logo
#

أحدث الأخبار مع #ثانيأكسيدالكربون،

ألمانيا تلمح إلى التخلي عن معارضتها للطاقة النووية وتقربها من الموقف الفرنسي
ألمانيا تلمح إلى التخلي عن معارضتها للطاقة النووية وتقربها من الموقف الفرنسي

مصرس

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • مصرس

ألمانيا تلمح إلى التخلي عن معارضتها للطاقة النووية وتقربها من الموقف الفرنسي

كشف مسؤولون فرنسيون أن الحكومة الألمانية الجديدة بقيادة المستشار فريدريش ميرتس قد ألمحت إلى فرنسا بأنها لن تعارض بعد الآن التعامل مع الطاقة النووية على قدم المساواة مع الطاقة المتجددة في تشريعات الاتحاد الأوروبي، مؤكدين بذلك تقريراً نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" في وقت سابق اليوم الاثنين. وقد ساد الخلاف بين أكبر اقتصادين في الاتحاد الأوروبي منذ فترة طويلة بشأن تعزيز الطاقة الذرية لتحقيق أهداف خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، مما أدى إلى تأخير وضع السياسات المتعلقة بمكافحة تغير المناخ في التكتل.وتعتبر فرنسا، التي تحصل على نحو 70% من احتياجاتها من الطاقة عبر المحطات النووية، الداعم الرئيسي للطاقة النووية في أوروبا. في المقابل، أوقفت ألمانيا محطاتها النووية تدريجياً، واعتبرتها منخفضة الكربون وليست متجددة.ورغم هذا التباين التاريخي، وعد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي وصف التخلي عن الطاقة النووية بأنه خطأ، بإعادة ضبط العلاقات مع فرنسا. كما ازدادت عزلة برلين، في ظل توجه العديد من الدول الأوروبية نحو إحياء برامج الطاقة النووية لتحل محل إمدادات الغاز الروسية.وأكد مسؤول فرنسي تقرير صحيفة "فايننشال تايمز" الذي نُشر في وقت سابق من اليوم، والذي يفيد بأن ألمانيا ألمحت إلى أنها ستتخلى عن معارضتها الراسخة للطاقة النووية، في أول إشارة ملموسة على التقارب مع فرنسا.واستشهد المسؤول الفرنسي بمقال افتتاحي مشترك نشره ميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر في صحيفة "لوفيجارو"، قال فيه الزعيمان إن بلديهما "سيعيدان مواءمة سياساتهما في مجال الطاقة على أساس الحياد المناخي والقدرة التنافسية والسيادة".ويعد هذا التحول في الموقف الألماني خطوة مهمة قد تساهم في تسريع صياغة سياسات مشتركة لمكافحة تغير المناخ على مستوى الاتحاد الأوروبي، بعد سنوات من الخلافات حول دور الطاقة النووية في مستقبل الطاقة الأوروبي.

"ثروة للبترول" ترفع احتياطياتها المؤكدة بـ3.5 مليون برميل في 2024
"ثروة للبترول" ترفع احتياطياتها المؤكدة بـ3.5 مليون برميل في 2024

البورصة

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • البورصة

"ثروة للبترول" ترفع احتياطياتها المؤكدة بـ3.5 مليون برميل في 2024

أعلنت شركة ثروة للبترول عن زيادة احتياطياتها المؤكدة بنحو 3.5 مليون برميل خلال عام 2024، في منطقة غرب كلابشة بجنوب الصحراء الغربية. وأكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، أهمية تأسيس ذراع فنية لشركة 'ثروة للبترول' بهدف استكشاف فرص استثمارية جديدة داخل مصر وخارجها، من خلال الدخول في شراكات استراتيجية مع الجهات الراغبة في ضخ استثمارات جديدة في مجالات البحث والاستكشاف، والاستفادة من بوابة مصر الرقمية للبحث والاستكشاف لتعزيز هذه الجهود. جاء ذلك خلال كلمته في الجمعية العامة لشركة ثروة للبترول، لاعتماد نتائج أعمال عام 2024، حيث شدد على استمرار دعم الوزارة للشركة، من أجل التوسع في أنشطتها وتعزيز قدراتها التنافسية في مجالات البحث والاستكشاف، لا سيما وأنها شركة مساهمة مصرية 100%. من جانبه، استعرض المهندس محمود عبد الحميد، رئيس الشركة، أبرز نتائج الأعمال المحققة خلال عام 2024، حيث أشار إلى أن الشركة تبنت سياسة صارمة في ترشيد الإنفاق، لا سيما في مصروفات التشغيل المباشر في المناطق الخاضعة لإدارتها، من خلال البدء في استبدال تسهيلات الإنتاج المؤجرة بأخرى دائمة، وتحسين كفاءة استغلال الطاقة، وتقليص الفجوة بين القدرة الكهربائية المولدة والأحمال الفعلية. وأضاف أن الشركة نجحت في الاستغلال الأمثل للغازات المصاحبة للإنتاج، عبر استخدامها كوقود بديل عن السولار، مما ساهم في تحقيق وفر كبير في استهلاك السولار، إلى جانب تقليل انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، ما يُعد مكسبًا بيئيًا واقتصاديًا في آن واحد. : البترولوزارة البترول

انخفاض قياسي في بصمة 'ONCF' الكربونية
انخفاض قياسي في بصمة 'ONCF' الكربونية

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • كش 24

انخفاض قياسي في بصمة 'ONCF' الكربونية

أصدر المكتب الوطني للسكك الحديدية تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة (ESG)، مسلطًا الضوء على التقدم المحرز خلال سنة 2024 في مجال الاستدامة، وكاشفًا عن استراتيجيته الطموحة لتحقيق الحياد الكربوني في أفق سنة 2035. وأوضح المكتب في بلاغ رسمي أن القطار يظل وسيلة نقل صديقة للبيئة، حيث لا يتجاوز إسهامه في الانبعاثات الوطنية للغازات الدفيئة نسبة 0,43%، ويمثل فقط 1,9% من الانبعاثات المرتبطة بقطاع النقل، رغم دوره الحيوي في نقل المسافرين والبضائع عبر التراب الوطني. وفي سياق جهوده لتحقيق انتقال طاقي فعّال، ذكر المكتب أن 90% من القطارات الكهربائية باتت تعمل بالطاقة الخضراء. كما تم تعزيز كفاءة استخدام الموارد، وتحقيق التميز التشغيلي، والارتقاء بخدمات التنقل المتعدد الوسائط، مع اعتماد مصادر بديلة للطاقة، لاسيما الطاقة الشمسية، لتأمين الإنارة في المحطات والمباني. وشملت الجهود أيضًا تحسين إدارة النفايات، وإطلاق مبادرات الاقتصاد الدائري، والحصول على شهادات بيئية دولية من قبيل ISO 14001 وISO 50001. كما واصل المكتب تنظيم أنشطة تكوينية وتوعوية، وإدماج دراسات الأثر البيئي في المشاريع الكبرى، وإصدار سندات خضراء، إلى جانب تقوية شراكاته مع المؤسسات البيئية المتخصصة. وفي ما يخص الحصيلة الكربونية لسنة 2024، سجل المكتب تراجع بنسبة 26% في إجمالي الانبعاثات، والتي لم تتجاوز 219 ألف طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، مقابل 297 ألف طن سنة 2023. ويعود هذا التحسن إلى تعزيز كفاءة وسائل النقل السككي وتوسيع قاعدة مستعملي القطار، التي بلغت 55,1 مليون مسافر. وحسب المعطيات الرسمية، فقد انخفضت كثافة الكربون بالنسبة للمسافرين إلى 5,71 غرام من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر، أي أقل بـ20 مرة من الانبعاثات الناتجة عن التنقل بالسيارة. أما في مجال نقل البضائع، فقد تراجعت الانبعاثات إلى 13,02 غرام لكل طن-كلم، مقارنة بـ23,37 غرام في السنة السابقة. ولتقريب هذه المؤشرات من الواقع، أبرز المكتب أن تقليص 77.830 طنًا من ثاني أكسيد الكربون يعادل سحب أكثر من 20.250 سيارة يوميًا من الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء والرباط، أو توفير التدفئة لنحو 10.900 أسرة لمدة عام كامل، أو غرس أزيد من مليوني شجرة. وشدد المكتب على أن هذه النتائج تعكس انخراطه المستمر في التحول البيئي، انسجامًا مع التوجيهات الملكية الداعية إلى جعل التنمية المستدامة رافعة للعدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي وحماية الأجيال القادمة.

الكشف عن تقنية جديدة تحول مياه المحيطات لسلاح ضد الاحتباس الحراري
الكشف عن تقنية جديدة تحول مياه المحيطات لسلاح ضد الاحتباس الحراري

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • البوابة

الكشف عن تقنية جديدة تحول مياه المحيطات لسلاح ضد الاحتباس الحراري

قال عادل بن يوسف، خبير التغيرات المناخية والبيئية، إن تقنية "SeaCURE" تعتمد على استخدام مياه البحار بدلا من الطرق التقليدية لامتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون من الجو، مما يساعد على تقليل الاحتباس الحراري. تقنية SeaCURE وسلة فعالة لامتصاص البحار لثاني أكسيد الكربون وأوضح 'بن يوسف"، خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن البحار تخزن أكثر من 30% من ثاني أكسيد الكربون، وعند استخدام تقنية "SeaCURE" لتقليل نسبة ثاني أكسيد الكربون الموجودة في مياه البحار، فإن البحار ستمتص كميات أكبر من ثاني أكسيد الكربون الموجود في الجو، وهذه التقنية أفضل من الطرق التي تعتمد على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو، مباشرة، لأنه يمكن يمكن للبحار التقاط كميات أكبر، وبأقل تكلفة من التقنيات الأخرى.

الكشف عن تقنية جديدة تحول مياه المحيطات لسلاح ضد الاحتباس الحرارى
الكشف عن تقنية جديدة تحول مياه المحيطات لسلاح ضد الاحتباس الحرارى

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • الدستور

الكشف عن تقنية جديدة تحول مياه المحيطات لسلاح ضد الاحتباس الحرارى

قال عادل بن يوسف، خبير التغيرات المناخية والبيئية، إن تقنية "SeaCURE" تعتمد على استخدام مياه البحار بدلا من الطرق التقليدية لامتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون من الجو، ما يساعد على تقليل الاحتباس الحراري. وأوضح "بن يوسف"، خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن البحار تخزن أكثر من 30% من ثاني أكسيد الكربون، وعند استخدام تقنية "SeaCURE" لتقليل نسبة ثاني أكسيد الكربون الموجودة في مياه البحار، فإن البحار ستمتص كميات أكبر من ثاني أكسيد الكربون الموجود في الجو، وهذه التقنية أفضل من الطرق التي تعتمد على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو، مباشرة، لأنه يمكن للبحار التقاط كميات أكبر، وبأقل تكلفة من التقنيات الأخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store