logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةماكجيل

هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟
هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟

بوابة ماسبيرو

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟

أشارت دراسة حديثة إلى أن إصابة الأب بمرض الزهايمر قد تزيد من خطر الإصابة به. وكان العلماء يعتقدون بأن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض الذي يضعف الذاكرة، وان السبب في ذلك يعود إلى أن أعمارهن أطول، حيث أن التقدم في السن هو أكبر عوامل الخطر للإصابة بالمرض. لكن الآن،قال علماء كنديون إن الأطفال الذين لديهم آباء مصابون بمرض الزهايمر أكثر عرضة لانتشار بروتين سام، وهو بروتين تاو الذي ينموا في الدماغ، ويمكن أن يشكل كتل كبيرة من هذا البروتين، بالإضافة إلى بروتين آخر - وهو الأميلويد، ويُعتقد أنه السبب وراء أعراض مرض الزهايمر، والسبب الرئيسي للخرف، وفقا لـdaily mail. وقال فريق علماء من جامعة ماكجيل في مونتريال، إن النتائج تشير إلى أن الأطفال أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض بسبب "انتشار بروتين تاو". لكنهم حذّروا من أن النتائج لا تُثبت أن وجود أب مصاب بمرض الزهايمر يؤدي إلى هذه التغيرات الدماغية - بل تظهر فقط وجود ارتباط. وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، الأستاذة المساعدة في الطب النفسي بجامعة ماكجيل ومؤلفة الدراسة: "لقد فوجئنا برؤية أن الأشخاص الذين لديهم أب مصاب بمرض الزهايمر كانوا أكثر عرضة لانتشار تاو في الدماغ، وكنا نفترض أننا سنلاحظ تغيرات دماغية أكثر لدى الأشخاص ذوي الأمهات المصابات بالخرف". وتشير نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة Neurology، الى أن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بمرض الزهايمر "كان لديهم انتشار أكبر لبروتين تاو في الدماغ".

دراسة حديثة: الفطر قد يكون درعًا طبيعيًا ضد الإنفلونزا
دراسة حديثة: الفطر قد يكون درعًا طبيعيًا ضد الإنفلونزا

مصرس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

دراسة حديثة: الفطر قد يكون درعًا طبيعيًا ضد الإنفلونزا

تواجه الولايات المتحدة موسمًا صعبًا من الإنفلونزا، حيث تسببت موجة العدوى الرباعية، التي تشمل كوفيد-19 والإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي (RSV) والنوروفيروس، في ارتفاع حاد في أعداد المرضى، مما شكل ضغطًا غير مسبوق على النظام الصحي. ومع استمرار انتشار الإنفلونزا، يبحث الباحثون عن وسائل جديدة لتعزيز المناعة الطبيعية، وقد تكون التغذية عاملاً أساسيًا في ذلك.أشارت دراسة حديثة إلى أن تناول عيش الغراب قد يكون له دور فعال في تقليل خطر الإصابة بالإنفلونزا، بفضل مركب طبيعي يُعرف باسم "بيتا-جلوكان"، وهو نوع من الألياف الذائبة التي تعزز الجهاز المناعي وتقلل الالتهابات الرئوية، وفقًا لموقع "Times of india".محاربة الفيروساتلطالما اشتهر عيش الغراب بفوائده الصحية العديدة، من تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان إلى تحسين وظائف الدماغ وصحة القلب، كما أظهرت دراسات سابقة أنه قد يساعد في تقليل معدلات الاكتئاب.اقرأ أيضًا.. 7 طرق صحية لزيادة معدل الحرق فى جسمكأما الدراسة الجديدة، التي أجراها باحثون من جامعة "ماكجيل" في كندا ونشرت في مجلة Nature Immunology، فقد كشفت أن عيش الغراب يمتلك قدرة مذهلة على الحماية من الإنفلونزا.وتوضح الدراسة أن بيتا-جلوكان الموجود في جميع أنواع عيش الغراب يعمل كحاجز وقائي ضد الفيروسات، حيث يعزز قدرة الجهاز المناعي على مقاومة العدوى، كما يقلل من التهابات الرئة، مما يقلل من خطورة المرض عند الإصابة.تحسن وظائف الرئةأجرى الباحثون تجارب على الفئران لمعرفة تأثير بيتا-جلوكان في مقاومة الإنفلونزا، وأظهرت النتائج أن الفئران التي حصلت على هذه الألياف شهدت تحسنًا ملحوظًا في وظائف الرئة وانخفاضًا في معدل الوفيات الناتجة عن العدوى.ويأمل العلماء في إجراء تجارب سريرية على البشر قريبًا لتأكيد هذه النتائج، حيث يقول الدكتور "مازيار ديفانجاهي"، عالم المناعة بجامعة "ماكجيل":"بيتا-جلوكان يوجد في جدران جميع أنواع الفطريات، بما في ذلك الفطريات التي تعيش داخل أجسامنا كجزء من الميكروبيوم البشري. ومن المثير التفكير في أن مستويات هذا المركب في الجسم قد تؤثر على استجابة جهاز المناعة للعدوى".كيف يساعد بيتا-جلوكان في الوقاية من الإنفلونزا؟يُعرف بيتا-جلوكان بفوائده الصحية المتعددة، حيث يوصي به الأطباء وخبراء التغذية لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب، فهو يساعد في منع امتصاص الكوليسترول في الجسم، ويحفز الجهاز المناعي على إنتاج مواد كيميائية تحارب العدوى. وقد اعتمدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) استخدام منتجات تحتوي على 750 ملجم من بيتا-جلوكان، وأكدت إمكانية إدراجها ضمن الأنظمة الغذائية للحد من مخاطر أمراض القلب.في الدراسة الحديثة، ركز الباحثون على دراسة تأثير بيتا-جلوكان على "تحمل المرض"، أي كيفية تقليل تأثير الفيروس على الجسم وليس مجرد محاربته.وكانت النتيجة أن الفئران التي تناولت بيتا-جلوكان تمكنت من التعامل بشكل أفضل مع الإصابة، حيث أظهر الجهاز المناعي استجابة أكثر توازنًا.دور خلايا الدم البيضاء في تعزيز المناعةوجد الباحثون أن بيتا-جلوكان يعمل على "إعادة برمجة" بعض خلايا الجهاز المناعي لمساعدتها في مقاومة الفيروسات بفاعلية أكبر.وأظهرت الدراسة أن الفئران التي تناولت بيتا-جلوكان امتلكت أعدادًا أكبر من كريات الدم البيضاء المعروفة باسم "العدلات" (Neutrophils)، ولكن هذه الخلايا تصرفت بشكل أكثر تنظيمًا من المعتاد.قد يهمك.. فوائد المشروم للجسم- تعرف عليهايقول الدكتور "كيم تران"، عالم المناعة في جامعة "ماكجيل":"العدلات تُعرف تقليديًا بأنها خلايا تسبب الالتهابات، لكن بيتا-جلوكان يمكنه تعديل وظيفتها وتقليل الالتهاب بدلاً من زيادته".كما وجدت الدراسة أن العدلات بقيت في الجسم لمدة تصل إلى شهر بعد تناول بيتا-جلوكان، مما يشير إلى أن هذه الألياف قد توفر حماية طويلة الأمد ضد العدوى الفيروسية.وتعليقًا على هذه النتائج، تقول الدكتورة "نرجس خان"، عالمة المناعة في جامعة كالجاري: "من المذهل كيف يمكن لبيتا-جلوكان إعادة برمجة بعض خلايا المناعة، مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئتين".آفاق جديدة لتعزيز المناعة بطرق طبيعيةمع استمرار البحث عن حلول جديدة لمكافحة الإنفلونزا والفيروسات الأخرى، تقدم هذه الدراسة أملًا في إمكانية استخدام عيش الغراب كوسيلة طبيعية لتعزيز جهاز المناعة والحد من تأثير الأمراض الفيروسية.وإذا أكدت الدراسات المستقبلية هذه النتائج على البشر، فقد يكون بيتا-جلوكان إضافة فعالة للأنظمة الغذائية للوقاية من الأمراض الفيروسية وتحسين الصحة العامة.

دراسة طبية حديثة تكشف دور تناول الفطريات وتأثيره على الصحة العامة
دراسة طبية حديثة تكشف دور تناول الفطريات وتأثيره على الصحة العامة

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

دراسة طبية حديثة تكشف دور تناول الفطريات وتأثيره على الصحة العامة

كشفت دراسة طبية حديثة قام بإجرائها فريق من الباحثين أبحاث من جامعة ماكجيل في كندا، أن بيتا-غلوكان وهو مكون رئيسي في الفطريات قد يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا، وفقا لما نشرته مجلة ميديكال إكسبريس. أظهرت الدراسات أن الفطريات يمكنها إبطاء تطور السرطان وخفض ضغط الدم وتحسين مقاومة الإنسولين وحماية الدماغ من التلف والحفاظ على صحة العظام.وقالت نرجس خان أستاذة الطب بالجامعة: إن إعادة برمجة بعض الخلايا المناعية مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئة وأثناء الإنفلونزا تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي ولكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات ما يجعل التنفس صعبا والالتهاب الرئوي وهو التهاب حاد في الرئة ويعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة.وقال مازيار ديفانغاهي أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى.وأظهر فريق ديفانغاهي أن "بيتا-غلوكان" يمكن أن يقلل من تلف الرئة ويعزز وظائف الرئة ويقلل من خطر المرض والوفاة وإذا لم تكن من محبي الفطريات ولا تعتقد أنها ستناسبك يمكن العثور على "بيتا-غلوكان" في القمح وأنواع من الأعشاب البحرية، كما يحتوي الشوفان والشعير على أعلى تركيزات من هذه الألياف القابلة للذوبان.

دراسة طبية حديثة تكشف دور تناول الفطريات وتأثيره على الصحة العامة
دراسة طبية حديثة تكشف دور تناول الفطريات وتأثيره على الصحة العامة

البوابة

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

دراسة طبية حديثة تكشف دور تناول الفطريات وتأثيره على الصحة العامة

كشفت دراسة طبية حديثة قام بإجرائها فريق من الباحثين أبحاث من جامعة ماكجيل في كندا، أن بيتا-غلوكان وهو مكون رئيسي في الفطريات قد يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا، وفقا لما نشرته مجلة ميديكال إكسبريس. أظهرت الدراسات أن الفطريات يمكنها إبطاء تطور السرطان وخفض ضغط الدم وتحسين مقاومة الإنسولين وحماية الدماغ من التلف والحفاظ على صحة العظام. وقالت نرجس خان أستاذة الطب بالجامعة: إن إعادة برمجة بعض الخلايا المناعية مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئة وأثناء الإنفلونزا تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي ولكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات ما يجعل التنفس صعبا والالتهاب الرئوي وهو التهاب حاد في الرئة ويعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة. وقال مازيار ديفانغاهي أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى. وأظهر فريق ديفانغاهي أن "بيتا-غلوكان" يمكن أن يقلل من تلف الرئة ويعزز وظائف الرئة ويقلل من خطر المرض والوفاة وإذا لم تكن من محبي الفطريات ولا تعتقد أنها ستناسبك يمكن العثور على "بيتا-غلوكان" في القمح وأنواع من الأعشاب البحرية، كما يحتوي الشوفان والشعير على أعلى تركيزات من هذه الألياف القابلة للذوبان.

أهمية فيتامين D في الطفولة ودوره في الوقاية من أمراض المناعة الذاتية
أهمية فيتامين D في الطفولة ودوره في الوقاية من أمراض المناعة الذاتية

المغرب اليوم

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • المغرب اليوم

أهمية فيتامين D في الطفولة ودوره في الوقاية من أمراض المناعة الذاتية

كشفت نتائج دراسة، أجرتها "جامعة ماكجيل" الكندية، عن وجود ارتباط بين نقص فيتامين D في وقت مبكر من الحياة بارتفاع خطر الإصابة بأمراض المناعة الذاتية، بحسب ما نشره موقع Neuroscience News نقلًا عن دورية Science Advances. وأثناء الطفولة، تساعد الغدة الزعترية في تدريب الخلايا المناعية على التمييز بين أنسجة الجسم والغزاة الضارين. اكتشف الباحثون أن نقص فيتامين D في تلك المرحلة من الحياة يتسبب في شيخوخة الغدة الزعترية بشكل أسرع. وقال جون وايت، الباحث الرئيسي في الدراسة وأستاذ ورئيس قسم علم وظائف الأعضاء في "جامعة ماكجيل": "إن تقدم الغدة الزعترية في السن يؤدي إلى نظام مناعي "متسرب"، شارحًا أن "الغدة الزعترية تصبح أقل فعالية في تصفية الخلايا المناعية التي يمكن أن تهاجم الأنسجة السليمة عن طريق الخطأ، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض المناعة الذاتية مثل مرض السكري من النوع الأول". وأشار الباحث وايت إلى أن العلماء يعرفون منذ سنوات أن فيتامين D يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم من أجل عظام قوية، وأن الأبحاث الحديثة اكتشفت دوره الحاسم في تنظيم الجهاز المناعي، مضيفًا أن نتائج الدراسة "تجلب وضوحًا جديدًا لهذا الارتباط ويمكن أن تؤدي إلى استراتيجيات جديدة للوقاية من أمراض المناعة الذاتية". وأضاف وايت أنه على الرغم من إجراء البحث على فئران المختبر، فإن النتائج ذات صلة بصحة الإنسان لأن الغدة الزعترية تعمل بشكل مشابه في كلا النوعين. تسلط النتائج الضوء على أهمية تناول فيتامين D بشكل كافٍ، وخاصة للأطفال. وقال وايت إنه في الكثير من المناطق يتوقف الجسم عن صنع فيتامين D من ضوء الشمس بين أواخر الخريف وأوائل الربيع، لذا فإن المكملات الغذائية هي المفتاح، ناصحًا بأن يتم استشارة الطبيب المعالج بشأن حصول الطفل الصغير على ما يكفي من فيتامين D. ويستند هذا الاكتشاف إلى دراسة فنلندية أجريت عام 2001، والتي تابعت أكثر من 10000 طفل. واكتشفت أن الأطفال الذين تناولوا مكملات فيتامين D في وقت مبكر من حياتهم كان لديهم خطر أقل بخمسة أضعاف للإصابة بمرض السكري من النوع الأول في وقت لاحق من الحياة. وقال وايت إن فنلندا، بفتراتها الطويلة من الشتاء حيث يتوفر فيتامين D، كانت بمثابة دراسة حالة مثالية لمعرفة المزيد عن الأدوار العديدة التي يلعبها هذا المغذي. في دراسة "جامعة ماكجيل"، استخدم الباحثون الفئران التي لا تستطيع إنتاج فيتامين D لفحص كيفية تأثير النقص على الغدة الزعترية، باستخدام تحليل الخلايا وتسلسل الجينات لمعرفة كيفية تأثيره على الجهاز المناعي. وفي الدراسات المستقبلية، يأمل وايت في استكشاف كيفية تأثير فيتامين D على الغدة الزعترية لدى البشر، مشيرًا إلى أن هذا الأمر لم يتم القيام به من قبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store