أحدث الأخبار مع #جاننويلباليو


الوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
رواية جاكاراندا تفوز بجائزة «خيار غونكور للشرق» 2025
فازت رواية «جاكاراندا» للكاتب الفرنسي من أصل رواندي غاييل فاي بجائزة «خيار غونكور للشرق» لسنة 2025 بنتيجة تصويت لطلاب جامعيين من 11 دولة شرق أوسطية أجريَ في بيروت، وفق ما أعلن المنظمون الأربعاء. وأفادت الوكالة الجامعية للفرنكوفونية في الشرق الأوسط في بيان بأن «32 لجنة طالبية تمثّل 27 جامعة» سعودية وقبرصية وجيبوتية ومصرية وإماراتية وعراقية وأردنية ولبنانية وفلسطينية وسودانية ويمنية، شاركت في الدورة الثالثة عشرة لهذه الجائزة الأدبية الفرنكوفونية الإقليمية التي نظمتها الوكالة بالشراكة مع أكاديمية «غونكور» والمعهد الفرنسي في لبنان، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأضاف البيان الذي أوردته الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية أن «الطلاب قرأوا الأعمال الروائية» التي كانت مرشحة لجائزة «غونكور» الأساسية وناقشوها وتحاوروا في شأنها «ودافع كل منهم عن الرواية التي اختارها»، وأعلنوا عن الفائز بعد «جلسة مداولات مغلقة» في العاصمة اللبنانية. - - - وحصل غاييل فاي على 19 صوتًا في الجولة الأولى من التصويت عن روايته «جاكاراندا» الصادرة عن دار «غراسيه» للنشر والتي «تستعرض ذكرى الإبادة الجماعية في رواندا من خلال راوٍ يبحث عن جذوره والعدالة ما بعد الإبادة»، بحسب البيان. ترجمة إلى العربية ونقل البيان عن المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرنكوفونية جان نويل باليو تشديده في كلمته الافتتاحية على مزايا هذه الجائزة الأدبية التي «تشجّع الطلاب على استخدام مهارة النقد الأدبي وإرساء حوار مثمر» في ما بينهم. ويُتوقع أن تترجم رواية الفائز كالعادة «إلى اللغة العربية بدعم من المعهد الفرنسي في لبنان»، وفق البيان. يذكر أن غاييل فاي الذي مُنِح جائزة رونودو عن «جاكاراندا»، وهو مغنٍّ أيضا، أحد الكتّاب الذين تنافسوا على جائزة «غونكور» لسنة 2024، إضافة إلى الكاتب الفرنسي من أصل جزائري كمال داود والفرنسيتين ساندرين كوليت وإيلين غودي. ومُنحت الجائزة لداود عن روايته «حوريات» الصادرة عن دار «غاليمار»، وتتناول الحرب الأهلية في الجزائر بين 1992 و2002 المعروفة بـ«العشرية السوداء». و«جاكاراندا» هي الرواية الثانية لفاي بعد «بوتي بايي» Petit pays الصادرة في 2016 وكانت من أكثر الكتب مبيعا عامذاك.


العربية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
رواية "جاكاراندا" لغاييل فاي تفوز بجائزة "خيار غونكور للشرق" لسنة 2025
فازت رواية "جاكاراندا" للكاتب الفرنسي من أصل رواندي غاييل فاي بجائزة "خيار غونكور للشرق" لسنة 2025 بنتيجة تصويت لطلاب جامعيين من 11 دولة شرق أوسطية أجريَ في بيروت، وفق ما أعلن المنظمون الأربعاء. وأفادت الوكالة الجامعية للفرنكوفونية في الشرق الأوسط في بيان بأن "32 لجنة طالبية تمثّل 27 جامعة" سعودية وقبرصية وجيبوتية ومصرية وإماراتية وعراقية وأردنية ولبنانية وفلسطينية وسودانية ويمنية، شاركت في الدورة الثالثة عشرة لهذه الجائزة الأدبية الفرنكوفونية الإقليمية التي نظمتها الوكالة بالشراكة مع أكاديمية "غونكور" والمعهد الفرنسي في لبنان. وأضاف البيان الذي أوردته الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية أن "الطلاب قرأوا الأعمال الروائية" التي كانت مرشحة لجائزة "غونكور" الأساسية وناقشوها وتحاوروا في شأنها "ودافع كل منهم عن الرواية التي اختارها"، وأعلنوا عن الفائز بعد "جلسة مداولات مغلقة" في العاصمة اللبنانية. وحصل غاييل فاي على 19 صوتا في الجولة الأولى من التصويت عن روايته "جاكاراندا" الصادرة عن دار "غراسيه" للنشر والتي "تستعرض ذكرى الإبادة الجماعية في رواندا من خلال راوٍ يبحث عن جذوره والعدالة ما بعد الإبادة"، بحسب البيان. ونقل البيان عن المدير الاقليمي للوكالة الجامعية للفرنكوفونية جان نويل باليو تشديده في كلمته الافتتاحية على مزايا هذه الجائزة الأدبية التي "تشجّع الطلاب على استخدام مهارة النقد الأدبي وإرساء حوار مثمر" في ما بينهم. ويُتوقع أن تترجم رواية الفائز كالعادة "إلى اللغة العربية بدعم من المعهد الفرنسي في لبنان"، وفق البيان. وكان غاييل فاي الذي مُنِح جائزة رونودو عن "جاكراندا"، وهو مغنِّ أيضا، أحد الكتّاب الذين تنافسوا على جائزة "غونكور" لسنة 2024، إضافة إلى الكاتب الفرنسي من أصل جزائري كمال داود، والفرنسيتين ساندرين كوليت وإيلين غودي. ومُنحت الجائزة لداود عن روايته "حوريات" الصادرة عن دار "غاليمار"، وتتناول الحرب الأهلية في الجزائر بين 1992 و2002 المعروفة بـ"العشرية السوداء". و"جاكراندا" هي الرواية الثانية لفاي بعد "بوتي بايي" Petit pays الصادرة في 2016 وكانت من أكثر الكتب مبيعا عامذاك.


الوطنية للإعلام
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوطنية للإعلام
ستة سفراء اوروبين وعرب زاروا طرابلس وجالوا في أسواقها لمناسبة شهر الفرنكوفونية
وطنية - نظمت اللجنة الثقافية في بلدية طرابلس بالتعاون مع الوكالة الجامعية الفرنكوفونية AUF، جولة سياحية في أسواق طرابلس القديمة لإكتشاف كنوز المدينة وتاريخها، وذلك لمناسبة شهر الفرنكوفونية. بدأ النشاط في مركز رشيد كرامي الثقافي البلدي، قصر نوفل سابقا، بحضور ستة سفراء من دول هي: فرنسا، بلجيكا، كندا، سويسرا، تونس، وأرمينيا. إضافة إلى المدير الإقليمي للوكالة الجامعية الفرنكوفونية AUF جان نويل باليو وممثل الجمعية العالمية للفرنكوفونية OIF ليفون أميرجانيان. كما حضر عمداء ومدراء معظم الجامعات العاملة في الشمال (اللبنانية، البلمند، اليسوعية، العربية، اللبنانية الفرنسية) وعدد من الطلاب والناشطين في المجتمع المدني. بعد النشيد الوطني، رحب مدير المركز الرقمي الفرنكوفوني الدكتور زياد نجا، بالحضور متحدثاً عن الأنشطة الفرنكوفونية التي يتم تنظيمها في طرابلس ولبنان، ثم تحدث باليو عن ال AUF وأميرجانيان عن ال OIF، تلتها كلمة السفير الفرنسي إيرفي ماغرو بإسم سفراء الدول الفرنكوفونية الحاضرين، تحدث فيها عن "علاقات طرابلس التاريخية بفرنسا ودعمها والتغيير الإيجابي الحاصل في لبنان والمنطقة"، مشددا على" الوقوف إلى جانب المدينة ودعمها في هذه المرحلة". ثم رحب رئيس بلدية طرابلس الدكتور رياض يمق بالحضور، وتحدث عن "قيم رمضان وتحول المدينة في هذا الشهر الفضيل، وعن تاريخ طرابلس، ودورها الريادي والحضاري وما تملكه من مقدرات ومرافق قادرة على تحسين الإقتصاد اللبناني ككل، وتحدث عن "تراجع دورها بعد الإستقلال والظلم اللاحق بالمدينة من قبل الدولة اللبنانية وسلطاتها". جولة في المدينة القديمة بعد عرض لتاريخ قصر نوفل، بدأت الجولة سيرا على الأقدام بساحة التل، ومن هناك مشياً إلى الجامع المنصوري الكبير، وبعدها الأسواق القديمة، وخان الصابون ثم خان الخياطين، وحمام عزالدين، والختام بالقلعة، ودامت الجولة عدة ساعات، وبقي معظم السفراء كل هذا الوقت، وأبدوا سعادتهم في التجول في أزقة طرابلس القديمة وأسواقها التاريخية والتواصل مع الناس، وسمعوا الشرح التاريخي المفصّل للمعالم وعبروا عن إعجابهم ومحبتهم للمدينة. ثم غادر السفيران الفرنسي والأرمني، وأقيم إفطار رمضاني في قصر نوفل على شرف الحاضرين. وعزف إبراهيم رجب على العود في ختام الإفطار ليضيف أجواء موسيقية شرقية هادئة أسعدت الحاضرين.


ليبانون 24
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
في جولة سياحية.. ستة سفراء أوروبيين وعرب يزورون طرابلس
نظمت اللجنة الثقافية في بلدية طرابلس بالتعاون مع الوكالة الجامعية الفرنكوفونية AUF، جولة سياحية في أسواق طرابلس القديمة لإكتشاف كنوز المدينة وتاريخها، وذلك لمناسبة شهر الفرنكوفونية. بدأ النشاط في مركز رشيد كرامي الثقافي البلدي، قصر نوفل سابقا، بحضور ستة سفراء من دول هي: فرنسا، بلجيكا، كندا، سويسرا، تونس، وأرمينيا. إضافة إلى المدير الإقليمي للوكالة الجامعية الفرنكوفونية AUF جان نويل باليو وممثل الجمعية العالمية للفرنكوفونية OIF ليفون أميرجانيان. كما حضر عمداء ومدراء معظم الجامعات العاملة في الشمال (اللبنانية، البلمند، اليسوعية، العربية ، اللبنانية الفرنسية) وعدد من الطلاب والناشطين في المجتمع المدني. بعد النشيد الوطني، رحب مدير المركز الرقمي الفرنكوفوني الدكتور زياد نجا، بالحضور متحدثاً عن الأنشطة الفرنكوفونية التي يتم تنظيمها في طرابلس ولبنان، ثم تحدث باليو عن ال AUF وأميرجانيان عن ال OIF، تلتها كلمة السفير الفرنسي إيرفي ماغرو بإسم سفراء الدول الفرنكوفونية الحاضرين، تحدث فيها عن "علاقات طرابلس التاريخية بفرنسا ودعمها والتغيير الإيجابي الحاصل في لبنان والمنطقة"، مشددا على" الوقوف إلى جانب المدينة ودعمها في هذه المرحلة". ثم رحب رئيس بلدية طرابلس الدكتور رياض يمق بالحضور، وتحدث عن "قيم رمضان وتحول المدينة في هذا الشهر الفضيل، وعن تاريخ طرابلس، ودورها الريادي والحضاري وما تملكه من مقدرات ومرافق قادرة على تحسين الإقتصاد اللبناني ككل، وتحدث عن "تراجع دورها بعد الإستقلال والظلم اللاحق بالمدينة من قبل الدولة اللبنانية وسلطاتها". بعد عرض لتاريخ قصر نوفل، بدأت الجولة سيرا على الأقدام بساحة التل، ومن هناك مشياً إلى الجامع المنصوري الكبير، وبعدها الأسواق القديمة، وخان الصابون ثم خان الخياطين، وحمام عزالدين، والختام بالقلعة، ودامت الجولة عدة ساعات، وبقي معظم السفراء كل هذا الوقت، وأبدوا سعادتهم في التجول في أزقة طرابلس القديمة وأسواقها التاريخية والتواصل مع الناس، وسمعوا الشرح التاريخي المفصّل للمعالم وعبروا عن إعجابهم ومحبتهم للمدينة. ثم غادر السفيران الفرنسي والأرمني، وأقيم إفطار رمضاني في قصر نوفل على شرف الحاضرين. وعزف إبراهيم رجب على العود في ختام الإفطار ليضيف أجواء موسيقية شرقية هادئة أسعدت الحاضرين.