أحدث الأخبار مع #جامعةصنعاءاليمن،


أخبارنا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
إشهار ديوان "أناشيد النصر" لمجموعة من الشعراء العرب
أخبارنا : أشهر مساء أمس الأحد، في دائرة المكتبة الوطنية، ديوان "أناشيد النصر"، الذي شارك به مئة شاعر وشاعرة من الوطن العربي، متضمناً قصائد تشيد بمقاومة الشعب الفلسطيني، لحرب الإبادة التي تشنها آلة الحرب الإسرائيلية عليهم منذ أكثر من 550 يوماً. وشارك في حفل إشهار الديوان الذي يقع في 220 صفحة من القطع المتوسط، والصادر عن دار الخليج للنشر والتوزيع، الشعراء حيدر محمود، وصلاح جرار، وسعيد يعقوب، وعبدالله الخطيب، وأدارته الشاعرة فيلومين نصار. ويأتي هذا الديوان ضمن سلسلة من الإصدارات الشعرية الجماعية، التي يعدها ويشرف عليها الشاعران صلاح جرار، وسعيد يعقوب، بعد أحداث السابع من تشرين الأول 2023، حيث سبقه ديوان "رباعيات جنين"، وديوان "طوفان الأقصى"، وديوان "سلام على الشهداء"، وهي دواوين تصور العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وبشاعة حرب الإبادة والتطهير العرقي، ومحاولات تهجير سكان قطاع غزة والمخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية، والانتهاكات الصارخة للعدو الصهيوني، الذي ضرب عرض الحائط بكل الخطوط الحمر، والقوانين والمعاهدات الدولية، وحقوق الإنسان، مما أسفر عن ارتقاء ما يزيد عن خمسين ألف شهيد، جلهم من النساء والأطفال، وإصابة ما يزيد عن مئة ألف جريح، في ظل تجويع مستمر، وقطع لخطوط الماء والكهرباء، وحصار طويل للسكان المدنيين العزل وعدم إدخال للمساعدات الإنسانية الأساسية. وتشكل ممارسات الاحتلال الإسرائيلي جريمة حرب مكتملة الأركان، تدينها الشرائع السماوية والقوانين الأرضية، على مرأى ومسمع من العالم الذي يكيل بمكيالين، وهو الأمر الذي تبينه مضامين القصائد التي كتبها الشعراء، ومعظمهم من الأردن، أبانوا فيها عن الدور الكبير الذي يقدمه الأردن لنصرة الشعب الفلسطيني. وكتب مقدمة الديوان أستاذ اللسانيات في جامعة صنعاء اليمن، الدكتور إبراهيم طلحة، وجاء فيها: "كانت القضية الفلسطينية -وما تزال- قضية الأمة كلها، وقضية أحرار العالم جميعاً، وقد قال فيها الشعراء ما قالوا منذ سنوات النكبة والنكسة إلى سنوات النضال والمقاومة". واضاف طلحة: "لكن ما قاله شعراء ديوان "أناشيد النصر"، يأتي مكللاً بشواهد البطولة والتضحية التي سطرتها غزة العزة، في مواجهة أعتى آلة حربية همجية شهدتها البشرية، ويمثل هذا الديوان بادرة مسؤولة من بوادر الحِراك الأدبي والثقافي، ونموذجاً منشوداً من نماذج تراص البنيان بين أبناء الجسد الواحد". -- (بترا)


الانباط اليومية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الانباط اليومية
إشهار ديوان "أناشيد النصر" لمجموعة من الشعراء العرب
الأنباط - أشهر مساء أمس الأحد، في دائرة المكتبة الوطنية، ديوان "أناشيد النصر"، الذي شارك به مئة شاعر وشاعرة من الوطن العربي، متضمناً قصائد تشيد بمقاومة الشعب الفلسطيني، لحرب الإبادة التي تشنها آلة الحرب الإسرائيلية عليهم منذ أكثر من 550 يوماً. وشارك في حفل إشهار الديوان الذي يقع في 220 صفحة من القطع المتوسط، والصادر عن دار الخليج للنشر والتوزيع، الشعراء حيدر محمود، وصلاح جرار، وسعيد يعقوب، وعبدالله الخطيب، وأدارته الشاعرة فيلومين نصار. ويأتي هذا الديوان ضمن سلسلة من الإصدارات الشعرية الجماعية، التي يعدها ويشرف عليها الشاعران صلاح جرار، وسعيد يعقوب، بعد أحداث السابع من تشرين الأول 2023، حيث سبقه ديوان "رباعيات جنين"، وديوان "طوفان الأقصى"، وديوان "سلام على الشهداء"، وهي دواوين تصور العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وبشاعة حرب الإبادة والتطهير العرقي، ومحاولات تهجير سكان قطاع غزة والمخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية، والانتهاكات الصارخة للعدو الصهيوني، الذي ضرب عرض الحائط بكل الخطوط الحمر، والقوانين والمعاهدات الدولية، وحقوق الإنسان، مما أسفر عن ارتقاء ما يزيد عن خمسين ألف شهيد، جلهم من النساء والأطفال، وإصابة ما يزيد عن مئة ألف جريح، في ظل تجويع مستمر، وقطع لخطوط الماء والكهرباء، وحصار طويل للسكان المدنيين العزل وعدم إدخال للمساعدات الإنسانية الأساسية. وتشكل ممارسات الاحتلال الإسرائيلي جريمة حرب مكتملة الأركان، تدينها الشرائع السماوية والقوانين الأرضية، على مرأى ومسمع من العالم الذي يكيل بمكيالين، وهو الأمر الذي تبينه مضامين القصائد التي كتبها الشعراء، ومعظمهم من الأردن، أبانوا فيها عن الدور الكبير الذي يقدمه الأردن لنصرة الشعب الفلسطيني. وكتب مقدمة الديوان أستاذ اللسانيات في جامعة صنعاء اليمن، الدكتور إبراهيم طلحة، وجاء فيها: "كانت القضية الفلسطينية -وما تزال- قضية الأمة كلها، وقضية أحرار العالم جميعاً، وقد قال فيها الشعراء ما قالوا منذ سنوات النكبة والنكسة إلى سنوات النضال والمقاومة". واضاف طلحة: "لكن ما قاله شعراء ديوان "أناشيد النصر"، يأتي مكللاً بشواهد البطولة والتضحية التي سطرتها غزة العزة، في مواجهة أعتى آلة حربية همجية شهدتها البشرية، ويمثل هذا الديوان بادرة مسؤولة من بوادر الحِراك الأدبي والثقافي، ونموذجاً منشوداً من نماذج تراص البنيان بين أبناء الجسد الواحد".


هلا اخبار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- هلا اخبار
إشهار ديوان 'أناشيد النصر' لمجموعة من الشعراء العرب
هلا أخبار – أشهر مساء أمس الأحد، في دائرة المكتبة الوطنية، ديوان 'أناشيد النصر'، الذي شارك به مئة شاعر وشاعرة من الوطن العربي، متضمناً قصائد تشيد بمقاومة الشعب الفلسطيني، لحرب الإبادة التي تشنها آلة الحرب الإسرائيلية عليهم منذ أكثر من 550 يوماً. وشارك في حفل إشهار الديوان الذي يقع في 220 صفحة من القطع المتوسط، والصادر عن دار الخليج للنشر والتوزيع، الشعراء حيدر محمود، وصلاح جرار، وسعيد يعقوب، وعبدالله الخطيب، وأدارته الشاعرة فيلومين نصار. ويأتي هذا الديوان ضمن سلسلة من الإصدارات الشعرية الجماعية، التي يعدها ويشرف عليها الشاعران صلاح جرار، وسعيد يعقوب، بعد أحداث السابع من تشرين الأول 2023، حيث سبقه ديوان 'رباعيات جنين'، وديوان 'طوفان الأقصى'، وديوان 'سلام على الشهداء'، وهي دواوين تصور العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وبشاعة حرب الإبادة والتطهير العرقي، ومحاولات تهجير سكان قطاع غزة والمخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية، والانتهاكات الصارخة للعدو الصهيوني، الذي ضرب عرض الحائط بكل الخطوط الحمر، والقوانين والمعاهدات الدولية، وحقوق الإنسان، مما أسفر عن ارتقاء ما يزيد عن خمسين ألف شهيد، جلهم من النساء والأطفال، وإصابة ما يزيد عن مئة ألف جريح، في ظل تجويع مستمر، وقطع لخطوط الماء والكهرباء، وحصار طويل للسكان المدنيين العزل وعدم إدخال للمساعدات الإنسانية الأساسية. وتشكل ممارسات الاحتلال الإسرائيلي جريمة حرب مكتملة الأركان، تدينها الشرائع السماوية والقوانين الأرضية، على مرأى ومسمع من العالم الذي يكيل بمكيالين، وهو الأمر الذي تبينه مضامين القصائد التي كتبها الشعراء، ومعظمهم من الأردن، أبانوا فيها عن الدور الكبير الذي يقدمه الأردن لنصرة الشعب الفلسطيني. وكتب مقدمة الديوان أستاذ اللسانيات في جامعة صنعاء اليمن، الدكتور إبراهيم طلحة، وجاء فيها: 'كانت القضية الفلسطينية -وما تزال- قضية الأمة كلها، وقضية أحرار العالم جميعاً، وقد قال فيها الشعراء ما قالوا منذ سنوات النكبة والنكسة إلى سنوات النضال والمقاومة'. واضاف طلحة: 'لكن ما قاله شعراء ديوان 'أناشيد النصر'، يأتي مكللاً بشواهد البطولة والتضحية التي سطرتها غزة العزة، في مواجهة أعتى آلة حربية همجية شهدتها البشرية، ويمثل هذا الديوان بادرة مسؤولة من بوادر الحِراك الأدبي والثقافي، ونموذجاً منشوداً من نماذج تراص البنيان بين أبناء الجسد الواحد'.

السوسنة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
إشهار ديوان أناشيد النصر لمجموعة من الشعراء العرب
عمان - السوسنة أشهر مساء الأحد، في دائرة المكتبة الوطنية، ديوان "أناشيد النصر"، الذي شارك به مئة شاعر وشاعرة من الوطن العربي، متضمناً قصائد تشيد بمقاومة الشعب الفلسطيني، لحرب الإبادة التي تشنها آلة الحرب الإسرائيلية عليهم منذ أكثر من 550 يوماً.وشارك في حفل إشهار الديوان الذي يقع في 220 صفحة من القطع المتوسط، والصادر عن دار الخليج للنشر والتوزيع، الشعراء حيدر محمود، وصلاح جرار، وسعيد يعقوب، وعبدالله الخطيب، وأدارته الشاعرة فيلومين نصار.ويأتي هذا الديوان ضمن سلسلة من الإصدارات الشعرية الجماعية، التي يعدها ويشرف عليها الشاعران صلاح جرار، وسعيد يعقوب، بعد أحداث السابع من تشرين الأول 2023، حيث سبقه ديوان "رباعيات جنين"، وديوان "طوفان الأقصى"، وديوان "سلام على الشهداء"، وهي دواوين تصور العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وبشاعة حرب الإبادة والتطهير العرقي، ومحاولات تهجير سكان قطاع غزة والمخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية، والانتهاكات الصارخة للعدو الصهيوني، الذي ضرب عرض الحائط بكل الخطوط الحمر، والقوانين والمعاهدات الدولية، وحقوق الإنسان، مما أسفر عن ارتقاء ما يزيد عن خمسين ألف شهيد، جلهم من النساء والأطفال، وإصابة ما يزيد عن مئة ألف جريح، في ظل تجويع مستمر، وقطع لخطوط الماء والكهرباء، وحصار طويل للسكان المدنيين العزل وعدم إدخال للمساعدات الإنسانية الأساسية.وتشكل ممارسات الاحتلال الإسرائيلي جريمة حرب مكتملة الأركان، تدينها الشرائع السماوية والقوانين الأرضية، على مرأى ومسمع من العالم الذي يكيل بمكيالين، وهو الأمر الذي تبينه مضامين القصائد التي كتبها الشعراء، ومعظمهم من الأردن، أبانوا فيها عن الدور الكبير الذي يقدمه الأردن لنصرة الشعب الفلسطيني.وكتب مقدمة الديوان أستاذ اللسانيات في جامعة صنعاء اليمن، الدكتور إبراهيم طلحة، وجاء فيها: "كانت القضية الفلسطينية -وما تزال- قضية الأمة كلها، وقضية أحرار العالم جميعاً، وقد قال فيها الشعراء ما قالوا منذ سنوات النكبة والنكسة إلى سنوات النضال والمقاومة".واضاف طلحة: "لكن ما قاله شعراء ديوان "أناشيد النصر"، يأتي مكللاً بشواهد البطولة والتضحية التي سطرتها غزة العزة، في مواجهة أعتى آلة حربية همجية شهدتها البشرية، ويمثل هذا الديوان بادرة مسؤولة من بوادر الحِراك الأدبي والثقافي، ونموذجاً منشوداً من نماذج تراص البنيان بين أبناء الجسد الواحد" . إقرأ المزيد :

الدستور
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أناشيدُ النَّصْرِ ديوان جماعيّ لشعراء من الوطن العربيّ
عمان عن دار الخليج للنشر والتوزيع بعمان صدر حديثا ديوان شعريٌّ جماعيٌّ، بمشاركة شعراء من الوطن العربي، حمل عنوان «أناشيد النصر»، الديوان يقع في مئتين وعشرين صفحة من القطع الكبير، وشارك به مئة شاعر وشاعرة من شتى أقطار الوطن العربيّ، كان نصفهم من الأردنّ، كتب مقدّمة الديوان الدكتور إبراهيم طلحة، أستاذ اللسانيات في جامعة صنعاء اليمن، أعدَّ الديوان وحرَّره وأشرف عليه، الأستاذ الدكتور صلاح جرَّار والشاعر الأردنيّ سعيد يعقوب. ويأتي هذا الديوان ضمن سلسلة من الإصدارات الشعريّة الجماعيّة، بعد أحداث السابع من أكتوبر 2023، سبقه ديوان رباعيات جنين، وديوان طوفان الأقصى، وديوان سلام على الشهداء، وهي دواوين تصوّر العدوان الصهيونيّ على قطاع غزة، وبشاعة حرب الإبادة والتطهير العرقيّ، ومحاولات تهجير سكان قطاع غزّة والمخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية، والانتهاكات الصارخة للعدو الصهيونيّ، الذي ضرب عرض الحائط بكلّ الخطوط الحمر، والقوانين والمعاهدات الدولية، وحقوق الإنسان، مما أسفر عن ارتقاء ما يزيد عن خمسين ألف شهيد، جلُّهم من النساء والأطفال، وإصابة ما يزيد عن مئة ألف جريح، في ظلّ تجويع مستمر، وقطع لخطوط الماء والكهرباء، وحصار طويل للسكان المدنيين العُزَّل وعدم إدخال للمساعدات الإنسانية الأساسية، ممّا يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان، تدينها الشرائع السماويّة والقوانين الأرضيّة، على مرأى ومسمع من العالم الذي يكيل بمكيالين. وجاءت القصائد تحمل مضامين تصوّر بشاعة هذه الجرائم، وتتحدَّث عن الصمود البطوليّ للشّعب الفلسطينيّ على أرضه والتمسك بحقوقه، وتشيد ببطولاته في الدفاع عن أرضه وعرضه ومقدساته ووجوده، أمام آلة الحرب الصهيونيّة، وكان موقف الشعراء العرب واضحا لا لبس فيه، في انحيازهم من خلال هذه القصائد للحقّ الفلسطينيّ الصريح، ممّا يعكس وحْدَة الشّعور لدى أبناء الوطن العربيّ في ضرورة مناصرة الشعب الفلسطينيّ، والوقوف إلى جانبه، ودعمه بكلّ الوسائل والسُّبل، ولا سيما بالكلمة الشعريّة المُحَمَّلَة على جناح الفن والإبداع، ولما لهذه الكلمة من أثر في العقل والوجدان العربيّ والإنسانيّ. ومما جاء في مقدِّمة الدكتور إبراهيم طلحة قوله: «.. كانت القضية الفلسطينية -وما تزال- قضية الأُمَّة كلها، وقضية أحرار العالم جميعًا، وقد قال فيها الشعراء ما قالوا منذ سنوات النكبة والنكسة إلى سنوات النضال والمقاومة، لكن ما قاله شعراء «أناشيد النصر»، وهو هذا الديوان الجديد الذي بين أيدينا، يأتي مكلَّلًا بشواهد البطولة والتضحية التي سطّرتها غزّة العِزّة، في مواجهة أعتى آلة حربية همجيّة شهدتها البشريّة. إن هذا الديوان القيِّم لَيمثِّلُ بادرةً مسؤولةً من بوادر الحِراك الأدبيّ والثقافيّ، ونموذجًا منشودًا من نماذج تراصّ البنيان بين أبناء الجسد الواحد...» وتجدر الإشارة إلى أن الدكتور صلاح جرار قد أصدر مؤخرا كتابا نثريا، تضمَّن مقالاته الصحفية التي نشرها بعد أحداث غزَّة الأخيرة في كتاب وَسَمَه بـ»صرخات نازفة» وأصدر ديوانا شعريا مناصفة مع الشاعر سعيد يعقوب حمل عنوان «ضرية القرن» أمَّا الشاعر سعيد يعقوب صاحب ديوان «غزّة تنتصر» الصادر عام 2014 فقد أصدر بعد أحداث السابع من أكتوبر 2023 منفردا الدواوين التالية: «من مسافة صفر» و»لِلحديث بقيَّة» و»وَكَرَّةٌ خاسِرَة».