logo
#

أحدث الأخبار مع #جاريدكوشنر،

كوشنر يعود للواجهة قبيل جولة ترامب في الشرق الأوسط
كوشنر يعود للواجهة قبيل جولة ترامب في الشرق الأوسط

شفق نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

كوشنر يعود للواجهة قبيل جولة ترامب في الشرق الأوسط

‎شفق نيوز/ كشفت شبكة "سي إن إن"، يوم الأحد، أن جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدأ في تقديم المشورة بشكل "غير رسمي" لمسؤولي الإدارة بشأن التفاوض مع الزعماء العرب، قبل أيام من توجه إلى الشرق الأوسط. ‎وذكرت الشبكة، أن كوشنر حاول هو وزوجته، النأي بنفسيهما عن البيت الأبيض، على الأقل علنا، ولذا كان من المثير للاهتمام أن نعرف أن "كوشنر لا يزال يلعب دورا كبيرا جدا خلف الكواليس في كيفية نظر هذه الإدارة إلى الشرق الأوسط، وكيف سيتعاملون مع بعض المحادثات الأسبوع المقبل". ‎وأضافت: "لكن خلف الأبواب المغلقة، هناك مخطط هادئ يجري، وهو فكرة محاولة توسيع (اتفاقات إبراهام) التي تم التوصل إليها خلال فترة ولاية الرئيس الأولى، وغالبا لا يزال يُشار إليها من قبل الأشخاص المقربين من ترامب وكبار مستشاريه على أنها جزء أساسي من إرث إدارته الأولى، وكان كوشنر هو المهندس في ذلك.

استثمارات قطرية تعزز أصول 'Affinity Partners' إلى 4.8 مليار دولار وتدعم خطط التوسع العالمي
استثمارات قطرية تعزز أصول 'Affinity Partners' إلى 4.8 مليار دولار وتدعم خطط التوسع العالمي

الوطن الخليجية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن الخليجية

استثمارات قطرية تعزز أصول 'Affinity Partners' إلى 4.8 مليار دولار وتدعم خطط التوسع العالمي

أكدت وكالة الأنباء 'رويترز' أن الاستثمارات القطرية لعبت دورًا محوريًا في دعم نمو شركة Affinity Partners، المملوكة لرجل الأعمال الأمريكي جاريد كوشنر، حيث ساهمت هذه الاستثمارات، إلى جانب مساهمات أخرى من صناديق سيادية مختلفة، في رفع أصول الشركة إلى 4.8 مليار دولار أمريكي. وأشار تقرير الوكالة إلى أن آخر هذه الإسهامات جاء من جهاز قطر للاستثمار، بالإضافة إلى مجموعة Lunate، ومقرها أبوظبي، التي انضمت إلى قائمة الداعمين في نهاية العام الماضي عبر ضخ رأسمال إضافي بلغ 1.5 مليار دولار. وتعد هذه الخطوة جزءًا من استراتيجية أوسع تتبعها قطر لتنويع استثماراتها الخارجية، وتوسيع نطاق تأثيرها الاقتصادي على المستوى الدولي. وتندرج هذه الخطوة، وفق التقرير، ضمن الرؤية المستقبلية للدوحة، والتي تركز على تنويع مصادر الدخل الوطني من خلال استثمارات استراتيجية في قطاعات حيوية مثل التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والخدمات المالية. وتعمل قطر في هذا السياق على تقوية حضورها العالمي كمستثمر فاعل، في ظل توقعات بزيادة عائداتها من تصدير الغاز الطبيعي المسال، خاصة مع قرب اكتمال توسعة مشروع حقل الشمال، الذي سيرفع طاقة البلاد الإنتاجية إلى أكثر من 140 مليون طن سنويًا، مما يعزز مكانة قطر كقوة رئيسية في سوق الطاقة العالمية. في هذا السياق، أشاد جاريد كوشنر، رئيس مجلس إدارة شركة Affinity Partners، بأهمية هذه الاستثمارات السيادية، لاسيما مساهمة صندوق قطر السيادي، مؤكدًا أنها تعكس ثقة المستثمرين العالميين في الخطط والرؤى المستقبلية للشركة، التي تتخذ من مدينة ميامي الأمريكية مقرًا لها. وأشار كوشنر إلى أن هذه الأموال ستُستخدم في تنفيذ استراتيجيات التوسع، وزيادة حجم العمليات في الأسواق الناشئة والمتقدمة على حد سواء، مع التركيز على اقتناص الفرص الاستثمارية في قطاعات التكنولوجيا والابتكار المالي. كما أوضح أن الدعم المالي القوي سيساعد الشركة على تحقيق أهدافها في تعزيز موقعها التنافسي عالميًا، وتحقيق عوائد مجزية للمستثمرين. وأضاف التقرير أن صندوق قطر السيادي يُتوقع أن يواصل إبرام صفقات دولية استراتيجية خلال الفترة المقبلة، ضمن توجهه لزيادة حضوره في أسواق مثل الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا، خصوصًا في المجالات المرتبطة بالاقتصاد الرقمي، والطاقة المتجددة، والبنية التحتية، والتقنيات المتقدمة. وتعتبر هذه الاستثمارات امتدادًا لنمط واضح من الحراك الاستثماري النشط لقطر، التي تسعى إلى تحويل فوائضها المالية من قطاع الطاقة إلى أدوات استثمارية عالمية مستدامة، تسهم في حماية اقتصادها من تقلبات الأسواق، وتعزز من قدرتها على التأثير في الاقتصاد الدولي عبر تملك حصص رئيسية في شركات ومؤسسات عالمية كبرى.

مظاهرات حاشدة في بلغراد ضد إنشاء مجمع فاخر لصهر ترامب
مظاهرات حاشدة في بلغراد ضد إنشاء مجمع فاخر لصهر ترامب

موقع 24

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

مظاهرات حاشدة في بلغراد ضد إنشاء مجمع فاخر لصهر ترامب

تظاهر آلاف الأشخاص في بلغراد، أمس الإثنين، احتجاجاً على خطط يقودها جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لتحويل مقر للجيش الشعبي اليوغوسلافي السابق، الذي دمرته غارات حلف شمال الأطلسي (الناتو) عام 1999، إلى مجمع فاخر، وفقاً لما أوردته وسائل الإعلام الصربية. وجاءت هذه المظاهرات في الذكرى الـ26، لبدء قصف حلف الناتو ليوغوسلافيا السابقة، والذي جاء رداً على تعامل بلغراد العنيف والمفرط مع التمرد الألباني في كوسوفو آنذاك. وكان مبنى هيئة الأركان العامة مصنفاً كموقع تراثي حتى نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، عندما قامت حكومة الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، الذي يواجه اتهامات بتزايد النزعة الاستبدادية، بإلغاء تصنيفه التراثي لتسهيل تنفيذ مشروع كوشنر. وقدم نواب المعارضة التماساً إلى المحكمة الدستورية، للطعن في دستورية قرار إلغاء التصنيف، إلا أن المحكمة لم تصدر حكمها بعد في القضية. وتستأجر شركة "أفينيتي غلوبال دفيلوبمنت" التابعة لكوشنر الموقع لمدة 99 عاماً، حيث تخطط لإنشاء فندق فاخر ومساحات تجارية وأكثر من 1500 وحدة سكنية. كما سيشمل المشروع مجمعاً تذكارياً لتخليد ذكرى ضحايا قصف الناتو، وفقاً لتقارير إعلامية. وكان كوشنر قد أبدى اهتماماً بالاستثمار في منطقة البلقان، بما في ذلك ألبانيا، منذ فترة. وتشهد صربيا احتجاجات شبه يومية، منذ مأساة انهيار سقف محطة قطارات في مدينة نوفي ساد الشمالية في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، والتي أسفرت عن وفاة 16 شخصاً.

تحقيق يكشف تورط السعودية والإمارات بتمويل مشاريع المستوطنات الإسرائيلية
تحقيق يكشف تورط السعودية والإمارات بتمويل مشاريع المستوطنات الإسرائيلية

الوطن الخليجية

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن الخليجية

تحقيق يكشف تورط السعودية والإمارات بتمويل مشاريع المستوطنات الإسرائيلية

في خطوة تثير الجدل، كشفت تحقيق لموقع 'ميدل إيست آي' عن تورط صناديق استثمار سيادية من الإمارات والسعودية في تمويل شركات على القائمة السوداء للمستوطنات الإسرائيلية التابعة للأمم المتحدة، بما فيها بنوك، شركات اتصال، شركات بناء، شركة طاقة، متاجر، شركة مواصلات، وشركة أسلحة. وبحسب الصحيفة فإن استثمار السعودية في الاحتلال الإسرائيلي يتناقض مع المواقف العلنية التي اتخذتها ضد الأنشطة الإسرائيلية في الضفة الغربية∙ ووفقًا للتحقيقات، فإن هذه الاستثمارات تتم عبر صندوق 'أفينيتي بارتنرز' الذي يديره جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. بحسب الوثائق التي تم الكشف عنها، فإن الصندوق السعودي للاستثمار العام ضخّ ما يقارب 2 مليار دولار في 'أفينيتي بارتنرز'، والتي استُخدمت لاحقًا للاستثمار في شركات إسرائيلية، بينها شركة تعمل داخل المستوطنات في الضفة الغربية. أما الإمارات، فقد شاركت من خلال عدة استثمارات مباشرة وغير مباشرة، أبرزها عبر صناديقها الاستثمارية الكبرى مثل 'مبادلة' و'ADQ'، التي قامت بضخ أموال في شركات إسرائيلية متخصصة في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، بعضها مرتبط بأنشطة في المستوطنات. دور الإمارات في تعزيز المشاريع الإسرائيلية منذ توقيع اتفاقية التطبيع بين الإمارات وإسرائيل في 2020، سعت أبوظبي إلى تعزيز التعاون الاقتصادي مع تل أبيب، حيث شهدت السنوات الأخيرة توقيع اتفاقيات بمليارات الدولارات في قطاعات الأمن، التكنولوجيا، والزراعة. وكشفت تقارير أن بعض هذه الاستثمارات الإماراتية لم تقتصر على تمويل الشركات الإسرائيلية الكبرى، بل امتدت إلى مشاريع في المستوطنات غير القانونية، بما في ذلك شركات ناشئة متخصصة في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي. السعودية ومساعي التطبيع الاقتصادي رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين السعودية وإسرائيل، إلا أن الرياض تدعم تدريجيًا التطبيع الاقتصادي من خلال استثمارات غير مباشرة. وبحسب تقارير أمريكية، فإن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان أعطى الضوء الأخضر لصندوق الاستثمارات العامة لاستثمار مبالغ ضخمة في شركات إسرائيلية، شريطة أن تتم عبر قنوات غير مباشرة مثل صناديق استثمار دولية. أحد هذه الصناديق هو 'أفينيتي بارتنرز'، الذي يُعتقد أنه ضخ جزءًا من الأموال السعودية في شركة إسرائيلية تعمل في مجال التكنولوجيا الزراعية، والتي تُجري اختبارات على أراضٍ زراعية في المستوطنات. انتقادات وتحذيرات دولية أثارت هذه الاستثمارات موجة من الانتقادات الدولية، حيث اعتبرتها منظمات حقوقية دعمًا مباشرًا لسياسات الاحتلال الإسرائيلي. كما حذرت جهات دولية من أن توجيه الاستثمارات نحو المستوطنات غير القانونية يعزز سياسات التوسع الاستيطاني، التي تتعارض مع القانون الدولي. من جهتها، نددت منظمة 'هيومن رايتس ووتش' بهذا التورط المالي، مؤكدةً أن الأموال الإماراتية والسعودية تعزز 'اقتصاد الاحتلال' وتُسهم في ترسيخ وجود المستوطنات غير الشرعية. مستقبل الاستثمارات الخليجية في إسرائيل مع تسارع وتيرة التعاون الاقتصادي بين إسرائيل ودول الخليج، يُتوقع أن تزداد الاستثمارات الإماراتية والسعودية في المشاريع الإسرائيلية، حتى وإن كان بعضها يجري خلف الكواليس. وتبقى التساؤلات قائمة حول مدى تأثير هذه الاستثمارات على القضية الفلسطينية، خاصة في ظل انتقادات متزايدة من منظمات حقوق الإنسان والمجتمع الدولي. رغم المعارضة الواسعة لسياسات الاستيطان الإسرائيلي، فإن الإمارات والسعودية تواصلان ضخ الاستثمارات في الشركات الإسرائيلية، حتى تلك التي تعمل داخل المستوطنات. ويثير هذا الدعم تساؤلات حول مدى التزام هذه الدول بالمواقف المعلنة تجاه القضية الفلسطينية، في وقت يبدو فيه أن المصالح الاقتصادية أصبحت المحرك الرئيسي للعلاقات الإقليمية.

تقرير لـ«دويتشه فيله» يكشف دوافع ترامب وكوشنر من تهجير فلسطيني غزة
تقرير لـ«دويتشه فيله» يكشف دوافع ترامب وكوشنر من تهجير فلسطيني غزة

الوسط

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

تقرير لـ«دويتشه فيله» يكشف دوافع ترامب وكوشنر من تهجير فلسطيني غزة

قالت إذاعة «دويتشه فيله» الألمانية إن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن «سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة لتحويلها إلى ريفيرا الشرق الأوسط مع تهجير أهلها بلا عودة» لا تتعلق بالنواحي السياسية أو الإنسانية، بل تؤكد أن غزة مجرد جزء من صفقة عقارية في إطار طموحات عائلة ترامب بالشرق الأوسط. وذكرت، في تقرير نشرته أمس الإثنين، أن تصريحات ترامب الأخيرة أعادت إحياء فكرة سبق وروج لها هو وصهره جاريد كوشنر، مضيفة أن «مقترح ترامب الأخير يضع غزة في إطار الصفقات العقارية وليست الإنسانية أو السياسية». صفقة عقارية كبرى كما أن تصريحات ترامب تردد أصداء ما سبق وذكره جاريد كوشنر، في لقاء حواري بجامعة هارفرد، فبراير العام 2024، حينما قال إن «العقارات الواقعة على الواجهة البحرية في غزة يمكن أن تكون قيمة للغاية إذا ركزنا على بناء سبل العيش»، وأضاف أنه «من وجهة نظر إسرائيل، فإنه سيبذل قصارى جهده من أجل إخراج السكان وتطهير المنطقة». ويصر ترامب على الترويج لفكرته الخاصة، بل واقترح، في حوار مع شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، إعادة توطين الفلسطينيين خارج غزة مع عدم السماح لهم بالعودة. وقالت «دويتشه فيله» إن «تلك التصريحات تؤكد أن منطقة الشرق الأوسط مجرد صفقة تجارية أكثر من كونها أي شيء آخر بالنسبة إلى ترامب وعائلته. ينحاز ترامب وكوشنر بشكل واضح إلى فكرة إعمار غزة من منطلق صفقة عقارية حقيقية وليس موطنا لأكثر من مليوني فلسطيني يعيشون هناك بالفعل». مصالح ترامب في الشرق الأوسط وأشارت الإذاعة الألمانية إلى أن منطقة الشرق الأوسط أصبحت محط اهتمام متنام من قبل مؤسسة ترامب، وهي مؤسسة ضخمة للعقارات يديرها أبناؤه إريك ودونالد الابن. وفي السنوات الماضية، أبرمت مؤسسة ترامب عدة اتفاقيات مع شركة العقارات السعودية «دار غلوبال»، وهي الذراع الدولية لشركة «دار الأركان» للتطوير العقاري في المملكة العربية السعودية. كما يجرى حاليًا تطوير فندق ومنتجع جولف فاخر يحمل علامة ترامب التجارية في عُمان، بينما أعلنت مؤسسة ترامب و«دار غلوبال» عن خطط لمشروعين لبرج ترامب في جدة، بالسعودية ودبي بالإمارات. ويملك ترامب بالفعل نادي جولف في دبي، جرى افتتاحه في العام 2017 بالشراكة مع «داماك» العقارية، التي يديرها حسين سجواني. وفي يناير 2025، ظهر سجواني إلى جانب ترامب في مؤتمر صحفي حيث جرى الإعلان عن استثمار بقيمة لا تقل عن 20 مليار دولار لـ«داماك» لبناء مراكز بيانات جديدة في الولايات المتحدة. وقد أثارت المشاريع الضخمة لترامب وعائلته في الشرق الأوسط شكوكا وانتقادات موسعة بوجود تضارب في المصالح فيما يتعلق بالسياسات الأميركية بالمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store