logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةبيرم

ابتكار يخفض وزن مرشحات الحماية من الغازات السامة 15 مرة
ابتكار يخفض وزن مرشحات الحماية من الغازات السامة 15 مرة

صحيفة الخليج

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

ابتكار يخفض وزن مرشحات الحماية من الغازات السامة 15 مرة

ابتكر علماء من جامعة بيرم الوطنية للبحوث التقنية في روسيا، مادة من شأنها تقليل وزن المرشحات في أجهزة التنفس التي تحمي العمال الصناعيين من غاز ثاني أكسيد الكبريت السام بمقدار 15 مرة. وأفاد المكتب الإعلامي للجامعة في بيان، بأن علماء الجامعة تمكنوا من ابتكار مادة كيميائية ماصة خفيفة الوزن لأجهزة التنفس تقلل وزن خرطوشة الامتصاص «التي تربط الغاز في جهاز التنفس» بمقدار 15 مرة، أساسها نسيج كربوني منشط ذو بنية مسامية، مشبعة بمحلول يوديد البوتاسيوم، فيما يربط غاز ثاني أكسيد الكبريت كيميائياً ويكون مواد آمنة - الكبريت واليود التي تحفظ على سطح النسيج الكربوني. وأضاف البيان أن المنشآت الصناعية تستخدمه حالياً في أجهزة التنفس لحماية العمال من التعرض لهذا الغاز السام، الكربون النشط والجير، أي أن خراطيش أجهزة التنفس التي يستخدمها العمال تحتوي على حبيبات الكربون النشط مع إضافات خاصة تربط الغاز، حيث تعتبر حتى الجرعات الصغيرة من حمض الكبريتيك ضارة بالصحة، ​​لأنه يسبب حروقاً في الرئتين والتسمم وأجهزة التنفس الحالية المصممة لحماية العمال من آثاره ليست ملائمة لاستخدامها لفترات طويلة، بسبب وزنها الثقيل. ووفقاً للمبتكرين، أفضل الخيارات التي اختبروها تضمن حماية من الغاز السام لمدة 6 ساعات، ويسمح هذا الابتكار بحل مشكلتين رئيسيتين هما تعزيز السلامة في الصناعات الخطرة، وتنويع مُعِدَّات الحماية، ويمكن مستقبلاً تكييف هذه التقنية للتعامل مع غازات سامة أخرى.

طرف اصطناعي حيوي يحاكي الإحساس باللمس
طرف اصطناعي حيوي يحاكي الإحساس باللمس

الديار

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الديار

طرف اصطناعي حيوي يحاكي الإحساس باللمس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب طور طالب من جامعة "بيرم" القومية للبحوث التكنولوجية طرفا اصطناعيا حيويا لليد يهتز عند لمس الأشياء، مما يحاكي حاسة اللمس. حسبما أفادت دائرة العلاقات العامة في الجامعة. تم تصنيع النموذج الأولي للطرف الاصطناعي باستخدام تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد. ويمكن ضم أصابع هذه اليد الاصطناعية إلى قبضة أو تفعيل وضعية يكون فيها الإبهام والسبابة فقط نشطين. وأوضح أندريه سيرفاتشيف الطالب في قسم "تقنيات المعلومات والأنظمة الآلية" بجامعة "بيرم" أن الأسلاك مع الأقطاب الكهربائية المثبتة على يد الإنسان تمتد من مستشعرات تخطيط العضلات الكهربائي الموضوعة في حقيبة منعزلة، وبعد معالجة النبضات المستلمة، يقوم جهاز التحكم الدقيق بتشغيل المحركات الصغيرة التي تحرّك أصابع الطرف الاصطناعي. وعند الضغط على الأزرار المثبتة فيها، يتم تفعيل الاهتزاز في سوار اليد، مما يشير إلى لمس شيء ما". قال مصدر في الجامعة إن التحكم في الأطراف الاصطناعية الحيوية يتم بواسطة الإلكترونيات والتيارات الحيوية للإنسان. ومن خلال الإشارة الناتجة عن انقباض العضلات، تنتقل المعلومات إلى المعالج الدقيق، مما يؤدي إلى قيام الطرف الاصطناعي بتنفيذ حركة أو قبضة معينة. ويشارك في تطوير هذه الأطراف الاصطناعية عدد قليل من الشركات الأجنبية والروسية، وانتشارها محدود بسبب التكلفة العالية للمواد والإنتاج. وأضاف:" بفضل تقنيات الطباعة الثلاثية الأبعاد يمكن إعادة تصنيع منتج بأي درجة من التعقيد في وقت قصير وبتكلفة أقل بكثير. وتنحصر الطباعة ثلاثية الأبعاد في ترسيب طبقات من المعدن أو البوليمر فوق بعضها البعض وفقا للنموذج الذي تم تطويره مسبقا. وأظهر البحث الذي نفذه الطالب في جامعة "بيرم" إمكانات كبيرة لتطوير صناعة الأطراف الاصطناعية المحلية. وإن التكنولوجيا البسيطة والمتاحة لتصنيع الأطراف الاصطناعية الوظيفية تمكّن الأشخاص ذوي الإعاقة من العودة إلى الحياة الطبيعية، بما في ذلك العودة إلى أماكن العمل". وقد تم إجراء البحث في إطار برنامج "أولوية 2030".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store