logo
#

أحدث الأخبار مع #ثمبيلينا

معرض فني في طوكيو لطفلة رسامة لم تتجاوز السنتين
معرض فني في طوكيو لطفلة رسامة لم تتجاوز السنتين

مراكش الآن

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الآن

معرض فني في طوكيو لطفلة رسامة لم تتجاوز السنتين

باستخدام فرشاة وقلم في يدها، ترسم ثمبيلينا لوحاتها بحماسة وعفوية… هذه الفنانة التي لم تبلغ الثانية من عمرها بعد، تقيم معرضها الأول في كابوكيتشو في غرب طوكيو. في قاعة عرض تقع فوق إحدى حانات كابوكيتشو في غرب طوكيو، تُباع بعض اللوحات التجريدية التي أنجزتها هذه الفنانة الصغيرة بنحو 33 ألف ين (232 دولارا). يقول مدير المعرض دان إيسومورا لوكالة فرانس برس إن أسلوب ثمبيلينا 'طفولي لكنه ماهر بشكل غامض'. ويضيف في إشارة إلى انطباعاته الأولى عن إبداعات الرسامة الصغيرة 'تفاجأت وقلت في قرارة نفسي إنّ ما أنجزته أعمال فنية فعلية'. في المنزل الواقع في الضواحي حيث تعيش هذه الطفلة البالغة 21 شهرا، تضفي بقع ملوّنة طابعا حيويا على حصائر تاتامي يابانية. بجانبها، تساعدها والدتها بصبر لفتح أغطية أنابيب التلوين ونشرها على الورق. وتقول الوالدة، وهي لاجئة أوكرانية في العشرينات من عمرها فضّلت عدم ذكر اسمها 'أرى إيقاعا معينا في تحركاتها والأشكال التي ترسمها… إنها تُدرك ما تفعله'. وتشير المتخصصة في الخط الياباني مازحة إلى أنّها تشعر بـ'الغيرة' من المعرض الأول لابنتها، مع العلم أنها طبعا 'سعيدة كأم'. كانت تعتقد في البداية أنّ ابنتها قد تساعدها في عملها، وتقول ضاحكة 'أصحبتُ أنا مساعدتها'. 'ملاكنا' بعد الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية عام 2022، غادرت والدة ثمبيلينا منطقة دونباس في شرق أوكرانيا، واستقلت طائرة متجهة إلى اليابان. لحسن حظها، كانت تجلس بجوار دان إيسومورا، وهو فنان معاصر استقل الطائرة نفسها بسبب تأخر رحلتين. وقد غيّر هذا اللقاء حياتها. عندما اكتشفا أنهما فنانان استمرا في التواصل. ولاحقا، التقت بفضل إيسومورا بالرجل الذي أصبح زوجها، وهو فنان ياباني. وتقول 'دان هو ملاكنا'. وولدت من زواجهما ثمبيلينا التي ألهمت لوحاتها دان إيسومورا البالغ 32 عاما. اعتقد إيسومورا في البداية أنّ الفتاة كانت 'ترسم بشكل عفوي وعشوائي، وكأنها تلعب بالوحل'. ولكن عندما راقبها وهي ترسم، لاحظ أنها 'تقوم بإشارة في كل مرة اعتقدت فيها أنّ رسمها قد انتهى'، مما دفع والدتها إلى إعطائها ورقة جديدة. وما يؤشر إلى وجود إرادة خلف حركات ثمبيلينا هو أنها كانت تطلب أحيانا لونا محددا وتنجز أشكالا من بقع طلاء وتوقف الرسم من تلقاء نفسها. ويلفت إيسومورا إلى أن 'البعض قد يقول إن انخراط والدتها يعني أن هذه الأعمال ليست من إنجاز الطفلة'. رسم غريزي ويقول 'نعيش في وهم الإبداع الانفرادي، بينما في الواقع نعتمد بشكل كبير على الأنظمة التي يبنيها آخرون'. افتتح معرض ثمبيلينا، وهو أول معرض ينظّمه إيسومورا بصفته مدير معرض ديكاميرون، خلال الشهر الماضي وسيستمر حتى منتصف مايو. في أغلب الأحيان، يُقام المعرض بين الساعة الثامنة مساء والخامسة فجرا، وهي الساعات التي تكون فيها الطفلة نائمة. خلال أمسية حديثة في المعرض، تؤكد زائرة أنها تأثرت ببراءة الأعمال الفنية. وتقول يوري كورودا (45 سنة) 'نحاول دائما وبشكل غريزي أن نرسم جيدا، لأننا اعتدنا على أن يحكم الآخرون على رسوماتنا'. وتضيف 'لكن ثمبيلينا لا تهتم مطلقا سواء بهذه الآراء… إنها حالة ذهنية لا يمكننا العودة إليها قط'. وردا على سؤال عما إذا كانت مستعدة لدفع 232 دولارا لشراء أحد أعمالها، تقول كورودا 'تعجبني الفكرة'.

معرض فني لطفلة عمرها 21 شهراً
معرض فني لطفلة عمرها 21 شهراً

الإمارات اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

معرض فني لطفلة عمرها 21 شهراً

باستخدام فرشاة وقلم بيدها، ترسم ثمبيلينا لوحاتها بحماسة وعفوية.. هذه الفنانة التي لم تبلغ الثانية من عمرها بعد، تقيم معرضها الأول في كابوكيتشو غرب طوكيو. وتُباع بعض اللوحات التجريدية التي أنجزتها الفنانة الصغيرة بنحو 33 ألف ين (232 دولاراً). ويقول مدير المعرض، دان إيسومورا، إن أسلوب ثمبيلينا «طفولي، لكنه ماهر بشكل غامض»، ويضيف في إشارة إلى انطباعاته الأولى عن إبداعات الرسامة الصغيرة: «فوجئت وقلت في قرارة نفسي إنّ ما أنجزته أعمال فنية فعلية». وفي المنزل الواقع بالضواحي، حيث تعيش الطفلة البالغة 21 شهراً، تضفي بقع ملوّنة طابعاً حيوياً على حصائر تاتامي يابانية، وقفت والدتها بجانبها تساعدها بصبر لفتح أغطية أنابيب التلوين، ونشرها على الورق. وتقول الوالدة، وهي لاجئة أوكرانية في العشرينات: «أرى إيقاعاً معيناً في تحركاتها والأشكال التي ترسمها.. إنها تُدرك ما تفعله»، مشيرة، وهي مازحة، إلى أنّها تشعر بـ«الغيرة» من المعرض الأول لابنتها، مع العلم أنها «سعيدة كأمٍّ» طبعاً. وبعد الحرب الروسية - الأوكرانية عام 2022، غادرت والدة ثمبيلينا أوكرانيا، واستقلت طائرة متجهة إلى اليابان. ولحسن حظها، كانت تجلس بجوار دان إيسومورا، وهو فنان معاصر استقل الطائرة نفسها بسبب تأخر رحلتين.. وغيّر هذا اللقاء حياتها. ولاحقاً التقت، بفضل إيسومورا، الرجلَ الذي أصبح زوجها، وهو فنان ياباني.

«رضيعة» تعرض لوحاتها للبيع
«رضيعة» تعرض لوحاتها للبيع

الاتحاد

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«رضيعة» تعرض لوحاتها للبيع

طوكيو (أ ف ب) في قاعة عرض تقع في غرب طوكيو، تقيم فنانة يابانية لم تبلغ الثانية من عمرها معرضها الأول. وباستخدام فرشاة وقلم ترسم ثمبيلينا لوحاتها بحماسة وعفوية، وتُباع بعض اللوحات التجريدية التي أنجزتها بنحو 33 ألف ين (232 دولاراً). ويقول مدير المعرض دان إيسومورا، إن أسلوب ثمبيلينا «طفولي لكنه ماهر بشكل غامض». ويضيف: «فوجئت وقلت: إنّ ما أنجزته أعمال فنية فعلية».

معرض لرسامة عمرها سنتان
معرض لرسامة عمرها سنتان

الجريدة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

معرض لرسامة عمرها سنتان

باستخدام فرشاة وقلم في يدها، ترسم ثمبيلينا لوحاتها بحماسة وعفوية... هذه الفنانة التي لم تبلغ الثانية من عمرها بعد، تقيم معرضها الأول في كابوكيتشو في غرب طوكيو. في قاعة عرض تقع فوق إحدى حانات كابوكيتشو في غرب طوكيو، تُباع بعض اللوحات التجريدية التي أنجزتها هذه الفنانة الصغيرة بنحو 33 ألف ين «232 دولاراً». يقول مدير المعرض دان إيسومورا لوكالة الصحافة الفرنسية، أمس، إن أسلوب ثمبيلينا «طفولي لكنه ماهر بشكل غامض».

معرض فني في طوكيو لطفلة رسامة لم تتجاوز السنتين
معرض فني في طوكيو لطفلة رسامة لم تتجاوز السنتين

الشرق الأوسط

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

معرض فني في طوكيو لطفلة رسامة لم تتجاوز السنتين

باستخدام فرشاة وقلم في يدها، ترسم ثمبيلينا لوحاتها بحماسة وعفوية. هي الفنانة التي لم تبلغ الثانية من عمرها بعد، تقيم معرضها الأول في كابوكيتشو في غرب طوكيو. في قاعة عرض تقع فوق إحدى حانات كابوكيتشو في غرب طوكيو، تُباع بعض اللوحات التجريدية التي أنجزتها هذه الفنانة الصغيرة بنحو 33 ألف ين (232 دولاراً). يقول مدير المعرض دان إيسومورا لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن أسلوب ثمبيلينا «طفولي لكنه ماهر بشكل غامض». ويضيف في إشارة إلى انطباعاته الأولى عن إبداعات الرسامة الصغيرة: «تفاجأت وقلت في قرارة نفسي إنّ ما أنجزته أعمال فنية فعلية». ثمبيلينا وهي تستخدم فرشاة للرسم إلى جانب والدتها (يمين) بمنزل العائلة في طوكيو (أ.ف.ب) في المنزل الواقع في الضواحي حيث تعيش هذه الطفلة البالغة 21 شهراً، تضفي بقع ملوّنة طابعاً حيوياً على حصائر تاتامي يابانية. بجانبها، تساعدها والدتها بصبر لفتح أغطية أنابيب التلوين ونشرها على الورق. وتقول الوالدة، وهي لاجئة أوكرانية في العشرينات من عمرها فضّلت عدم ذكر اسمها: «أرى إيقاعاً معيناً في تحركاتها والأشكال التي ترسمها... إنها تُدرك ما تفعله». ثمبيلينا وهي تستخدم فرشاة للرسم بمنزل العائلة في طوكيو (أ.ف.ب) وتشير المتخصصة في الخط الياباني مازحة إلى أنّها تشعر بـ«الغيرة» من المعرض الأول لابنتها، مع العلم أنها طبعاً «سعيدة بصفتها أماً». كانت تعتقد في البداية أنّ ابنتها قد تساعدها في عملها، وتقول ضاحكة: «أصحبتُ أنا مساعدتها». بعد الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية عام 2022، غادرت والدة ثمبيلينا منطقة دونباس في شرق أوكرانيا، واستقلت طائرة متجهة إلى اليابان. لحسن حظها، كانت تجلس بجوار دان إيسومورا، وهو فنان معاصر استقل الطائرة نفسها بسبب تأخر رحلتين. وقد غيّر هذا اللقاء حياتها. عندما اكتشفا أنهما فنانان استمرا في التواصل. ولاحقاً، التقت بفضل إيسومورا بالرجل الذي أصبح زوجها، وهو فنان ياباني. وتقول: «دان هو ملاكنا». وولدت من زواجهما ثمبيلينا التي ألهمت لوحاتها دان إيسومورا البالغ 32 عاماً. اعتقد إيسومورا في البداية أنّ الفتاة كانت «ترسم بشكل عفوي وعشوائي، وكأنها تلعب بالوحل». دان إيسومورا وهو يقف بجانب أعمال ثمبيلينا بمعرضه الفني في منطقة شينجوكو وسط طوكيو (أ.ف.ب) ولكن عندما راقبها وهي ترسم، لاحظ أنها «تقوم بإشارة في كل مرة اعتقدت فيها أنّ رسمها قد انتهى»، مما دفع والدتها إلى إعطائها ورقة جديدة. وما يؤشر إلى وجود إرادة خلف حركات ثمبيلينا هو أنها كانت تطلب أحياناً لوناً محدداً وتنجز أشكالاً من بقع طلاء وتوقف الرسم من تلقاء نفسها. ويلفت إيسومورا إلى أن «البعض قد يقول إن انخراط والدتها يعني أن هذه الأعمال ليست من إنجاز الطفلة». ويقول إيسومورا: «نعيش في وهم الإبداع الانفرادي، بينما في الواقع نعتمد بشكل كبير على الأنظمة التي يبنيها آخرون». افتتح معرض ثمبيلينا، وهو أول معرض ينظّمه إيسومورا بصفته مدير معرض ديكاميرون، خلال الشهر الماضي وسيستمر حتى منتصف مايو (أيار). في أغلب الأحيان، يُقام المعرض بين الساعة الثامنة مساء والخامسة فجراً، وهي الساعات التي تكون فيها الطفلة نائمة. خلال أمسية حديثة في المعرض، تؤكد زائرة أنها تأثرت ببراءة الأعمال الفنية. جانب من أعمال ثمبيلينا (أ.ف.ب) وتقول يوري كورودا (45 سنة): «نحاول دائماً وبشكل غريزي أن نرسم جيداً، لأننا اعتدنا على أن يحكم الآخرون على رسوماتنا». وتضيف: «لكن ثمبيلينا لا تهتم مطلقاً بهذه الآراء... إنها حالة ذهنية لا يمكننا العودة إليها قط». ورداً على سؤال عما إذا كانت مستعدة لدفع 232 دولاراً لشراء أحد أعمالها، تقول كورودا: «تعجبني الفكرة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store