logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةكيل

إكتشاف مهمّ... طريقة فعالة وسريعة لمُعالجة المصابين بـ"كورونا"
إكتشاف مهمّ... طريقة فعالة وسريعة لمُعالجة المصابين بـ"كورونا"

ليبانون 24

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

إكتشاف مهمّ... طريقة فعالة وسريعة لمُعالجة المصابين بـ"كورونا"

ذكر موقع "MedicalXpress" الطبي أن "العديد من المرضى يعانون، ليس فقط من أعراض تنفسية ناجمة عن إصابتهم بمرض كوفيد-19 (Covid-19)، بل أيضًا من انخفاض ملحوظ في الأداء البدني. يُطلق قرص محمي ببراءة اختراع (CICR-NAM) وتم تطويره في مستشفى جامعة شليسفيغ هولشتاين (UKSH)، كامبوس كيل، النيكوتيناميد (nicotinamide)، وهو أحد أشكال فيتامين ب3 (B3)، في الأمعاء. وتبين أن المرضى استعادوا أداءهم البدني الطبيعي في الحياة اليومية بشكل أسرع في غضون أسبوعين مقارنة بالعلاج الوهمي". وبحسب الموقع، "أظهرت دراسات سابقة أن عملية التمثيل الغذائي لمرضى كوفيد-19 والالتهابات الفيروسية الأخرى تتطلب بشكل متزايد مصادر طاقة خلال المرحلة الحادة من المرض. ومن أهم العناصر التي تُشكل العوامل الأيضية في نظام الطاقة الخلوي فيتامين B3. ومن المعروف أيضًا أن كوفيد-19 يُغير سلبًا ميكروبيوم الأمعاء، وهنا يأتي دور قرص CICR-NAM الجديد، فهو يُطلق النيكوتيناميد تحديدًا في الجزء الأخير من الأمعاء الدقيقة والأمعاء الغليظة. ونتيجة لذلك، يمكن أن يكون للنيكوتيناميد تأثير إيجابي على ميكروبيوم الأمعاء، وتعويض نقص الفيتامينات وتعزيز بعض العمليات الأيضية". وتابع الموقع، "قال البروفيسور ستيفان شرايبر، مدير قسم الطب الباطني الأول ومعهد البيولوجيا الجزيئية السريرية (IKMB) في مستشفى جامعة كيل الجامعي، والباحث الرئيسي في الدراسة: "لقد تم تحقيق تقدم كبير بهذه النتائج. فالتدخل القائم كليًا على التغذية الجزيئية يمكن أن يؤثر فعليًا على مسار مرض مُعدٍ شديد مثل كوفيد-19". وأضاف: "هذا يعني أنه تم إرساء مبدأ جديد مضاد للالتهابات من خلال التأثير بشكل خاص على الميكروبيوم"." وأضاف الموقع، "يوضح الدكتور جورج واتزيغ، منسق الأبحاث الانتقالية في IKMB، الذي قاد تطوير أقراص CICR-NAM، أن "النيكوتيناميد الموجود في الأقراص التقليدية يمتصه الجسم بالفعل في المعدة والأمعاء الدقيقة قبل أن يصل إلى الميكروبيوم المعوي". وأضاف: "من خلال هذه الدراسة، نجحنا في اختبار نهج جديد يتم فيه أولاً حماية فيتامين B3 وإطلاقه فقط في الأمعاء"." وبحسب الموقع، "أظهرت النتائج أن المرضى المعرضين لخطر الإصابة بحالات كوفيد-19 الشديدة، مثل المدخنين أو المصابين بأمراض رئوية سابقة، والذين تلقوا النيكوتيناميد، كانوا أكثر احتمالية لاستعادة أدائهم البدني الطبيعي بعد أسبوعين مقارنةً بالمرضى في مجموعة الدواء الوهمي. كما تحسنت القدرة على ممارسة الحياة اليومية بشكل ملحوظ في مجموعة النيكوتيناميد بعد أسبوعين. على الرغم من أن الدراسة لم تركز على العواقب الأكثر طولًا للمرض، مثل كوفيد الطويل وما بعد كوفيد، إلا أن الباحثين لاحظوا اتجاهًا واعدًا في المتابعة لمدة ستة أشهر، فقد أظهر المرضى الذين لديهم خطر أعلى للإصابة بكوفيد بعد الإصابة واستجابوا للنيكوتيناميد أعراضًا أقل بعد كوفيد".

بنظام 2+5.. عميد قصر العيني يؤكد تطبيق البرنامج الإلزامي لأطباء الامتياز وفق اللوائح المنظمة
بنظام 2+5.. عميد قصر العيني يؤكد تطبيق البرنامج الإلزامي لأطباء الامتياز وفق اللوائح المنظمة

24 القاهرة

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

بنظام 2+5.. عميد قصر العيني يؤكد تطبيق البرنامج الإلزامي لأطباء الامتياز وفق اللوائح المنظمة

ترأس الدكتور حسام صلاح، عميد كلية طب قصر العيني ورئيس مجلس إدارة المستشفيات، اجتماع مجلس الكلية الشهري الذي عُقد يوم الثلاثاء الموافق 15 أبريل 2025 بقاعة علي باشا إبراهيم بمركز التعليم المتطور، وذلك بحضور وكلاء الكلية، نواب المدير التنفيذي للمستشفيات، مستشاري العميد، رؤساء الأقسام، ممثلي أعضاء هيئة التدريس، وأمين الكلية، لمناقشة عدد من الموضوعات التعليمية، البحثية، والخدمية الخاصة بالكلية. وخلال الجلسة شدد الدكتور حسام صلاح على الالتزام الكامل بتطبيق البرنامج الإلزامي لأطباء الامتياز، وفقًا للائحة الصادرة بالقرار الوزاري رقم 2506 بتاريخ 27/9/2023، والذي يقضي بالتدريب لمدة عامين بعد خمس سنوات دراسية، مؤكدا على ضرورة التزام أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالبرنامج وفق اللوائح المنظمة، وضرورة الالتزام بجداول التدريب، موضحًا أن الهدف من النظام الجديد (2+5) هو تخريج طبيب مؤهل لممارسة المهنة باحترافية بعد انتهاء فترة التدريب. أطباء الامتياز استعرض المجلس أنشطة الكلية خلال الفترة الماضية، والتي تضمنت: إفطار أعضاء مجلس الكلية، إلى جانب الإفطار السنوي لوحدات وأقسام الكلية والمستشفيات، وضم: طلاب الإيبكا، إدارة العمليات، مستشفى الطوارئ، قسم النساء والتوليد، العاملين بالمستشفيات، طلاب الكلية، والإدارة الهندسية، وزيارة رئيس جامعة كيل الألمانية في 12 أبريل 2025، لتعزيز التبادل الأكاديمي والثقافي بين مصر وألمانيا. وكذلك عقد العديد من المؤتمرات العلمية خلال الشهر الماضي، ومنها مؤتمر الروماتيزم والتأهيل يوم 9 أبريل، ومؤتمر طب الأطفال تحت شعار بين الاصاله والتحديث– 9 أبريل، ومؤتمر الأمراض المتوطنة – 10 أبريل، ومؤتمر الكيمياء الحيوية الطبية والبيولوجيا الجزيئية بالتعاون مع الأعصاب – 13 أبريل، ومؤتمر طب الحالات الحرجة بالتعاون مع أمراض القلب – 14 أبريل.. وأكد مجلس الكلية أن هذه الأنشطة تعكس الزخم العلمي داخل الكلية، مشيدًا باستضافة الوفد الألماني، واعتبر الزيارة خطوة لتعزيز التبادل الأكاديمي والثقافي بين مصر وألمانيا، وتوسيع مجالات التعاون الطبي بين الجامعتين. نائب رئيس جامعة القاهرة: دمج الذكاء الاصطناعي في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة خطوة محورية قصر العيني: بحث تطوير التدريب الإلزامي لأطباء الامتياز مصدر بكلية طب قصر العيني يكشف حقيقة إيقاف 8 طلاب امتياز عن العمل وأشار عميد الكلية الي ان ما تحقق من جهود داخل مستشفيات قصر العيني خلال فترة عيد الفطر المبارك يعكس روح الالتزام والتفاني من جميع الفرق الطبية والإدارية، مشيرا إلى استقبال المستشفيات إلى أكثر من 25 ألف مريض خلال أيام العيد، دليلا على أن مستشفيات قصر العيني تواصل دورها الوطني والمهني بكفاءة واقتدار.

انفجارات نجمية وراء انقراضات قديمة على الأرض؟ دراسة تكشف المفاجأة!
انفجارات نجمية وراء انقراضات قديمة على الأرض؟ دراسة تكشف المفاجأة!

ليبانون 24

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

انفجارات نجمية وراء انقراضات قديمة على الأرض؟ دراسة تكشف المفاجأة!

زعم علماء أن حدثين من أحداث الانقراض الجماعي التي شهدتها الأرض قبل عصر الديناصورات قد يكونان ناتجين عن انفجار نجمي (مستعر أعظم) في مجرة درب التبانة. ولطالما أطلق العلماء على أكبر خمسة أحداث انقراض جماعي على كوكبنا اسم "الخمسة الكبار"، بما في ذلك الانقراض الذي حدث قبل 66 مليون سنة عندما اصطدم كويكب عملاق بالأرض وقضى على الديناصورات. والآن، يقول فريق من جامعة كيل البريطانية إن حدثين من هذه الأحداث الخمسة – اللذين وقعا قبل 445 مليون سنة و372 مليون سنة – قد يكونان ناجمين عن انفجارات نجمية في الفضاء القريب. والمستعر الأعظم هو انفجار نجمي قوي وساطع يحدث عندما ينفد وقود النجم وينهار، ما يؤدي إلى إطلاق موجة صادمة من المواد عبر النظام الشمسي. وفي الدراسة الجديدة، زعم العلماء البريطانيون أن انفجارا نجميا في مجرة درب التبانة ربما أدى إلى تجريد الغلاف الجوي للأرض من طبقة الأوزون الواقية، ما عرض الحياة على الأرض للأشعة فوق البنفسجية الضارة من الشمس والأمطار الحمضية، وربما تسبب في انقراض جماعي للحيوانات أو النباتات. ونشرت نتائج الدراسة في مجلة Monthly Notices of the Royal Astronomical Society، بعد أن أجرى العلماء "إحصاء" للنجوم الضخمة ضمن مسافة كيلوفرسخ (حوالي 3260 سنة ضوئية) من الشمس. وقال الدكتور نيك رايت من جامعة كيل: "لقد حسبنا معدل حدوث المستعرات الأعظمية بالقرب من الأرض ووجدنا أنها تتوافق مع معدل أحداث الانقراض الجماعي على كوكبنا التي ارتبطت بقوى خارجية مثل المستعر الأعظم". وركز العلماء في الدراسة على نوع من النجوم يعرف باسم "نجوم OB"، وهي نجوم ساخنة ولامعة ولكنها قصيرة العمر. وقاموا بتحليل معدل حدوث انفجارات المستعرات الأعظمية داخل مجرتنا، وبشكل أكثر تحديدا، ضمن مسافة 65 سنة ضوئية من الأرض. ثم قارنوا هذا المعدل مع معدل أحداث "الخمسة الكبار" في تاريخ الحياة على الأرض، والتي يقدر عمرها بـ4.5 مليار سنة. وتشمل أحداث "الخمسة الكبار": 1. انقراض نهاية العصر الأوردوفيشي (قبل 445-444 مليون سنة): قضى على 57% من جميع أشكال الحياة، بما في ذلك البكتيريا والفيروسات، و85% من الكائنات البحرية. 2. الانقراض الديفوني المتأخر (قبل 372-359 مليون سنة): قضى على الشعاب المرجانية والكائنات التي تعيش في قاع البحر مثل الأسماك عديمة الفك والمخلوقات ذات الأصداف أو الهياكل الخارجية مثل ثلاثية الفصوص والأمونويد. 3. انقراض العصر البرمي-الترياسي (قبل 252 مليون سنة): المعروف باسم "الموت العظيم"، حيث انقرض 81% من الأنواع البحرية و70% من الفقاريات البرية. 4. الانقراض الترياسي-الجوراسي (قبل 201.3 مليون سنة): انقرض ما يصل إلى 75% من جميع الأنواع، بما في ذلك معظم البرمائيات الكبيرة، مما ترك الديناصورات دون منافسة برية كبيرة. 5. انقراض العصر الطباشيري-الباليوجين (قبل 66 مليون سنة): عندما اصطدم كويكب بالأرض وقضى على 75% من جميع الأنواع، بما في ذلك الديناصورات. وربطت الدراسة حدثين من هذه الأحداث الخمسة بانفجارات نجمية محتملة، وهما انقراض نهاية العصر الديفوني ونهاية العصر الأوردوفيشي، حيث تشير الفرضيات الحالية إلى أن هذه الأحداث مرتبطة بنضوب طبقة الأوزون الواقية للأرض. ويقدر الفريق أن 0.4 إلى 0.5 انفجارا نجميا يحدث في مجرات مثل درب التبانة كل قرن، وهو رقم أقل قليلا من التقديرات السابقة التي كانت تشير إلى حدوث انفجارين أو ثلاثة كل 100 عام. ولحسن حظ البشرية على الأرض، فإن النجوم القريبة الوحيدة القادرة على الانفجار كمستعر أعظم في المليون سنة القادمة، وهما قلب العقرب (Antares) ومنكب الجوزاء (Betelgeuse)– بعيدة بما يكفي بحيث لن نشعر بأي تأثيرات. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store