logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةأوبسالا

قلة النوم.. ضارة بالقلب
قلة النوم.. ضارة بالقلب

زهرة الخليج

time٢٨-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • زهرة الخليج

قلة النوم.. ضارة بالقلب

#صحة يميل بعض الناس إلى السهر لساعات طويلة، وقد يذهبون إلى أعمالهم أو جامعاتهم دون نوم، ولأسباب كثيرة، ما يجعلهم يعانون خلال يومهم من النعاس والخمول والتعب، إلى جانب فقدان التوازن، وعدم القدرة على أداء مهماتهم بحماس وتركيز. قلة النوم.. ضارة بالقلب وإن كان هذا الأمر يحدث أحياناً بسبب ظروف معينة لدى البعض، كصعوبة الحصول على إجازة من العمل، وقد يُعد أمراً عرضياً، إلا أن اللافت أن بعض الناس قد أدمنوا السهر اليومي، مكتفين بفترات نوم وجيزة لا تزيد على ثلاث أو أربع ساعات، وهو ما يصنّفه باحثو جامعة أوبسالا السويدية على أنه خطر حقيقي يهدد صحة الإنسان على المدى الطويل. ويؤكد الباحثون في دراستهم السريرية، التي نشرتها صحيفة الإندبندنت البريطانية، أن النوم المحدود ولساعات قليلة لثلاثة أيام متواصلة، يتسبب في تغيرات في دم الإنسان، تدفعه للإصابة بأمراض القلب! قلة النوم.. ضارة بالقلب وقد استند الباحثون في دراستهم إلى التغيرات التي تطرأ على بروتينات الدم عند التعرض للتوتر والقلق لفترات طويلة نسبياً، وهي نفسها التغيرات التي تظهر عند قلة النوم. إذ بيّنت الدراسة أن ارتفاع هذه البروتينات في مجرى الدم لفترات ممتدة، يزيد خطر الإصابة بقصور القلب، والأمراض التاجية، والرجفان الأذيني بنسبة تصل إلى 125% على المدى البعيد. وأُجريت الدراسة السريرية على 16 طالباً جامعياً يتمتعون بصحة جيدة وبنية جسدية ممتازة، حيث قُسمت الدراسة إلى مرحلتين: الأولى، نوم الطلاب لثماني ساعات يومياً بشكل طبيعي لمدة ثلاث ليالٍ، والثانية، نومهم لأربع ساعات فقط لثلاث ليالٍ أخرى. وفي كلتا الحالتين، قام الباحثون بقياس ضغط دم الطلاب عند إيقاظهم من النوم مرة، ومرة أخرى بعد أداء تمرين رياضي، هو ركوب الدراجة الثابتة. قلة النوم.. ضارة بالقلب وتم تحليل نحو 100 بروتين مختلف في عينات دم الطلاب، وتبيّن أن الحرمان من النوم - مهما كان سببه - يؤدي بشكل مباشر إلى ارتفاع علامات الالتهاب المرتبطة بأمراض القلب. كما أظهرت النتائج أن ممارسة التمارين الرياضية، التي تساعد عادة في تعزيز ضخ الدم إلى القلب والدماغ، لا تُجدي نفعاً على المدى الطويل في حال استمرار عادة قلة النوم، وعدم الحصول على الراحة الكافية للجسم والعقل والقلب. قلة النوم.. ضارة بالقلب ويؤكد خبراء الصحة في موقع مايو كلينك أن للنوم دوراً أساسياً في تحسين جودة حياة الإنسان والحفاظ على توازنها واستدامتها. فالتأثير لا يقتصر على الجانب البدني فقط، بل يمتد ليشمل الجوانب النفسية والاجتماعية والغذائية والعقلية، إذ يلعب النوم دوراً حاسماً في تعزيز الصحة كجزء أساسي من نمط حياة سليم. كما يسهم النوم في تجديد الطاقة، وتحسين الوظائف العقلية والجسدية، وترميم الخلايا، وتعزيز جهاز المناعة.

دراسة جديدة تحذر من الحمل بعد 45 عاما
دراسة جديدة تحذر من الحمل بعد 45 عاما

بوابة ماسبيرو

time٢٦-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

دراسة جديدة تحذر من الحمل بعد 45 عاما

حذر باحثون من جامعة أوبسالا في السويد من أن الأطفال الذين يولدون لأمهات تجاوزن سن الـ45 معرضون بشكل أكبر لمخاطر صحية عند الولادة، مقارنة بأبناء الأمهات الأصغر سنا. وأوضح الباحثون في النتائج المنشورة،امس، في دورية «Acta Paediatrica»، أن هذه الدراسة تُسهم في توعية النساء اللاتي يخططن للحمل في عمر متقدم بالمخاطر المحتملة، مما يساعدهن في اتخاذ قرارات مستنيرة بالتشاور مع الأطباء. ومع تقدم النساء في السن، لا سيما بعد الأربعين، تزداد احتمالات حدوث مضاعفات أثناء الحمل والولادة. ويعود ذلك إلى التغيرات الطبيعية في الجسم، مثل انخفاض جودة البويضات، وزيادة خطر الإصابة بمشكلات صحية مزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري، والتي قد تؤثر على صحة الحمل. كما ترتفع معدلات الإجهاض والولادة المبكرة، ويزداد احتمال اللجوء إلى الولادة القيصرية. إضافةً إلى ذلك، فإن استجابة الجسم للتغيرات الهرمونية تكون أبطأ؛ مما يجعل الحمل أكثر تطلباً من الناحية الطبية. واعتمد الباحثون في دراستهم على بيانات السجل الوطني السويدي للولادات خلال الفترة من 2010 إلى 2022، حيث تم تحليل بيانات أكثر من 312 ألف حالة ولادة لأمهات تجاوزن عمر 34 عاماً، مع استبعاد حالات التوائم لضمان دقة النتائج. وقسمت المشاركات إلى 3 فئات عمرية: 35 – 39 عاما، و40 – 44 عاما، و45 عاما فأكثر، بهدف رصد الفروق الدقيقة في نسب المخاطر بين هذه الفئات. وأظهرت النتائج أن نسبة الولادات الميتة (وفاة الجنين داخل الرحم) بلغت 0.83 % بين الأمهات فوق سن 45، مقارنة بـ0.42 % فقط في الفئة العمرية 35 – 39 عاما كما لوحظ ارتفاع في نسب الولادة المبكرة من 4.8 % في الفئة الأصغر إلى 8.4 % لدى الأمهات الأكبر سنا. وتشير النتائج إلى أن تقدم عمر الأم يؤثر بشكل واضح على صحة المواليد، خصوصا في الفئة التي تجاوزت سن الـ45. من جانبها، قالت الباحثة الرئيسية للدراسة من جامعة أوبسالا الدكتورة صوفيا فوس: الولادات المعقدة نادرة عموما في السويد، بغض النظر عن عمر الأم، لكننا لاحظنا ارتفاعا في خطر المضاعفات لدى الأطفال المولودين لأمهات تجاوزن سن الـ45. وأضافت عبر موقع الجامعة، أن نتائج الدراسة تساعد النظام الصحي في التخطيط بشكل أدق لتقديم الفحوص والتدخلات المناسبة للأمهات الأكبر سنا، كما توفر معلومات مهمة للنساء الراغبات في الحمل في عمر متقدم، حتى يتمكن من اتخاذ قرارات مبنية على وعي ومعرفة.

دراسة جديدة تحذّر من الحمل بعد 45 عاماً
دراسة جديدة تحذّر من الحمل بعد 45 عاماً

الشرق الأوسط

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

دراسة جديدة تحذّر من الحمل بعد 45 عاماً

حذّر باحثون من جامعة أوبسالا في السويد من أن الأطفال الذين يُولدون لأمهات تجاوزن سن الـ45 معرضون بشكل أكبر لمخاطر صحية عند الولادة، مقارنة بأبناء الأمهات الأصغر سناً. وأوضح الباحثون في النتائج المنشورة، الاثنين، في دورية «Acta Paediatrica»، أن هذه الدراسة تُسهم في توعية النساء اللاتي يخططن للحمل في عمر متقدم بالمخاطر المحتملة، مما يساعدهن في اتخاذ قرارات مستنيرة بالتشاور مع الأطباء. ومع تقدم النساء في السن، لا سيّما بعد الأربعين، تزداد احتمالات حدوث مضاعفات أثناء الحمل والولادة. ويعود ذلك إلى التغيرات الطبيعية في الجسم، مثل انخفاض جودة البويضات، وزيادة خطر الإصابة بمشكلات صحية مزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري، والتي قد تؤثر على صحة الحمل. كما ترتفع معدلات الإجهاض والولادة المبكرة، ويزداد احتمال اللجوء إلى الولادة القيصرية. إضافةً إلى ذلك، فإن استجابة الجسم للتغيرات الهرمونية تكون أبطأ؛ مما يجعل الحمل أكثر تطلباً من الناحية الطبية. واعتمد الباحثون في دراستهم على بيانات السجل الوطني السويدي للولادات خلال الفترة من 2010 إلى 2022، حيث تم تحليل بيانات أكثر من 312 ألف حالة ولادة لأمهات تجاوزن عمر 34 عاماً، مع استبعاد حالات التوائم لضمان دقة النتائج. وقُسمت المشاركات إلى 3 فئات عمرية: 35 – 39 عاماً، و40 – 44 عاماً، و45 عاماً فأكثر، بهدف رصد الفروق الدقيقة في نسب المخاطر بين هذه الفئات. وأظهرت النتائج أن نسبة الولادات الميتة (وفاة الجنين داخل الرحم) بلغت 0.83 في المائة بين الأمهات فوق سن 45، مقارنة بـ0.42 في المائة فقط في الفئة العمرية 35 – 39 عاماً. كما لوحظ ارتفاع في نسب الولادة المبكرة من 4.8 في المائة في الفئة الأصغر إلى 8.4 في المائة لدى الأمهات الأكبر سناً. وتُشير النتائج إلى أن تقدّم عمر الأم يؤثر بشكل واضح على صحة المواليد، خصوصاً في الفئة التي تجاوزت سن الـ45. وأرجع الباحثون هذه المضاعفات إلى عوامل عدة؛ منها ارتفاع معدل استخدام تقنيات الإخصاب الصناعي لدى النساء المتقدمات في السن، وزيادة احتمالية الإصابة بأمراض مزمنة خلال الحمل، وارتفاع مؤشر كتلة الجسم، فضلاً عن ارتفاع معدلات الولادة القيصرية. من جانبها، قالت الباحثة الرئيسية للدراسة من جامعة أوبسالا الدكتورة صوفيا فوس: «الولادات المعقدة نادرة عموماً في السويد، بغض النظر عن عمر الأم، لكننا لاحظنا ارتفاعاً في خطر المضاعفات لدى الأطفال المولودين لأمهات تجاوزن سن الـ45». وأضافت عبر موقع الجامعة، أن «نتائج الدراسة تُساعد النظام الصحي في التخطيط بشكل أدق لتقديم الفحوص والتدخلات المناسبة للأمهات الأكبر سناً، كما تُوفر معلومات مهمة للنساء الراغبات في الحمل في عمر متقدم، حتى يتمكنّ من اتخاذ قرارات مبنية على وعي ومعرفة».

دراسة.. سنة 2024 شهدت أكبر عدد من النزاعات منذ 1946
دراسة.. سنة 2024 شهدت أكبر عدد من النزاعات منذ 1946

مراكش الآن

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مراكش الآن

دراسة.. سنة 2024 شهدت أكبر عدد من النزاعات منذ 1946

شهد العالم في العام 2024 أكبر عدد من النزاعات المسلحة منذ 1946، متجاوزا الرقم القياسي الذي كان سجّل سنة 2023، بحسب دراسة نروجية نُشرت الأربعاء. وسجّل العام الماضي 61 نزاعا في 36 دولة يشهد بعضها نزاعات عدة في آن، بحسب تقرير أعده معهد أبحاث السلام في أوسلو. وكان عدد النزاعات في 2023 بلغ 59 في 34 دولة. قالت سيري آس روستاد، المعدة الرئيسة للتقرير الذي يشمل الفترة من 1946-2024، إن العدد الجديد 'ليس مجرد ذروة، بل يؤشر الى تغيير هيكلي. بات العالم الآن أكثر عنفا وانقساما مما كان عليه قبل عشر سنوات'. وتصدرت إفريقيا القارات الأكثر تضررا، مع 28 نزاعا على صعيد الدول (أي يشمل دولة واحدة على الأقل)، تليها آسيا (17) والشرق الأوسط (10) وأوروبا (3) والأميركيتان (2). ويشهد أكثر من نصف الدول المتضررة نزاعين على الأقل. وبقيت حصيلة القتلى المرتبطة بالقتال مستقرة نسبيا مقارنة بالعام 2023، مع نحو 129 ألف شخص، مما يجعل 2024 يحتل المرتبة الرابعة بين الأعوام الأكثر دموية منذ نهاية الحرب الباردة في 1989، بحسب الدراسة. وسقط العدد الأكبر من الضحايا جراء الحرب في أوكرانيا وقطاع غزة، بالإضافة الى الاشتباكات في منطقة تيغراي الإثيوبية. وتعقيبا على هذه الأرقام، قالت معدّة الدراسة 'هذا ليس الوقت المناسب للولايات المتحدة أو أي قوة عالمية كبرى، للانغلاق على نفسها والتخلي عن المشاركة الدولية. إن الانعزالية، في مواجهة تصاعد العنف في العالم، العالمي المتصاعد، ستكون خطأ فادحا ذا عواقب إنسانية مستدامة'، في إشارة بشكل خاص إلى سياسة 'أميركا أولا' التي ينادي بها الرئيس دونالد ترامب بعد عودته إلى البيت الأبيض. وأضافت 'من الخطأ الاعتقاد بأن العالم يستطيع غض الطرف. سواء في ظل رئاسة دونالد ترامب أو في ظل إدارة لاحقة، إن التخلي عن التضامن العالمي الآن يعني الاستغناء عن الاستقرار ذاته الذي ساهمت الولايات المتحدة في ترسيخه بعد العام 1945' ونهاية الحرب العالمية الثانية. وتستند الدراسة إلى أرقام جمعتها جامعة أوبسالا السويدية.

دراسة حديثة: عام 2024 شهد أكبر عدد من النزاعات منذ 1946
دراسة حديثة: عام 2024 شهد أكبر عدد من النزاعات منذ 1946

البلاد البحرينية

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

دراسة حديثة: عام 2024 شهد أكبر عدد من النزاعات منذ 1946

شهد العالم في العام 2024 أكبر عدد من النزاعات المسلحة منذ 1946، متجاوزا الرقم القياسي الذي كان سجّل سنة 2023، بحسب دراسة نرويجية نُشرت الأربعاء. وسجّل العام الماضي 61 نزاعا في 36 دولة يشهد بعضها نزاعات عدة في آن، بحسب تقرير أعده معهد أبحاث السلام في أوسلو. وكان عدد النزاعات في 2023 بلغ 59 في 34 دولة، وفق ما نقلته وكالة "فرانس برس". وقالت سيري آس روستاد، المعدة الرئيسة للتقرير الذي يشمل الفترة من 1946-2024، إن العدد الجديد "ليس مجرد ذروة، بل يؤشر الى تغيير هيكلي. بات العالم الآن أكثر عنفا وانقساما مما كان عليه قبل عشر سنوات". أفريقيا الأكثر تضرراً وتصدرت أفريقيا القارات الأكثر تضررا، مع 28 نزاعا على صعيد الدول (أي يشمل دولة واحدة على الأقل)، تليها آسيا (17) والشرق الأوسط (10) وأوروبا (3) والأميركيتان (2). ويشهد أكثر من نصف الدول المتضررة نزاعين على الأقل. وبقيت حصيلة القتلى المرتبطة بالقتال مستقرة نسبيا مقارنة بالعام 2023، مع نحو 129 ألف شخص، مما يجعل 2024 يحتل المرتبة الرابعة بين الأعوام الأكثر دموية منذ نهاية الحرب الباردة في 1989، بحسب الدراسة. أوكرانيا.. وغزة وسقط العدد الأكبر من الضحايا جراء الحرب في أوكرانيا وقطاع غزة، بالإضافة الى الاشتباكات في منطقة تيغراي الإثيوبية. وتعقيبا على هذه الأرقام، قالت معدّة الدراسة "هذا ليس الوقت المناسب للولايات المتحدة أو أي قوة عالمية كبرى، للانغلاق على نفسها والتخلي عن المشاركة الدولية. إن الانعزالية، في مواجهة تصاعد العنف في العالم، العالمي المتصاعد، ستكون خطأ فادحا ذا عواقب إنسانية مستدامة". وأضافت "من الخطأ الاعتقاد بأن العالم يستطيع غض الطرف. سواء في ظل رئاسة دونالد ترامب أو في ظل إدارة لاحقة، إن التخلي عن التضامن العالمي الآن يعني الاستغناء عن الاستقرار ذاته الذي ساهمت الولايات المتحدة في ترسيخه بعد العام 1945" ونهاية الحرب العالمية الثانية. يذكر أن الدراسة تستند إلى أرقام جمعتها جامعة أوبسالا السويدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store