logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةتورنتو

هل تضر مراتب الأطفال بأدمغتهم؟!
هل تضر مراتب الأطفال بأدمغتهم؟!

يمني برس

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

هل تضر مراتب الأطفال بأدمغتهم؟!

يمني برس ـ منوعات كشفت دراستان علميتان نُشرتا في دوريتي 'إنفيرومنتال ساينس آند تكنولوجي' و'إنفيرومنتال ساينس آند تكنولوجي ليترز' عن مخاطر صحية جديدة تهدّد الأطفال أثناء نومهم. وبحسب موقع 'ميديكال إكسبريس' أظهرت نتائج الدراسة أنّ الرضّع والأطفال الصغار قد يستنشقون ويمتصون مواد بلاستيكية (فثالات) ومثبطات لهب ومواد كيميائية ضارة أخرى من مراتبهم خلال النوم، وهي مواد ترتبط بمشكلات عصبية وتناسلية وربو واضطرابات هرمونية وحتى السرطان. وقالت البروفيسور ميريام دايموند، الباحثة الرئيسية في الدراسات من جامعة تورنتو: 'النوم ضروري لنمو الدماغ خاصة لدى الرضّع والأطفال الصغار، لكنّ بحثنا يكشف أنّ العديد من المراتب تحتوي على مواد كيميائية قد تضرّ بأدمغة الأطفال'، وأضافت: 'هذه نتائج توجب على المصنّعين وصنّاع القرار اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامة أسرّة الأطفال'. في الدراسة الأولى، قاس الباحثون تركيزات المواد الكيميائية في 25 غرفة نوم لأطفال تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و4 سنوات، حيث تمّ رصد مستويات مقلقة لأكثر من عشرين مادة كيميائية في هواء الغرف، مع أعلى التركيزات حول الأسرّة. وفي دراسة موازية، اختبر الباحثون 16 مرتبة أطفال جديدة، وتأكّدوا أنها المصدر الرئيسي لهذه المواد في بيئة نوم الأطفال، ولاحظ الباحثون أنّ انبعاث المواد الكيميائية زاد بشكل كبير عند محاكاة وزن وحرارة جسم الطفل على المراتب. وعلى الرغم من شراء المراتب في كندا، فإنّ معظمها يحتوي على مواد أولية مستوردة من دول أخرى بما فيها الولايات المتحدة والمكسيك، مما يشير إلى أنّ المشكلة قد تمتد إلى جميع أنحاء أميركا الشمالية بسبب تكامل الأسواق وسلاسل التوريد. وتعدّ الفثالات ومثبطات اللهب العضوية الفوسفاتية التي تمّ قياسها في الدراسة من المواد المسبّبة لاضطرابات الغدد الصماء، وترتبط بأضرار عصبية تشمل صعوبات التعلّم وانخفاض معدّل الذكاء ومشكلات سلوكية وضعف الذاكرة، كما ترتبط بعض هذه المواد بالربو والسرطان لدى الأطفال. ازدياد خطر التعرّض للمواد الكيميائية لدى الأطفال ويزداد خطر التعرّض للمواد الكيميائية لدى الأطفال بسبب معدّل تنفّسهم الأعلى بعشر مرات من البالغين، وجلدهم الأكثر نفاذاً، ومساحة سطح الجلد الأكبر بالنسبة إلى وزن الجسم، ومن المثير للقلق أنّ معظم المراتب التي تمّ اختبارها تحتوي على مستويات عالية من مثبطات اللهب رغم أنّ هذه المواد غير مطلوبة قانونياً لتحقيق معايير مقاومة الحريق في كندا أو الولايات المتحدة، كما أنها لا توفّر أيّ فائدة مثبتة في مقاومة الحرائق عند استخدامها في المراتب.ودعت أرلين بلوم، المديرة التنفيذية لمعهد جرين ساينس بوليسي والمشاركة في الدراسة، المصنّعين إلى تحسين اختبارات السلامة الكيميائية للمراتب، كما حثّت الحكومات على تشديد القوانين المنظمة لاستخدام هذه المواد في منتجات الأطفال. وفي كندا، أوصى الباحثون بتوسيع القيود المفروضة على بعض المواد البلاستيكية في الألعاب لتشمل المراتب ومستلزمات الفراش الأخرى. اقرأ أيضاً: كيف تختار الوسائد المناسبة لنومٍ مريح؟ وقدّم الباحثون عدة نصائح للآباء لتقليل تعرّض أطفالهم لهذه المواد، تشمل تقليل عدد الوسائد والبطانيات والألعاب في سرير الطفل، وغسل ملاءات السرير بانتظام، واختيار ألوان فاتحة أو غير مصبوغة للملابس والفراش لأنّ الألوان القوية تتطلّب إضافة مواد حافظة للألوان قد تكون ضارة.

خافوا على أولادكم.. تحذير هام للأهلي: المراتب تحتوي على مواد سامة
خافوا على أولادكم.. تحذير هام للأهلي: المراتب تحتوي على مواد سامة

الصباح العربي

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصباح العربي

خافوا على أولادكم.. تحذير هام للأهلي: المراتب تحتوي على مواد سامة

إيمان علاء كشفت دراستان حديثتان عن وجود مقلق لمواد كيميائية سامة في مراتب وأغطية أسرّة والرضع، وهي مواد ترتبط بمشاكل في النمو واضطرابات هرمونية خطيرة، بحسب ما أكد فريق بحثي من جامعة تورنتو. وقالت الدكتورة ، وهي الباحثة الرئيسية في الدراستين وأستاذة في علوم الأرض، إن فريقها قام بقياس نسبة المواد الكيميائية في هواء غرف نوم 25 طفلًا تتراوح أعمارهم ما بين ستة أشهر وأربع سنوات، ليكتشف وجود أكثر من عشرين مادة كيميائية من بينها "الفثالات" ومثبطات اللهب، ومواد تحجب الأشعة فوق البنفسجية. وبعد ملاحظة ارتفاع مستويات التلوث الكيميائي حول أسرّة الأطفال تحديدًا، قرر الباحثون فحص 16 مرتبة جديدة مخصصة للصغار، فوجدوا أنها مصدر رئيسي لانبعاث هذه المواد الضارة. وأشارت النماذج المحاكاة التي استخدمها الفريق إلى أن حرارة جسم الطفل وضغطه على المرتبة أثناء النوم يعززان من انبعاث هذه المواد السامة في الهواء، ما يزيد من تعرض الطفل لها. من جانبها، أوضحت جين هوليهان، مديرة الأبحاث في منظمة "أطفال أصحاء"، أن هذه النتائج تؤكد أن بعض العوامل البسيطة، مثل حرارة الجسم ووزن الطفل، يمكن أن تؤدي إلى إطلاق كميات أكبر من المواد السامة، وهو ما لا تضعه معايير سلامة المنتجات في الحسبان حتى الآن. أما الدكتورة جين مونكي، المسؤولة العلمية في منتدى تغليف الأغذية، فقد عبرت عن قلقها من صعوبة إيجاد منتجات أطفال خالية من هذه المواد الخطرة، وأكدت أن الآباء بحاجة لوعي أكبر عند اختيار مستلزمات النوم لأطفالهم. كيف نحمي أطفالنا؟ قد يبدو الموضوع مقلقًا، لكن هناك خطوات بسيطة يمكن اتخاذها لحماية الأطفال، أبرزها:

هل تضر مراتب الأطفال بأدمغتهم؟!
هل تضر مراتب الأطفال بأدمغتهم؟!

الميادين

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الميادين

هل تضر مراتب الأطفال بأدمغتهم؟!

كشفت دراستان علميتان نُشرتا في دوريتي "إنفيرومنتال ساينس آند تكنولوجي" و"إنفيرومنتال ساينس آند تكنولوجي ليترز" عن مخاطر صحية جديدة تهدد الأطفال أثناء نومهم.وبحسب موقع "ميديكال إكسبريس" أظهرت نتائج الدراسة أن الرضع والأطفال الصغار قد يستنشقون ويمتصون مواد بلاستيكية (فثالات) ومثبطات لهب ومواد كيميائية ضارة أخرى من مراتبهم خلال النوم، وهي مواد ترتبط بمشاكل عصبية وتناسلية وربو واضطرابات هرمونية وحتى السرطان.وقالت البروفيسور ميريام دايموند، الباحثة الرئيسية في الدراسات من جامعة تورنتو: "النوم ضروري لنمو الدماغ خاصة لدى الرضع والأطفال الصغار، لكن بحثنا يكشف أن العديد من المراتب تحتوي على مواد كيميائية قد تضر بأدمغة الأطفال"، وأضافت: "هذه نتائج توجب على المصنعين وصناع القرار اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامة أسرة الأطفال". Learn about the chemicals in mattresses that pose several health risks in children, and find out what can be done to keep children's bedrooms الدراسة الأولى، قاس الباحثون تركيزات المواد الكيميائية في 25 غرفة نوم لأطفال تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و4 سنوات، حيث تم رصد مستويات مقلقة لأكثر من عشرين مادة كيميائية في هواء الغرف، مع أعلى التركيزات حول الأسرة. 28 شباط 08:32 4 شباط 07:40 وفي دراسة موازية، اختبر الباحثون 16 مرتبة أطفال جديدة، وتأكدوا أنها المصدر الرئيسي لهذه المواد في بيئة نوم الأطفال، ولاحظ الباحثون أن انبعاث المواد الكيميائية زاد بشكل كبير عند محاكاة وزن وحرارة جسم الطفل على المراتب.وعلى الرغم من شراء المراتب في كندا، فإن معظمها يحتوي على مواد أولية مستوردة من دول أخرى بما فيها الولايات المتحدة والمكسيك، مما يشير إلى أن المشكلة قد تمتد إلى جميع أنحاء أمريكا الشمالية بسبب تكامل الأسواق وسلاسل التوريد. Harmful chemicals found in childrens mattresses? Everything is literally killing us!! Article link in the comments below 👇👇👇 الفثالات ومثبطات اللهب العضوية الفوسفاتية التي تم قياسها في الدراسة من المواد المسببة لاضطرابات الغدد الصماء، وترتبط بأضرار عصبية تشمل صعوبات التعلم وانخفاض معدل الذكاء ومشاكل سلوكية وضعف الذاكرة، كما ترتبط بعض هذه المواد بالربو والسرطان لدى الأطفال. ويزداد خطر التعرض للمواد الكيميائية لدى الأطفال بسبب معدل تنفسهم الأعلى بعشر مرات من البالغين، وجلدهم الأكثر نفاذاً، ومساحة سطح الجلد الأكبر بالنسبة إلى وزن الجسم، ومن المثير للقلق أن معظم المراتب التي تم اختبارها تحتوي على مستويات عالية من مثبطات اللهب رغم أن هذه المواد غير مطلوبة قانونياً لتحقيق معايير مقاومة الحريق في كندا أو الولايات المتحدة، كما أنها لا توفر أي فائدة مثبتة في مقاومة الحرائق عند استخدامها في المراتب. Babies and young children might be breathing in harmful chemicals while they sleep, according to new research from the University of أرلين بلوم، المديرة التنفيذية لمعهد جرين ساينس بوليسي والمشاركة في الدراسة، المصنعين إلى تحسين اختبارات السلامة الكيميائية للمراتب، كما حثّت الحكومات على تشديد القوانين المنظمة لاستخدام هذه المواد في منتجات الأطفال. وفي كندا، أوصى الباحثون بتوسيع القيود المفروضة على بعض المواد البلاستيكية في الألعاب لتشمل المراتب ومستلزمات الفراش الأخرى. وقدّم الباحثون عدة نصائح للآباء لتقليل تعرّض أطفالهم لهذه المواد، تشمل تقليل عدد الوسائد والبطانيات والألعاب في سرير الطفل، وغسل ملاءات السرير بانتظام، واختيار ألوان فاتحة أو غير مصبوغة للملابس والفراش لأن الألوان القوية تتطلب إضافة مواد حافظة للألوان قد تكون ضارة.

خطر خفي في المراتب.. مواد كيميائية تهدد أدمغة الأطفال
خطر خفي في المراتب.. مواد كيميائية تهدد أدمغة الأطفال

الوئام

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

خطر خفي في المراتب.. مواد كيميائية تهدد أدمغة الأطفال

كشفت دراستان علميتان حديثتان أعدتهما جامعة تورنتو الكندية عن انبعاث مواد كيميائية خطيرة من مراتب نوم الأطفال، مما يشكل تهديداً مباشراً لصحتهم وتطورهم العصبي. ونُشرت نتائج الدراستين في مجلتي العلوم والتكنولوجيا البيئية ورسائل العلوم والتكنولوجيا البيئية. وأظهرت النتائج أن الأطفال الرضّع والصغار معرضون أثناء نومهم لاستنشاق مركبات ضارة مثل الفثالات ومثبطات اللهب ومرشحات الأشعة فوق البنفسجية، وهي مواد كيميائية ارتبطت باضطرابات هرمونية، ومشاكل عصبية، وأمراض مثل الربو والسرطان. وأوضحت الباحثة الرئيسية في الدراستين، البروفيسورة ميريام دايموند، أن الأطفال أكثر حساسية لهذه المواد نتيجة لخصائصهم البيولوجية، مثل معدل التنفس الأعلى، وسطح الجلد الأكثر نفاذاً، وسلوكيات مثل وضع اليد في الفم. وأضافت: 'النوم أساسي لنمو دماغ الأطفال، لكن نتائجنا تكشف أن بعض المراتب قد تُهدد هذا النمو. يجب على المصنعين وصناع القرار التحرك لضمان بيئة نوم آمنة.' وفي الدراسة الأولى، راقب الباحثون جودة الهواء في 25 غرفة نوم لأطفال تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و4 سنوات، حيث رصدوا مستويات مرتفعة من أكثر من 24 مركباً كيميائياً بالقرب من أسرّتهم. أما الدراسة الثانية فاختبرت 16 مرتبة جديدة للأطفال، وتبيّن أنها المصدر الرئيسي لهذه الانبعاثات، خاصة عند محاكاة حرارة ووزن جسم الطفل، ما ضاعف من شدة انبعاث المواد الضارة. ورغم أن المراتب تم شراؤها في كندا، فإن العديد منها احتوى على مكونات مستوردة من دول مثل الولايات المتحدة والمكسيك، ما يشير إلى امتداد هذه المشكلة عبر أسواق أمريكا الشمالية. ويُعد العديد من المركبات المكتشفة في هذه الدراسة من معطلات الغدد الصماء، وترتبط بتأثيرات خطيرة على القدرات الإدراكية والسلوكية للأطفال، بالإضافة إلى اضطرابات في الذاكرة وتراجع في مؤشرات الذكاء، كما تساءل الباحثون عن سبب وجود مستويات مرتفعة من مثبطات اللهب رغم أنها غير مطلوبة قانونياً لاجتياز معايير الأمان الكندية أو الأمريكية.

احذر هذه المواد الكيماوية الموجودة بالمراتب وأثرها على أدمغة الأطفال
احذر هذه المواد الكيماوية الموجودة بالمراتب وأثرها على أدمغة الأطفال

اليمن الآن

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

احذر هذه المواد الكيماوية الموجودة بالمراتب وأثرها على أدمغة الأطفال

حذرت دراستان حديثتان من تأثيرات بالغة لمواد كيماوية تنبعث من المراتب على صحة الأطفال، ما دعا الباحثين إلى حث مُصنعي المراتب على ضرورة التحرك واتخاذ الخطوات المطلوبة لإيقاف هذا الضرر. وبحسب الدراستين اللتين نشرتهما جامعة تورنتو الكندية في مجلة العلوم والتكنولوجيا البيئية و مجلة رسائل العلوم والتكنولوجيا البيئية ، قد يتنفس الرضّع والأطفال الصغار مواد ملدنة تُسمى الفثالات، بالإضافة إلى مثبطات اللهب، ومواد كيماوية ضارة أخرى من مراتبهم أثناء نومهم. وأفادت النتائج بـ ارتباط هذه المواد الكيماوية بمشاكل عصبية وتناسلية، واضطرابات هرمونية، والإصابة بأمراض الربو والسرطان . ويُعدّ الأطفال أكثر عرضة لمخاطر هذه المواد؛ نظراً لأنهم ما زالوا في مرحلة النمو، ولديهم سلوكيات معتادة مثل وضع اليد على الفم، ومعدلات تنفُّس أعلى بـ10 مرات من البالغين. كما أن لديهم جلداً أكثر نفاذية، ومساحة سطح جلد أكبر بثلاث مرات من وزن أجسام البالغين. وقالت الباحثة الرئيسية ميريام دايموند، الأستاذة في جامعة تورنتو: يعد النوم ضرورياً لنمو الدماغ، خصوصاً للرضع والأطفال الصغار. ومع ذلك، تشير أبحاثنا إلى أن الكثير من المراتب تحتوي على مواد كيماوية يمكن أن تضر بأدمغة الأطفال . وتابعت، في بيان نشر الثلاثاء: هذا جرس إنذار للمصنعين وواضعي السياسات لضمان سلامة أسرّة أطفالنا ودعم نمو صحي للدماغ . وفي الدراسة الأولى، قام الباحثون بقياس تركيزات المواد الكيماوية في 25 غرفة نوم لأطفال تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و4 سنوات. واكتشفوا مستويات مثيرة للقلق لأكثر من 24 مادة فثالات، ومثبطات اللهب، ومرشحات الأشعة فوق البنفسجية في هواء غرف النوم، مع اكتشاف أعلى مستوياتها داخل الغرفة حول الأسرّة. وفي دراسة مصاحبة، اختبر الباحثون 16 مرتبة أطفال تم شراؤها حديثاً، وأكدوا أنها على الأرجح المصدر الرئيسي لهذه المواد الكيماوية في بيئات نوم الأطفال. وعندما قام الباحثون بمحاكاة درجة حرارة جسم الطفل ووزنه على المراتب، زادت الانبعاثات الكيماوية بشكل كبير، بما يصل إلى عدة مرات. وعلى الرغم من أنه تم شراء المراتب من كندا، فإن معظمها احتوى على مواد جرى استيرادها من دول أخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة والمكسيك. ونظراً لتكامل أسواق المراتب وسلاسل التوريد، من المرجح أن تنطبق النتائج على المراتب التي يتم شراؤها في جميع أنحاء أميركا الشمالية، وفق نتائج الدراستين. وتُعتبر مركبات الفثالات ومثبطات اللهب التي تم قياسها في هذه الدراسة، مُعطِّلات للهرمونات وترتبط بأضرار عصبية، بما في ذلك اضطرابات التعلم، وانخفاض درجات الذكاء، ومشاكل سلوكية، وضعف الذاكرة. كما يرتبط بعضها بالإصابة بأمراض الربو والسرطان لدى الأطفال. كما يُعد الكثير من مرشحات الأشعة فوق البنفسجية مُعطِّلات للهرمونات. وعلق الباحثون على هذه النتائج بالقول إن المستويات العالية من مثبطات اللهب في غالبية المراتب التي خضعت للاختبار كانت مُحيّرة؛ نظراً لأن هذه المواد الكيماوية ليست ضرورية لاجتياز معايير قابلية اشتعال المراتب الكندية أو الأميركية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store