logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةفريجي

القهوة 'تقدم' فائدة صحية مدهشة للمسنين
القهوة 'تقدم' فائدة صحية مدهشة للمسنين

أخبار ليبيا

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

القهوة 'تقدم' فائدة صحية مدهشة للمسنين

وكشفت الدراسة، التي أجريت على 1161 شخصا فوق سن 55 عاما، أن شرب القهوة قد يساعد في الحفاظ على قوة العضلات ويقلل من خطر السقوط في سن الشيخوخة. ووجد الخبراء أن استهلاك القهوة يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالوهن، وهي حالة من ضعف العضلات والتعب الشديد التي تزيد من احتمالية السقوط وتعيق التعافي من الأمراض والإصابات. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين شربوا فنجانين إلى 3 فناجين من القهوة يوميا، شهدوا انخفاضا بنسبة 64% في خطر الإصابة بالوهن مقارنة بمن شربوا كمية أقل. وصرحت البروفيسورة مارغريت أولثوف، من جامعة فريجي في أمستردام، أن الأسباب الدقيقة لهذه الفائدة غير واضحة بعد، ولكنها تعتقد أن مضادات الأكسدة الموجودة في القهوة قد تكون السبب الرئيسي في هذا التأثير الإيجابي. وأضافت: 'شرب القهوة أصبح جزءا أساسيا من روتين العديد من الأشخاص، وهم يبحثون باستمرار عن طرق للحفاظ على صحتهم مع تقدمهم في السن. تسلط نتائجنا الضوء على العلاقة المفيدة بين استهلاك القهوة اليومي وانخفاض خطر الإصابة بالوهن، ما قد يعزز الشيخوخة الصحية'. كما أظهرت دراسات سابقة، أجريت على الفئران، أن القهوة قد تساهم في تقليل فقدان العضلات المرتبط بالعمر. وتحتوي القهوة أيضا على مواد كيميائية قد تساعد في التخلص من الخلايا القديمة وتحفيز نمو العضلات، ما يعزز صحتها وقوتها. نشرت الدراسة الممولة من قبل معهد المعلومات العلمية عن القهوة، في المجلة الأوروبية للتغذية. المصدر: ذا صن

القهوة.. فائدة صحية مدهشة لكبار السن
القهوة.. فائدة صحية مدهشة لكبار السن

شفق نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • شفق نيوز

القهوة.. فائدة صحية مدهشة لكبار السن

شفق نيوز/ أظهرت دراسة حديثة أن شرب القهوة قد يقدم فائدة صحية مدهشة لكبار السن، من خلال تعزيز نوعية حياتهم والحفاظ على قوتهم العضلية في مرحلة الشيخوخة. وكشفت الدراسة، التي أجريت على 1161 شخصاً فوق سن 55 عاماً، أن استهلاك القهوة قد يساعد في الحفاظ على قوة العضلات ويقلل من خطر السقوط في الشيخوخة. ووجد الخبراء أن شرب القهوة يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالوهن، وهي حالة تتسم بضعف العضلات والتعب الشديد، مما يزيد من احتمالية السقوط ويعيق التعافي من الأمراض والإصابات. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين شربوا فنجانين إلى ثلاثة فناجين من القهوة يومياً شهدوا انخفاضاً بنسبة 64% في خطر الإصابة بالوهن مقارنة بمن شربوا كميات أقل. وصرحت البروفيسورة مارغريت أولثوف، من جامعة فريجي في أمستردام، بأن الأسباب الدقيقة لهذه الفائدة غير واضحة بعد، لكنها ترجح أن مضادات الأكسدة الموجودة في القهوة تلعب دوراً رئيسياً في التأثير الإيجابي على صحة العضلات. وأضافت أولثوف: "شرب القهوة أصبح جزءاً أساسياً من روتين العديد من الأشخاص، وهم يبحثون باستمرار عن طرق للحفاظ على صحتهم مع تقدمهم في السن. تسلط نتائجنا الضوء على العلاقة المفيدة بين استهلاك القهوة اليومي وانخفاض خطر الإصابة بالوهن، ما قد يعزز الشيخوخة الصحية". وأشارت دراسات سابقة، أجريت على الفئران، إلى أن القهوة قد تساهم في تقليل فقدان العضلات المرتبط بالتقدم في العمر. كما تحتوي القهوة على مواد كيميائية قد تساعد في التخلص من الخلايا القديمة وتحفيز نمو العضلات، مما يعزز صحة العضلات وقوتها. ونُشرت هذه الدراسة، الممولة من قبل معهد المعلومات العلمية عن القهوة، في المجلة الأوروبية للتغذية.

شرب القهوة يقلل خطر الوهن .. دراسة تكشف سر الشباب العضلي في الشيخوخة
شرب القهوة يقلل خطر الوهن .. دراسة تكشف سر الشباب العضلي في الشيخوخة

الجمهورية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

شرب القهوة يقلل خطر الوهن .. دراسة تكشف سر الشباب العضلي في الشيخوخة

في ظل التزايد العالمي في أعداد كبار السن ، تزداد الحاجة إلى استراتيجيات فعالة لتحسين نوعية الحياة في الشيخوخة ، وقد كشفت دراسة حديثة عن دور غير متوقع لمشروب شائع في هذا السياق: القهوة. فبعيدًا عن دورها المعروف في تحسين اليقظة والتركيز، يبدو أن القهوة قد تسهم في تعزيز القوة العضلية وتقليل خطر السقوط لدى المسنين، ما يشير إلى أثر إيجابي محتمل على الشيخوخة الصحية. وتوصلت الدراسة، التي أجريت على 1161 شخصا فوق سن 55 عاما، إلى أن شرب القهوة قد يساعد في الحفاظ على قوة العضلات ويقلل من خطر السقوط في سن الشيخوخة. ووجد الخبراء أن استهلاك القهوة يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالوهن، وهي حالة من ضعف العضلات والتعب الشديد التي تزيد من احتمالية السقوط وتعيق التعافي من الأمراض والإصابات. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين شربوا فنجانين إلى 3 فناجين من القهوة يوميا، شهدوا انخفاضا بنسبة 64% في خطر الإصابة بالوهن مقارنة بمن شربوا كمية أقل. وصرحت البروفيسورة مارغريت أولثوف، من جامعة فريجي في أمستردام، أن الأسباب الدقيقة لهذه الفائدة غير واضحة بعد، ولكنها تعتقد أن مضادات الأكسدة الموجودة في القهوة قد تكون السبب الرئيسي في هذا التأثير الإيجابي. وأضافت: "شرب القهوة أصبح جزءا أساسيا من روتين العديد من الأشخاص، وهم يبحثون باستمرار عن طرق للحفاظ على صحتهم مع تقدمهم في السن. تسلط نتائجنا الضوء على العلاقة المفيدة بين استهلاك القهوة اليومي وانخفاض خطر الإصابة بالوهن، ما قد يعزز الشيخوخة الصحية". كما أظهرت دراسات سابقة، أجريت على الفئران، أن القهوة قد تساهم في تقليل المرتبط بالعمر. وتحتوي القهوة أيضا على مواد كيميائية قد تساعد في التخلص من الخلايا القديمة وتحفيز نمو العضلات، ما يعزز صحتها وقوتها. نشرت الدراسة الممولة من قبل معهد المعلومات العلمية عن القهوة ، في المجلة الأوروبية للتغذية. شرب القهوة يقلل خطر الوهن .. دراسة تكشف سر الشباب العضلي في الشيخوخة الخميس 01 مايو 2025 10:53:50 ص المزيد الكركمين في مواجهة أمراض العصر المزمنة الخميس 01 مايو 2025 10:39:49 ص المزيد كيف تتناول المانجو بطريقة صحيحة؟ الاربعاء 30 أبريل 2025 6:36:18 م المزيد نائبة رئيسة القومي للمرأة تشيد بدور مقررات فروع المجلس بالمحافظات الاربعاء 30 أبريل 2025 6:31:57 م المزيد نصائح مهمة من وزارة الصحة لمرضى الجيوب الأنفية الاربعاء 30 أبريل 2025 6:20:45 م المزيد

القهوة تقي من الوهن
القهوة تقي من الوهن

خبرني

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

القهوة تقي من الوهن

خبرني - ترجمة - حيدر مدانات أظهرت نتائج دراسات سابقة أن شرب القهوة يقلل من خطر الاصابة بأعراض الشيخوخة المختلفة. علماء من جامعة فريجي في أمستردام أجروا أول دراسة عن الصلة بين استهلاك القهوة والعوامل المرتبطة بالاصابة بالوهن (وهو وجود 3 أعراض أو أكثر من: فقدان الوزن، الضعف، الارهاق، بطء المشي، قلة النشاط البدني) دامت 7 سنوات وشملت 1161 شخصا في عمر 55 عاما وأكثر. ويقول العلماء في تقرير نشرته المجلة الأوربية للتغذية، أظهرت النتائج أن شرب 4- 6 أكواب فأكثر من القهوة يوميا يرتبط بانخفاض خطر الاصابة بالوهن، علما بأن الهيئة الأوربية لسلامة الأغذية تحدد الأستهلاك المعتدل للقهوة بأنه 3- 5 أكواب يوميا. ويقولون، يمكن أن يعزى التأثير جزئيا إلى دور مضادات الأكسدة فيها، والتي تساعد في تقليل الالتهاب وهشاشة العظام والوقاية من تلف العضلات وتحسين تنظيم حساسية الانسولين وامتصاص الغلوكوز عند كبار السن.

أفراد يحتجون.. إطلالة على علم النفس الاجتماعي للاحتجاج
أفراد يحتجون.. إطلالة على علم النفس الاجتماعي للاحتجاج

الجزيرة

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

أفراد يحتجون.. إطلالة على علم النفس الاجتماعي للاحتجاج

في نهاية يناير/كانون الثاني 2025 صدرت عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر الترجمةُ العربية لكتاب "أفراد يحتجون.. ما علم النفس الاجتماعي للاحتجاج؟". والكتاب الصادر أخيرا من تأليف أستاذة التغير الاجتماعي والصراع جاكلين ستكلنبرغ، وأستاذ علم النفس الاجتماعي التطبيقي بيرت كلاندرمانس، وكلاهما يعملان في جامعة فريجي بأمستردام (Vrije Universiteit Amsterdam) في هولندا، أما الترجمة فمن المترجمة الجزائرية والباحثة في العلوم السياسية عومرية سلطاني. ويناقش الكتاب الذي يقع في 368 صفحة، قضيّة الاحتجاج الشعبي بطريقة جديدة منطلقة من علم النفس الاجتماعي، ومعتمدة عليه. وعلم النفس الاجتماعي يعد من أهم فروع علم النفس، فهو يدرس السلوك الاجتماعي للفرد والجماعة كالاستجابة للمثيرات الاجتماعية، ويفسر سلوك الأفراد والجماعات في إطار الحركة الاجتماعية، فهو يمثل الدراسة العلمية للإنسان بوصفه كائنا اجتماعيا. مفهوم الاحتجاج الشعبي.. بين الفرد والجماعة يركز الكتاب اهتمامه على الخصائص النفسية للجماعات، وأنماط التفاعل الاجتماعي، والتأثيرات التبادلية بين الأفراد، ومن مكونات علم النفس الاجتماعي "السلوك الاجتماعي وديناميات الجماعة"، فالجماعة هي وحدة اجتماعية مكونة من مجموعة من الأفراد تربطهم علاقات اجتماعية ويحدث بينهم تفاعل اجتماعي متبادل، فيؤثر بعضهم في بعض وتؤثر حركتهم الجماعيّة في مسار المجتمعات بأسرها. فقد عُرف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بـ"عصر الاحتجاج" بعد أن كان الاحتجاج الشعبي مجرد سلوك فردي نادر ومستهجن. وما إن انكسر القيد الوهمي الذي أحاطت به السلطاتُ الجماهير وانعتقت الجماهير من قيودها ونجح احتجاج شعبي، سرت العدوى وغدت الاحتجاجات الناجحة تقذف بالجماهير إلى الشوارع، وصارت وسائل الإعلام تعرض على شاشاتها الساحات التي تشغلها الحشودُ المحتجة في كل يوم تقريبا. عوامل نجاح الاحتجاج وآليات التعبئة ولكن هذه الاحتجاجات مهما كانت عفوية وتلقائيّة فلا بد لنجاحها من ركائز أهمها: أولا: الطلب، ويتمثل في مجموعة المظالم وما يرافقها من مشاعر الغضب والسخط. ثانيا: العرض، ويتمثل في المنظّمات الاحتجاجية أو المرجعيات الشعبية ذات التأثير في حركة الاحتجاج. ثالثا: التعبئة، وتتمثل في شبكات فعّالة للاتصال من صورها وسائل التواصل الاجتماعي في العقد الأخير. أما الدافع المحفز على المشاركة في الاحتجاج فهو إما نفعي وإما تعبيري وإما مدفوع بالهوية. وللهوية الجماعية المسيسة دور محوري في ديناميات العمل الجماعي. وقد جاء في إعلان صدور الترجمة: "بين دفتي هذا الكتاب تبصرات من علم النفس الاجتماعي وعلم النفس السياسي وعلم الاجتماع والعلوم السياسية، تسمح بتحليل شامل للمشاركة في الاحتجاج، ولا سيما حين يتعلق الأمر بسؤال: لِم يحتج بعض الناس ويحجم بعضُهم الآخر عن ذلك؟ وما مخاوفهم وآمالهم واهتماماتهم؟ وما المجموعات التي يتماهون فيها؟ وهل هم غير مبالين بالسياسة أم أنهم يثقون في السلطات التي تحكمهم؟ وما الخيارات التي يتخذونها، والدوافع التي يملكونها، والعواطف التي يشعرون بها؟ ولماذا يقررون، في هذا الصدد، إما البقاء وإما التحول إلى الراديكالية، وإما مغادرة الحركة؟ وأخيرا، فإن قراءة الكتاب لا غنى عنها للباحثين المهتمين بما يقوله علم النفس الاجتماعي والسياسي عن احتجاج الأفراد" المدخل المفاهيمي للاحتجاج قسّم المؤلفان الكتاب إلى فصلين اثنين: إعلان أما الفصل الأول الذي يمثل مدخلا مفاهيميا وتوطئة لمضمون الكتاب فيناقش بالتفصيل: في المحور الأول منه الإجابة عن سؤال "ما الاحتجاج السياسي؟"، مبينًا أبعاد المفهوم وسابرا أعماقه، وموضحا أهم المعالم التي تحدد مفهوم الاحتجاج السياسي وكيف يتحول إلى حالة شعبية عامة. أما المحور الثاني من الفصل الأول فيتحدث عن "احتجاج الأفراد من منظار علم النفس الاجتماعي للاحتجاج" متناولًا ما تقوله نظريات علم النفس الاجتماعي في توصيف الحالة الفرديّة عندما تنغمس في الاحتجاج بناء على الدوافع المختلفة التي تدفع المرء إلى إعلان رفضه واحتجاجه على واقع أو واقعة ما. أبرز المقاربات العلمية لدراسة الاحتجاج الفصل الثاني حاملًا عنوان "إرث الدراسات السابقة"، مفصلًا في ستة محاور على النحو الآتي: المحور الأول: الفرع السوسيولوجي: من السلوك الجماعي إلى العمل الجماعي، وفيه نقاش لتطور الحالة الجماعيّة من السلوك العام أو العشوائي أو غير الهادف إلى العمل الذي تقوم به المجموع لتحقيق أهداف مشتركة من وجهة نظر علم الاجتماع. المحور الثاني: "مقاربات السلوك الجماعي.. نظريات الإجهاد والانهيار". أما المحور الثالث فعنوانه: "مقاربات العمل الجماعي.. الموارد والفرص". في حين جاء المحور الرابع مستعرضًا الاحتجاج من مقاربة علم النفس بعنوان: "الفرع السيكولوجي.. الدوافع والعواطف". أما المحور الخامس فحمل عنوان: "أدلة التحليل الجمعي". وجاء المحور السادس والأخير حاملًا عنوان: " مقاربات منهجيّة في علم النفس الاجتماعي للاحتجاج". يمثّل الكتاب مرجعًا مهما في فهم تفاعلات الحركة الاحتجاجيّة داخل المجتمع ويعطي القارئ والباحث قدرة على فهم الدوافع والركائز وتفسير المشهد الاحتجاجي تفسيرًا يجعل من الممكن التأثير في مساره ووجهته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store