أحدث الأخبار مع #جامعةألبرتا


مجلة رواد الأعمال
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة رواد الأعمال
جريج أبيل.. من جمع الزجاجات إلى وراثة عرش 'بافيت' في بيركشاير هاثاواي
لم يكن صعود جريج أبيل إلى قمة هرم شركة بيركشاير هاثاواي مجرّد صدفة أو حتى -حظ-، بل نتاج مسيرة كفاحٍ طويلة بدأت من الأزقة الباردة في إدمونتون الكندية؛ حيث اعتاد الطفل الطموح أن يجوب الشوارع حاملًا المنشورات ويجمع الزجاجات الفارغة ليكسب قوت يومه. ومنذ تلك البدايات المتواضعة، رسم لنفسه طريقًا مغايرًا، مزج فيه بين الطموح والتعلّم، لينال لاحقًا شهادة المحاسبة من جامعة ألبرتا ويتوّج بمرتبة محاسب قانوني معتمد. وانطلاقًا من تلك القاعدة الصلبة، تنقّل 'أبيل' بخطى واثقة بين محطات مهنية متنوعة. إلى أن بلغ ذروة المسؤولية حين أُعلن، في 3 مايو 2025، عن توليه منصب الرئيس التنفيذي لشركة بيركشاير هاثاواي، خلفًا للأسطورة وارن بافيت. ومن اللافت أن هذا الإعلان لم يُشكّل مجرد انتقال إداري. بل حمل معه دلالات أعمق تعكس ثقة المؤسسة العريقة بمؤهلات أبيل وقدرته على قيادة المرحلة المقبلة بثبات. وبالانتقال إلى معالم هذه الشخصية القيادية، يتضح أن أبيل لا يستند فقط إلى خلفيته المحاسبية. بل إلى رؤية إستراتيجية تشكّلت من واقع خبراته المتراكمة في قطاع الطاقة عبر قيادته لشركة 'بيركشاير هاثاواي إنرجي'. وهكذا، ومع تتابع فصول الحكاية، يبدو أن الفصل القادم في تاريخ بيركشاير هاثاواي يكتب بأنامل قائد جديد يحمل إرثًا غنيًا بروح الكفاح وملامح التغيير. 'أبيل' يتأهب لقيادة بيركشاير عندما أعلن وران بافيت -عراف أوماها- في خضم فعّاليات اجتماعه السنوي الحاشد للمساهمين يوم السبت الماضي الموافق 3 مايو 2025. عن نيته التخلي عن منصب الرئيس التنفيذي لشركة بيركشاير هاثاواي بحلول نهاية العام الجاري. سطعت الأضواء على شخصية المدير التنفيذي الكندي الهادئ؛ جريج أبيل. البالغ من العمر 62 عامًا، والذي ظل لسنوات طويلة أحد أبرز المقربين من عرّاب الاستثمار. على امتداد السنوات السبع الماضية، اضطلع 'أبيل' بمسؤولية الإشراف على قطاعات حيوية ضمن مجموعة بيركشاير. بدءًا من شركة السكك الحديدية العملاقة 'BNSF'. مرورًا بشركة الحلويات الشهيرة 'See's Candies'. وصولًا إلى سلسلة مطاعم 'Dairy Queen' ذات الانتشار الواسع. بالإضافة إلى ذلك عشرات الشركات الصناعية والتجارية المتخصصة التي استقطبها بافيت ببراعة على مر العقود. من حلبات الهوكي إلى قمة الهرم الاستثماري نشأ 'أبيل' في كنف البيئة الكندية؛ حيث ترسخت فيه قيم العمل الجاد والمثابرة منذ نعومة أظفاره. مستلهمًا ذلك من خلال جمعه للزجاجات الفارغة وعمله في شركة صغيرة معنية بتعبئة طفايات الحريق. واليوم، يجد هذا الكندي الطموح نفسه على أعتاب قيادة واحدة من أكبر التكتلات الاقتصادية في العالم. ويُشار إلى أن بيركشاير' قد أكدت بالفعل في عام 2021 على أن 'أبيل' سيكون هو الخليفة المنتظر لـ'وارن بافيت'. وذلك بعد إفصاح نائب الرئيس السابق، تشارلي مانجر، عن هذا الأمر خلال فعاليات الاجتماع السنوي آنذاك. ومنذ ذلك الحين، ظل 'أبيل' في الغالب تحت ظل بافيت. إلا أن المساهمين أتيحت لهم الفرصة للتعرف عليه عن كثب من خلال ظهوره المتكرر إلى جانب بافيت في الاجتماعات السنوية والمقابلات الصحفية. اعتماد أبيل رئيسًا تنفيذيًا من المقرر الآن أن يصوت مجلس إدارة 'بيركشاير' على قرار حاسم يقضي بالاعتماد الرسمي لـ 'جريج أبيل' كرئيس تنفيذي جديد للشركة. على أن يتولى مهامه بحلول نهاية عام 2025. وخلال الاجتماع السنوي الذي عقد في أوماها. أعرب 'بافيت' عن توقعاته بأن يحظى هذا التصويت بالإجماع التام من قبل أعضاء المجلس. ومن المنتظر أن يتولى أبيل زمام الأمور في إدارة مجموعة متنوعة من الشركات التابعة لبيركشاير. والتي تضم في صفوفها ما يقارب 400 ألف موظف. بالإضافة إلى الإشراف على المحفظة الاستثمارية الهائلة للمجموعة. وأثنى 'بافيت' وأعضاء مجلس الإدارة، الذين كرسوا سنوات طويلة لاختيار خليفة له، على ذكاء 'أبيل' الوقاد وقدرته الفريدة على فهم مختلف أنواع الأعمال. 'بافيت' يشيد بخليفته في إحدى تصريحاته، وصف بافيت بيركشاير بأنها 'محظوظة جدًا' لوجود شخص بكفاءة 'أبيل' على أهبة الاستعداد لتولي هذا المنصب الرفيع. إلا أنه أقر في الوقت ذاته بصعوبة مهمة أي شخص في الاقتراب من سجل 'بافيت' الاستثنائي في التفوق على أداء السوق. فبينما ازدهرت بيركشاير تحت قيادة 'بافيت' على مدى عقود من خلال صفقات واستثمارات أسهم دقيقة التوقيت وبأسعار مغرية. أصبحت ضخامة الشركة في السنوات الأخيرة تحديًا أمام إيجاد استثمارات كبيرة قادرة على إحداث تأثير جوهري في أرباح المجموعة. يواجه 'أبيل' مهمة جسيمة بلا شك، إلا أن المراقبين والمحللين لا يتوقعون منه أن يضاهي تمامًا الإنجازات الأسطورية التي حققها 'بافيت'. والتي جعلت منه مليارديرًا بارزًا وأحد أغنى المستثمرين في القرن الماضي. وقبل يومين من الإعلان الرسمي، صرح رون أولسون؛ عضو مجلس إدارة بيركشاير منذ فترة طويلة. بأنه يعتقد أن 'أبيل' يتمتع بكافة المقومات اللازمة لتولي هذه المسؤولية. وأضاف أولسون قائلًا: 'هل هو وارن بافيت آخر؟ لا. لا يوجد وارن بافيت آخر أعرفه. لكنه يمتلك العديد من المبادئ الأساسية التي يتحلى بها وارن. فهو بلا شك رجل نزيه، ويعمل بجد، ويفكر بشكلٍ إستراتيجي'. الحفاظ على ثقافة بيركشاير الفريدة أكد بافيت منذ سنوات أن المهمة الأساسية التي ستناط بـ 'أبيل' عندما يصبح رئيسًا تنفيذيًا ستتمثل في الحفاظ على الثقافة اللامركزية والفريدة من نوعها التي تميز بيركشاير. والتي تقوم على أسس الاستقلالية والنزاهة والثقة. وفي هذا السياق، كانت الملاحظة التي أفصح بها مانغر عن دور أبيل المستقبلي واضحة وموجزة: 'جريج سيحافظ على الثقافة'. وعلى نفس المنوال، صرّح عدد من مديري الشركات التابعة لبيركشاير، مثل: صانع الأحذية الرياضية 'Brooks Running' وشركة الأرضيات العملاقة 'Shaw' ومجوهرات 'Borsheims'. بأنهم جميعًا يلجؤون إلى 'آبل' عند مواجهة تحديات أو أسئلة صعبة تتعلق بالإستراتيجية أو الجوانب التشغيلية. وأنه دائمًا ما يكون متاحًا لتقديم الدعم والتوجيه اللازمين. مع حرصه في الوقت ذاته على تحفيزهم وتحدي قدراتهم. من ناحية أخرى، قال تروي بادير؛ الرئيس التنفيذي لشركة 'Dairy Queen'، يوم الجمعة الماضي: 'عندما أفكر في جريج، لا أرى فقط شخصًا يتمتع بذكاء تجاري مرتفع. بل يملك حدسًا تجاريًا عاليًا أيضًا. ذلك الحدس مهم جدًا. ونعلم أن 'وارن' يتمتع به، ولكن 'غريغ' يمتلك الكثير منه أيضًا'. قصة صعود جريج أبيل في النهاية، فإن قصة صعود جريج أبيل من طفل يجمع الزجاجات في شوارع كندا الباردة إلى قمة واحدة من أكبر الشركات في العالم لهي قصة تستحق التأمل. تخيلوا تلك البدايات المتواضعة، فهل كنتم تتوقعون أن هذا الطفل سيصبح يومًا ما خليفة 'عراف أوماها'. وما الدروس التي يمكن أن نستخلصها من هذه الرحلة المدهشة؟


وكالة الصحافة اليمنية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
'إيلون ماسك' يشعل غضب الكنديين.. 230 ألف توقيع لسحب جنسيته لهذا السبب؟
متابعات / وكالة الصحافة اليمنية // أثارت تصريحات 'إيلون ماسك' الداعمة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد كندا، حفيظة الكنديين الذين طالبوا بسحب جنسيته. حيث وقّع أكثر من 230 ألف كندي على عريضة تطالب رئيس الحكومة المستقيل، جاستن ترودو، بسحب جنسية إيلون ماسك وجواز سفره الكنديين، متهمين الأخير بـ'الانضمام إلى حكومة أجنبية، تحاول محو السيادة الكندية، والانخراط في أنشطة تتعارض مع المصلحة الوطنية لكندا'. ورداً على العريضة، كتب مستشار الرئيس دونالد ترامب في منصة 'إكس': 'كندا ليست دولةً حقيقية'. أما في تفاصيل العريضة، فإنّها تتهم ماسك أيضاً بـ'استخدام ثروته وسلطته للتأثير على الانتخابات الكندية، ومهاجمة السيادة الكندية'، مؤكدةً ضرورة معالجة هذا الهجوم. ورعى تشارلي أنجوس، وهو عضو في البرلمان الكندي وناقد لماسك، العريضة، التي تطلّب تقديمها في مجلس العموم، المجلس الأدنى في البرلمان الكندي، 500 توقيع. يأتي ذلك في ظل تأدية ماسك دوراً بارزاً في إدارة الرئيس الأميركي، بحيث استمر في دعم ترامب، بينما يدعو الأخير إلى أن تصبح كندا الولاية الأميركية الـ51، ويدفع في اتجاه فرض تعريفات جمركية عالية عليها. وفي حين يسعى ماسك إلى تحقيق نفوذ سياسي عالمي، فإنّه انتقد، مراراً وتكراراً سياسات ترودو، وسخر منه، بينما أيّد في مقاطع فيديو رئيس حزب المحافظين الكندي، بيير بواليفير. هل تُسحب الجنسية الكندية من ماسك؟ يُذكر أنّ ماسك، المولود في جنوب أفريقيا، حصل على الجنسية الكندية من أمه. وبحسب الخبراء، فإنّه 'من غير المرجح أن تنجح العريضة'، إلا أنّها تعبّر عن الغضب تجاه تحالف ماسك مع ترامب. في هذا السياق، نقلت صحيفة 'واشنطن بوست' عن أستاذة العلوم السياسية في جامعة 'ألبرتا' الكندية، ياسمين أبو لبن، قولها إنّ 'إلغاء الجنسية يجب أن يُنظر إليه باعتباره مسألةً خطيرة'، إذ تمت مناقشة هذا الأمر في الآونة الأخيرة في كندا 'في ما يتعلق بالمهاجرين الذين ارتكبوا عمليات احتيال أو جرائم'. بدورها، أوضحت إيرين بلومراد، الخبيرة في شؤون المواطنة والهجرة، أنّ قدرة الحكومة الكندية على إلغاء الجنسية 'محدودة للغاية، وتقتصر إلى حد كبير على الحالات التي حصل فيها شخص ما على الجنسية عن طريق الاحتيال'. وأضافت: 'حتى لو اجتذبت العريضة ملايين التوقيعات، فإنّ الحكومة لا تستطيع ببساطة أن تسحب الجنسية الكندية من شخص ما'. ورأت بلومراد أنّ العريضة تعكس 'فزع العديد من الكنديين وغضبهم'، إزاء تصريحات ماسك بشأن كندا، ودعمه لرئيس 'يسيء إلى الكنديين، ويتحدى سيادة كندا، ويهدد بإلحاق الضرر الاقتصادي بدولة كانت صديقةً وحليفةً للولايات المتحدة منذ أجيال'.


صدى البلد
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
إعلان الفائزين بجوائز اتحاد خريجي بريطانيا في مصر
تحتفل السفارة البريطانية بالقاهرة، بتوزيع جوائز اتحاد خريجي بريطانيا، المخصصة لأصحاب قصص النجاح من الدارسين المصريين في بريطانيا خلال 15 عامًا من تخرجهم، وذلك بحضور عدد من الوزراء والشخصيات العامة. تشمل قائمة المرشحين للجوائز 12 مصريًا من مختلف التخصصات، موزعين على 4 فئات. الفئة الأولى: جائزة العلوم والاستدامة، وترشح لها كل من: - د. أحمد أسامة داود مستشار وزارة البيئة، وسفير الاستدامة حول العالم، والحاصل على الدكتوراه في إدارة البناء من جامعة "لندن ساوث بانك"، ودرجة الماجستير من جامعة "ألبرتا". - د. صدام حسين أحمد بخيت رئيس قسم "التقنيات الكمية" بجامعة جنوب الوادي بمصر، والحاصل على الدكتوراه من جامعة لينكولن بالمملكة المتحدة. - د. طارق إيهاب عبد السلام المحاضر في الهندسة الميكانيكية بالجامعة البريطانية في مصر، والحاصل على الدكتوراه في الهندسة من جامعة إدنبرة. الفئة الثانية: جائزة الثقافة والإبداع، وترشح لها كل من: - السيناريست أحمد الشرقاوي، الحاصل على الماجستير في إنتاج الأفلام والتليفزيون من جامعة "رويال هولواي" بلندن، ومؤلف مسلسل (العثور على علا). - المخرج أمير الشناوي، الحاصل على الماجستير في الأفلام الوثائقية من جامعة "جولدسميث" بلندن عام 2017، ومدرس صناعة الأفلام في الجامعة الأمريكية بالقاهرة. - رحاب إسماعيل الصحفية في "بي بي سي العربية" بالقاهرة، والحاصلة على الماجستير في الصحافة التلفزيونية والرقمية من الجامعة الأمريكية في القاهرة، ودرجة ماجستير أخرى في الوسائط الرقمية من كلية لندن الجامعية. الفئة الثالثة: جائزة العمل الاجتماعي، وترشح لها كل من: - النائبة أميرة صابر قنديل عضو البرلمان المصري، وأمين عام لجنة العلاقات الخارجية، وهي نائبة رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي المصري، وحاصلة على الماجستير من جامعة ساسكس" البريطانية. - نرمين منير، الحاصلة على الماجستير من كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن، والمتخصصة في تدريب واستشارات بناء السلام، وتمكين اللاجئين والشباب وقادة المجتمع في حل النزاعات والإدماج الاجتماعي. - سمر محمد المتوكل خريجة جامعة "ليدز" البريطانية، ومؤسسة شراكات وموارد لتعزيز الاستعداد للوباء، والحاصلة على جائزة مركز الملك عبد الله للعمليات، وزمالة الملكة إليزابيث الدولية للقادة. الفئة الرابعة: جائزة الأعمال والابتكار، وترشح لها كل من: - طارق طنطاوي الباحث في مجال الصحة العامة للأسنان، والسفير العالمي لخريجي جامعة "دندي" البريطانية. - محمد علاء الدين خبير التمويل، وخريج جامعة "نيو باكينجهام شير"، والحائز على جائزة "الأونكتاد" للأبحاث، وجائزة مصر الخير للابتكار. - جايدا جمال، الخبيرة المالية السابقة بوزارة المالية، وخريجة جامعة إدنبرة، وهي مديرة استشارية مالية، وقادت صفقات عامة وخاصة كبرى. ضمت لجنة التحكيم كلاً من: - دينا أبو غزالة، الصحفية السابقة في بي بي سي، والحاصلة على الماجستير في الصحافة التفاعلية من جامعة سيتي بلندن. - الدكتور هشام سلام، أول أستاذ في علم الحفريات الفقارية في مصر، والأستاذ بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة المنصورة، والحاصل على الدكتوراه من جامعة أكسفورد في عام 2010، ومؤسس مركز علم الحفريات الفقارية بجامعة المنصورة، وهو مركز رائد في الشرق الأوسط. - محمد السنباطي رمضان، المؤسس المشارك للمنتدى العربي للإعلام والاتصال العلمي، ونائب الرئيس السابق لشبكة الاتصال العام للعلوم والتكنولوجيا، والرئيس المؤقت السابق لجمعية الصحفيين العلميين العرب. - نيفين شرف، مديرة برنامج منحة "تشيفنينج" في السفارة البريطانية بالقاهرة، والخبيرة السابقة في منظمة (كير) الدولية في مصر، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، كما عملت في العديد من المشروعات المتعلقة بالحد من الفقر. - نورهان السكوت، مؤسسة إحدى العلامات التجارية الشهيرة للملابس الجاهزة، وخبيرة التراث المصري، والحاصلة على ماجستير ريادة الأعمال الإبداعية والثقافية من جامعة "جولد سميث" بلندن. - سامي كريتا، الحاصل على ماجستير الإدارة الثقافية من معهد جامعة صوفيا بإيطاليا عام 2014، والمشارك في برنامج وزارة الخارجية الأمريكية للتبادل الثقافي الدولي حول "التغيير الاجتماعي من خلال الفنون" عام 2019، وهو الآن يعمل كمدير مشروعات فنية بالمجلس الثقافي البريطاني في مصر. - شريف كامل أستاذ الإدارة وعميد كلية "أنسي ساويرس" لإدارة الأعمال في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.