أحدث الأخبار مع #ثعابين
رائج
منذ 19 ساعات
- صحة
- رائج
لماذا تتخلص الثعابين من جلدها؟.. إليكم حقائق علمية مهمة
تظل الثعابين من بين أكثر المخلوقات إثارة للفضول والرهبة في عالم الحيوان. هذه الزواحف التي تنتشر في معظم بقاع الأرض، تمتلك خصائص فريدة تثير دهشة الإنسان، بدءا من قدرتها على ابتلاع فرائسها دفعة واحدة، وصولا إلى تغيير جلدها بشكل دوري. تشارك الثعابين غيرها من الزواحف كالسحالي والسلاحف في عملية تغيير الجلد، لكنها تتميز عنها بكونها الكائن الوحيد الذي يتخلص من جلده دفعة واحدة وبشكل كامل، على عكس غيرها التي تفقد جلدها على شكل قطع أو قشور متفرقة. فما الدافع وراء هذا السلوك الفريد؟ وما هي الأسباب الكامنة وراءه؟ في التقرير التالي، نحاول معكم استكشاف أسرار عالم الثعابين فيما يتعلق تحديدا بتغيير الجلد. بالإضافة إلى أهمية جلد الثعابين بشكل عام واستخداماته المختلفة التي تدخل في العديد من الصناعات حول العالم، مع مراعاة الجوانب الأخلاقية المتعلقة بحماية الأنواع لمنع انقراضها نتيجة الصيد العشوائي. @buinzoo ¡Un momento único de nuestra Python Molurus, que podrás conocer en nuestro herpetario!🐍 Estas especies mudan su piel durante todo el año para poder ir creciendo, debido a que su piel no es tan elástica como la nuestra, es necesario cambiarla.😱 Este tipo de muda se ve así de completa (Como en el video) solo cuando se dan las condiciones de temperatura, humedad y alimentación adecuadas.🐾 ¿Qué te pareció su cambio de outfit?😀 ♬ sonido original - Buin Zoo 🦁🦒🐾 - Bioparque Buinzoo 🌵🦁🦒🐾 تتم عملية تغيير الجلد لدى الثعابين من خلال آلية بيولوجية تعرف باسم الانسلاخ أو التملح. وتختلف وتيرة هذا الانسلاخ تبعا لعمر الثعبان ونوعه والظروف البيئية المحيطة به. فوفقا لموقع Animal Planet، قد يحدث الانسلاخ بانتظام مرة واحدة شهريا أو عدة مرات على مدار العام. ومن الملاحظ أن الثعابين الصغيرة، التي لا تزال في مراحل النمو، تقوم بتغيير جلدها بوتيرة أعلى مقارنة بالثعابين البالغة. وقبل فترة وجيزة من الانسلاخ، تظهر على الثعابين علامات محددة يمكن لمربيها ومراقبيها ملاحظتها، كما تشير جامعة ولاية واشنطن. تتضمن هذه العلامات تحول لون عيون الثعبان إلى الأزرق أو يصبح معتما، بالإضافة إلى انخفاض شهيتها للطعام وقلة نشاطها المعتاد. على عكس جلد الإنسان الذي ينمو ويتجدد باستمرار، تحتاج الثعابين إلى التخلص من جلدها القديم بشكل كامل لإفساح المجال لنمو أجسامها. فجلد الثعبان لا يتمتع بالمرونة الكافية للتمدد مع ازدياد حجمها. بالإضافة إلى أسباب أخرى نستعرضها في السطور التالية: النمو والتمدد تقوم الثعابين بتطوير طبقة جديدة من الجلد تحت الطبقة القديمة. وعندما يحين الوقت، تبدأ عملية الانسلاخ التدريجية، حيث تتخلص من الطبقة الخارجية القديمة للكشف عن الجلد الجديد. ومن المثير للاهتمام أن الثعابين تتخلص أيضا من الطبقة الخارجية التي تغطي عيونها، وذلك لعدم امتلاكها جفونا. التخلص من البكتيريا بالإضافة إلى النمو، هناك سبب آخر مهم لتغيير الثعابين لجلدها، وهو التخلص من أي بكتيريا أو طفيليات قد تكون قد استوطنت على سطح جلدها، كما ذكرت إدارة الموارد الطبيعية في ولاية أيوا. التعافي بسهولة يساعد التخلص من الجلد القديم الثعابين على التعافي من الإصابات الطفيفة والحفاظ على صحة جلدها. فالجلد الجديد يكون أكثر حيوية ولمعانا، مما يساهم في الحفاظ على صحتها ويساعدها في التمويه والاندماج مع البيئة المحيطة. تسبق عملية تغيير الجلد علامات واضحة تشير إلى اقتراب موسم الانسلاخ، أبرزها بدء الثعبان في حك جسمه على الصخور أو الأشجار أو أي سطح صلب آخر. تبدأ عملية الحك بمنطقة الخطم ثم تنزلق الثعبان تدريجيا خارج جلده القديم. وبشكل عام، يمكن أن تغير الثعابين البالغة جلدها عدة مرات في السنة، ربما كل شهرين إلى ثلاثة أشهر. ولكن يتوقف ذلك على عدة عوانل نستعرض في السطور التالية أهمها: العمر تنمو الثعابين الصغيرة بسرعة أكبر، لذا فهي تغير جلدها بوتيرة أعلى مقارنة بالثعابين البالغة التي يتباطأ نموها. وقد تغير الثعابين الصغيرة جلدها مرة واحدة شهريا أو حتى أكثر. معدل النمو كلما كان نمو الثعبان أسرع، زادت الحاجة إلى تغيير الجلد ليناسب حجمه الجديد. التغذية الثعابين التي تتغذى بانتظام وبكميات كافية تنمو بشكل أسرع وتحتاج إلى تغيير جلدها بشكل متكرر. الظروف البيئية درجة الحرارة والرطوبة تلعبان دورا هاما. ففي الظروف الدافئة والرطبة، يمكن أن يزيد معدل النمو وبالتالي الحاجة إلى تغيير الجلد. الصحة العامة الثعابين السليمة تغير جلدها بشكل طبيعي. أي مشاكل صحية قد تؤثر على هذه العملية. بغض النظر عن تغيير الثعابين لجلدها، هناك أهمية كبيرة بشكل عام لجلد الثعابين، بسبب تعدد استخداماته وأهميته. ولكن من المهم الإشارة إلى أن الحصول على جلد الثعبان يثير قضايا أخلاقية وبيئية تتعلق بصيد الحيوانات والحفاظ على التنوع البيولوجي. لذلك، تلعب الاتفاقيات الدولية والتشريعات المحلية دورا هاما في تنظيم تجارة الجلود وضمان أن تتم بطرق مستدامة وقانونية. وفي السطور التالية، نستعرض معكم استخدامات جلد الثعابين. في عالم الموضة والأزياء يعتبر جلد الثعبان أحد رموز الأناقة والرقي، ويستخدم على نطاق واسع في صناعة المنتجات الجلدية الفاخرة، مثل: الحقائب والمحافظ الأحذية والأحزمة. وكذلك الملابس والإكسسوارات، حيث يمكن أن يستخدم في تزيين بعض قطع الملابس أو في صناعة إكسسوارات فريدة مثل الأساور أو القلائد. في الصناعات والحرف اليدوية في بعض الثقافات، يحظى جلد الثعبان بتقدير خاص في العديد من الصناعات التقليدية والحرف اليدوية، مثل صناعة بعض الآلات الموسيقية، بالإضافة إلى تغليف مقابض الأدوات والأسلحة لتحسين القبضة والمتانة. كما يستخدم في بعض الأعمال الفنية والحرف اليدوية لإضافة لمسة طبيعية وغريبة. في الطب التقليدي في بعض الثقافات، يعتقد أن لجلد الثعبان خصائص علاجية أو قوى رمزية، حيث يستخدم في بعض الممارسات الطبية التقليدية لعلاج بعض الأمراض الجلدية أو المشاكل الصحية الأخرى، على الرغم من عدم وجود أساس علمي لهذه الادعاءات في الغالب. كما يرتبط في بعض الثقافات بالخصوبة أو الحماية. في النهاية، على الرغم من أن معظم الثعابين تغير جلدها على اليابسة، إلا أن بعض الأنواع يمكنها القيام بذلك في الماء أيضا بشكل لافت. وبشكل أساسي، فإن تغيير الجلد القديم هو علامة صحية تدل على نمو الثعبان وتطوره في دورة حياته.
CNN عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
رجل يحقن نفسه بسم الثعابين أكثر من 650 مرّة..هذا ما حصل معه
تيم فريدي، الذي أصبح خبيرًا في الثعابين عن طريق التعلّم الذاتي في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، حقن نفسه بسم الثعابين أكثر من 650 مرة على مدار ما يقرب من عقدين. الآن، يأمل الخبراء أن تساعد تجاربه ودمه العلماء في تطوير مضاد جديد لسموم الأفاعي. قراءة المزيد أبحاث غرائب
الجزيرة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
دم شاب أميركي يتحول إلى علاج للدغات الثعابين القاتلة
أفاد علماء أن دم رجل أميركي اعتاد حقن نفسه عمدا بسم الأفاعي لما يقرب من 20 عاما، مكّنهم من تطوير مضاد سموم فريد من نوعه، يحمل إمكانيات واعدة في التصدي للدغات الثعابين القاتلة. تيم فريد، خبير زواحف يقيم في ولاية كاليفورنيا الأميركية، قضى 18 عاما من حياته وهو يحقن نفسه بمئات الجرعات من سم أكثر أنواع الثعابين فتكا، بهدف بناء مناعة ذاتية ضد تلك السموم القاتلة. وعلى مدار تلك السنوات، تعرض فريد لأكثر من 200 لدغة ثعبان سام، دون أن تودي بحياته. وفي خطوة غير مسبوقة، أصبح دمه يُستخدم حاليا كمصدر لتطوير مضاد سموم جديد، قد يُحدث تحولا جذريا في مجال علاج اللدغات السامة. بداية القصة.. من الصحافة إلى المختبر في عام 2018، لفتت التقارير الإخبارية عن فريد انتباه عالم المناعة جاكوب غلانفيل، الذي وصف ما قرأه بأنه "غريب لكنه مثير للاهتمام". التقارير كانت تتحدث عن رجل يعرّض نفسه لسموم الكوبرا والمامبا والأفعى الجرسية، بل ويسمح لنفسه أن يُلدغ عمدا. إعلان تواصل غلانفيل مع فريد، وقال له: "أعلم أن طلبي محرج، لكنني مهتم جدا بالحصول على عينة من دمك". وهكذا بدأت شراكة غير تقليدية، إذ تبرع فريد بعيّنة دم مقدارها 40 مليلترا، استخدمها غلانفيل وفريقه في أبحاثهم بالتعاون مع البروفيسور بيتر كوونغ من كلية "فاجيلوس" للأطباء والجراحين بجامعة كولومبيا. نتائج علمية مبهرة للتجربة الغريبة بعد سنوات من العمل، أعلن غلانفيل وكوونغ عن تطوير مضاد سموم جديد قائم على الأجسام المضادة في دم فريد، مدعوم بعقار مضاد للسموم. وأظهرت التجارب الأولية على الفئران قدرة العلاج الجديد على الحماية من لدغات 19 نوعا مختلفا من الثعابين السامة. وقال غلانفيل: "تيم لديه سجل فريد من نوعه. على مدى ما يقارب 18 عاما، تعرّض لسموم من ثعابين تنتمي إلى مختلف القارات، وسجل كل خطوة ببيانات دقيقة". لكنه شدد في الوقت ذاته على أن "سم الثعبان خطر حقيقي"، محذرا أي شخص من محاولة تقليد تجربة فريد. من ضحية محتملة إلى منقذ للأرواح فريد توقف عن تحصين نفسه منذ عام 2018، بعد أن نجا من حوادث كادت تودي بحياته. وهو اليوم يعمل ضمن شركة "سينتيفاكس" للتكنولوجيا الحيوية، التي يرأسها غلانفيل، ويأمل فريقه أن تمثل تجربة فريد خطوة حاسمة نحو إيجاد مضاد سموم عالمي، يكون فعالا ضد مختلف أنواع لدغات الثعابين. يشار إلى أن لدغات الثعابين تقتل سنويا قرابة 140 ألف شخص، وتؤدي إلى إصابة مئات الآلاف بإعاقات دائمة أو الحاجة إلى البتر، خاصة في دول العالم النامي، حيث تندر العلاجات المناسبة. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، التي صنّفت لدغات الثعابين ضمن "الأمراض الاستوائية المهملة" منذ عام 2017، فإن الحاجة ملحة لتطوير علاج عالمي وفعّال. ما بدأ كمغامرة شخصية لفريد، تحوّل اليوم إلى مشروع علمي قد ينقذ آلاف الأرواح حول العالم، ويغيّر وجه الطب في ما يتعلق بعلاج السموم.
اليوم السابع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
تصنيع مضاد لـ لدغات الثعابين بعد حقن متطوع 856 مرة بسموم الأفاعى
أجرى باحثون بجامعة كولومبيا، بالتعاون مع إحدى الشركات المتخصصة، دراسة لتطوير مضاد لسموم احوالى 19 نوعا من سموم الأفاعى، وذلك بالاستعانة برجل متطوع، يدعى تيم فريد، حقن نفسه نفسه طواعيةً 856 مرة بسم أفعى من أخطر أنواع الثعابين في العالم، على مدار 18 عاما. ووفقا لموقع "CNN" يعتبر البعض تصرف فريد تهورًا، لكنه يصفه بأنه تحصين ذاتي، وبدأ البحث عام 2017، عندما عثر عالم المناعة جاكوب جلانفيل على تقارير إعلامية عن رجل حقن نفسه مئات المرات بسم بعض أخطر الثعابين في العالم، بما في ذلك الكوبرا والمامبا والأفاعي الجرسية، وسمح لنفسه أن يتعرض للعض. قرر جلانفيل الاستعانة بـ"تيم فريد"، خبير الثعابين الذي علم نفسه بنفسه والذي يعيش في كاليفورنيا، وبسبب أنه عرض نفسه لسم الثعابين على مدار ما يقرب من 18 عامًا، اكتسب مناعة فعلية ضد العديد من السموم العصبية. ومع بداية الدراسة تبرع فريد بعينة دم سعة 40 مليلترًا لجلانفيل وزملائه، وبعد ثماني سنوات من البحث، نشر جلانفيل وبيتر كوونج، أستاذ العلوم الطبية في كلية فاجيلوس للأطباء والجراحين بجامعة كولومبيا، تفاصيل عن مضاد سموم يمكنه الحماية من لدغات 19 نوعًا من الثعابين السامة،على الأقل لدى الفئران، استنادًا إلى الأجسام المضادة في دم فريد ودواء مانع للسم. ويملك فريد أنواعا مختلفة ومتنوعة من الثعابين من كل قارة، وظل على مدار تلك الأعوام يتنقل بين سموم الثعابين، تحديدا سبعة عشر عامًا وتسعة أشهر، ثم يسجل بياناٍ دقيقةً طوال الوقت عن حالته، حتى توقف عن تطعيم نفسه بسم الثعبان عام ٢٠١٨ بعد نجاته من الموت، لذلك يحذر بشدة القائمين على البحث أي شخص من محاولة فعل ما فعله تيم، نظرا لخطورة سم الثعابين. وقام الباحثون بعزل الأجسام المضادة من دم فريد، والتي تفاعلت مع السموم العصبية الموجودة في 19 نوعًا من الثعابين التي تم اختبارها في الدراسة، والتي تضمنت ثعابين المرجان، والمامبا، والكوبرا، والتايبان، والكرايت وغيرها، وتم بعد ذلك اختبار هذه الأجسام المضادة واحدة تلو الأخرى، في الفئران المسمومة بالسم من كل نوع من الأنواع الـ 19، مما سمح للعلماء بفهم الحد الأدنى من المكونات التي من شأنها تحييد جميع السموم بشكل منهجي. وتضمّن خليط الأدوية الذي ابتكره الفريق في النهاية ثلاثة مكونات: جسمان مضادان معزولان من فريد، ودواء صغير الجزيء، الذي يثبط إنزيمًا موجودًا في 95% من جميع لدغات الثعابين، يخضع الدواء حاليًا لتجارب سريرية بشرية كعلاج مستقل . وأشار الباحثون في الدراسة، إلى أن مضاد السم قدم للفئران حماية بنسبة 100% ضد السم لـ 13 نوعًا، وحماية جزئية من 20% إلى 40% للأنواع الستة المتبقية، وبينما لم يتم اختبار الدواء على البشر، لكن الأصل البشري للأجسام المضادة من المرجح أن يعني آثارًا جانبية أقل من مضادات السموم المصنوعة بالطريقة التقليدية، باستخدام الخيول أو الحيوانات الأخرى، والتي يمكن أن تؤدي في كثير من الأحيان إلى ردود فعل تحسسية. وتتضمن العملية التقليدية لتصنيع مضادات سموم الثعابين ، استخلاص سم الثعبان يدويًا وحقنه في الخيول أو حيوانات أخرى بجرعات صغيرة لتحفيز استجابة مناعية، ثم سحب دم الحيوان وتنقيته للحصول على أجسام مضادة تعمل ضد السم، ويمكن الآن تصنيع سم الثعبان في المختبر، وهذا من شأنه أن ينقذ العديد من الأرواح. ولطالما دعا الخبراء إلى إيجاد طرق أفضل لعلاج لدغات الثعابين، التي تقتل نحو 200 شخص يوميًا ، معظمهم في الدول النامية، وتخلف حوالى 400 ألف شخص سنويًا من ذوي الإعاقة، وقد أدرجت منظمة الصحة العالمية لدغات الثعابين في قائمتها للأمراض الاستوائية المهملة عام 2017.
