logo
#

أحدث الأخبار مع #تيمكوك

آيفون أول المتأثرين.. TSMC ترفع أسعار الرقائق
آيفون أول المتأثرين.. TSMC ترفع أسعار الرقائق

خبرني

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • خبرني

آيفون أول المتأثرين.. TSMC ترفع أسعار الرقائق

خبرني - ترفع شركة TSMC (شركة تصنيع أشباه الموصلات التايوانية) أسعار رقائقها بنسبة 10% هذا العام. سيؤثر هذا بشكل كبير على العديد من الشركات التي تعتمد على تصنيع رقائق "TSMC"، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر شركة أبل، أكبر عملاء "TSMC" لهواتف آيفون. تواجه "أبل" بالفعل صعوبات جمة بسبب تطبيق إدارة ترامب للرسوم الجمركية على السلع المستوردة، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". سارعت الشركة إلى نقل مخزونها إلى أميركا قبل دخول الرسوم الجمركية حيز التنفيذ، وتتطلع الآن إلى نقل الإنتاج من الصين، الدولة الأكثر تضررًا من الرسوم الجمركية، مستغلة فترة الهدنة التجارية الحالية. ومع ذلك، تأثرت أيضًا خطط "أبل" لنقل إنتاج آيفون إلى الهند قبل بضعة أيام عندما طلب الرئيس ترامب من الرئيس التنفيذي تيم كوك عدم القيام بذلك. تناقش شركة TSMC رفع أسعار رقائقها في عام 2025 منذ أشهر، ويبدو أنها اتخذت قرارها أخيرًا. ستعني هذه الزيادة البالغة 10% أن طرازات آيفون المستقبلية ومنتجات "أبل" الأخرى ستشهد ارتفاعًا في الأسعار بشكل شبه مؤكد. تدرس "أبل" بالفعل زيادة سعر سلسلة آيفون 17، ومن المرجح أن يكون هذا الخبر قد حسم الأمر. تتعرض طُرز آيفون 17 القادمة لانتقادات عبر الإنترنت بسبب إعادة تصميمها، وسيؤدي ارتفاع الأسعار إلى زيادة صعوبة الأمور على أحدث هواتف "أبل" الرائدة. وبينما تُدرك الشركة أن الرسوم الجمركية هي السبب المحتمل في ارتفاع الأسعار، إلا أنها تُخطط، وفقًا للتقارير، لعدم الاعتراف بذلك علنًا، وقد يكون لذلك عواقب وخيمة خلال هذه الفترة العصيبة. هذه التحركات لا تقلق "سامسونغ"، أكبر مُنافسي "أبل، كثيرًا، فقد نقلت الشركة إنتاجها خارج الصين قبل سنوات. ومع ذلك، اضطرت "سامسونغ" إلى استخدام معالج Snapdragon 8 Elite من "كوالكوم" في سلسلة Galaxy S25 بأكملها بسبب مشاكل في تصنيع بدائل Exynos. إذا لم يكن معالج Exynos 2600 بتقنية 2 نانومتر من "سامسونغ" جاهزًا في الوقت المُحدد، فإن زيادة أسعار "TSMC" ستؤثر على هواتف Galaxy S26 أيضًا. سترتفع أسعار رقائق "أبل" المذهلة من سلسلة M، والتي أحدثت ثورة في أجهزة MacBook المحمولة، نتيجةً لقرار "TSMC".

أخبار التكنولوجيا : "آبل" تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعى لتحسين عمر بطارية "آيفون"
أخبار التكنولوجيا : "آبل" تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعى لتحسين عمر بطارية "آيفون"

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : "آبل" تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعى لتحسين عمر بطارية "آيفون"

الجمعة 16 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - تخطط شركة "آبل" للاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين أداء بطارية هواتف "آيفون"، في خطوة قد تبدأ فعليًا مع إصدار نظام التشغيل iOS 19 المتوقع إطلاقه في وقت لاحق من هذا العام، وفقًا لتقارير صحفية حديثة. ورغم أن ميزات "آبل" القائمة على الذكاء الاصطناعي لا تزال محدودة حتى الآن، فإن الشركة تسعى إلى توظيف هذه التكنولوجيا بشكل ذكي لمساعدة المستخدمين على إطالة فترة تشغيل أجهزتهم استنادًا إلى أنماط الاستخدام اليومية. وبحسب تقرير لوكالة "بلومبرج"، فإن "آبل" ستستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل روتين المستخدم، ما يتيح تشغيل التطبيقات الشائعة بكفاءة أعلى، مع تحسين إدارة الأحمال في الخلفية، بهدف إطالة عمر البطارية وزيادة عدد دورات الشحن التي يمكن أن يدعمها الجهاز على المدى الطويل. وعلى الرغم من أن أجهزة "آيفون" تعرف بإدارتها الجيدة للطاقة من خلال التوافق بين العتاد ونظام التشغيل، فإن "آبل" تخطط وفق الشائعات لإطلاق إصدار جديد يحمل اسم iPhone 17 Air ببطارية أصغر حجمًا، ما يعزز أهمية الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لتعويض هذا الفارق. ومن المتوقع أن تقتصر ميزة إدارة البطارية المدعومة بالذكاء الاصطناعي على هواتف "آيفون 15 برو" وما بعدها، عند طرح تحديث iOS 19، ويرجح أن يأتي تصميم هاتف iPhone 17 Air بشكل نحيف يشبه هاتف Galaxy S25 Edge من "سامسونج"، وهو ما يثير تساؤلات حول قدرته على الاستمرار في وضعية الاستعداد، وبالتالي يبرز أهمية الحلول الذكية التي تعمل "آبل" على تبنيها. وتظل هذه التفاصيل في إطار التكهنات، ومن المنتظر أن تكشف الشركة المزيد من المعلومات خلال مؤتمر المطورين WWDC 2025 الذي يعقد في يونيو المقبل، حيث من المتوقع أن يستعرض الرئيس التنفيذي تيم كوك وفريقه أبرز ما يحمله iOS 19 من ميزات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي.

"آبل" تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعى لتحسين عمر بطارية "آيفون"
"آبل" تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعى لتحسين عمر بطارية "آيفون"

موجز نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • موجز نيوز

"آبل" تعتزم استخدام الذكاء الاصطناعى لتحسين عمر بطارية "آيفون"

تخطط شركة "آبل" للاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين أداء بطارية هواتف "آيفون "، في خطوة قد تبدأ فعليًا مع إصدار نظام التشغيل iOS 19 المتوقع إطلاقه في وقت لاحق من هذا العام، وفقًا لتقارير صحفية حديثة. ورغم أن ميزات "آبل" القائمة على الذكاء الاصطناعي لا تزال محدودة حتى الآن، فإن الشركة تسعى إلى توظيف هذه التكنولوجيا بشكل ذكي لمساعدة المستخدمين على إطالة فترة تشغيل أجهزتهم استنادًا إلى أنماط الاستخدام اليومية. وبحسب تقرير لوكالة "بلومبرج"، فإن "آبل" ستستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل روتين المستخدم، ما يتيح تشغيل التطبيقات الشائعة بكفاءة أعلى، مع تحسين إدارة الأحمال في الخلفية، بهدف إطالة عمر البطارية وزيادة عدد دورات الشحن التي يمكن أن يدعمها الجهاز على المدى الطويل. وعلى الرغم من أن أجهزة "آيفون" تعرف بإدارتها الجيدة للطاقة من خلال التوافق بين العتاد ونظام التشغيل، فإن "آبل" تخطط وفق الشائعات لإطلاق إصدار جديد يحمل اسم iPhone 17 Air ببطارية أصغر حجمًا، ما يعزز أهمية الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لتعويض هذا الفارق. ومن المتوقع أن تقتصر ميزة إدارة البطارية المدعومة بالذكاء الاصطناعي على هواتف "آيفون 15 برو" وما بعدها، عند طرح تحديث iOS 19، ويرجح أن يأتي تصميم هاتف iPhone 17 Air بشكل نحيف يشبه هاتف Galaxy S25 Edge من "سامسونج"، وهو ما يثير تساؤلات حول قدرته على الاستمرار في وضعية الاستعداد، وبالتالي يبرز أهمية الحلول الذكية التي تعمل "آبل" على تبنيها. وتظل هذه التفاصيل في إطار التكهنات، ومن المنتظر أن تكشف الشركة المزيد من المعلومات خلال مؤتمر المطورين WWDC 2025 الذي يعقد في يونيو المقبل، حيث من المتوقع أن يستعرض الرئيس التنفيذي تيم كوك وفريقه أبرز ما يحمله iOS 19 من ميزات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي.

ترمب يطالب "أبل" بوقف نقل إنتاج هواتف "أيفون" إلى الهند
ترمب يطالب "أبل" بوقف نقل إنتاج هواتف "أيفون" إلى الهند

الاقتصادية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

ترمب يطالب "أبل" بوقف نقل إنتاج هواتف "أيفون" إلى الهند

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه طلب من الرئيس التنفيذي لشركة "أبل" تيم كوك وقف بناء المصانع في الهند، منتقداً خطط صانعة هواتف "أيفون" لتنويع منشآت الإنتاج بينما تتحرك بعيداً عن الصين. وعن حديثه مع الرئيس التنفيذي لـ"أبل" في قطر، حيث يقوم بزيارة دولة، قال ترمب: "واجهت خلافاً طفيفاً مع تيم كوك أمس. هو يبني المصانع في جميع أنحاء الهند، وأنا لا أريده أن ينشئها في الهند"، نتيجةً لهذه المحادثة، أشار ترمب إلى أن الشركة "ستزيد الإنتاج في الولايات المتحدة". وأضاف أن الهند تفرض أحد أعلى الحواجز الجمركية في العالم، وبيع المنتجات الأمريكية في البلد الأكثر سكاناً في العالم بالغ الصعوبة، مع ذلك، فقد قدمت نيودلهي عرضاً لإلغاء الرسوم الجمركية على البضائع الأمريكية، في إطار سعي الدولة الآسيوية إلى التوصل إلى اتفاقات بشأن التعريفات. ترمب يعرقل خطط "أبل" للتحول عن الصين ستعيق تصريحات الرئيس الأمريكي خطة "أبل" لاستيراد معظم هواتف "أيفون" التي تبيعها في الولايات المتحدة من الهند بنهاية العام المقبل، وتسريع وتيرة التحول عن الصين بهدف تقليل المخاطر المرتبطة بالرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية. يُذكر أن "أبل" تصنّع معظم هواتف "أيفون" في الصين ولا يوجد لديها منشآت لإنتاج الهاتف الذكي في الولايات المتحدة. سرعت "أبل" وموردوها وتيرة الانتقال من ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وهي العملية التي بدأت عندما أثرت عمليات الإغلاق الصارمة في ظل جائحة كوفيد على الإنتاج في أكبر مصانع الشركة. كما أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب، فضلاً عن التوترات بين بكين وواشنطن، دفعت "أبل" إلى تعزيز هذه الجهود. يجري تجميع معظم هواتف "أيفون" المصنعة في الهند في منشأة تابعة لشركة "فوكسكون تكنولوجي غروب" (Foxconn Technology Group) جنوب البلاد. كما تُعد ذراع "تاتا غروب" لصناعة الإلكترونيات، التي استحوذت على الوحدة المحلية لـ"ويسترون" (Wistron) وتدير عمليات "بيغاترون" (Pegatron) في الهند، من الموردين الرئيسيين. وتعمل "تاتا" و"فوكسكون" أيضاً على بناء مصانع جديدة وزيادة القدرة الإنتاجية في جنوب الهند، بحسب ما كشفته "بلومبرغ" سابقاً. قامت "أبل" بتجميع هواتف "أيفون" بقيمة 22 مليار دولار في الهند خلال الاثني عشر شهراً المنتهية في مارس، ما يمثل ارتفاعاً في الإنتاج بنحو 60% مقارنةً بالعام السابق.

تصميم أمريكي وتصنيع صيني .. هل بإمكان آبل التخلي عن قاعدتها التصنيعية؟
تصميم أمريكي وتصنيع صيني .. هل بإمكان آبل التخلي عن قاعدتها التصنيعية؟

أرقام

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • أرقام

تصميم أمريكي وتصنيع صيني .. هل بإمكان آبل التخلي عن قاعدتها التصنيعية؟

في مايو 2016، وصل "تيم كوك" إلى مقر الحزب الشيوعي في الصين للتوصل لاتفاق مع الحكومة، في حين كان "ترامب" لا يزال يترشح لرئاسة أمريكا ويخوض حملة انتخابية مناهضة للصين، لكن أقنعت "آبل" بكين بالتزامها تجاهها وأنها تخطط لإنفاق 275 مليار دولار بها على مدى السنوات الخمس المقبلة. استثمار يفوق خطة مارشال هذه الرواية ذكرها "باتريك ماكجي" الصحفي لدى "فاينانشال تايمز" في كتابه "آبل في الصين، استقطاب أكبر شركات العالم"، وأشار إلى رقم 275 مليار دولار، موضحًا أن خطة "مارشال" –استثمار أمريكا في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية – كانت تعادل نصف ذلك المبلغ تقريبًا بعد تعديلها وفقًا للتضخم. دعم هائل أوضح "ماكجي" أن "آبل" من خلال إنفاقها الضخم في الصين وتدريب العمالة سهلت نقلاً هائلاً للمعرفة، زاعمًا أن صانعة الآيفون ربما تكون أكبر داعم لخطة الرئيس الصيني "شي جين بيغ" للتصنيع المحلي بهدف الانفصال عن الغرب والتحول لقوة تكنولوجية عظمى عالمية، لكن رفضت "آبل" تلك المزاعم الواردة في الكتاب ووصفته بالمليء بالمغالطات. بداية القصة في 1997، كانت "آبل" على وشك الإفلاس بسبب صعوبات في المنافسة، ووجدت شريان حياة في الصين، لكنها وصلت إليها بصورة رسمية في عام 2001 عبر شركة تجارية مقرها شنغهاي وبدأت بتصنيع منتجاتها في البلاد، وتعاونت مع التايوانية "فوكسكون" لتجميع الآيباد وأجهزة "ماك" ثم الآيفون. توسع مستمر افتتحت "آبل" أول متجر لها في بكين عام 2008، وسرعان ما تزايد العدد ليصل إلى 50 متجرًا، ومع نمو هوامش الربح زادت خطوط التجميع في الصين، وأصبحت "فوكسكون" تدير أكبر مصنع للآيفون في العالم بمدينة تشنغتشو، وباتت "آبل" رمزًا للتكنولوجيا الغربية المتقدمة في ثاني أكبر اقتصادات العالم. قاعدة تصنيع رئيسية ووفقًا لمعظم التقديرات، تبيع "آبل" أكثر من 220 مليون آيفون سنويًا، يصنع 9 من كل عشرة منها في الصين -أكثر الدول تضررًا من التعريفات الأمريكية- وتشحن معظمها إلى أمريكا، رغم وعد الرئيس "ترامب" في حملته الأولى لمؤيديه بأنه سيجبر "آبل" على تصنيع تلك المنتجات في أمريكا، ومع بدء الشركة في تنويع قاعدتها التصنيعية لدول مثل الهند وفيتنام وغيرها. هل يمكن الانفصال عنها؟ رغم الضغوط الطويلة على "آبل" إلا أن أعمالها لا تزال تعتمد بصورة كبيرة على الصين لدرجة أنها لا تستطيع الاستمرار في العمل بدونها، وأن أي تحرك من قبل إدارة "ترامب" لتغيير ذلك يهدد بإلحاق ضرر بثاني أكبر شركات العالم من حيث القيمة السوقية. للضغط نتائج عكسية أعلن "ترامب" في أبريل تعريفات على واردات الصين بنسبة 145%، وهو ما أثر بصورة كبيرة على "آبل"، إذ فقدت 770 مليار دولار من قيمتها السوقية خلال الأربعة أيام فقط التالية للإعلان، ثم استعادت بعض تلك الخسائر بعد منح أمريكا مهلة مؤقتة لمصنعي الإلكترونيات الاستهلاكية، وارتفع السهم بعد إعلان هدنة تجارية بين واشنطن وبكين هذا الأسبوع. حال عدم التوصل لاتفاق شامل مع الصين، قد تجبر التعريفات الجديدة "آبل" على رفع أسعار جوالاتها وهو ما أشار إليه تقرير نشرته "وول ستريت جورنال" بالفعل، وربما تصبح جوالات منافستها "سامسونج" – المصنوعة في فيتنام وغير الخاضعة لتعريفات صينية – أرخص مقارنة بالآيفون، أي أن "آبل" ستكون أقل قدرة على المنافسة. التصميم أمريكي والتصنيع صيني "الآيفون صمم في كاليفورنيا وتم تجميعه في الصين" هذه العبارة تمثل الوضع الحالي لكن وسط رغبة إدارة "ترامب" في تصنيع الأجهزة التكنولوجية الرئيسية محليًا، تصبح "آبل" في مأزق بين موطنها الأمريكي، والصين التي تمثل قاعدتها التصنيعية الرئيسية، حتى لو اتفقت الدولتان على حل للتوترات التجارية بينهما سواء باستمرار هدنة التسعين يومًا أو التوصل لاتفاق أكثر شمولاً. لذلك رغم اتخاذ "آبل" خطوات تدريجية لتقليل اعتمادها على الصين إلا أن انفصالها التام عن قاعدتها التصنيعية الرئيسية غير محتمل على المدى القريب على الأقل نظرًا للتعقيدات المرتبطة بسلاسل التوريد والعمالة الماهرة والتكاليف وغيرها، وحتى لو تغيرت العبارة وأصبح الجوال مصنعا في أي دولة أخرى مثل الهند سيظل يضم مكونات مصنعة في بكين لوقت طويل. المصادر: أرقام – نيويورك تايمز – كوين ماركت كاب – التلغراف – مجلة "فانيتي فير" – كتاب "آبل في الصين، استقطاب أكبر شركات العالم" - بي بي سي – وول ستريت جورنال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store