أحدث الأخبار مع #جامعةبنسلفانيا،

مصرس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
تصعيد خطير بين القضاء الأمريكي وإدارة ترامب يهدد توازن السلطات في واشنطن
يشتد التصادم بين القضاء الأمريكي، وإدارة ترامب ليكشف أزمة دستورية تزداد تعقيدًا في معركة وجود بين سلطة تسعى لفرض إرادتها، وقضاء يرفع لواء الدستور في وجه تغوّل غير مسبوق. فمع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، تسارعت المواجهات مع المحاكم الفيدرالية، بداية من أوامر قضائية تُخرق، وترحيلات تُنفذ رغم قرارات الإيقاف، وقضاة يلوّحون بازدراء المحكمة، في لحظة فارقة، تهدد بتقويض ميزان السلطات، وتضع أسس النظام الديمقراطي الأمريكي على المحك.اقرأ أيضًا| من أوكرانيا لغزة إلى الصين.. ما الذي تغير في أول 100 يوم من حكم ترامب؟ففي الوقت الذي أعاد فيه ترامب مفاتيح البيت الأبيض إلى قبضته في ولاية ثانية مضطربة، بدأت المحاكم الفيدرالية الأمريكية في اتخاذ مواقف أكثر حسمًا لمواجهة ما تعتبره تهديدًا لهيبة القانون، وانتهاكًا صارخًا لأحكام القضاء الأمريكي.في تكساس، أُوقفت عمليات ترحيل جماعية بقرار طارئ في ساعة مبكرة من صباح السبت قبل الماضي، وفي واشنطن، لم يتردد القاضي الفيدرالي جيمس بواسبيرج في التلويح باتهام الحكومة الأمريكية بازدراء المحكمة بعد تجاهلها أوامره، بحسب صحيفة «الجارديان» البريطانية.وفي قضية أكثر تعقيدًا، فرضت القاضية باولا زينيس رقابة يومية على أداء الإدارة الأمريكية في ملف ترحيل تمّ بشكل خاطئ لرجل يُدعى كيلمار أبريجو جارسيا إلى السلفادور، ما يثير تساؤلات حول مسؤولية الولايات المتحدة في تعويض الأخطاء الجسيمة.وتستعرض «بوابة أخبار اليوم»، في هذا التقرير، السيناريوهات المحتملة في ظل تصاعد المواجهة بين إدارة ترامب وسلطة القضاء الفيدرالي الأمريكي، مع تسليط الضوء على المخاطر التي تهدد توازن السلطات في قلب الديمقراطية الأمريكية.ترامب في مواجهة القضاءفي منشور لافت على مدونة بعنوان "لا يوجد روبيكون"، كتب بن راتيرسدورف، الباحث والمحلل السياسي والمساعد في مجموعة مراقبة "حماية الديمقراطية": «الرئيس يختبر إلى أي مدى لا يزال القضاء يقيده بشكل فعّال».أوضح تصريح راتيرسدورف، المأزق الذي تواجهه الديمقراطية الأمريكية اليوم، حيث بات التساؤل حول قدرة المحاكم الأمريكية على فرض أوامرها أمرًا وجوديًا، فسيادة القانون، التي تقوم على احترام الأحكام القضائية حتى عندما تكون محل خلاف، أصبحت على المحك، وفقًا لصحيفة «الجارديان» البريطانية.اقرأ أيضًا| الصحف البريطانية تقرأ بين سطور ترامب: «هذه ليست مجرد رسوم.. إنها رسالة»معيار الاستقلال القضائي في مهب الريحأكد ستيفن بوربانك، الأستاذ الفخري في جامعة بنسلفانيا، أن قوة القضاء الأمريكي لم تستند في معظم فتراته إلى القواعد بقدر ما اعتمدت على الالتزام بالمعايير، ويحذر من أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب يتجاهل هذه المعايير تمامًا، ما يثير قلقًا عميقًا بشأن مستقبل الاستقلال القضائي في البلاد.تدخل قضائي عاجل يوقف الترحيل في تكساسفي تصعيد مثير، أصدرت المحكمة العليا الأمريكية، يوم السبت قبل الماضي، أمرًا مؤقتًا يمنع إدارة ترامب من ترحيل عدد من المحتجزين في مركز احتجاز بمدينة أنسون بولاية تكساس، وهذا الإجراء جاء بموجب قانون الأعداء الأجانب (AEA)، وهو قانون نادرًا ما يُستخدم في مثل هذه القضايا.واللافت أن المحكمة الأمريكية كانت قد سمحت، في وقت سابق من أبريل الجاري، بعمليات الترحيل بشرط إبلاغ المهاجرين بإشعارات واضحة ومبكرة تتيح لهم فرصة الطعن، لكن محامي المحتجزين أبلغوا المحكمة أن موكليهم تلقوا إشعارات باللغة الإنجليزية فقط، ودون أي توضيح حول كيفية الطعن القانوني، ما دفع المحكمة للتدخل العاجل.فيما تدخلت المحكمة العليا الأمريكية قبل صدور قرار من محكمة الاستئناف الأمريكية للدائرة الخامسة، في مؤشر على شعورها بالإلحاح، وقد أشار ستيفن فلاديك، أستاذ القانون بجامعة جورج تاون، إلى أن هذا التدخل العاجل يعكس مدى جدية المحكمة في التعامل مع المسألة، رغم أنه كان بإمكانها التريث حتى السبت.هجوم مضاد من معسكر ترامبلكن هذا التدخل القضائي لم يمر دون رد.. فقد أشعل قرار المحكمة هجومًا لاذعًا من شخصيات محافظة بارزة، بينهم، شون ديفيس، الرئيس التنفيذي لصحيفة «ذا فيدراليست» الأمريكية، الذي قال على موقع «إكس»: "إذا تجاهلت المحكمة العليا القانون والدستور، فعلى الرئيس الأمريكي أن يتجاهلها بدوره ويعيدها إلى حجمها الحقيقي"، بحسب تعبيره.وفي منشور آخر، أضاف ساخرًا: "بعد الانتهاء من ترحيل المهاجرين غير الشرعيين، سيحين وقت ترحيل القضاة المارقين".اقرأ أيضًا| تحليل انخفاض الدولار يكشف تصدع الثقة في الاقتصاد الأمريكيتصعيد قضائي خارج أسوار المحكمة العلياعلى خط موازٍ، صعّد القاضي جيمس بواسبيرج الإجراءات ضد إدارة ترامب، ملوحًا بخطوات لمعاقبة المسؤولين بسبب تجاهل أوامر المحكمة الأمريكية، وفي حين أوقفت محكمة الاستئناف تنفيذ قرار ازدراء المحكمة مؤقتًا، تستمر المواجهة القانونية خلف الكواليس.وفي قضية أخرى أمام القاضية باولا زينيس، تبرز قصة كيلمار أبريجو جارسيا، الذي تم ترحيله بشكل خاطئ إلى السلفادور، حيث أمرت القاضية الحكومة الأمريكية، باتخاذ كل ما يلزم لإعادته إلى الولايات المتحدة، بل وألزمتها بتقديم تحديثات يومية حول خطوات الامتثال.لكن الحكومة الأمريكية، لم تُبدِ أي تقدم فعلي، ما دفع القاضية إلى استدعاء المسؤولين للإدلاء بإفاداتهم، في تصعيد واضح يعكس حجم الإحباط القضائي من المماطلة الحكومية.محكمة الاستئناف ترد على ترامبرفضت محكمة الاستئناف الأمريكية بالدائرة الرابعة، التي نظرت استئناف إدارة ترامب، وقف تنفيذ أوامر القاضية زينيس، فيما كتب القاضي هارفي ويلكنسون، المعيّن من الرئيس الأمريكي الراحل رونالد ريجان، في رأي مؤثر يحذر فيه من اقتراب السلطات الأمريكية من تصادم لا رجعة فيه:"نحن نقترب من لحظة تصطدم فيها الفروع الدستورية ببعضها البعض، السلطة القضائية تفقد شرعيتها بفعل التلميحات المستمرة، والسلطة التنفيذية الأمريكية تُخاطر بالخروج على القانون".ويختتم بقوله: "قد تنجح الإدارة الأمريكية لفترة في إضعاف القضاء، لكن التاريخ سيسجل الفجوة المؤلمة بين ما كان.. وكل ما كان يمكن أن يكون.. وسينطق القانون في الوقت المناسب برثاء هذه اللحظة".اقرأ أيضًا| أمريكا بلا مكابح.. ترامب يضغط على زر الفوضى الاقتصادية

أخبار ليبيا
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
ثورة في مكافحة «الفيروسات».. تعرّف عليها!
في خطوة قد تحدث ثورة في مكافحة الفيروسات، أعلن علماء عن اختراع 'علكة' توقف انتشار الإنفلونزا، حيث تمثل وسيلة واعدة وآمنة للحد من انتشار الفيروسات، خاصة في غياب لقاحات فعالة لبعضها. ووفقا لموقع 'ميديكال إكسبريس'، 'طوّر باحثون متخصصون من جامعة بنسلفانيا الأمريكية، 'علكة' مبتكرة مستخلصة من الفاصولياء، تساعد في تقليل انتشار فيروسات الـ'هربس' والإنفلونزا، حيث أظهرت العلكة في التجارب المعملية فعالية تفوق 95% في خفض الأحمال الفيروسية لفيروسات'HSV-1″ و'HSV-2″، وسلالات الإنفلونزا 'H1N1″ و'H3N2'. وبحسب الموقع، 'تعتمد 'العلكة'، 'على بروتين طبيعي يُدعى 'فريل' موجود في نبات 'لابلاب بوربوريوس'، إذ يقوم بتحييد الفيروسات داخل الفم (نقطة دخولها الأساسية للجسم)، ويتم إطلاق هذا البروتين تدريجيا عند مضغ العلكة، ما يجعلها وسيلة فعالة لمكافحة العدوى'. ووفق العلماء، 'تحتوي كل قطعة علكة على 40 ملليغرام من مسحوق الفاصولياء، وتلبي معايير السلامة الخاصة بإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ما يجعلها مرشحة للاستخدام البشري'. وصرح البروفيسور، هنري دانييل، من جامعة بنسلفانيا، بأن 'هذه النتائج تفتح الباب للاختبارات البشرية، خصوصا في ظل غياب لقاح للـ'هربس' وانخفاض الإقبال على لقاح الإنفلونزا'. يذكر أنه 'تعد أبرز أعراض الـ'هربس'، بثور مؤلمة وحكة وحمى وتورم الغدد، بينما تشمل أعراض الإنفلونزا حمى مفاجئة وسعالا وآلامًا في الجسم، وتعبا وسيلانا في الأنف'. The post ثورة في مكافحة «الفيروسات».. تعرّف عليها! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


الجزيرة
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
درس بالقاهرة وخبير بالمنطقة.. إريك تريجر ناصح ترامب حول الشرق الأوسط
واشنطن- كان لافتا جلوسه في الصف الثاني خلف جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي خلال المؤتمر الصحفي للرئيس دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الثلاثاء قبل الماضي في الغرفة الشرقية بالبيت الأبيض. كما ظهر واقفا في أقصى يمين المكتب البيضاوي على يسار ترامب عند اجتماعه بملك الأردن عبد الله الثاني الثلاثاء الماضي، إنه منسق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فى مجلس الأمن القومي الأميركي إريك تريجر. وفي كلتا المناسبتين حمل تريجر ملفا ورقيا يُعتقد أنه يتضمن ملفات هامة وبيانات وملخصات ومواقف وأرقام قد يحتاجها الرئيس عند لقائه ضيوفه القادمين من الشرق الأوسط ، حيث يعد أهم وأعلى مستشار للرئيس ترامب في قضايا الشرق الأوسط، ولا يقتصر دوره على تقديم النصح له، بل هو أحد أهم صانعي القرار الأميركي تجاه المنطقة. من هنا حرص وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، ومن قبله الأردني أيمن الصفدي ، على لقائه في مبنى كبار الموظفين المجاور للجناح الغربي داخل البيت الأبيض ، خلال زيارتهم واشنطن في الأيام القليلة الماضية. وشغل هذا المنصب أثناء رئاسة جو بايدن بريت ماكغورك، الذي لعب دورا محوريا في ملف التفاوض مع حركة حماس والتوصل لوقف إطلاق النار في لبنان، وقام بزيارات مكوكية للقاء محمد بن سلمان ولي العهد السعوي مرات عدة، ويعكس ذلك أهمية منصب تريجر ولعبه دورا رئيسيا في تشكيل سياسة إدارة ترامب في كل ملفات الشرق الأوسط. ولا يتصادم منصب ومهام تريجر بمبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف ، حيث لا يمتلك الأخير -رجل العقارات في نيويورك وصديق ترامب- أي خبرات سياسية بالمنطقة، ويعتمد على أسلوب الصفقات، كما يدعم تريجر ويتكوف ويمده بما يحتاج من ملخصات أو بمواقف الإدارة تجاه مختلف قضايا الشرق الأوسط. خبرة عميقة ولد تريجر بمدينة نيويورك ، ويعرف عنه تشجيعه لفرق نيويورك في رياضة البيسبول، ويسكن في منطقة شمال غربي واشنطن المرموقة. تخرج من جامعة هارفارد ، حيث درس العلوم السياسية واللغتين العربية والعبرية، ثم حصل على درجة الماجستير من الجامعة الأميركية في القاهرة، مركزا على الإصلاح القانوني الإسلامي. أكمل دراساته العليا ونال الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة بنسلفانيا، متعمقا بدراسة المعارضة المصرية للرئيس السابق حسني مبارك ، بما فيها ما جرى في ميدان التحرير أثناء موجة الربيع العربي. كما سبق أن عاش تريجر في القاهرة، حيث درس كزميل لمنحة "فولبرايت" في برنامج الحضارات الإسلامية، ودرس في الجامعة الأميركية في القاهرة، وحصل على الماجستير في الدراسات العربية مع التركيز على الدراسات الإسلامية. ويعد تريجر أحدث خريجي معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى (WINEP)، ممن يشغلون مناصب قيادية في عرين السياسة الأميركية، وبعد تركه عام 2017، انتقل إلى مجلس الشيوخ موظفا في لجنة العلاقات الخارجية المعنية بقضايا الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ثم أصبح كبير موظفي لجنة القوات المسلحة بالمجلس تحت رئاسة السيناتور الجمهوري جيمس أنهوف. يُذكر أن معهد واشنطن تأسس عام 1985، وخرج من عباءة لجنة العلاقات العامة الأميركية الإسرائيلية " أيباك"، أكبر منظمات اللوبي الإسرائيلي، ولا يُعرف عن المعهد انتماء محدد سواء للحزبين الديمقراطي أو الجمهوري، وعادة ما تضم كل إدارة أميركية عددا من كبار باحثيه، سواء في البيت الأبيض، أو وزارة الخارجية، أو مجلس الأمن القومي، أو وزارة الدفاع " البنتاغون" أو الكونغرس. وسبق تريجر كثيرون من باحثي المعهد بإدارات أميركية مختلفة في الماضي، وكان من أبرزهم ممن خدموا في ملفات الشرق الأوسط اسمان لهما باع طويل، هما مارتن إنديك ودينيس روس، كما ضم عددا من كبار المسؤولين والعسكريين الإسرائيليين، أبرزهم رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد إيال زامير. ويقول المعهد على موقعه الإلكتروني إن مهمته تتمثل بـ "جلب المعرفة للتأثير على صنع السياسة الأميركية بهذه المنطقة الحيوية من العالم، وخدمة مصالح الولايات المتحدة بالشرق الأوسط". الشرق الأوسط تخصصه ركز تريجر خلال سنوات حياته المهنية التي قضاها باحثا في معهد واشنطن على مصر و جماعة الإخوان المسلمين ، وحث أعضاء الكونغرس في مناسبات عدة قدم فيها شهادته، على عدم الاجتماع بمسؤولين منهم، واصفا إياهم بأنهم "جماعة كراهية متطرفة". كما دأب على زيارة القاهرة أثناء فترة الربيع العربي، والتقى كثيرا بالعديد من شباب الثورة وقادة الجماعات الإسلامية بما فيهم الإخوان المسلمون، ورصد عملية صنع القرار في الجماعة طوال تلك الفترة، التي بدأت بثورة يناير/كانون الثاني عام 2011 وانتهت بالإطاحة بنظام الرئيس محمد مرسي. كما سبق أن انتقد إدارة باراك أوباما على فشلها في إدارة علاقتها مع مصر بشكل صحيح عندما جمدت المساعدات العسكرية للقاهرة لعدة شهور عقب اقتحام ميداني رابعة العدوية و النهضة ، وحذر من مغبة الضغط على الحكومة المصرية، وقال "إن حظر إمداد مصر بالأسلحة لا يخدم المصالح المصرية ولا الإسرائيلية ولا الأميركية في المنطقة". وفي جوانب أخرى، طالب تريجر بالتشدد مع إيران وندد بالاتفاق النووي الذي وقعته معها إدارة الرئيس السابق باراك أوباما عام 2015، وعُرف عنه قربه وعلاقته القوية بالسفير الإماراتي بواشنطن يوسف العتيبة ، وأغلب الدبلوماسيين العرب ممن خدموا بواشنطن على مدار العقدين الأخيرين. وأكدت تقارير تبرع تريجر بالمال لدعم كنيس يهودي في واشنطن العاصمة، ولجماعة الطلاب اليهود بجامعة هارفارد، وفقا لبيانات جمع التبرعات بتلك المنظمات. إنتاجه الفكري منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 توقف تريجر عن نشر أرائه الخاصة على حسابه على منصة "إكس"، واكتفى بإعادة نشر تعليقات كبار أعضاء لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ حول الصراع في الشرق الأوسط، لا سيما بخصوص المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة. ونشر انتقادات موجهة لإدارة الرئيس جو بايدن عن العدوان الإسرائيلي على القطاع، خاصة حجب بعض الأسلحة مؤقتا عن إسرائيل، والدعوة إلى وقف إطلاق النار. وعرف عن تريجر غزارة الإنتاج، سواء في صورة مقالات رأي بكبريات الصحف والمجلات الأميركية، مثل " نيويورك تايمز" و"وول ستريت جورنال" و" واشنطن بوست" و"فورين أفيرز" و" فورين بوليسي"، وصدر له العشرات من تقديرات المواقف السياسية وتوصيات السياسية أثناء عمله بمعهد واشنطن. وأصدر كتابا عام 2016 بعنوان "الخريف العربي: كيف ربح الإخوان المسلمون مصر وخسروها في 891 يوما" شرح فيه فهمه لسبب انضمام جماعة الإخوان ل ثورة يناير 2011، وترشحها لأغلبية المقاعد في الانتخابات البرلمانية 2011-2012، وترشيحها مرشحا رئاسيا في انتخابات مايو/أيار ويونيو/حزيران 2012، رغم وعدها الأولي بعدم القيام بذلك. واستند في تأليف كتابه إلى بحث مكثف في مصر، وأجرى مقابلات مع العشرات من قادة وكوادر الإخوان بمن فيهم الرئيس السابق محمد مرسي، ووصل إلى نتيجة مفادها أن "الخصائص ذاتها التي ساعدت جماعة الإخوان على الفوز بالسلطة ساهمت أيضا في زوالها السريع".