logo
#

أحدث الأخبار مع #جاميسونغرير

الولايات المتحدة والصين تعلقان جزءا من رسومهما الجمركية لمدة 90 يوما
الولايات المتحدة والصين تعلقان جزءا من رسومهما الجمركية لمدة 90 يوما

عمان نت

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عمان نت

الولايات المتحدة والصين تعلقان جزءا من رسومهما الجمركية لمدة 90 يوما

اتفقت الولايات المتحدة والصين، الاثنين، على خفض الرسوم الجمركية المتبادلة بينهما بشكل مؤقت إذ ستخفضها واشنطن إلى 30% فيما ستخفضها بكين إلى 10%، بحسب ما أفاد الممثل التجاري الأميركي جاميسون غرير. وبعد محادثات تجارية نهاية الأسبوع عقدت في جنيف، أفاد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت والممثل التجاري غرير الصحافيين بأن الجانبين اتفقا على خفض "الرسوم الجمركية المتبادلة" بـ115 نقطة مئوية لمدة 90 يوما. ووفقا لبيان مشترك، يدخل قرار تعليق حيز التنفيذ "بحلول 14 أيار، بحسب البيان. وأعلنت الصين عن إحراز "تقدم كبير" مع الولايات المتحدة بعد محادثات تجارية في جنيف أفضت إلى خفض كبير في الرسوم الجمركية التي أشعلت حربا تجارية بين القوتين العظميين. وقالت وزارة الخارجية الصينية إن "هذه الخطوة ... تصب في مصلحة البلدين والمصلحة المشتركة للعالم"، مضيفة أنها تأمل في أن تواصل واشنطن العمل مع الصين "لتصحيح الممارسة الخاطئة المتمثلة في رفع الرسوم الجمركية من جانب واحد". واجتماعات جنيف هي أول لقاءات مباشرة بين كبار المسؤولين الاقتصاديين الأميركيين والصينيين منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السلطة وإطلاقه لحملة رسوم جمركية عالمية وفرضه لرسوم جمركية كبيرة بشكل خاص على الصين. ومنذ توليه منصبه في كانون الثاني، رفع ترامب الرسوم الجمركية على البضائع الصينية إلى 145% ، بالإضافة إلى الرسوم التي فرضها على العديد من السلع الصينية خلال ولايته الأولى والرسوم التي فرضتها إدارة بايدن. وردت الصين بفرض قيود على تصدير بعض العناصر الأرضية النادرة، وهي عناصر حيوية لمصنعي الأسلحة والسلع الاستهلاكية الإلكترونية في الولايات المتحدة، ورفعت الرسوم الجمركية على السلع الأميركية إلى 125%. وأدى الخلاف المتعلق بالرسوم الجمركية إلى توقف حركة التجارة الثنائية التي تبلغ قيمتها نحو 600 مليار دولار، مما أدى إلى تعطيل سلاسل التوريد، وأثار مخاوف من الركود التضخمي، وأدى إلى تسريح بعض الموظفين. وتترقب الأسواق المالية بوادر انفراج في الحرب التجارية، وارتفعت العقود الآجلة لأسهم وول ستريت، وعزز الدولار قوته مقابل عملات الملاذ الآمن الأخرى اليوم، إذ عززت المحادثات الآمال في تجنب ركود عالمي. أ ف ب

استكمال المحادثات التجارية الأميركية-الصينية الأحد
استكمال المحادثات التجارية الأميركية-الصينية الأحد

الوسط

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

استكمال المحادثات التجارية الأميركية-الصينية الأحد

انتهت المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في جنيف ليوم السبت ومن المتوقع أن تستأنف الأحد، وفق ما أفاد مصدر مطّلع على المناقشات. وشارك وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت وممثل التجارة جاميسون غرير في محادثات مغلقة مع نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ عقدت في المدينة السويسرية في إطار جهود تبذل لخفض التوترات التجارية الناجمة عن رسوم باهظة فرضتها واشنطن على الصين وعن رد بكين عليها، بحسب «فرانس برس». بدأ مسؤولون اقتصاديون صينيون وأميركيون كبار محادثات في جنيف السبت، حسبما أفادت وسيلة إعلام رسمية صينية، وذلك في مفاوضات هي الأولى من نوعها بين البلدين منذ إطلاق الرئيس الأميركي دونالد ترامب حرب الرسوم الجمركية. بدx المحادثات الاقتصادية والتجارية وقالت قناة «سي سي تي في» الصينية، «في صباح العاشر من مايو، بدأت المحادثات الاقتصادية والتجارية رفيعة المستوى بين الصين والولايات المتحدة في جنيف في سويسرا». وتوجّه مسؤولون أميركيون وصينيون إلى سويسرا هذا الأسبوع لبدء محادثات تجارية متوقّفة بين البلدين منذ فرض الرئيس الأميركي رسوما جمركية باهظة، وفق بيانات لكلا البلدين. ويشارك وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت والممثل التجاري للبيت الأبيض جاميسون غرير في اللقاء وفق مكتبيهما، فيما سيحضر عن الجانب الصيني نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ، وفق ما نقلته الوكالة الفرنسية من وزارة الخارجية الصينية

تواصل تجاري بين واشنطن وبكين.. فرصة للتعبير عن «مخاوف» متبادلة
تواصل تجاري بين واشنطن وبكين.. فرصة للتعبير عن «مخاوف» متبادلة

الوسط

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

تواصل تجاري بين واشنطن وبكين.. فرصة للتعبير عن «مخاوف» متبادلة

أجرى الممثل التجاري للبيت الأبيض جاميسون غرير ونائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ اجتماعا عبر الفيديو، اليوم الأربعاء هو الأول بين الرجلين، عبر خلاله كل منهما عن «مخاوف» بلاده بشأن الممارسات الاقتصادية والتجارية للطرف الآخر. وقال مكتب غرير في بيان إنه أجرى «نقاشا صريحا» مع هي، منتهزا الفرصة «للتعبير عن مخاوف جدية بشأن الممارسات والسياسات غير العادلة والمنافية للمنافسة» من قبل بكين، بحسب «فرانس برس». رسوم جمركية إضافية بنسبة 20% من جانبه، ذكر هي ليفينغ بـ«مخاوف بكين الجدية» بشأن تطبيق رسوم جمركية إضافية بنسبة 20% على جميع المنتجات الصينية التي تدخل الولايات المتحدة، فضلا عن احتمال تطبيق واشنطن لما يسمى الرسوم الجمركية «المتبادلة» اعتبارا من 2 أبريل. تنص الرسوم الجمركية «المتبادلة» للرئيس الأميركي دونالد ترامب نظريا على أن المنتجات الآتية من دولة وتدخل أسواق الولايات المتحدة ستخضع الآن للضريبة نفسها على المنتجات الأميركية المصدرة إلى هذه الدولة. والملف الآخر المثير لقلق الصين هو التحقيقات التي أجراها الممثل التجاري الأميركي والتي قد تفضي إلى فرض رسوم جمركية على قطاعات جديدة بالإضافة إلى تلك التي فرضتها واشنطن «على أساس مسألة الفنتانيل». إنتاج وتطوير وتهريب الفنتانيل برر ترامب تطبيق رسوم جمركية إضافية على المنتجات الصينية بالدور الذي تلعبه صناعات البلاد في إنتاج وتطوير وتهريب الفنتانيل إلى الولايات المتحدة، بينما تواجه البلاد أزمة صحية خطيرة ناجمة عن هذه المادة الأفيونية القوية. في المقابل اتفقت العاصمتان على «الحفاظ على علاقات اقتصادية وتجارية مستقرة بين الصين والولايات المتحدة والحفاظ على التواصل بشأن المواضيع ذات الاهتمام المشترك». وهذا التواصل هو الثاني بين هي وعضو في الحكومة الأميركية مكلف السياسة الاقتصادية، بعد أن تباحث في نهاية فبراير مع وزير الخزانة سكوت بيسينت. الصلب والألومنيوم وبالإضافة إلى زيادة نسبة 20% على المنتجات الصينية كافة، فرضت الولايات المتحدة ضرائب بنسبة 25% على الصلب والألومنيوم من حيثما أتيا، لترتفع الرسوم الجمركية على هذه المعادن إلى 45% عندما تأتي من الصين. كما هددت واشنطن بزيادة الضرائب بشكل كبير على المنتجات من الدول التي تشتري النفط الفنزويلي، الأمر الذي سيؤثر بشكل أكبر على الصين، أول زبائن كراكاس، قبل الهند والولايات المتحدة.

البرازيل تبدأ حوارًا مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية
البرازيل تبدأ حوارًا مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية

العربية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

البرازيل تبدأ حوارًا مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية

أعلنت البرازيل ، ثاني أكبر مُصدّر للصلب إلى الولايات المتحدة، الجمعة أنها بدأت محادثات مع إدارة دونالد ترامب ردًا على زيادة الرسوم الجمركية على الصلب المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 12مارس. تشهد العلاقات التجارية بين برازيليا وواشنطن توترًا، إذ يريد الرئيس الأميركي فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 25% على واردات الصلب والألومنيوم لجميع شركائه التجاريين. ومن المقرر أن تدخل هذه الزيادة حيز التنفيذ في 12 مارس، وستؤثر بشدة على البرازيل التي صدرت 4.08 مليون طن من الصلب إلى الولايات المتحدة عام 2024. وخلال محادثة هاتفية الجمعة، اتفق وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا والممثل التجاري للبيت الأبيض جاميسون غرير على تشكيل "مجموعة عمل.. للتعامل مع قضايا التعريفات الجمركية"، حسبما ذكرت وزارة الخارجية البرازيلية على حسابها على موقع إكس. وأضافت أن المجموعة قد تعقد أول اجتماع افتراضي لها الأسبوع المقبل، وفق ما نقلته وكالة فرانس برس. وجرت هذه المحادثة غداة اجتماع افتراضي بين نائب الرئيس البرازيلي جيرالدو ألكمين ووزير التجارة الأميركي هاورد لوتنيك والممثل التجاري للبيت الأبيض جاميسون غرير. وخلال الاجتماع، ذكّر ألكمين بأن الميزان التجاري بين البلدين يبلغ حوالى 80 مليار دولار، مع وجود فائض قدره 200 مليون دولار لصالح الولايات المتحدة. وتستورد البرازيل عددًا كبيرًا من السلع المصنعة المنتجة في الولايات المتحدة من الصلب، مثل الآلات الصناعية ومحركات السيارات وقطع غيار لصناعة الطيران. واتفق الجانبان على عقد مزيد من الاجتماعات "في الأيام المقبلة"، وفقا لبيان صادر عن وزارة التنمية والصناعة والتجارة. وعقب إعلان ترامب، حذر الرئيس البرازيلي لولا الجمعة من أن بلاده "سترد بالمثل" إذا دخلت الزيادة حيز التنفيذ. وأوضح "إذا فرضوا ضرائب على الصلب البرازيلي، فسوف يكون رد فعلنا تجاريًا، وسنذهب إلى منظمة التجارة العالمية أو سنفرض ضرائب على المنتجات التي نستوردها" من الولايات المتحدة.

البرازيل تشكل لجنة عمل للتعامل مع «رسوم ترمب» الجمركية
البرازيل تشكل لجنة عمل للتعامل مع «رسوم ترمب» الجمركية

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

البرازيل تشكل لجنة عمل للتعامل مع «رسوم ترمب» الجمركية

أعلنت البرازيل، ثاني أكبر مُصدّر للصلب إلى الولايات المتحدة، أنها بدأت محادثات مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب رداً على زيادة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 12 مارس (آذار). وتشهد العلاقات التجارية بين برازيليا وواشنطن توتراً، إذ يريد الرئيس الأميركي فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 25 في المائة على واردات الصلب والألمنيوم لجميع شركائه التجاريين. ومن المقرر أن تدخل هذه الزيادة حيز التنفيذ في 12 مارس، وستؤثر بشدة على البرازيل التي صدرت 4.08 مليون طن من الصلب إلى الولايات المتحدة عام 2024. وخلال محادثة هاتفية، مساء الجمعة، اتفق وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا والممثل التجاري للبيت الأبيض جاميسون غرير على تشكيل «مجموعة عمل (...) للتعامل مع قضايا التعريفات الجمركية»، حسبما ذكرت وزارة الخارجية البرازيلية على حسابها على موقع «إكس». وأضافت أن المجموعة قد تعقد أول اجتماع افتراضي لها الأسبوع المقبل. وجرت هذه المحادثة غداة اجتماع افتراضي بين نائب الرئيس البرازيلي جيرالدو ألكمين، ووزير التجارة الأميركي هاورد لوتنيك، والممثل التجاري للبيت الأبيض جاميسون غرير. وخلال الاجتماع، ذكر ألكمين أن الميزان التجاري بين البلدين يبلغ حوالى 80 مليار دولار، مع وجود فائض قدره 200 مليون دولار لصالح الولايات المتحدة. وتستورد البرازيل عدداً كبيراً من السلع المصنعة المنتجة في الولايات المتحدة من الصلب، مثل الآلات الصناعية ومحركات السيارات وقطع غيار لصناعة الطيران. واتفق الجانبان على عقد مزيد من الاجتماعات «في الأيام المقبلة»، وفقاً لبيان صادر عن وزارة التنمية والصناعة والتجارة. وعقب إعلان ترمب، حذر الرئيس البرازيلي لولا من أن بلاده «سترد بالمثل» إذا دخلت الزيادة حيز التنفيذ. وأوضح: «إذا فرضوا ضرائب على الصلب البرازيلي، فسوف يكون رد فعلنا تجارياً، وسنذهب إلى منظمة التجارة العالمية، أو سنفرض ضرائب على المنتجات التي نستوردها» من الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store