logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةبورتو

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية
دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

جهينة نيوز

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جهينة نيوز

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

تاريخ النشر : 2025-03-13 - 11:47 pm تسبب الحساسية الموسمية أو حمّى القش، العطاس والزكام وحكة العينين، وهي ترتبط بفترة الربيع، وقد حدد العلماء مؤخراً سبباً رئيسياً وراء هذه الأعراض. فقد وجدت دراسة أجرتها جامعة بورتو في البرتغال أن المصابين بحمى القش لديهم فطريات مختلفة في أنوفهم. وجميعنا لدينا مجتمع من الفطريات في أنوفنا، وهو المايكوبيوم الأنفي، الذي يُشكل جزءًا من ميكروبيوم الأنف، والذي يشمل أيضاً البكتيريا والفيروسات التي تعيش هناك. لكن، بحسب "دايلي ميل"، لدى المصابين بحمى القش - أو التهاب الأنف التحسسي الموسمي - تنوع أكبر في الفطريات مقارنةً بالأصحاء، ويُعتقد أن هذه التغييرات قد تؤثر على كيفية استجابة الجسم لحبوب اللقاح. التهاب الأنف التحسسي وقال الباحثون إن هذه الدراسة "تُظهر لأول مرة أن المايكوبيوم الأنفي يختلف أثناء الصحة عنه في حالة التهاب الأنف التحسسي". وعندما يتعرض شخص مصاب بحمى القش لحبوب اللقاح، تُحفِّز خلاياه البدينة المُحسَّسة إطلاق مواد كيميائية، بما في ذلك الهيستامين، لتخليص الجسم من "التهديد". ويُسبِّب الهيستامين تمدد الأوعية الدموية، ما يُؤدي إلى انسداد الأنف، ويحفز إطلاق السوائل من الأوعية الدموية الدقيقة، ما يؤدي إلى سيلان الأنف والعطس وحكة واحمرار العينين. مثل البكتيريا، تميل الفطريات إلى العيش على أسطح أجسامنا والتفاعل مع جهاز المناعة بطرق مختلفة يمكن أن تؤثر على صحتنا. وتقدم هذه الدراسة فهماً أوضح لسبب هذه الحساسية، وإمكانية علاج مسبباتها في المستقبل القريب. تابعو جهينة نيوز على

دراسة .. فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية
دراسة .. فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

الإمارات نيوز

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

دراسة .. فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

متابعة: نازك عيسى تُسبب الحساسية الموسمية، أو ما يُعرف بحمّى القش، أعراضًا مزعجة مثل العطاس، الزكام، وحكة العينين، وترتبط عادةً بفصل الربيع. ومؤخرًا، تمكن العلماء من تحديد عامل رئيسي قد يكون مسؤولًا عن هذه الأعراض. فقد كشفت دراسة أجرتها جامعة بورتو في البرتغال أن الأشخاص المصابين بحمّى القش يمتلكون تركيبة مختلفة من الفطريات في أنوفهم مقارنةً بالأشخاص الأصحاء. دور الفطريات في الحساسية يمتلك جميع البشر مجموعة من الفطريات تعيش داخل الأنف تُعرف باسم 'المايكوبيوم الأنفي'، وهو جزء من الميكروبيوم الأنفي الذي يشمل أيضًا البكتيريا والفيروسات. لكن الدراسة، التي نُشرت في 'دايلي ميل'، وجدت أن المصابين بحمّى القش لديهم تنوع أكبر في هذه الفطريات، مما قد يؤثر على استجابة الجسم لحبوب اللقاح ويزيد من أعراض الحساسية. كيف تؤثر حبوب اللقاح على المصابين؟ عند تعرض شخص مصاب بحمى القش لحبوب اللقاح، تقوم الخلايا البدينة المحسّسة في الجسم بإطلاق مواد كيميائية، مثل الهيستامين، لمحاربة ما يعتبره الجسم تهديدًا. يؤدي ذلك إلى تمدد الأوعية الدموية، مما يُسبب انسداد الأنف، وزيادة إفراز السوائل، ما ينتج عنه العطس وسيلان الأنف واحمرار العينين.

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية
دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

خبرني

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

خبرني - تسبب الحساسية الموسمية أو حمّى القش، العطاس والزكام وحكة العينين، وهي ترتبط بفترة الربيع، وقد حدد العلماء مؤخراً سبباً رئيسياً وراء هذه الأعراض. فقد وجدت دراسة أجرتها جامعة بورتو في البرتغال أن المصابين بحمى القش لديهم فطريات مختلفة في أنوفهم. وجميعنا لدينا مجتمع من الفطريات في أنوفنا، وهو المايكوبيوم الأنفي، الذي يُشكل جزءًا من ميكروبيوم الأنف، والذي يشمل أيضاً البكتيريا والفيروسات التي تعيش هناك. لكن، بحسب "دايلي ميل"، لدى المصابين بحمى القش - أو التهاب الأنف التحسسي الموسمي - تنوع أكبر في الفطريات مقارنةً بالأصحاء، ويُعتقد أن هذه التغييرات قد تؤثر على كيفية استجابة الجسم لحبوب اللقاح. التهاب الأنف التحسسي وقال الباحثون إن هذه الدراسة "تُظهر لأول مرة أن المايكوبيوم الأنفي يختلف أثناء الصحة عنه في حالة التهاب الأنف التحسسي". وعندما يتعرض شخص مصاب بحمى القش لحبوب اللقاح، تُحفِّز خلاياه البدينة المُحسَّسة إطلاق مواد كيميائية، بما في ذلك الهيستامين، لتخليص الجسم من "التهديد". ويُسبِّب الهيستامين تمدد الأوعية الدموية، ما يُؤدي إلى انسداد الأنف، ويحفز إطلاق السوائل من الأوعية الدموية الدقيقة، ما يؤدي إلى سيلان الأنف والعطس وحكة واحمرار العينين. مثل البكتيريا، تميل الفطريات إلى العيش على أسطح أجسامنا والتفاعل مع جهاز المناعة بطرق مختلفة يمكن أن تؤثر على صحتنا.

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية
دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

الدستور

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

عمان - تسبب الحساسية الموسمية أو حمّى القش، العطاس والزكام وحكة العينين، وهي ترتبط بفترة الربيع، وقد حدد العلماء مؤخراً سبباً رئيسياً وراء هذه الأعراض. فقد وجدت دراسة أجرتها جامعة بورتو في البرتغال أن المصابين بحمى القش لديهم فطريات مختلفة في أنوفهم. وجميعنا لدينا مجتمع من الفطريات في أنوفنا، وهو المايكوبيوم الأنفي، الذي يُشكل جزءًا من ميكروبيوم الأنف، والذي يشمل أيضاً البكتيريا والفيروسات التي تعيش هناك. لكن، بحسب "دايلي ميل"، لدى المصابين بحمى القش - أو التهاب الأنف التحسسي الموسمي - تنوع أكبر في الفطريات مقارنةً بالأصحاء، ويُعتقد أن هذه التغييرات قد تؤثر على كيفية استجابة الجسم لحبوب اللقاح. التهاب الأنف التحسسي وقال الباحثون إن هذه الدراسة "تُظهر لأول مرة أن المايكوبيوم الأنفي يختلف أثناء الصحة عنه في حالة التهاب الأنف التحسسي". وعندما يتعرض شخص مصاب بحمى القش لحبوب اللقاح، تُحفِّز خلاياه البدينة المُحسَّسة إطلاق مواد كيميائية، بما في ذلك الهيستامين، لتخليص الجسم من "التهديد". ويُسبِّب الهيستامين تمدد الأوعية الدموية، ما يُؤدي إلى انسداد الأنف، ويحفز إطلاق السوائل من الأوعية الدموية الدقيقة، ما يؤدي إلى سيلان الأنف والعطس وحكة واحمرار العينين. مثل البكتيريا، تميل الفطريات إلى العيش على أسطح أجسامنا والتفاعل مع جهاز المناعة بطرق مختلفة يمكن أن تؤثر على صحتنا. وتقدم هذه الدراسة فهماً أوضح لسبب هذه الحساسية، وإمكانية علاج مسبباتها في المستقبل القريب.

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية
دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

جو 24

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية

جو 24 : تسبب الحساسية الموسمية أو حمّى القش، العطاس والزكام وحكة العينين، وهي ترتبط بفترة الربيع، وقد حدد العلماء مؤخراً سبباً رئيسياً وراء هذه الأعراض. فقد وجدت دراسة أجرتها جامعة بورتو في البرتغال أن المصابين بحمى القش لديهم فطريات مختلفة في أنوفهم. وجميعنا لدينا مجتمع من الفطريات في أنوفنا، وهو المايكوبيوم الأنفي، الذي يُشكل جزءًا من ميكروبيوم الأنف، والذي يشمل أيضاً البكتيريا والفيروسات التي تعيش هناك. لكن، بحسب "دايلي ميل"، لدى المصابين بحمى القش - أو التهاب الأنف التحسسي الموسمي - تنوع أكبر في الفطريات مقارنةً بالأصحاء، ويُعتقد أن هذه التغييرات قد تؤثر على كيفية استجابة الجسم لحبوب اللقاح. التهاب الأنف التحسسي وقال الباحثون إن هذه الدراسة "تُظهر لأول مرة أن المايكوبيوم الأنفي يختلف أثناء الصحة عنه في حالة التهاب الأنف التحسسي". وعندما يتعرض شخص مصاب بحمى القش لحبوب اللقاح، تُحفِّز خلاياه البدينة المُحسَّسة إطلاق مواد كيميائية، بما في ذلك الهيستامين، لتخليص الجسم من "التهديد". ويُسبِّب الهيستامين تمدد الأوعية الدموية، ما يُؤدي إلى انسداد الأنف، ويحفز إطلاق السوائل من الأوعية الدموية الدقيقة، ما يؤدي إلى سيلان الأنف والعطس وحكة واحمرار العينين. مثل البكتيريا، تميل الفطريات إلى العيش على أسطح أجسامنا والتفاعل مع جهاز المناعة بطرق مختلفة يمكن أن تؤثر على صحتنا. وتقدم هذه الدراسة فهماً أوضح لسبب هذه الحساسية، وإمكانية علاج مسبباتها في المستقبل القريب. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store