أحدث الأخبار مع #ثرايف


زاوية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
تستعد Checkout.com لتصبح أول مزود عالمي لخدمات الدفع الرقمي يُطلق خدمة إصدار البطاقات في الإمارات العربية المتحدة
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة ، المزود العالمي لحلول المدفوعات الرقمية عن نيتها بتوسيع نطاق عملياتها في الإمارات من خلال إطلاق خدمات إصدار البطاقات، في استثمار يُعدّ الأول من نوعه من قِبل مزود عالمي لخدمات الدفع الرقمي في المنطقة. وتهدف إطلاق خدمة إصدار البطاقات محلياً عام 2026، وذلك بعد استكمال الموافقات التنظيمية. سيُمكّن هذا الإطلاق الفريد من نوعه الشركات من إصدار بطاقات تحمل اسم علامتها التجارية، سواءً كانت بطاقات فعلية أو افتراضية، بالإضافة إلى تعزيز مكافآت العملاء، وتنظيم النفقات، وتبسيط عمليات الدفع بين الشركات. إلى ذلك سيساعد الإصدار الشركات على توسيع نطاق القيمة التي تقدمها للمستهلكين، مما يوفر تحكماً أكبر في التدفقات المالية المعقدة. في كلمته خلال مؤتمر ثرايف أبوظبي، أول نسخة لمؤتمر ثرايف لشركة في الإمارات العربية المتحدة، كشف الرئيس التنفيذي والمؤسس غيوم بوساز عن الإطلاق المرتقب، إلى جانب المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للشركة، ريمو جيوفاني أبونداندولو. كما رحب معالي عمر سلطان العلماء، وزير الدولة الإماراتي للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، في الكلمة الرئيسية التي ألقاها خلال المؤتمر في جزيرة السعديات صباح اليوم (الخميس 10 أبريل) أمام أكثر من 150 تاجراً وشريكاً. وقال ريمو جيوفاني أبونداندولو، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "بصفتنا شركة عالمية، نركز على توفير المنتجات التي يحتاجها عملاؤنا ويطلبونها في الأسواق التي ننشط فيها. ويُعد إعلان اليوم دليلاً على التزامنا تجاه منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأهميتها المتزايدة في تشكيل الاقتصاد الرقمي في المنطقة، نسعى لتعزيز الابتكار، والمساهمة ببناء البنية التحتية الداعمة له." هذا وكانت المنصة الرائدة في مجال السفر الترفيهي Headout، قد عيّنت شريكاً أولياً لها، وأطلقت خدمة إصدار البطاقات لشركاتها الأوروبية. وقد أبدت الشركة اهتمامها بتوسيع نطاق خدماتها المحلية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عند الموافقة على طلب ولا بد من الإشارة إلى أن كانت أول مزود عالمي لخدمات الدفع يحصل على ترخيص تحصيل الدفعات من مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، ويُقدّم خدمتي "مدى" و"آبل باي" للتجار في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. ويمثل إطلاق خدمة الإصدار المرتقب إنجازاً جديداً يُضاف إلى مسيرة التوسعية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. إلى ذلك، أطلقت الشركة مؤخراً خدمة "Flow Remember Me"، وهي خدمة يتيح للمتسوقين حفظ تفاصيل بطاقاتهم على الفور، لتصبح متاحة للاستخدام بشكل فوري عبر كافة عملاء شبكة العالمية. وعلى الرغم من كون المنتج في المرحلة التجريبية مع التجار المحليين، فقد شهد المستخدمين الأوائل تقليل وقت الدفع بنسبة تصل إلى 70%. وكانت قد أصبحت أول من أطلق حلول Visa Direct للدفع المباشر عبر البطاقة في الإمارات العربية المتحدة، داعمةً بذلك عمليات الدفع المحلية والعابرة للحدود. كما نمت علاقة الراسخة مع ماستركارد في عام 2025 لتمكين التجار من إرسال الأموال مباشرةً إلى بطاقات الجهات الخارجية بطريقة سريعة وسلسة وآمنة. واختتم أبونداندولو: "باتت وتيرة تحوّل المنطقة إلى أعلى المعايير العالمية للتحول الرقمي سريعة جداً بفضل المبادرات المستنيرة التي أطلقتها دول المنطقة كرؤية السعودية 2030 وأجندة الإمارات 2031، وإننا في هنا لدعم هذا الزخم. تتمثل مهمتنا في مساعدة الشركات الطموحة على تجاوز تعقيدات المدفوعات، لتتمكن من التقدم بشكل أسرع، وتحقيق الاستفادة القصوى من كل فرصة. إن الأداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مصمم حسب الطلب، ومحلي، ومبني على الثقة. وعندما تُحقق المدفوعات نتائج جيدة، تزدهر الشركات." حول تعمل شركة على معالجة المدفوعات لآلاف الشركات التي تشكل الاقتصاد الرقمي. تتميز الشبكة العالمية للمدفوعات الرقمية لـ بدعم أكثر من 145 عملة وتقديم حلول دفع عالية الأداء في جميع أنحاء العالم، مع معالجة مليارات المعاملات سنوياً. من خلال تقنية مرنة وقابلة للتوسع، نساعد تجارنا والمؤسسات التي نعمل معها على زيادة معدلات القبول، وتقليل تكاليف المعالجة، ومكافحة الاحتيال، وتحويل المدفوعات إلى دافع رئيسي للإيرادات. يقع المقر الرئيسي لشركة في لندن، ولها 16 مكتباً حول العالم. تضم قائمة عملاء الشركة نخبة من العلامات التجارية العالمية والإقليمية مثل إنستاشوب، وبوتيم، وتمارا، ودايسون، وسوني، وشي إن، وكلوب، وماجد الفطيم، مجموعة الشايع، ونيتفليكس، وهنقر ستيشن. -انتهى-


الاتحاد
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
المدير التنفيذي لمجموعة «إفكو» لـ «الاتحاد»: 12.2% نمو سنوي لمبيعات الأغذية عبر الإنترنت خلال 2025
يوسف العربي (أبوظبي) تنمو مبيعات الأغذية والمشروبات عبر الإنترنت في دولة الإمارات بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى %12.2 بين عامي 2025 و2028، حسب تقديرات مجموعة «إفكو» للأغذية. وقال رضوان أحمد، المدير التنفيذي للمجموعة لـ «الاتحاد»: «إن قطاع الأغذية سيواصل النمو نتيجة إلى تغير أنماط الحياة وميل المستهلكين اتباع أسلوب حياة صحي ومستدام، بالإضافة إلى تمدد قطاع التجارة الإلكترونية». ويشهد قطاع الأغذية والمشروبات في الإمارات نمواً ملحوظاً خلال عام 2025، حيث من المتوقع أن تبلغ إيرادات القطاع 145.88 مليار درهم (39.75 مليار دولار)، وفقاً لتقرير «ستاتيستا». وتشير التقديرات إلى أن الإيرادات الفردية ستبلغ 12.84 ألف درهم (3.50 ألف دولار)، مع تسارع التحول نحو القنوات الرقمية. وأضاف أحمد أنه مع تزايد الاستثمارات في الإنتاج الغذائي المستدام، والبدائل النباتية، والتحول الرقمي، يستعد قطاع الأغذية والمشروبات في الإمارات لتحقيق مزيد من التوسع. تطور تكنولوجي ولفت إلى أن قطاع الأغذية والمشروبات يواصل نموه مدفوعاً بعوامل رئيسية عدة، أبرزها التحول المتزايد في تفضيلات المستهلكين نحو الأغذية الصحية والعضوية، ما يعزز الطلب على المنتجات الطبيعية والنباتية، كما يلعب التطور التكنولوجي دوراً محورياً في تحسين كفاءة الإنتاج، حيث تعتمد الشركات المتخصصة، ومنها مجموعة (إفكو) العالمية، على الأتمتة والذكاء الاصطناعي لضمان أعلى معايير الجودة وتقليل الهدر، وهو ما يسهم في تعزيز الاستدامة وتلبية احتياجات الأسواق المتنامية. وقال: «تمتلك (إفكو) فريق بحث وتطوير متخصصاً، ومع استخدام الذكاء الاصطناعي والأتمتة لتحسين الإنتاج وكفاءة التوزيع، عززت الشركة من قدراتها على تلبية احتياجات الأسواق المتغيرة بطرق أكثر كفاءة واستدامة». وأكد أحمد أن الاستراتيجية الوطنية للصناعة «مشروع 300 مليار» شكلت خطوة محورية في تعزيز القطاع الصناعي في دولة الإمارات، حيث تهدف إلى رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي ليصل إلى 300 مليار بحلول العام 2031. ونوه إلى أن هذه الاستراتيجية تدعم نمو الشركات الوطنية، خاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة، لتعزيز قدرتها التنافسية في السوق، بالإضافة إلى ذلك تسهم في تنمية الصادرات عبر تحسين معايير الجودة وزيادة الإنتاجية، ما يعزز الحضور الإماراتي في الأسواق العالمية. ولفت إلى أن الاستراتيجية تسهم كذلك في تعزيز الابتكار والتكنولوجيا من خلال تبني التقنيات المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والأتمتة في عمليات التصنيع، الأمر الذي يرفع الكفاءة والجودة، ويجذب الاستثمارات، ويعزز البيئة التنافسية. ونوه إلى أنه في هذا السياق، تلعب مجموعة إفكو العالمية دوراً محورياً في دعم هذه الاستراتيجية باعتبارها خطوة رئيسية ترسخ مكانة الإمارات كمركز صناعي عالمي. استثمارات جديدة أشار رضوان أحمد إلى استثمار مجموعة «إفكو» في إنشاء مصنع جديد في غانا، والمنشأة الحديثة في المنطقة الحرة في بربرة بجمهورية صومالي لاند، بالشراكة مع موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد»، معتبراً أنها أمثلة لتعزيز القدرات الإنتاجية، ودفع عجلة الابتكار والكفاءة عبر العمليات التشغيلية. وقال: «إن مصنع (ثرايف) للحوم النباتية، الأول من نوعه في الشرق الأوسط، يعد نموذجاً يجسد التزام (إفكو) بتبني أحدث الابتكارات التكنولوجية والممارسات المستدامة لمواكبة الطلب المتزايد على المنتجات الغذائية عالية الجودة، وتلبية الإقبال المتنامي على المنتجات النباتية»، لافتاً إلى أن المجموعة تواصل تطوير سلاسل توريد مستدامة تدعم الأمن الغذائي، وتعزز الابتكار في عمليات التصنيع. وأوضح أحمد أن مجموعة إفكو تعمل في أكثر من 100 سوق عالمي، مع 95 منشأة، وتشمل خطط التوسع لعام 2025 تعزيز الحضور في الإمارات والسعودية، إلى جانب الاستثمار في السعودية ومصر والأسواق المجاورة، واستكمال الاستحواذات في تركيا، والتوسع في البرازيل وآسيا وأوروبا، ما يسهم في زيادة قاعدة العملاء وتحسين الطاقة الإنتاجية.


مجلة سيدتي
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة سيدتي
إفكو بين نوستالجيا الطفولة والالتزام بالابتكار والاستدامة
في كل مرة نتناول فيها وجبة أعتدنا تناولها في طفولتنا، تعود إلينا ذكريات دافئة تجلب لنا السعادة، وتحيي أجزاء من ذاكرتنا، فالكل منا يحمل ذكريات جميلة مرتبطة بالأطعمة التي ترعرعنا عليها بمراحل طفولتنا، ونتمتع بشعور النوستالجيا عندما نتناول هذه الوجبات التي تعيدنا إلى لحظات مليئة بالفرح والسعادة. ترتبط حواسنا ارتباطًا وثيقًا بعواطفنا وذكرياتنا. فعندما نتذوق هذه الأكلات من الماضي، تُحفز هذه الحواس الذكريات وتجعلنا نسترجع اللحظات الجميلة التي قضيناها مع أحبائنا. في الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجي، نشأنا مع العديد من العلامات التجارية والأسماء المألوفة التابعة لمجموعة إفكو في بيوتنا، مثل بسكويت تيفاني الدنماركي (Tiffany Danish Butter Cookies) الذي يتميز بنكهة زبدية غنية وقوامه الهش، في علبته المعدنية الزرقاء، وهو أحد أكثر المنتجات الكلاسيكية التي نشأنا معها في المنطقة، هذه العلبة التي باتت رمزًا للضيافة والذكريات العائلية، وكثيرًا ما نجدها لاحقًا مستخدمة لحفظ الخياطة والأزرار بعد انتهاء البسكويت! في عالم الطهي والمأكولات، تؤمن مجموعة إفكو ، كشركة رائدة في صناعة الأغذية بأهمية تلبية الأذواق المتنوعة، ومواكبة الطلب المتزايد في قطاع الأغذية والمشروبات، حيث شاركت المجموعة مؤخراً في النسخة الثلاثين من معرض جلفود، وهو أكبر معرض تجاري سنوي للأغذية والمشروبات في الشرق الأوسط، والذي يجمع بين الشركات العالمية والمحلية لاستكشاف أحدث الاتجاهات والابتكارات في الصناعة. وفي هذه المناسبة إلتقينا مع محمد عيتاني ، الرئيس التنفيذي لقسم إنتاج الزيوت والدهون في مجموعة إفكو - لدول مجلس التعاون الخليجي والمشرق العربي حيث أضاء على أبرز إنجازات مجموعة إفكو. بداية تناول عيتاني مشاركة إفكو في معرض جلفوود، فقال:" لطالما كانت مشاركتنا في معرض جلفود على مدار الأعوام أكثر من مجرد عرض للمنتجات؛ فهي فرصة لدفع عجلة الابتكار، وتعزيز الشراكات العالمية، والبقاء على اتصال مستمر مع تطورات احتياجات المستهلكين. ومع احتفال جلفود بمرور 30 عامًا على انطلاقه، فإننا نحتفي بإرث هذا الحدث العالمي، الذي كان ولا يزال منصة أساسية لنمو قطاع الأغذية والمشروبات، وشريكًا لمسيرتنا في رسم ملامح مستقبل الغذاء." وتابع :"منذ تأسيس المجموعة في العام 1975، تتمتع إفكو بأكثر من 80 منتج تحت مظلتها في أكثر من 100 دولة. فمن أبرز العلامات التجارية التابعة للمجموعة التي أعتاد العديد منا على تناولها "لندن ديري"، "تيفاني"، "نور"، "رحمة"، "البيكر"، "حياة"، و"سافانا". وتغطي هذه العلامات مجموعة واسعة من المنتجات التي تلبي احتياجات المستهلكين في مختلف الأسواق." تطوير منتجات تتماشى مع إرشادات منظمة الصحة العالمية أما خطوة إطلاق ثرايف (THRYVE) ، اللحم النباتي بنسبة 100%، فأوضح:"قمنا أيضاً بإطلاق ثرايف (THRYVE) ، اللحم النباتي بنسبة 100%، في دول مجلس التعاون الخليجي، وهي أول علامة للأغذية النباتية بالكامل وتهدف إلى تقديم بدائل لحوم نباتية تتناسب مع الأذواق المحلية، مع الحفاظ على القيم الغذائية والنكهات المميزة." ولفت الرئيس التنفيذي لقسم إنتاج الزيوت والدهون في مجموعة إفكو إلى أن " منتجات "ثرايف" للحوم النباتية تمثل التزامنا لمواكبة الطلب المتزايد على المنتجات الغذائية عالية الجودة وتلبية الاقبال المتنامي على المنتجات النباتية، كما نواصل أيضاً تعاوننا الحثيث مع القطاع الحكومي لتطوير السياسات واللوائح التنظيمية التي تدعم قطاع المنتجات الغذائية النباتية، ما يضمن دخولنا إلى أسواق جديدة وفقًا للتشريعات المحلية وتلبية تطلعات المستهلكين بشكل فعّال. وأضاف :"كما تسعى إفكو بشكل متواصل إلى تطوير منتجات غذائية صحية تتماشى مع إرشادات منظمة الصحة العالمية، من خلال تقليل مستويات الصوديوم والسكر والسعرات الحرارية، مع الحفاظ على المذاق والجودة التي يحبها المستهلكون، وتعمل على إعادة صياغة العديد من منتجاتها لتوفير خيارات أكثر توازناً، مثل بسكويت ومنتجات تيفاني الخفيفة والتي تتوافر الأن في الأسواق بخيارات منخفضة السكر لتلبية احتياجات المستهلك العصري. وتم طرح مايونيز وكاتشب نور بمحتوى أقل من الصوديوم والسكر، مما يجعلهما خيارًا صحيًا أكثر للاستخدام اليومي، وتقليل كثافة السعرات الحرارية في الزيوت ومنتجات السمن لدعم صحة القلب والتغذية المتوازنة، فعلى سبيل المثال، زيت نور دوار الشمس وزيت الكانولا الآن يحتويان على دهون مشبعة أقل، مما يساعد المستهلكين على اتخاذ قرارات صحية دون المساومة على النكهة والجودة." الالتزام بالابتكار والاستدامة وعن دور إفكو في تشكيل مستقبل قطاع الأغذية، قال عيتاني :"مع وجود خطط طموحة لدخول أسواق جديدة، خاصة تلك التي تشهد تحولات نحو خيارات غذائية صحية ومستدامة، فإن مجموعة إفكو مستعدة للعب دور محوري في تشكيل مستقبل قطاع الأغذية على المستويين الإقليمي والعالمي. في ديسمبر 2023، أعلنت مجموعة "إفكو" عن إطلاق أول منتج زيت زيتون محايد للكربون في المنطقة تحت علامة "رحمة". يأتي هذا الإنجاز في إطار التزام المجموعة بالاستدامة والحد من الانبعاثات الكربونية. وتم تحقيق ذلك من خلال خفض البصمة الكربونية لعمليات إنتاج زيت الزيتون، ووضع خارطة طريق للحد من الانبعاثات بحلول عام 2030. كما حصلت منتجات زيت الزيتون البكر الممتاز والبكر الممتاز العضوي من "رحمة" على شهادة الحياد الكربوني من مؤسسة "كلايمت إمباكت بارتنرز"، وذلك بعد دعم مشاريع بيئية تهدف إلى تعويض الانبعاثات المتبقية.