logo
ملياردير من قطاع التكنولوجيا يقود وكالة ناسا الآن.. من هو؟

ملياردير من قطاع التكنولوجيا يقود وكالة ناسا الآن.. من هو؟

CNN عربية١٠-٠٤-٢٠٢٥

أصبح الملياردير جاريد إسحاقمان، الرئيس التنفيذي لشركة Shift4 للدفع التقني، الرئيس الجديد لوكالة ناسا، وقاد وموّل سابقًا مهمتين خاصتين إلى الفضاء عبر سبيس إكس.
إنه اختيار غير تقليدي لوكالة يقودها عادةً علماء أو مهندسون أو أكاديميون أو موظفون حكوميون. فماذا يُشير هذا الاختيار إلى المسار الذي قد تسلكه الوكالة في عهد ترامب؟
إليكم بعض الاحتمالات:
السؤال المهم الأول، ما الذي ستعطيه ناسا الأولوية؟ القمر أم المريخ؟
ركزت ناسا بشكل كبير منذ إدارة ترامب الأولى على برنامج أرتميس مون، الذي يهدف إلى إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عامًا.
واجه البرنامج العديد من النكسات والتأخيرات، والآن قد تُوجه إدارة ترامب الحالية - التي حظيت بدعم جديد كبير من الرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس، إيلون ماسك - أنظارها إلى مكان آخر.
لطالما كان المريخ محور اهتمام ماسك، وإسحاقمان حليفه المُقرب. قد يقول البعض إنه مُقرب جدًا.
استثمرت شركته ما يقرب من 30 مليون دولار في سبيس إكس قبل بضع سنوات. فهل سيتم إرسال المزيد من موارد ناسا إلى سبيس إكس، وبالتالي نحو مهمة المريخ؟
تعتمد ناسا بالفعل بشكل كبير على الشراكات التجارية. على سبيل المثال، تستثمر الوكالة في كل من سبيس إكس وشركة جيف بيزوس، بلو أوريجين، لتطوير مركبات هبوط قمرية بشرية، أمر انتقده إسحاقمان ووصفه بأنه إهدار للمال.
يقول إسحاقمان إنه يمكن تخصيص بعض هذا التمويل لبرامج علمية أخرى، مثل جهود ناسا لإعادة عينة صخرية من المريخ والتي قد تكشف ما إذا كانت الحياة موجودة هناك، أو مرصد للبحث عن عوالم صالحة للسكن، أو تلسكوبات فضائية أخرى.
ولا يزال الكثير مجهولاً مع انطلاق عام 2025 بقيادة جديدة، والاتجاه الذي ستتخذه الولايات المتحدة قد يكون له تأثير كبير على سباق الفضاء الحديث هذا.
قراءة المزيد
أمريكا
الفضاء
دونالد ترامب
علوم الفضاء
ناسا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية.. فيديو مرعب لجدار غباري في القصيم وخبير يوضح سبب الظاهرة
السعودية.. فيديو مرعب لجدار غباري في القصيم وخبير يوضح سبب الظاهرة

CNN عربية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • CNN عربية

السعودية.. فيديو مرعب لجدار غباري في القصيم وخبير يوضح سبب الظاهرة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصور من ظاهرة طبيعية تسمى "الجدار الغباري" والتي ضربت منطقة الرس في القصيم وسط تفاعل واسع.وأعاد الأكاديمي السعودي، عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقا، ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية نشر عددا من مقاطع الفيديو على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا)، قائلا بتعليق: "العواصف الغبارية الناتجة عن الرياح الهابطة تحدث عندما تنخفض كتل هوائية باردة من السحب الركامية بسرعة نحو سطح الأرض، فتضرب الأرض بقوة ثم تنتشر أفقياً في كل الاتجاهات، وتثير معها الأتربة والغبار من السطح".وتابع: "فيزيائياً: يبرد الهواء داخل السحابة فيصبح أثقل من الهواء المحيط، فيهبط بسرعة نحو الأسفل، وعند اصطدامه بالأرض، ينتشر بقوة رُباعية الاتجاه.. ارتفاع جدار الغبار: يتراوح عادةً بين 300 إلى 1500 متر، وقد يصل في بعض الحالات إلى أكثر من 2000 متر".وأضاف: "اتجاه حركة الغبار: الرياح الهابطة تدفع الغبار في كل الاتجاهات من نقطة التصادم، لكن إذا ترافقت مع رياح علوية، يتحرك الجدار الغباري باتجاه الرياح السائدة أو باتجاه حركة السحب الركامية.. سرعة الرياح: تتراوح غالباً بين 50 إلى 100 كم/س، وقد تتجاوز ذلك في العواصف القوية، مما يجعلها خطيرة على الحركة الجوية والبرية.. هذا والله أعلم".وكان مركز الأرصاد الوطني في السعودية قد نشر تحذيرا لـ5 مناطق منها الرس استعدادا للعاصفة الغبارية، وقال إنها ستؤدي إلى "تدني في مدى الرؤية الأفقية (3-5) كم". تكبد خسائر بـ13 مليار دولار.. العواصف الرملية بالشرق الأوسط على وشك أن تزداد سوءًا

تقرير يكشف الفجوات الحرجة في المساواة بين الجنسين بالمنطقة العربية
تقرير يكشف الفجوات الحرجة في المساواة بين الجنسين بالمنطقة العربية

CNN عربية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • CNN عربية

تقرير يكشف الفجوات الحرجة في المساواة بين الجنسين بالمنطقة العربية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أصدرت هيئة الأمم المتحدة للمرأة ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا) تقريرًا بعنوان "التقدّم المحرز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، لمحة عامة عن النوع الاجتماعي في المنطقة العربية 2024"، والذي يسلط الضوء على التقدّم والتحديات المستمرة في تعزيز تمكين المرأة والفتيات في المنطقة العربية. ذكر التقرير أن النساء يُشكلن نصف عدد سكان المنطقة (48.3%). ورغم وجود تقدّم في سد الفجوة بين الجنسين في التعليم والصحة، إلا أن المرأة لا تزال مهملة في مجالات التنمية الأخرى. وأوضح التقرير أنه بالوتيرة الحالية، سيستغرق سد الفجوة بالمشاركة في سوق العمل بين النساء والرجال نحو 115 عاماً. حيث سجلت نسبة النساء العاملات العربيات في جميع المهن المشاركة في القوى العاملة أقل بكثير من نسبة العاملين الذكور (56% من النساء مقابل 81% من الرجال). في حين أن 23% من النساء البالغات اللواتي حصلن على شهادة جامعية إما عاطلات عن العمل أو خارج القوى العاملة مقابل 10% فقط من الرجال. وأضاف التقرير أن نسبة دخل عمل المرأة مقارنة بدخل عمل الرجل بلغ 14.5% فقط من إجمالي دخل العمل في المنطقة العربية، الذي يعد أعلى فجوة في الدخل بين الجنسين بين مناطق العالم وأقل من المتوسط​​ العالمي البالغ 51.8%. في المتوسط، تكسب المرأة العربية 89 سنتًا مقابل كل دولار يكسبه الرجل، وهو رقم ينخفض ​​إلى 82 سنتًا بعد تعديله لعوامل ترتبط بالتعليم ونوع الوظيفة والخبرة. على الصعيد الإيجابي، يتزايد التحاق النساء بتخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) في المنطقة العربية. وقد تفوقن الآن على الرجال في مجال العلوم، حيث تبلغ نسبة النساء الحاصلات على شهادات في هذا المجال 9% مقارنةً بـ 6.3% من الرجال. تحتل المنطقة العربية المرتبة الثالثة عالمياً من حيث حصة النساء العاملات في مجال البحث (41%) لتسجل نسبة أعلى من المتوسط ​​العالمي (31.5%) في عام 2021، كما بلغت نسبة النساء بمناصب إدارية في المنطقة العربية %15.7. ولا يزال تمثيل المرأة بالبرلمان في جميع أنحاء المنطقة العربية عند مستوى 17.7% .جاء في التقرير بأن الحد من أوجه عدم المساواة بين الجنسين في أسواق العمل بالمنطقة العربية قد يحسن الرفاه الاقتصادي وآفاق النمو في المنطقة، حيث أشارت التوقعات بإمكانية ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي في المنطقة بأكثر من 20%، مدفوعًا بشكل رئيسي بانضمام النساء إلى القوى العاملة والأثر الإيجابي للتنوع بين الجنسين على الإنتاجية. وقد قدّرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن إقصاء المرأة من سوق العمل يكلّف المنطقة نحو 575 مليار دولار سنويًا. وتدرك دول المنطقة العربية بشكل متزايد أهمية دعم ورعاية رواد الأعمال، سواء من خلال توفير سبل العيش أو بطرق تحويلية، لتحقيق المزيد من التنمية الاقتصادية. وجدت الأبحاث أنه إذا شاركت النساء والرجال على قدم المساواة كرواد أعمال، فقد يرتفع الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنسبة تصل إلى 2%، أو 1.5 تريليون دولار.

مشهد نادر لـ"وجه مبتسم" يزين السماء بهذا الموعد
مشهد نادر لـ"وجه مبتسم" يزين السماء بهذا الموعد

CNN عربية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • CNN عربية

مشهد نادر لـ"وجه مبتسم" يزين السماء بهذا الموعد

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تتشكل ظاهرة فلكية نادرة تُعرف باسم "الاقتران الثلاثي" في الساعات الأولى من صباح الجمعة، حيث سيقترن كوكبا الزهرة وزحل إلى جانب هلال القمر لرسم "وجه مبتسم سماوي" بالقرب من الأفق، بحسب ما ورد على موقع وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا". ستجتمع هذه الأجرام السماوية على ارتفاع منخفض في جهة الشرق مع بزوغ الفجر. وفي حين أن ظاهرة "الوجه المبتسم السماوي" ستتم مشاهدتها في عدة مناطق بالعالم، إلا أن سماء السعودية لن تشهد هذا المشهد السماوي النادر، الذي يُعرف باسم "الوجه المبتسم السماوي"، وفقا لما نشره رئيس الجمعية الفلكية بجدة، المهندس ماجد أبو زاهرة عبر حسابه على "فيسبوك".وأوضح أبو زاهرة أنه بناءً على الحسابات الفلكية الدقيقة، فإن المشهد الفعلي الذي سيظهر في سماء السعودية فجر الجمعة سيكون عبارة عن اقتران بين هلال القمر وكوكب زحل، مع وجود كوكب الزهرة بالقرب منهما، مؤكدا أن هذا الاصطفاف لن يتخذ أي شكل يشبه "الوجه المبتسم"، كما سيظهر كوكب عطارد منخفضًا في الأفق الشرقي.وأشار إلى أن منظر هذا الانتظام السماوي سيكون مختلفاً في بعض مناطق العالم الأخرى، مثل أجزاء من شرق آسيا وأمريكا الجنوبية وجنوب إفريقيا حيث يتخذ هذا الانتظام شكل "الوجه المبتسم"، إلا أن هذا لا ينطبق على سماء السعودية حيث سيظهر الانتظام بشكل مختلف.وبيّن أن سبب اختلاف شكل انتظام هذه الأجرام السماوية من مكان لآخر يعود إلى ثلاثة عوامل فلكية رئيسية، منها شكل الأرض الكروي، الذي يؤدي إلى اختلاف زاوية رؤية السماء من مكان لآخر، موضّحا أنه بالمناطق الاستوائية والجنوبية يميل الأفق بطريقة تجعل القمر والكواكب تتخذ شكل قوس يشبه الابتسامة.أما في السعودية والدول العربية الواقعة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، فقد أشار إلى أن تجمّع هذه الأجرام السماوية يظهر بشكل مائل، ما يمنع تشكيل الشكل الذي يشبه "الابتسامة"، حسبما جاء في منشور على "فيسبوك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store