logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةبيركبيك

الوزير المداوي يترأس الوفد الوزاري المشارك في الدورة الواحدة والعشرين لمنتدى التعليم العالمي
الوزير المداوي يترأس الوفد الوزاري المشارك في الدورة الواحدة والعشرين لمنتدى التعليم العالمي

مراكش الآن

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • مراكش الآن

الوزير المداوي يترأس الوفد الوزاري المشارك في الدورة الواحدة والعشرين لمنتدى التعليم العالمي

ترأس وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عز الدين المداوي، وفداً وزارياً شارك في أشغال الدورة الحادية والعشرين لمنتدى التعليم العالمي ( (EWF، المنعقدة من 18 إلى 22 ماي 2025 بلندن، تحت شعار: 'من الاستقرار إلى النمو: لنبني معا تعليما أقوى وأكثر طموحا وأفضل جودة '. وقد شارك الوفد الوزاري في أشغال الجلسات العامة رفيعة المستوى للمنتدى، كما نظمت، بهذه المناسبة، سفارة المملكة المغربية بلندن جلسة تشبيك خاصة بالتعاون في مجال التعليم بين المملكة المغربية والمملكة المتحدة، على شرف الوفد المغربي، وذلك بحضور سفير المملكة المغربية لدى المملكة المتحدة، حكيم حجوي. كما شارك الوفد في الجلسة المخصصة للتعليم العالي، التي نظمها المجلس الثقافي البريطاني (British Council). وعلى هامش هذا الحدث، قام الوفد بزيارات لعدة مؤسسات أكاديمية، من بينها جامعة بيركبيك (Birkbeck College) وجامعة لندن ساوث بانك (London South Bank University). وقد شكلت هذه اللقاءات فرصة للاطلاع على نماذج الحكامة الجامعية، والمقاربات البيداغوجية المعتمدة، وكذا استراتيجيات تطوير الشراكات الأكاديمية التي تتبناها هذه المؤسسات.

العلماء يؤكدون إمكانية تصنيع ألواح شمسية من الغبار القمري
العلماء يؤكدون إمكانية تصنيع ألواح شمسية من الغبار القمري

جو 24

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • جو 24

العلماء يؤكدون إمكانية تصنيع ألواح شمسية من الغبار القمري

جو 24 : قد تحصل القواعد القمرية المستقبلية على الطاقة من الألواح الشمسية المصنوعة محليا من غبار القمر المنصهر. وتعتبر تلك العملية أقل تكلفة من نقل تلك الألواح من الأرض. وقام مختبر الإلكترونيات المقاومة للإشعاع بأشباه الموصلات المرنة تحت إشراف الفيزيائي فيليكس لانغ من جامعة "بوتسدام" بتصميم واختبار عدة خلايا شمسية تحتوي على غبار القمر. ومكونها الرئيسي بلورة تسمى هاليد البيروفسكايت وتحتوي على عناصر كيميائية مثل الرصاص والبروم واليود، بالإضافة إلى جزيئات طويلة من الكربون والهيدروجين والنيتروجين. وقد نشر العلماء نتائج تجاربهم في مجلة "ديفايس". وقام الباحثون بصهر نظير اصطناعي للريغوليث القمري، وهو الطبقة الصخرية والغبارية التي تغطي سطح القمر وتحوّله إلى "زجاج قمري"، ثم دمجوه مع مادة (البيروفسكايت) لإنتاج خلية شمسية. ولم يتم تنقية الريغوليث، لذا كان "الزجاج القمري" معتما إلى درجة ما. ومع ذلك، تم تحقيق كفاءة تصل إلى 12٪ في أفضل النماذج الأولية. وتصل كفاءة الخلايا الشمسية العادية من البيروفسكايت إلى حوالي 26٪. لكنفيليكس لانغ واثق، بناء على نتائج النمذجة الحاسوبية، من أن هذا الرقم القياسي يمكن تحطيمه. وبشكل عام، أجمع الباحثون على أن الخلايا الشمسية المصنوعة من البيروفسكايت ستتفوق على نظيراتها المصنوعة من السيليكون سواء في الفضاء أو على الأرض. ومن وجهة نظر المهمات القمرية، فإن مواد البيروفسكايت لها مستقبل لأنها يمكن أن تكون رقيقة جدا، مما يقلل من وزن الحمولة المنقولة إلى القمر. وفقا لتقديرات الفريق البحثي، فإن الخلية الشمسية بمساحة 400 متر مربع ستحتاج إلى حوالي كيلوغرام واحد من البيروفسكايت فقط. وقال الباحثون إن عدم الحاجة إلى تنقية الريغوليث يبسط الإنتاج إلى أقصى حد. وفي الواقع، يكفي للصهر وجود مرآة مقعرة كبيرة وضوء الشمس. وقال لانغ إن أحد زملائه قد تأكد من ذلك بالفعل من خلال إجراء تجربة في "ظروف ميدانية"، أي على سطح جامعة "بوتسدام" حيث انصهر الريغوليث تحت تأثير أشعة الشمس المركزة. وقال البروفيسور إيان كروفورد من جامعة "بيركبيك" في لندن:" إذا نجحت هذه التكنولوجيا، فيمكن استخدامها لإنتاج مكونات أخرى ضرورية للقاعدة القمرية، مثل البلاط. وأضاف العالم الجيوكيميائي مايكل ديوك من معهد القمر والكواكب قائلا:" سيحتاج تصنيع الخلايا الشمسية من الزجاج القمري إلى العديد من التحسينات التكنولوجية، ولكن في المستقبل يمكن تنظيم إنتاج المكونات الفضائية على القمر، حيث إن إطلاقه على القمر أسهل من تحقيقه على الأرض. ويعمل فيليكس لانغ وزملاؤه حاليا على تطوير كفاءة خلاياهم الشمسية. وعلى سبيل المثال، يدرسون ما إذا كان يمكن تحسين جودة الزجاج القمري عن طريق إزالة الحديد من الريغوليث باستخدام المغناطيس قبل الصهر. ويريدون كذلك توسيع هذه العملية لتشمل الأجرام السماوية الأخرى الغنية بالغبار. المصدر: تاس تابعو الأردن 24 على

العلماء يؤكدون إمكانية تصنيع ألواح شمسية من الغبار القمري
العلماء يؤكدون إمكانية تصنيع ألواح شمسية من الغبار القمري

الأنباء العراقية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأنباء العراقية

العلماء يؤكدون إمكانية تصنيع ألواح شمسية من الغبار القمري

متابعة - واع قد تحصل القواعد القمرية المستقبلية على الطاقة من الألواح الشمسية المصنوعة محليا من غبار القمر المنصهر، وتعتبر تلك العملية أقل تكلفة من نقل تلك الألواح من الأرض. وقام مختبر الإلكترونيات المقاومة للإشعاع بأشباه الموصلات المرنة تحت إشراف الفيزيائي فيليكس لانغ من جامعة "بوتسدام" بتصميم واختبار عدة خلايا شمسية تحتوي على غبار القمر، ومكونها الرئيسي بلورة تسمى هاليد البيروفسكايت وتحتوي على عناصر كيميائية مثل الرصاص والبروم واليود، بالإضافة إلى جزيئات طويلة من الكربون والهيدروجين والنيتروجين، وقد نشر العلماء نتائج تجاربهم في مجلة "ديفايس". وقام الباحثون بصهر نظير اصطناعي للريغوليث القمري، وهو الطبقة الصخرية والغبارية التي تغطي سطح القمر وتحوّله إلى "زجاج قمري"، ثم دمجوه مع مادة (البيروفسكايت) لإنتاج خلية شمسية، ولم يتم تنقية الريغوليث، لذا كان "الزجاج القمري" معتما إلى درجة ما، ومع ذلك، تم تحقيق كفاءة تصل إلى 12٪ في أفضل النماذج الأولية، وتصل كفاءة الخلايا الشمسية العادية من البيروفسكايت إلى حوالي 26٪. لكن فيليكس لانغ واثق، بناء على نتائج النمذجة الحاسوبية، من أن هذا الرقم القياسي يمكن تحطيمه. وبشكل عام، أجمع الباحثون على أن الخلايا الشمسية المصنوعة من البيروفسكايت ستتفوق على نظيراتها المصنوعة من السيليكون سواء في الفضاء أو على الأرض. ومن وجهة نظر المهمات القمرية، فإن مواد البيروفسكايت لها مستقبل لأنها يمكن أن تكون رقيقة جدا، مما يقلل من وزن الحمولة المنقولة إلى القمر، وفقا لتقديرات الفريق البحثي، فإن الخلية الشمسية بمساحة 400 متر مربع ستحتاج إلى حوالي كيلوغرام واحد من البيروفسكايت فقط. وقال الباحثون إن عدم الحاجة إلى تنقية الريغوليث يبسط الإنتاج إلى أقصى حد. وفي الواقع، يكفي للصهر وجود مرآة مقعرة كبيرة وضوء الشمس. وقال لانغ إن أحد زملائه قد تأكد من ذلك بالفعل من خلال إجراء تجربة في "ظروف ميدانية"، أي على سطح جامعة "بوتسدام" حيث انصهر الريغوليث تحت تأثير أشعة الشمس المركزة. وقال البروفيسور إيان كروفورد من جامعة "بيركبيك" في لندن:" إذا نجحت هذه التكنولوجيا، فيمكن استخدامها لإنتاج مكونات أخرى ضرورية للقاعدة القمرية، مثل البلاط. وأضاف العالم الجيوكيميائي مايكل ديوك من معهد القمر والكواكب قائلا:" سيحتاج تصنيع الخلايا الشمسية من الزجاج القمري إلى العديد من التحسينات التكنولوجية، ولكن في المستقبل يمكن تنظيم إنتاج المكونات الفضائية على القمر، حيث إن إطلاقه على القمر أسهل من تحقيقه على الأرض. ويعمل فيليكس لانغ وزملاؤه حاليا على تطوير كفاءة خلاياهم الشمسية. وعلى سبيل المثال، يدرسون ما إذا كان يمكن تحسين جودة الزجاج القمري عن طريق إزالة الحديد من الريغوليث باستخدام المغناطيس قبل الصهر، ويريدون كذلك توسيع هذه العملية لتشمل الأجرام السماوية الأخرى الغنية بالغبار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store