إن المسلحين الفلسطينيين في 7 أكتوبر "دخلوا بالصنادل والنعال وبنادق الكلاشينكوف". وقال الضابط، في تصريحات نقلتها القناة 12 الإسرائيلية، إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم". وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأناً عن تلك التي تملكها جيوش نظامية"، مضيفًا أن "مئات الطائرات المسيّرة استُخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم". وكشف الضابط أن "حماس" أظهرت استعداداً لوجستياً عالياً مكّنها من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، مشيرًا إلى أن الحركة تمتلك "تمويلاً كافياً لبناء صناعة عسكرية داخل قطاع غزة، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة". كما وصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عالٍ من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة". وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذ الهجوم الرئيسي. هذا التوصيف لا يُعبّر عن الواقع، بل يُشوّه صورة ما حدث ويُقصر في تقييم حجم التهديد". تأتي هذه التصريحات ضمن سلسلة من الانتقادات داخل المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، التي عبّرت عن قلقها إزاء "التجاهل السياسي للإخفاقات الاستخباراتية والتكنولوجية التي سمحت بحدوث الهجوم"، وفق القناة 12 العبرية. وتطالب هذه الأصوات القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل بـ"تحمل المسؤولية واستخلاص العبر من الأحداث التي أدت إلى ذلك اليوم الصعب". وذكرت القناة أن الجيش الإسرائيلي صادر منذ اندلاع الحرب نحو 70 ألف قطعة سلاح من قطاع غزة، شملت شاحنات صغيرة وجرارات، وصواريخ مضادة للدبابات، وقاذفات آر بي جي، وطائرات بدون طيار، وهو ما ينفي رواية أن المهاجمين كانوا مجرد مسلحين بأسلحة خفيفة. كما أشار التقرير إلى أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك. روسيا اليوم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store