logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةماكغيل

يضرب "خلايا الزومبي".. دراسة تقدّم علاجاً ناجحاً لآلام أسفل الظهر المزمنة
يضرب "خلايا الزومبي".. دراسة تقدّم علاجاً ناجحاً لآلام أسفل الظهر المزمنة

صحيفة سبق

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

يضرب "خلايا الزومبي".. دراسة تقدّم علاجاً ناجحاً لآلام أسفل الظهر المزمنة

توصل باحثو جامعة ماكغيل في كندا، إلى أسلوبٍ علاجي جديدٍ يستهدف "خلايا الزومبي" التي تسبّب آلاماً مُزمنة أسفل الظهر؛ تؤثر في ملايين الأشخاص حول العالم. وبحسب موقع "ميديكال إكسبريس"، يتضمّن العلاج استخدام دواءَيْن يستهدفان الخلايا الهرمة المعروفة باسم "خلايا الزومبي"، حيث يؤدي تراكم هذه الخلايا في أقراص العمود الفقري مع التقدُّم في السن أو عند تلف الأقراص، إلى التهابات مزمنة وتلف في العظام؛ ما يجعلها سبباً رئيساً للألم المزمن. وعلى عكس الخلايا الطبيعية التي تموت، تظل "خلايا الزومبي" حيّة وتؤثر سلباً في الأنسجة المحيطة. أسلوب علاجي جديد بدواءّيْن وفي الدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة "Science Advances"، تلقت فئران التجارب دواءَيْن فمويَّيْن، هما: -دواء "O-Vanillin": وهو مركب طبيعي مستخرج من الكركم، يتمتع بخصائص مضادّة للالتهابات. -دواء "RG-7112": وهو دواء خاضع لتجارب سريرية ومعتمد من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، معروف بفعّاليته في أبحاث السرطان. وعند استخدام الدواءَيْن معاً أو كلٍ على حدّة، لاحظ الباحثون انخفاضاً كبيراً في الالتهاب والألم، إضافة إلى إبطاء أو حتى عكس تلف الأقراص الفقرية، وذلك خلال فترة علاج امتدت لثمانية أسابيع. وقد تبيّن أن الجمع بين العقارَيْن يعزّز الفعّالية بشكلٍ ملحوظ. وصرّحت البروفيسورة ليزبيت هاغلوند؛ الباحثة الرئيسة وأستاذة الجراحة بجامعة ماكغيل، بأن: "نتائجنا تفتح آفاقا لعلاج آلام الظهر المزمنة، إذ نستهدف الخلايا المسبّبة للألم بدلاً من الاكتفاء بإخفاء الأعراض". وبحسب موقع "روسيا اليوم"، أوضح الباحثون أن دواء "O-Vanillin" لم يكن جزءاً من التصميم الأصلي للدراسة، بل أُضيف لاحقاً بشكلٍ تجريبي. وقالت "هاغلوند"؛ إن فعّاليته في القضاء على خلايا الزومبي كانت مفاجئة ومبشّرة. ويعمل فريق البحث حالياً على تحسين صيغة دواء "O-Vanillin" لزيادة مدة بقائه في الجسم ورفع كفاءته؛ تمهيداً للانتقال إلى التجارب البشرية. كما يأمل الباحثون أن تفتح هذه النتائج الباب أمام علاجاتٍ لأمراض أخرى مرتبطة بتراكم الخلايا الهرمة، مثل التهاب المفاصل وهشاشة العظام.

دراسة: رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء
دراسة: رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء

صحيفة سبق

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

دراسة: رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء

كشف فريق بحثي من جامعة ماكغيل الكندية عن وجود ارتباط وراثي محتمل بين إصابة الآباء بمرض ألزهايمر وزيادة خطر إصابة أبنائهم بالمرض. والدراسة التي نشرت في مجلة Neurology شملت 243 شخصًا يبلغ متوسط أعمارهم 68 عامًا، وجميعهم لديهم تاريخ عائلي للإصابة بألزهايمر، لكن دون ظهور أعراض معرفية وقت انطلاق الدراسة. وعرّف التاريخ العائلي بأنه إصابة أحد الوالدين أو كليهما، أو إصابة اثنين من الأشقاء بالمرض. وركزت الدراسة، التي تابعت المشاركين على مدى 7 سنوات، على انتشار بروتين تاو السام في الدماغ، وهو أحد العلامات البيولوجية المعروفة لمرض ألزهايمر، إلى جانب بروتين الأميلويد. ويؤدي تراكم هذين البروتينين إلى تشكّل لويحات وتشابكات تعيق وظائف الدماغ وتسبب تدهورًا معرفيًا. وخضع المشاركون لفحوصات تصوير الدماغ واختبارات الذاكرة والتفكير، وعلى مدار 7 سنوات، تطوّر المرض لدى 71 شخصًا إلى ضعف إدراكي خفيف، وهو مرحلة مبكرة من التدهور المعرفي ترتبط غالبًا بمرض ألزهايمر. ووفق "ديلي ميل" أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين كان آباؤهم مصابين بألزهايمر أظهروا انتشارًا أكبر لبروتين تاو. كما كشفت الدراسة، بشكل منفصل، أن النساء المشاركات كنّ أكثر عرضة أيضًا لتراكم هذا البروتين. وأوضح فريق البحث أن النتائج لا تثبت أن إصابة الأب بمرض ألزهايمر تسبب بشكل مباشر التغيرات الدماغية المرصودة، بل تشير فقط إلى وجود علاقة ارتباط محتملة بين الحالتين. وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، أستاذة الطب النفسي المشاركة بجامعة ماكغيل ومعدة الدراسة: "فوجئنا بأن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بألزهايمر أظهروا معدلات أعلى لانتشار بروتين تاو في الدماغ. كنا نتوقع أن نرى تأثيرًا أكبر في حال وجود إصابة من جهة الأم، لكن النتائج جاءت بعكس ذلك".

تأثير الحشيش على الدماغ.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب
تأثير الحشيش على الدماغ.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب

الديار

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الديار

تأثير الحشيش على الدماغ.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أظهرت دراسة جديدة، أجرتها جامعة ماكغيل الكندية، نتائج مثيرة حول تأثير القنب "الحشيش" على الدماغ لدى الشباب المعرضين لخطر الذهان. وتبين أن القنب يفاقم ضعف الترابط العصبي لدى الشباب المعرضين لخطر الذهان، ما قد يؤدي إلى تطور أعراض المرض بشكل أسرع. وفي الدراسة، استخدم الباحثون تقنية مسح دماغي متقدمة لدراسة 50 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 16 و30 عاما، بمن فيهم أولئك الذين يعانون من أعراض ذهانية حديثة أو يعتبرون معرضين لخطر كبير. واكتشف الباحثون انخفاضا ملحوظا في كثافة المشابك العصبية في الدماغ لدى الأفراد المعرضين لخطر الذهان، مقارنة بمجموعة ضابطة سليمة. وقد أظهرت النتائج أن تعاطي القنب يفاقم هذا الانخفاض، ما يساهم في تفاقم الأعراض. ووجد الباحثون أن انخفاض كثافة المشابك العصبية كان موجودا في المراحل المبكرة للذهان، وكان مرتبطا بالأعراض السلبية مثل الانسحاب الاجتماعي ونقص الدافع، التي تعد صعبة العلاج. وأشار فريق البحث إلى أن الأدوية الحالية التي تستخدم لعلاج الذهان تعالج الهلوسة، لكنها لا تعالج الأعراض التي تؤثر على العلاقات الاجتماعية والعمل والدراسة. وأكدت بيلين بلاسكو، المعدة الرئيسية للدراسة: "الأدوية المتوفرة حاليا لا تعالج الأعراض التي تصعّب حياة المصابين، مثل صعوبة التفاعل الاجتماعي والوظائف اليومية". وعلى الرغم من أن القنب يعد من العوامل المعروفة التي ترفع خطر الإصابة بالذهان، وخاصة الفصام، فإن هذه الدراسة تعد الأولى التي تكشف عن تغيرات دماغية حقيقية لدى فئة معرضة للخطر في الوقت الفعلي. وأوضحت رومينا مزراهي، المشاركة في إعداد الدراسة: "يبدو أن القنب يعطّل العملية الطبيعية للدماغ في تقليم التشابكات العصبية، وهي عملية أساسية لضمان نمو دماغي صحي".

كيف يؤثر الحشيش على دماغك؟.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب
كيف يؤثر الحشيش على دماغك؟.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب

أخبار مصر

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

كيف يؤثر الحشيش على دماغك؟.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب

كيف يؤثر الحشيش على دماغك؟.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب أظهرت دراسة جديدة، أجرتها جامعة ماكغيل الكندية، نتائج مثيرة حول تأثير القنب (الحشيش) على الدماغ لدى الشباب المعرضين لخطر الذهان.وتبين أن القنب يفاقم ضعف الترابط العصبي لدى الشباب المعرضين لخطر الذهان، ما قد يؤدي إلى تطور أعراض المرض بشكل أسرع. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وفي الدراسة، استخدم الباحثون تقنية مسح دماغي متقدمة لدراسة 50 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 16 و30 عاما، بمن فيهم أولئك الذين يعانون من أعراض ذهانية حديثة أو يعتبرون معرضين لخطر كبير.واكتشف الباحثون انخفاضا ملحوظا في كثافة المشابك العصبية في الدماغ لدى الأفراد المعرضين لخطر الذهان، مقارنة بمجموعة ضابطة سليمة. وقد أظهرت النتائج أن تعاطي القنب يفاقم هذا الانخفاض، ما يساهم في تفاقم الأعراض.ووجد الباحثون أن انخفاض كثافة المشابك العصبية كان موجودا في المراحل المبكرة للذهان، وكان مرتبطا بالأعراض السلبية مثل الانسحاب الاجتماعي ونقص الدافع، التي تعد صعبة العلاج.وأشار فريق البحث إلى أن الأدوية الحالية التي تستخدم لعلاج الذهان تعالج الهلوسة، لكنها لا تعالج الأعراض…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

دراسة جديدة: القنب قد يزيد من خطر الذهان لدى الشباب
دراسة جديدة: القنب قد يزيد من خطر الذهان لدى الشباب

وكالة الصحافة المستقلة

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الصحافة المستقلة

دراسة جديدة: القنب قد يزيد من خطر الذهان لدى الشباب

المستقلة/- كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ماكغيل الكندية عن نتائج مثيرة للقلق حول تأثير القنب (الحشيش) على أدمغة الشباب الذين لديهم قابلية وراثية أو بيئية للإصابة بالذهان. 🔹 تأثير مباشر على الدماغ ووفقاً للباحثين، فإن تعاطي القنب في سن مبكرة يمكن أن يؤثر على الاتصالات العصبية في الدماغ، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالاضطرابات النفسية، خاصة لدى الأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي من الأمراض العقلية. 🔹 آلية التأثير 🧠 أشارت الدراسة إلى أن القنب قد يؤثر على مناطق معينة من الدماغ، مثل: ✅ القشرة الجبهية: المسؤولة عن التفكير واتخاذ القرارات. ✅ الجهاز الحوفي: المرتبط بالعواطف والذاكرة. ✅ نظام الدوبامين: الذي يلعب دوراً رئيسياً في تنظيم الحالة المزاجية والإدراك. 🔹 نتائج مقلقة أظهرت الدراسة أن الشباب المعرضين للذهان والذين يتعاطون القنب كانوا أكثر عرضة لظهور أعراض مثل الهلوسة، البارانويا (جنون العظمة)، واضطرابات التفكير، مقارنة بمن لا يستخدمون القنب. 🔹 تحذيرات وتوصيات 📢 حذّر الباحثون من أن تعاطي القنب في مرحلة المراهقة قد يكون عاملاً محفزاً لظهور اضطرابات نفسية طويلة الأمد. وأوصوا بضرورة توعية الشباب بمخاطر استخدام الحشيش، خصوصاً لمن لديهم تاريخ عائلي من الأمراض العقلية. هل نحن أمام أزمة صحية جديدة؟ في ظل انتشار تعاطي القنب بين الشباب حول العالم، تثير هذه النتائج تساؤلات حول ضرورة إعادة النظر في السياسات المتعلقة بتشريعه واستخدامه، خاصة مع تزايد الأدلة العلمية حول آثاره السلبية على الصحة العقلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store