logo
#

أحدث الأخبار مع #تينسنتهولدينغز،

"مورغان ستانلي" ترفع توقعاتها للأسهم الصينية مجدداً مستشهدةً بالأرباح
"مورغان ستانلي" ترفع توقعاتها للأسهم الصينية مجدداً مستشهدةً بالأرباح

العربية

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"مورغان ستانلي" ترفع توقعاتها للأسهم الصينية مجدداً مستشهدةً بالأرباح

رفع استراتيجيو مورغان ستانلي توقعاتهم للأسهم الصينية للمرة الثانية خلال أكثر من شهر بقليل، مشيرين إلى احتمالات ارتفاع التقييمات وسط تحسن توقعات الأرباح. وكتب استراتيجيون، بمن فيهم لورا وانغ وجوناثان غارنر، في مذكرة صدرت أمس الثلاثاء: "مؤشر MSCI الصين يتجه أخيراً نحو تحقيق أول أرباح تتجاوز التوقعات بعد 13 ربعاً متتالياً من الانخفاضات، بينما تقترب تخفيضات تقديرات الأرباح من نقطة التحول". وأضافوا: "تستحق الصين تقييماً مساوياً لمؤشر MSCI للأسواق الناشئة، مما يُخفّض خصمها طويل الأمد". وعبّر استراتيجيو مجموعة غولدمان ساكس عن آراء مماثلة. وكتب كينغر لاو وتيموثي مو في مذكرة بتاريخ اليوم الأربعاء: "عادت الصين" إلى دائرة اهتمام المستثمرين مع وجود مجال لمزيد من التوسع في ارتفاعها. وحافظا على تفاؤلهما بالسوق بعد اجتماعهما مع مستثمرين في آسيا والولايات المتحدة وأوروبا الشهر الماضي. ارتفع مؤشر MSCI الصين بنسبة 16% حتى الآن هذا العام، حيث حقق مؤشر الأسهم العالمي مكاسب بنحو 1%، مما يُظهر أن السوق قد تخرج من أدائها الضعيف الذي استمر لسنوات مقابل نظرائها العالميين. وقد ساعدت التكنولوجيا في قيادة الطريق، بفضل إمكانات الذكاء الاصطناعي التي أظهرتها DeepSeek، ونبرة الرئيس شي جين بينغ الأكثر دفئاً تجاه قادة التكنولوجيا، وفقاً لما نقلته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". وقد أدى هذا الارتفاع إلى تضييق خصم تقييم MSCI الصين مقارنةً بمؤشر MSCI للأسواق الناشئة إلى 6% من حوالي 15% في بداية هذا العام، وفقاً للبيانات التي جمعتها بلومبرغ. وصعد مؤشر هانغ سنغ للتكنولوجيا للأسهم الصينية الكبرى في هذا القطاع بنسبة تصل إلى 1.6% يوم الأربعاء، بعد أن انخفض إلى حافة التصحيح في اليوم السابق. كما ارتفع مؤشر هانغ سنغ للشركات الصينية. أظهرت أرباح الربع الرابع لمؤشر MSCI الصين حتى الآن "تفوقاً صافياً قوياً بنسبة 8%" على كل من عدد الشركات والأرباح المرجحة لأول مرة منذ ثلاث سنوات ونصف، وفقاً لتحليل مورغان ستانلي. وأضافوا أن هذه هي ثاني أفضل نتيجة بين أسواق الأسهم العالمية الرئيسية، بعد اليابان فقط. تجاوزت الأرباح الفصلية لبعض أكبر الشركات الصينية، بما في ذلك شركة التكنولوجيا العملاقة "تينسنت هولدينغز"، و"بي واي دي" (BYD)، التقديرات أو جاءت متوافقة مع التوقعات. رفع الاستراتيجيون أهداف مؤشر نهاية العام لمؤشر هانغ سنغ ومؤشر هانغ سنغ للشركات الصينية ومؤشر MSCI الصين ومؤشر CSI 300 إلى مستويات تعني ارتفاعاً يزيد عن 8% لكل من المقاييس. يأتي هذا بعد قرابة شهر من تخليهم عن توقعاتهم السلبية للأسهم الصينية، متبعين بذلك توقعات نظرائهم في وول ستريت بارتفاع أكثر استدامةً مدفوعاً بتقدم الذكاء الاصطناعي في البلاد. يوصي مورغان ستانلي بزيادة وزن الأسهم من الفئة "أ" في محفظة استثمارية صينية، بينما ينصح الاستراتيجيون المستثمرين غير الأميركيين بـ"شراء الأسهم عالية الجودة عند انخفاضها".

بوني المؤسس 'لتينسنت' يصبح أغنى شخص في الصين لفترة وجيزة
بوني المؤسس 'لتينسنت' يصبح أغنى شخص في الصين لفترة وجيزة

الكنانة

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الكنانة

بوني المؤسس 'لتينسنت' يصبح أغنى شخص في الصين لفترة وجيزة

بوني المؤسس 'لتينسنت' يصبح أغنى شخص في الصين لفترة وجيزة متابعة عبده الشربيني بعد مرور نحو 5 سنوات على بدء الصين حملة الإجراءات الصارمة على أشد مالكي الشركات الخاصة نفوذاً، عاد المليارديرات رواد قطاع التكنولوجيا إلى الواجهة في البلاد بشكل مفاجئ. أصبح بوني ما، المؤسس المشارك لـ'تينسنت هولدينغز'، أثرى شخص في الصين لفترة وجيزة يوم الاثنين، متفوقاً على قطب المياه المعبأة تشونغ شانشان، بثروة تبلغ 56.9 مليار دولار عند الساعة 9:50 صباحاً في هونغ كونغ، قبل أن تتراجع المكاسب التي تحققت صباحاً، بحسب مؤشر 'بلومبرغ' للمليارديرات. أصبح بوني ما أغنى شخص في الصين في 2020، ومرة أخرى لبضعة أيام في العام الماضي، مثلما فعل مؤسس 'تيمو' (Temu) كولين هوانغ، رغم أنهما كليهما لم يتمكنا من الحفاظ على هذا المركز لفترة طويلة. رغم عدم وضوح مدة استمرار موجة الصعود الأحدث لأسهم 'تينسنت'، تشير بعض الدلائل إلى عودة ما -البالغ 53 عاماً- وشخصيات كبيرة في قطاع التكنولوجيا إلى الأضواء في الصين على نطاق أوسع بعد أزمة امتدت لسنوات. تزايد اهتمام المستثمرين بأسهم التكنولوجيا الصينية يعكس اجتماع الرئيس شي جين بينغ مع أبرز رواد الأعمال يوم الاثنين صورة بالغة الأهمية لدعم محتمل للقطاع الخاص. فيما دفعت المكاسب غير الملحوظة لأسهم 'ديب سيك' المستثمرين العالميين إلى تحويل أنظارهم خلال الأسابيع الماضية إلى أسهم شركات التكنولوجيا الصينية التي لا تحظى باهتمام كافٍ. وارتفعت أسهم 'تينسنت' يوم الاثنين إلى أعلى مستوى لها منذ 2021. حتى قبل ذلك، أعطت بكين إشارات واضحة منذ أواخر 2022 إلى اعتزامها تخفيف شدة حملتها، مدفوعة -من بين أسباب أخرى- بالحاجة إلى إشراك الشركات الخاصة في إنعاش الاقتصاد. صعدت ثروة بوني ما أكثر من 5.8 مليار دولار منذ بداية هذا العام، بحسب مؤشر 'بلومبرغ'. فيما ارتفعت ثروة جاك ما مؤسس 'مجموعة علي بابا القابضة' أكثر من 5.5 مليار دولار. جدير بالذكر أن جاك ما كان أحد من حضروا الاجتماع مع مسؤولي الحكومة يوم الاثنين. وقبل الحملة الحكومية، كان المؤسس المشارك لـ'تينسنت' من بين الأقطاب الصينيين الذين جمعوا ثروات كبيرة بفضل النمو الاقتصادي الكبير، لكن في أعقاب الإجراءات التي اتخذتها الصين للحد من نفوذ شركات التكنولوجيا واجتثاث الفساد المرتبط بزيادة رأس المال 'بشكل مخالف للقانون'، قلصت 'تينسنت' حجمها عبر التخارج أو بيع حصص في أصول التجارة الإلكترونية والألعاب، وأمرت الحكومة الشركة بإعادة هيكلة ذراعها المالية

مؤسس "تينسنت" يصبح أغنى شخص في الصين لفترة وجيزة
مؤسس "تينسنت" يصبح أغنى شخص في الصين لفترة وجيزة

الاقتصادية

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

مؤسس "تينسنت" يصبح أغنى شخص في الصين لفترة وجيزة

بعد مرور نحو 5 سنوات على بدء الصين حملة الإجراءات الصارمة على أشد مالكي الشركات الخاصة نفوذاً، عاد المليارديرات رواد قطاع التكنولوجيا إلى الواجهة في البلاد بشكل مفاجئ. أصبح بوني ما، المؤسس المشارك لـ"تينسنت هولدينغز"، أثرى شخص في الصين لفترة وجيزة يوم الاثنين، متفوقاً على قطب المياه المعبأة تشونغ شانشان، بثروة تبلغ 56.9 مليار دولار عند الساعة 9:50 صباحاً في هونغ كونغ، قبل أن تتراجع المكاسب التي تحققت صباحاً، بحسب مؤشر "بلومبرغ" للمليارديرات. أصبح بوني ما أغنى شخص في الصين في 2020، ومرة أخرى لبضعة أيام في العام الماضي، مثلما فعل مؤسس "تيمو" (Temu) كولين هوانغ، رغم أنهما كليهما لم يتمكنا من الحفاظ على هذا المركز لفترة طويلة. رغم عدم وضوح مدة استمرار موجة الصعود الأحدث لأسهم "تينسنت"، تشير بعض الدلائل إلى عودة ما -البالغ 53 عاماً- وشخصيات كبيرة في قطاع التكنولوجيا إلى الأضواء في الصين على نطاق أوسع بعد أزمة امتدت لسنوات. تزايد اهتمام المستثمرين بأسهم التكنولوجيا الصينية يعكس اجتماع الرئيس شي جين بينغ مع أبرز رواد الأعمال يوم الاثنين صورة بالغة الأهمية لدعم محتمل للقطاع الخاص. فيما دفعت المكاسب غير الملحوظة لأسهم "ديب سيك" المستثمرين العالميين إلى تحويل أنظارهم خلال الأسابيع الماضية إلى أسهم شركات التكنولوجيا الصينية التي لا تحظى باهتمام كافٍ. وارتفعت أسهم "تينسنت" يوم الاثنين إلى أعلى مستوى لها منذ 2021. حتى قبل ذلك، أعطت بكين إشارات واضحة منذ أواخر 2022 إلى اعتزامها تخفيف شدة حملتها، مدفوعة -من بين أسباب أخرى- بالحاجة إلى إشراك الشركات الخاصة في إنعاش الاقتصاد. صعدت ثروة بوني ما أكثر من 5.8 مليار دولار منذ بداية هذا العام، بحسب مؤشر "بلومبرغ". فيما ارتفعت ثروة جاك ما مؤسس "مجموعة علي بابا القابضة" أكثر من 5.5 مليار دولار. جدير بالذكر أن جاك ما كان أحد من حضروا الاجتماع مع مسؤولي الحكومة يوم الاثنين. وقبل الحملة الحكومية، كان المؤسس المشارك لـ"تينسنت" من بين الأقطاب الصينيين الذين جمعوا ثروات كبيرة بفضل النمو الاقتصادي الكبير، لكن في أعقاب الإجراءات التي اتخذتها الصين للحد من نفوذ شركات التكنولوجيا واجتثاث الفساد المرتبط بزيادة رأس المال "بشكل مخالف للقانون"، قلصت "تينسنت" حجمها عبر التخارج أو بيع حصص في أصول التجارة الإلكترونية والألعاب، وأمرت الحكومة الشركة بإعادة هيكلة ذراعها المالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store