logo
#

أحدث الأخبار مع #تييريفريمو

أخطاء "كانّ" فادحة: لماذا يتغاضى عربٌ عنها؟
أخطاء "كانّ" فادحة: لماذا يتغاضى عربٌ عنها؟

العربي الجديد

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • العربي الجديد

أخطاء "كانّ" فادحة: لماذا يتغاضى عربٌ عنها؟

عاملون وعاملات عرب في النقد والصحافة السينمائيّين يُفضّلون التغاضي عن أخطاء، بعضها مُكرّر، ترتكبها إدارة مهرجان "كانّ" السينمائي ( تييري فريمو مندوبه العام) في دورات سابقة (يُقال إنّ الارتكابات، كي لا تُستخدم مفردة "أخطاء"، حاصلة منذ تفشّي كورونا مطلع عام 2020)، والمهرجان نفسه يصفه هؤلاء غالباً بكل ما في خانة "أفعل التفضيل" من أوصافٍ إيجابية وتبجيلية. يرون في التغاضي "راحة بال"، أو يظنّونه دافعاً لإدارة المهرجان إلى اهتمامٍ أكبر بهم/بهنّ، علماً أنّ أقصى ما يحصلون عليه منها "بطاقةَ اعتماد"، تُخوّلهم مشاهدة أفلامٍ، والمشاركة في مؤتمرات صحافية، وطلب إجراء مقابلات، لن يكونوا فيها لوحدهم، فكلّ جلسة (مدّتها: 15 ـ 20 دقيقة) تضمّ خمسة/سبعة مُحاورين/محاورات، ذوي جنسيات مختلفة. بطاقة الاعتماد تلك تُمنح بألوان متنوّعة، لكلّ لون مرتبة معيّنة في أولويات المُشاهدة، فيبدو المشهد غير منصفٍ وغير عادل، كما يشعر زملاء وزميلات عرب، يُتابعون الدورات السنوية للمهرجان رغم كلّ شيء. فالأبيض (قلّة من النقاد تحصل عليه، ويتردّد أنّه "مُختفٍ" في أعوامٍ قليلة ماضية، علماً أنّ الناقدين السينمائيين المصريين الراحلين سمير فريد ويوسف شريف رزق الله حاصِلان عليه دون سائر العرب) يعني الدخول أولاً قبل الجميع، يليه الوردي مع نقطة صفراء، ثم الوردي من دون نقطة، فالأزرق والبرتقالي والأصفر والأحمر. هذا يعني أنّ حامل الألوان الأخيرة (بدءاً من الأزرق) ربما لن يعثر على مقعدٍ له في صالات العروض الصحافية. هذا غير موجود في "مهرجان برلين" . بينما "مهرجان فينيسيا" يعتمد هذا التقليد، مع أنْ لا أفضلية للون على آخر في حجز بطاقات المشاهدة. أمّا "السوق"، المعنية بالتوزيع والإنتاج (أي "بيزنيس")، فلها بطاقات خاصة، يندر حصول ناقد أو صحافي/صحافية سينمائي عليها. رغم هذا، يتجاهل عربٌ عديدون ما يُشبه الفوضى في مسائل إدارية وتنظيمية، تعمّ دورات سابقة عدّة. يتجاهلون كذباً وعدم مساواة في تعامل إدارة "كانّ" مع مسائل دولية، في السياسة والحروب، فتُتيح لسياسي (فولوديمير زيلينسكي) مساحة لكلمة في حفلة افتتاح، لخوضه حرب بقاء ضد دولة جارة (ما علاقته بالسينما أصلاً، رغم أنّه ممثل تلفزيوني سابق، غير مشهور كثيراً خارج بلده؟)، لكنّها تنفضّ عن جريمة ترتكبها دولة (حرب الإبادة الإسرائيلية الأخيرة)، أقلّه بتحاشيها ذكرها وذكر جرائمها، خاصة مع اختيارها فيلماً "فلسطينياً"، تُقتل شخصيته النسائية الأساسية بغارة إسرائيلية يتردّد أنّها متعمّدة ( فاطمة حسونة، وفيلم "ضع روحك على كفّك وامشِ" للإيرانية زبيدة فارسي ). مع هذا، يندر العثور على "رأي" لناقد أو صحافي/صحافية سينمائي عربيّ إزاء المسألة هذه، عشية الدورة الـ78 (13 ـ 24 مايو/أيار 2025). سينما ودراما التحديثات الحية أكذوبة مهرجان كانّ في السياسة والحريات يستخدم هؤلاء العرب مفردات تبجيلية في وصف المهرجان، مع أنّها غير لائقة بمهنةٍ، وغير متوافقة مع نقدٍ. هناك بينهم/بينهنّ من "يشتم" زملاء وزميلات، قلائل للغاية، لهم/لهنّ كتابات نقدية تطرح تساؤلات مشروعة. يقولون، مواربة أو علناً (ويفخرون بذلك)، إنّ المهمّة الأولى كامنةٌ في مشاهدة أفلام والكتابة عنها فقط، والبعض يهرع إلى غرف المؤتمرات الصحافية، وإنْ يُكلّفه هذا خسارة فيلم، "ربما" يشاهده لاحقاً في يوم آخر، أو ينساه كلّياً. فالحوارات نفسها، رغم ضيق الوقت، فرصةٌ بالنسبة إليهم/إليهنّ لاقتناص صورة والحصول على إجابات، يُقال إنّ عرباً (يندر مشاركتهم/مشاركتهنّ في حوارات كهذه أصلاً) غير متردّدين عن "سرقة" أسئلة زملاء وزميلات أجانب، لنشرها مع الإجابات في ما يسمّونه "حواراً خاصاً" بهذه المطبوعة، أو بذاك الموقع. لا نقاش حول ضيق الوقت، فهذا مفهوم، لأنّ من يوافق على حوارات كهذه (الغالبية الساحقة لممثلين/ممثلات ومخرجين/مخرجات) يأتي إلى مهرجان "كانّ" لأيامٍ قليلة، والحوار، الذي يُنظَّم قبل عرض الفيلم أحياناً، وهذه مشكلةٌ نقدية وصحافية كبيرة (للحوار الإعلامي مدّة أطول بقليل، فالجهات الإنتاجية تُفضّله لرواجه الشعبيّ)، جزءٌ من ترويجٍ مطلوب. قول هذا كلّه يُشير إلى أنّ المهرجان غير مانح إياهم/إياهنّ ميزات، "تفرض" تغاضياً عن قراءات نقدية سوية لأخطاء وارتباكات وخديعة وكذب وادّعاء، ترتكبها إدارة المهرجان وتتصرّف وفقاً لها. مهرجان كهذا غير مكترثٍ أصلاً بكتابات نقدية عربية، رغم إصراره على إرسال المكتوب عن كلّ دورة إلى مكتبه الصحافي، لـ"الاطمئنان" على أنّ من يُمنَح "بطاقة اعتماد" يُتابع يوميات دوراته، ويكتب عن أفلامها ونشاطاتها. لكنْ، أهناك من يقرأ فعلياً؟ ألن يكون عربيّ/عربيّة مسؤولاً عن القسم العربي في المكتب الصحافي، مع ما يعنيه هذا من تلبية مصالح شخصية، أحياناً؟ لذا، ما الداعي إلى تجنّب الكتابة النقدية السوية عن أخطاء مرتكبة منذ أعوام قليلة، في مسائل إدارية وتنظيمية: الخوف من أنْ يُرفض طلب الحصول على "بطاقة اعتماد" في دورة لاحقة؟ ألن تكون الكتابة هذه جزءاً من المهمة النقدية والصحافية على الأقلّ، فللإعلام المرئي/المسموع مهمات غير نقدية إطلاقاً؟ أيظنّ هؤلاء أنّ تجنّب التعليق النقدي السوي عن أخطاء سيمنحهم ميزات إضافية، لن يحصلوا عليها لأنهم/لأنهنّ غير حاصلين على شيءٍ أساساً، باستثناء "بطاقة الاعتماد" تلك، التي يُروى أنّ علاقات عامة تفرض تبديلاً بألوانها وفقاً لمصالح شخصية متبادلة؟ تساؤلات كهذه ربما تدفع عربٌ إلى مزيدٍ من الشتم والتقريع، بدلاً من إثارة نقاشٍ صحّي وعلني وواضح. لكنّها (التساؤلات) أحد أسس المهنة.

قواعد صارمة وأناقة مشروطة: هكذا تستعد السجادة الحمراء لانطلاق مهرجان كان السينمائي
قواعد صارمة وأناقة مشروطة: هكذا تستعد السجادة الحمراء لانطلاق مهرجان كان السينمائي

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

قواعد صارمة وأناقة مشروطة: هكذا تستعد السجادة الحمراء لانطلاق مهرجان كان السينمائي

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/13 04:05 م بتوقيت أبوظبي تسبق السجادة الحمراء انطلاق مهرجان كان بتفاصيلها الدقيقة التي تخضع لبروتوكولات دقيقة، من الأزياء إلى السلوكيات، لتفرض نظامًا فريدًا يميزها عن أي سجادة أخرى في العالم. منذ إعادة تصميم مهرجان كان السينمائي عام 1984 على غرار حفل الأوسكار، اقترن اسمه بسجادته الحمراء المميزة الممتدة بطول 60 مترًا والموزعة على 24 درجة تقود إلى قصر المهرجانات. كانت تُستبدل هذه السجادة ثلاث مرات يوميًا، لكنها اليوم تُغيَّر مرة واحدة فقط مراعاةً للاعتبارات البيئية. تتدرج ألوانها بين "روسّو" في المنتصف و"تياترو" على الجانبين، وتخضع لمراقبة أمنية مشددة جعلت منها كيانًا مستقلًا بقوانينه ولوائحه التنظيمية. تييري فريمو وحملة ضد السيلفي في عام 2015، بدأ تييري فريمو، مدير المهرجان، حملة ضد التقاط صور السيلفي على السجادة الحمراء، واصفًا هذا السلوك بأنه "سياحي" و"سخيف" و"فجّ". عام 2018، قرر فريمو حظر هذه الممارسة بالكامل. ووفقًا له، فإن التزاحم الناتج عن محاولة 2300 ضيف دخول القاعة يتعطل بسبب التقاط الصور، مما يُخِلُّ بانتظام الحدث ويُضعف صورته العامة. ورغم ذلك، غالبًا ما يُستثنى المشاهير من هذا الحظر. التزام صارم بزي الرجال منذ 1949 يفرض المهرجان على الرجال ارتداء بدلة سهرة مع بابيون أو ملابس رسمية مسائية، كما ورد على موقعه الرسمي. لا يُستثنى أحد من هذه القاعدة، وهو ما اختبره الكاتب الأمريكي هنري ميلر عام 1960، حين مُنع من دخول افتتاح المهرجان رغم كونه عضوًا في لجنة التحكيم، لارتدائه بذلة تويد. أما الفنان بابلو بيكاسو، فاستُقبل عام 1953 مرتديًا بذلة قطيفة وسترة من جلد الغنم وربطة عنق، ما جعله ضمن الإطار المقبول حينها. بدأت معايير اللباس تتبلور منذ عام 1949، غير أن عدم توحيد التطبيق في بعض العروض كان يسبب امتعاضًا لدى بعض المنتجين. بعض وسائل الإعلام وصفت هذا التشدُّد بأنه "سنوبي"، وهي تسمية لا تزال تتردّد حتى اليوم. تساهل نسبي مع النساء ضمن حدود محددة رغم أن مهرجان كان يُظهر مرونة أكبر تجاه لباس النساء مقارنة بالرجال، فإن تلك المرونة تظل خاضعة لتوجيهات عامة. يُسمح لهن بارتداء فستان كوكتيل، أو بلوزة أنيقة مع سروال أسود، أو فستان أسود. لم تُسجَّل حوادث منع لمشاركات نسويات شهيرات، حتى في حالات جريئة مثل ظهور الممثلة الإباحية الإيطالية إيلونا ستالر، المعروفة بـ"لا تشيتشولينا"، عام 1988 شبه عارية، تحمل دمية وترتدي أشرطة مكشوفة، وهو ما وصفته صحيفة "تيلي ستار" بـ"الفستان" بين علامتي تنصيص ساخرَتين. ورغم هذا، أصدر المهرجان هذا العام توجيهًا يُمنع بموجبه "العري الكامل" على السجادة الحمراء وفي أنحاء المهرجان، لأسباب تتعلق باللياقة العامة. ووفقًا لمتحدث رسمي، فإن هذا الإجراء لا يهدف إلى التحكم في اللباس بحد ذاته، بل إلى حظر العري الكامل بما يتماشى مع القوانين الفرنسية والإطار الرسمي للمهرجان. في سياق متصل، رُفضت محاولة الممثلة الفرنسية ماسيل تافيراس للصعود إلى الدرج وهي ترتدي فستانًا أبيض طويلًا تتوسطه لوحة مرسومة يدويًا للمسيح، إذ رأت إدارة المهرجان أن هذا النوع من الأزياء "الضخمة" قد يعرقل حركة الضيوف ويُعقّد ترتيبات الجلوس. ويحتفظ المهرجان بحقه في منع دخول من يرتدي زيًّا يؤثر على انسيابية الحدث. قواعد الأحذية: من المنع إلى المرونة لا تزال تعليمات الأحذية في مهرجان كان تثير الانتباه. يُمنع الرجال من ارتداء الأحذية الرياضية بشكل صريح، أما النساء، فكانت تعليمات اللباس المتعلق بالأحذية محل تساؤل حتى عام 2015، عندما مُنعت عدة نساء من حضور عرض فيلم Carol لتود هاينز بسبب ارتدائهن أحذية مسطحة. هذه الحادثة أثارت انتقادات واسعة، دفعت المهرجان إلى مراجعة مواقفه. وفي الدورة السبعين عام 2017، أطلق المهرجان شارة ترويجية كُتب عليها: "حلمي: أن أمشي على السجادة الحمراء بصنادل الشاطئ"، وقد تحقق هذا الحلم جزئيًا في عام 2023 حين خلعت النجمة جينيفر لورنس حذاءها خلال جلسة تصوير قبل عرض فيلم Anatomy of a Fall الحائز على "السعفة الذهبية". aXA6IDgyLjIxLjIyOS4xNDIg جزيرة ام اند امز PL

بوثيقة رسمية.. مهرجان كان السينمائي يرفع شعار " ممنوع التعرّي"
بوثيقة رسمية.. مهرجان كان السينمائي يرفع شعار " ممنوع التعرّي"

تحيا مصر

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تحيا مصر

بوثيقة رسمية.. مهرجان كان السينمائي يرفع شعار " ممنوع التعرّي"

في خطوة غير مسبوقة، أطلق مهرجان كان السينمائي في دورته الـ78، وثيقة رسمية تحظر "التعري الكامل" على السجادة الحمراء وفي جميع أركانه، مع تأكيد أن الهدف ليس تقييد الأناقة، بل احترام "الإطار المؤسسي والقانون الفرنسي". وتكشف الوثيقة عن تفاصيلَ مثيرةٍ للاهتمام: فبجانب منع الملابس التي "تكشف أكثر مما تستر"، تُحظر أيضاً "الفساتين الضخمة ذات المؤخرة الكبيرة" التي تعيق حركة الحضور. لسنا ضد الإبداع، لكننا ضد الفوضى على الرغم من أن القواعد الجديدة تستند إلى ميثاقٍ قديم، إلا أن توقيت الإعلان عنها – بعد أيامٍ من ظهور فساتينٍ شفافةٍ في حفل الجرامي – يطرح تساؤلات عن رسائل المهرجان الثقافية. فبينما يُبرر القائمون على المهرجان القرار بالالتزام القانوني، يرى مراقبون أن السينما – كفن يحاكي الحياة – يجب أن تكون حاضنةً لكل أشكال التعبير، حتى تلك التي تخرج عن المألوف، لكن إدارة مهرجان كان تردّ: "لسنا ضد الإبداع، لكننا ضد الفوضى". تقاليد صارمة.. من الكعب العالي إلى حظر السيلفي القواعد الجديدة ليست الأولى من نوعها. ففي السنوات الماضية، منع المهرجان النساء من الدخول دون كعب عالٍ، كما حظر السيلفي على السجادة عام 2018 ووصفها مدير المهرجان تييري فريمو بأنها "ممارسة غريبة". لكنّ النجوم دائمًا ما يجدون طريقة للالتفاف حول القواعد، سواءً بصور خاطفة أو إطلالات "على الحافة"، حيث تخرج الهواتف خفيةً من حين لآخر، في تذكير بأن عصر السوشيال ميديا لا يُقهَر. افتتاحٌ تاريخي وتكريمات أسطورية تُفتتح دورة مهرجان كان هذا العام بفيلم فرنسيٍ غير تقليدي: هو "Leave One Day" للمخرجة أميلي بونان، التي تحقق إنجازاً بأن تصبح أول مخرجةٍ تُفتتح الدورة بأول فيلمٍ لها. وهو خيار يعكس تحولاً جوهرياً في سياسات المهرجان نحو دعم الأصوات الجديدة، خاصةً النسائية. أما التكريم الأبرز فيذهب إلى الأسطورة روبرت دي نيرو، الذي ينال "السعفة الذهبية الفخرية" كتتويجٍ لمسيرةٍ امتدت خمسة عقود، بينما تُكرَّم نيكول كيدمان بجائزة "المرأة في الحركة"، في إشارةٍ إلى دورها الرائد في كسر الصور النمطية. لجنة تحكيم.. أنثى تحكم عالما ذكوريا ترأس الممثلة الفرنسية المخضرمة جولييت بينوش لجنة تحكيم المسابقة الرسمية، في خطوةٍ تعكس محاولات المهرجان لمواكبة حركة "ماي تو" السينمائية، فيما يتنافس 22 فيلماً على السعفة الذهبية، بينها أعمالٌ لمخرجين مثل ويس أندرسون وجوليا دوكورنو، الذي يُعتبر فيلمه الجديد تحدياً لجماليات الرعب المعاصر. حضورعربي يتسلل إلى القلب لا يغيب العالم العربي عن هذه الدورة، إذ تُشارك أفلامٌ ومواهب عربية في أقسام المهرجان المختلفة، رغم عدم وجود فيلمٍ عربي في المسابقة الرسمية، هذا الحضور – وإن كان رمزياً – يفتح نافذةً على سينما تبحث عن اعترافٍ دولي في ظل تحولات جيوسياسية معقدة. وخارج إطار المنافسة، يخطف فيلم "Mission: Impossible - The Final Reckoning" الأنظار، حيث يحضر توم كروز كعادته مُعلناً أن الإثارة لا تعترف بحدود، أما فيلم سبايك لي "Highest 2 Lowest" فيقدّم رؤيةً اجتماعيةً عبر أداءٍ مكثفٍ لدينزل واشنطن. الختام.. موسيقى تذوب فيها الحدود يُختتم الحفل بأداءٍ استثنائيٍ للمغنية ميلين فارمر، التي تقدم أغانيَ جديدةً تُلامس روح الريفييرا، بينما يُعيد الممثل لوران لافيت إحياء ذكريات 2016 بتقديمه لحفلي الافتتاح والختام.

كان السينمائي 78.. ماذا يعرض في المسابقة الرسمية
كان السينمائي 78.. ماذا يعرض في المسابقة الرسمية

صدى البلد

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى البلد

كان السينمائي 78.. ماذا يعرض في المسابقة الرسمية

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي بحضور المدير العام للمهرجان تييري فريمو ورئيسة المهرجان إيريس كنوبلوخ عن قائمة الأفلام المتنافسة ضمن نسختها الـ78 والتي تقام في الفترة من 13 وحتى 24 من شهر مايو المقبل. وتضم الأفلام المختارة توقيع مجموعة من مخرجين بارزين، وأخرين صاعدين يتنافسون للحصول على جائزة على السعفة الذهبية المرموقة، من بينهم الأمريكي ويس أندرسون بفيلم 'The Phoenician Scheme'، والذي سبق وأن قدم فيلم فندق بودابست الكبير عام 2014، ويعود المخرج ريتشارد لينكليتر بعد غياب 19 عامًا بفيلم 'Nouvelle Vague'، الذي تدور أحداثه حول إنتاج فيلم 'Breathless' للمخرج الراحل جان لوك غودار. كما يسجل المخرج يواكيم ترير حضوره بفيلم "Sentimental Value"، بعد رائعته "The Worst Person in the World" الذي قدمه قبل بضعة سنوات، ويعود الإيراني جعفر بناهي صاحب فيلم 'Taxi' الذي قدمه عام 2015 بفيلم جديد تحت عناون 'In Simple Accident'، ومن إسبانيا تقدم كارلا سيمون فيلم "Romeria"، بجانب الأمريكية كيلي رايشارد بفيلم "The Mastermind". كما يشارك المخرج السويدي من أصل مصري طارق صالح، ويشارك الفرنسي دومينيك مول بفيلم "Dossier 137"، ويشارك المخرج البرازيلي كليبر مندونسا كعادته في مهرجان كان بفيلمه الجديد "The Secret Agent". ومن بلجيكا يطلق الأخوان داردين بفيلم 'Young Mothers'، بعدما فازا بالسعفة الذهبية للذكرى السنوية الـ 75 لمهرجان كان عن فيلمهما 'تورى ولوكيتا'، ويشارك الأمريكي آري آستر بفيلم "Eddington" لأول مرة في كان، فيما تعود اليابانية تشيي هاياكاوا بعد ثلاثة أعوان لـ كان بفيلم "Renoir"، وتقدم الفرنسية المتوجة بالسعفة الذهبية جولي دوكورنو بفيلمها "Alpha"، بالإضافة إلى فيلم أميلي بونان"Leave One Day" . ومن جنوب إفريقيا فيلم 'The History of Sound' لـ أوليفر هيرمانوس، و من إيطاليا فيلم "Fuori" لماريو مارتوني، و"Two Prosecutors" من أوكرانيا للمخرج سيرجي لوزنيتسا، و"Sirat" للمخرج الإسباني أوليفر لاكس ، و"La Petite Dernière" للمخرجة والممثلة الفرنسية التونسية حفصة حرزي.

أخبار مصر : كان السينمائي 78.. ماذا يعرض في المسابقة الرسمية
أخبار مصر : كان السينمائي 78.. ماذا يعرض في المسابقة الرسمية

نافذة على العالم

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : كان السينمائي 78.. ماذا يعرض في المسابقة الرسمية

الأحد 13 أبريل 2025 11:15 صباحاً نافذة على العالم - أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي بحضور المدير العام للمهرجان تييري فريمو ورئيسة المهرجان إيريس كنوبلوخ عن قائمة الأفلام المتنافسة ضمن نسختها الـ78 والتي تقام في الفترة من 13 وحتى 24 من شهر مايو المقبل. وتضم الأفلام المختارة توقيع مجموعة من مخرجين بارزين، وأخرين صاعدين يتنافسون للحصول على جائزة على السعفة الذهبية المرموقة، من بينهم الأمريكي ويس أندرسون بفيلم 'The Phoenician Scheme'، والذي سبق وأن قدم فيلم فندق بودابست الكبير عام 2014، ويعود المخرج ريتشارد لينكليتر بعد غياب 19 عامًا بفيلم 'Nouvelle Vague'، الذي تدور أحداثه حول إنتاج فيلم 'Breathless' للمخرج الراحل جان لوك غودار. كما يسجل المخرج يواكيم ترير حضوره بفيلم "Sentimental Value"، بعد رائعته "The Worst Person in the World" الذي قدمه قبل بضعة سنوات، ويعود الإيراني جعفر بناهي صاحب فيلم 'Taxi' الذي قدمه عام 2015 بفيلم جديد تحت عناون 'In Simple Accident'، ومن إسبانيا تقدم كارلا سيمون فيلم "Romeria"، بجانب الأمريكية كيلي رايشارد بفيلم "The Mastermind". كما يشارك المخرج السويدي من أصل مصري طارق صالح، ويشارك الفرنسي دومينيك مول بفيلم "Dossier 137"، ويشارك المخرج البرازيلي كليبر مندونسا كعادته في مهرجان كان بفيلمه الجديد "The Secret Agent". ومن بلجيكا يطلق الأخوان داردين بفيلم 'Young Mothers'، بعدما فازا بالسعفة الذهبية للذكرى السنوية الـ 75 لمهرجان كان عن فيلمهما 'تورى ولوكيتا'، ويشارك الأمريكي آري آستر بفيلم "Eddington" لأول مرة في كان، فيما تعود اليابانية تشيي هاياكاوا بعد ثلاثة أعوان لـ كان بفيلم "Renoir"، وتقدم الفرنسية المتوجة بالسعفة الذهبية جولي دوكورنو بفيلمها "Alpha"، بالإضافة إلى فيلم أميلي بونان"Leave One Day" . ومن جنوب إفريقيا فيلم 'The History of Sound' لـ أوليفر هيرمانوس، و من إيطاليا فيلم "Fuori" لماريو مارتوني، و"Two Prosecutors" من أوكرانيا للمخرج سيرجي لوزنيتسا، و"Sirat" للمخرج الإسباني أوليفر لاكس ، و"La Petite Dernière" للمخرجة والممثلة الفرنسية التونسية حفصة حرزي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store