logo
#

أحدث الأخبار مع #تينسنتهولدينغز

"تينسنت" تبتكر ذكاءً اصطناعياً يحول النصوص لرسومات ثلاثية الأبعاد
"تينسنت" تبتكر ذكاءً اصطناعياً يحول النصوص لرسومات ثلاثية الأبعاد

الاقتصادية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

"تينسنت" تبتكر ذكاءً اصطناعياً يحول النصوص لرسومات ثلاثية الأبعاد

أطلقت شركة "تينسنت هولدينغز" خدمات ذكاء اصطناعي جديدة قادرة على تحويل النصوص أو الصور إلى مرئيات ورسومات ثلاثية الأبعاد، في أحدث سلسلة من المنتجات التي قدمتها شركات التكنولوجيا الكبرى منذ أن حفز نموذج ديب سيك (DeepSeek) جهود تطوير الذكاء الاصطناعي في الصين والولايات المتحدة الأمريكية. قالت الشركة في بيان إن مولدات المحتوى الثلاثي الأبعاد الخمسة الجديدة الخاصة بها تستند إلى نموذج "هونيوان 3 دي-2.0" (Hunyuan3D-2.0) الذي تعتزم إتاحته للمستخدمين كمصدر مفتوح. وستساعد هذه النماذج في تشغيل نسخة مطورة من محرك "تينسنت" ثلاث الأبعاد الخاص بها للألعاب وأي محتوى آخر. تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي من "أوبن أيه آي" إلى "مجموعة علي بابا القابضة"، كشفت كبرى الشركات على جانبي المحيط الهادئ عن عمليات تطوير في نماذج الذكاء الاصطناعي بوتيرة مذهلة. تؤكد هذه الإصدارات المتلاحقة على التسارع الكبير في التطوير منذ أن فاجأت "ديب سيك" وادي السيليكون بنموذج قادر على منافسة أفضل ما قدمته "أوبن أيه آي" و"ميتا بلاتفورمز"، لكن بتكلفة أنها أقل كثيراً على حد زعمها. قد كان هذا الأمر أكثر وضوحاً في الصين، حيث أثارت الشركة الناشئة، التي لم يمض على تأسيسها سوى عامين، اهتماماً واسعاً في قطاع التكنولوجيا، الذي وجد صعوبة على مدى سنوات لمجاراة الولايات المتحدة الأميركية. في هذا السياق، قامت "بايدو" مؤخراً بترقية نموذجها الأساسي الرئيسي إلى "إيرني 4.5"، كما قدمت نموذج "إكس1"، المصمم لمنافسة "أر1" الذي طورته "ديب سيك". يقولان روبرت ليا وجاسمين ليو- محللان في "بلومبرغ إنتليجنس" يمكن أن تساعد أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التي أطلقتها "بايدو" الشركة المتعثرة في تضييق فجوة التطوير مع "ديب سيك" و"علي بابا" و"تينسنت"، لكنها لن تحقق ارتفاعاً كبيراً في الأرباح نظراً للمنافسة الشرسة في قطاع الذكاء الاصطناعي الصيني الذي أصبح يشهد وفرة من المنتجات متقاربة الكفاءة. لا يبدو أن النموذج الأساسي متعدد الأنماط "إيرني 4.5" أو نموذج التفكير العميق "إيرني إكس1" يتمتعان بتميز واضح مقارنة بالمنافسين، لا سيما أنهما جاءا بعد إطلاق نماذج مشابهة من الشركات الأخرى. "تينسنت" تحاول اللحاق بالمنافسة من جهتها، تسعى "تينسنت" أيضاً لتعزيز موقعها. فقد أطلقت الشركة، المشغلة لتطبيق "وي تشات"، الشهر الماضي نموذج "هونيوان تيربو إس" (Hunyuan Turbo S) المصمم لتقديم استجابات فورية، ما يميزه عن نهج التفكير العميق الذي يعتمده روبوت المحادثة الخاص بـ"ديب سيك". كما ذكرت "تينسنت" عبر قناتها الرسمية على "وي تشات" أن تكلفة تشغيل النموذج انخفضت بشكل كبير. تتناغم المنصات التي أعلنت عنها الشركة اليوم مع أعمالها الأوسع في مجال التوزيع والنشر. بدأت استوديوهات الألعاب في استكشاف سبل استخدام الذكاء الاصطناعي لتسريع عمليات التصميم داخل الألعاب وما قبل الإنتاج، ما قد يقلل من الوقت اللازم لطرح الألعاب في السوق. إلى جانب تطويرها الداخلي، تعمل "تينسنت" أيضاً على دمج نموذج "أر1" من "ديب سيك" في مجموعة واسعة من منتجاتها، بدءاً من البحث داخل "وي تشات" وصولاً إلى روبوت الدردشة "يوانباو" (Yuanbao). تصدر "يوانباو" قائمة تطبيقات "أيفون" الأكثر تحميلاً في الصين الشهر الجاري، متجاوزاً "ديب سيك" لفترة وجيزة.

الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من التفاؤل بالذكاء الاصطناعي في الصين
الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من التفاؤل بالذكاء الاصطناعي في الصين

البورصة

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من التفاؤل بالذكاء الاصطناعي في الصين

حققت الأسهم الآسيوية مكاسب، مدفوعة بتفاؤل حول الذكاء الاصطناعي ما عزز أداء أسهم التكنولوجيا في هونج كونج والصين، في وقت ظل فيه المستثمرون حذرين بسبب التوترات المتزايدة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن الرسوم الجمركية والحرب في أوكرانيا. سجلت أسهم 'تينسنت هولدينغز' ارتفاعاً بنسبة 6.6% في هونج كونج، مستفيدة من زخم صعودي مدفوع بظهور 'ديب سيك' (DeepSeek). كما صعد مؤشر الأسهم الآسيوية إلى أعلى مستوياته منذ ديسمبر الماضي، مدعوماً بقطاع التكنولوجيا. في الوقت نفسه، شهدت العقود الآجلة لسندات الخزانة الأمريكية تراجعاً طفيفاً، مع إغلاق الأسواق الأمريكية بمناسبة 'يوم الرؤساء'، فيما لم يطرأ تغير يُذكر على أداء الدولار. يكتسب الصعود المدعوم بالتكنولوجيا في الصين زخماً بسبب 'ديب سيك'، ما ساهم في مكاسب بقيمة 1.3 تريليون دولار بسوق الأسهم الصينية. كما أن احتمالية عقد لقاء هذا الأسبوع بين الرئيس الصيني شي جين بينغ ورائد التجارة الإلكترونية جاك ما قد تضيف دعماً إضافياً للأسواق. في المقابل، ازدادت التوترات بين الولايات المتحدة وأوروبا، مما أدى إلى تراجع العقود الآجلة للسندات الألمانية والفرنسية. رفع 'غولدمان ساكس' توقعاته لمؤشرات الأسهم الصينية، في وقت خفّض فيه المستثمر المخضرم مايكل بيري بعض استثماراته في أسهم التكنولوجيا الصينية قبل ظهور 'ديب سيك'، ما يسلط الضوء على حالة التذبذب التي يشهدها القطاع. التوترات الجيوسياسية تلقي بظلالها تسببت خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن فرض رسوم جمركية في تهديدات بردود فعل انتقامية، بينما شن نائب الرئيس جاي دي فانس هجوماً على الحلفاء الأوروبيين خلال مؤتمر أمني عُقد نهاية الأسبوع. في الوقت نفسه، تراجعت أوروبا في جهود التفاوض لإنهاء الحرب في أوكرانيا. قال مارك تشاندلر، كبير استراتيجيي السوق في 'بانكبيرن جلوبال فوركس': 'الغموض المحيط بالإدارة الأمريكية، التي لا تزال تبدو غير متوقعة، يجعل المشاركين في السوق على المدى القصير يفتقرون إلى رؤية واضحة.' وأضاف: 'المحادثات الثنائية بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن أوكرانيا تشبه أزمة السويس عام 1956، حيث تباينت المصالح الأميركية بشكل حاد مع بريطانيا وفرنسا'.

الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من التفاؤل بالذكاء الاصطناعي في الصين
الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من التفاؤل بالذكاء الاصطناعي في الصين

الاقتصادية

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من التفاؤل بالذكاء الاصطناعي في الصين

حققت أسهم آسيا مكاسب، مدفوعة بتفاؤل حول الذكاء الاصطناعي ما عزز أداء أسهم التكنولوجيا في الصين، في وقت ظل فيه المستثمرون حذرين بسبب التوترات المتزايدة بين أمريكا وأوروبا بشأن الرسوم الجمركية وحرب أوكرانيا. أسهم "تينسنت هولدينغز" ارتفعت 6.6 %، مستفيدة من زخم صعودي مدفوع بظهور "ديب سيك"، كما صعد مؤشر أسهم آسيا إلى أعلى مستوياته منذ ديسمبر الماضي، مدعوما بقطاع التكنولوجيا، في الوقت نفسه شهدت العقود الآجلة لسندات الخزانة الأمريكية تراجعا طفيفا، مع إغلاق الأسواق الأمريكية بمناسبة "يوم الرؤساء"، فيما لم يطرأ تغير يذكر على أداء الدولار. يكتسب الصعود المدعوم بالتكنولوجيا في الصين زخما بسبب "ديب سيك"، ما ساهم في مكاسب بـ 1.3 تريليون دولار بسوق الأسهم الصينية. كما أن احتمالية عقد لقاء هذا الأسبوع بين الرئيس الصيني شي جين بينغ ورائد التجارة الإلكترونية جاك ما، قد تضيف دعما إضافيا للأسواق، في المقابل ازدادت التوترات بين أمريكا وأوروبا، ما أدى إلى تراجع العقود الآجلة للسندات الألمانية والفرنسية. "جولدمان ساكس" رفع توقعاته لمؤشرات الأسهم الصينية، في وقت خفض فيه المستثمر المخضرم مايكل بيري بعض استثماراته في أسهم التكنولوجيا الصينية قبل ظهور "ديب سيك"، ما يسلط الضوء على حالة التذبذب التي يشهدها القطاع. التوترات الجيوسياسية تلقي بظلالها تسببت خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن فرض رسوم جمركية في تهديدات بردود فعل انتقامية، بينما شن نائب الرئيس جاي دي فانس هجوما على الحلفاء الأوروبيين خلال مؤتمر أمني عُقد نهاية الأسبوع. في الوقت نفسه، تراجعت أوروبا في جهود التفاوض لإنهاء الحرب في أوكرانيا. مارك تشاندلر كبير استراتيجيي السوق في "بانكبيرن غلوبال فوركس" قال "الغموض المحيط بالإدارة الأمريكية، التي لا تزال تبدو غير متوقعة، يجعل المشاركين في السوق على المدى القصير يفتقرون إلى رؤية واضحة"، مضيفا "المحادثات الثنائية بين أمريكا وروسيا بشأن أوكرانيا تشبه أزمة السويس عام 1956، حيث تباينت مصالح أمريكا بشكل حاد مع بريطانيا وفرنسا". قرار أسعار الفائدة على القروض في الصين مؤشر ثقة المستهلك في منطقة اليورو اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين (G20) في جنوب أفريقيا (يستمر حتى الجمعة) الجمعة: شهادة محافظ بنك الاحتياطي الأسترالي ومسؤوليه أمام البرلمان مؤشر أسعار المستهلكين في اليابان مؤشرات مديري المشتريات (PMI) للقطاعين الصناعي والخدمي في منطقة اليورو والمملكة المتحدة والولايات المتحدة خطاب محافظ بنك كندا تيف ماكليم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store