أحدث الأخبار مع #جاريدإسحاقمان،
اليوم السابع
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
مرشح ترامب لرئاسة ناسا: سنُعطى الأولوية لإرسال رواد فضاء أمريكيين إلى المريخ
قال جاريد إسحاقمان، رجل الأعمال الملياردير ورائد الفضاء الخاص الذي اختاره ترامب لقيادة وكالة ناسا، يمكننا رسم مسار إلى المريخ يتماشى مع رؤية الرئيس للعودة إلى القمر قبل أن يتمكن الصينيون من الوصول إلى هناك ومعرفة الاقتصاد الفضائي والقيام بأشياء أخرى. وأضاف أمام لجنة مجلس الشيوخ للتجارة والعلوم والنقل، أننا سننفذ فكرة الرئيس بسعى الولايات المتحدة لتحقيق مصيرها الواضح في النجوم، من خلال إرسال رواد فضاء أمريكيين لغرس النجوم والأشرطة على كوكب المريخ وسنعطى الأولوية لهم عن غيرهم إلى الفضاء . وأشار إلى أن الكوكب الأحمر هو وجهةً أفقيّةً لوكالة ناسا ، وهو مكانٌ تسعى إلى الوصول إليه بعد ترسيخ وجودها على القمر ، ومن خلال برنامج أرتميس تأمل الوكالة في إنشاء قاعدةٍ أو أكثر بالقرب من القطب الجنوبي للقمر الغنيّ بالمياه بحلول نهاية العقد. وتستهدف الصين أيضًا القمر، حيث تنوي إرسال رواد فضاء إليه بحلول عام 2030، وقد أكد السياسيون والمسؤولون العسكريون الأمريكيون، فضلاً عن أصحاب المصلحة الآخرين في مجتمع الفضاء، على أهمية الفوز في ما يسمى بسباق الفضاء الجديد ، وضمان عدم تمكن الصين من إرساء معايير التشغيل والاستكشاف على أقرب جار للأرض. أحد هؤلاء السياسيين هو السيناتور تيد كروز (جمهوري من تكساس)، الذي يرأس لجنة التجارة والعلوم والنقل. وحذر كروز خلال جلسة الاستماع اليوم من التخلي عن نهج أرتميس التمهيدي، لصالح مسار أسرع وأكثر مباشرة إلى الكوكب الأحمر. وقال كروز: "يجب أن نواصل المسار وأى تغيير جذري في الأولويات في هذه المرحلة سيعنى على الأرجح، قمرًا أحمر، مما يُفسح المجال للصين لأجيال قادمة. ويصعب عليّ أن أفكر في خطأ كارثي قد نرتكبه في الفضاء أكثر من قولنا للصين الشيوعية القمر ملككم .
CNN عربية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- CNN عربية
ملياردير من قطاع التكنولوجيا يقود وكالة ناسا الآن.. من هو؟
أصبح الملياردير جاريد إسحاقمان، الرئيس التنفيذي لشركة Shift4 للدفع التقني، الرئيس الجديد لوكالة ناسا، وقاد وموّل سابقًا مهمتين خاصتين إلى الفضاء عبر سبيس إكس. إنه اختيار غير تقليدي لوكالة يقودها عادةً علماء أو مهندسون أو أكاديميون أو موظفون حكوميون. فماذا يُشير هذا الاختيار إلى المسار الذي قد تسلكه الوكالة في عهد ترامب؟ إليكم بعض الاحتمالات: السؤال المهم الأول، ما الذي ستعطيه ناسا الأولوية؟ القمر أم المريخ؟ ركزت ناسا بشكل كبير منذ إدارة ترامب الأولى على برنامج أرتميس مون، الذي يهدف إلى إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عامًا. واجه البرنامج العديد من النكسات والتأخيرات، والآن قد تُوجه إدارة ترامب الحالية - التي حظيت بدعم جديد كبير من الرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس، إيلون ماسك - أنظارها إلى مكان آخر. لطالما كان المريخ محور اهتمام ماسك، وإسحاقمان حليفه المُقرب. قد يقول البعض إنه مُقرب جدًا. استثمرت شركته ما يقرب من 30 مليون دولار في سبيس إكس قبل بضع سنوات. فهل سيتم إرسال المزيد من موارد ناسا إلى سبيس إكس، وبالتالي نحو مهمة المريخ؟ تعتمد ناسا بالفعل بشكل كبير على الشراكات التجارية. على سبيل المثال، تستثمر الوكالة في كل من سبيس إكس وشركة جيف بيزوس، بلو أوريجين، لتطوير مركبات هبوط قمرية بشرية، أمر انتقده إسحاقمان ووصفه بأنه إهدار للمال. يقول إسحاقمان إنه يمكن تخصيص بعض هذا التمويل لبرامج علمية أخرى، مثل جهود ناسا لإعادة عينة صخرية من المريخ والتي قد تكشف ما إذا كانت الحياة موجودة هناك، أو مرصد للبحث عن عوالم صالحة للسكن، أو تلسكوبات فضائية أخرى. ولا يزال الكثير مجهولاً مع انطلاق عام 2025 بقيادة جديدة، والاتجاه الذي ستتخذه الولايات المتحدة قد يكون له تأثير كبير على سباق الفضاء الحديث هذا. قراءة المزيد أمريكا الفضاء دونالد ترامب علوم الفضاء ناسا
