أحدث الأخبار مع #جايا


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تلسكوب هابل الفضائي يكتشف أول ثقب أسود منفرد.. حجمه سبعة أضعاف حجم الشمس
السبت 19 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - أكّد العلماء وجود ثقب أسود منفرد لأول مرة، وهذا الثقب الأسود لا يدور حوله أي نجم، ووفقًا لتصريح كايلاش ساهو، عالم الفلك في معهد علوم تلسكوب الفضاء في بالتيمور، "إنه الوحيد حتى الآن"، وتصدّر هذا الاكتشاف عناوين الصحف في عام 2022، عندما ادّعى ساهو وفريقه وجود جسم مظلم يتحرك عبر كوكبة القوس، ومع ذلك دحض فريق آخر من الباحثين هذه الادعاءات بتحديد الجسم على أنه نجم نيوتروني. ثقب اسود حول الاكتشاف وظهر هذا الاكتشاف إلى النور قبل ثلاث سنوات، فغن جميع الثقوب السوداء ذات الكتلة النجمية ترافقها نجوم تُفصح عن وجودها وتدور حول نجم غير مرئي، بالإضافة إلى ثلاثة أضعاف كتلة الشمس، ويُشير هذا الإجراء إلى وجود ثقوب سوداء وليس نجمًا نيوترونيًا، وعلى العكس من ذلك، من المتوقع أن تكون الثقوب السوداء المنفردة شائعة، ولكن من الصعب جدًا العثور عليها. وبالمثل، تم رصد الثقب الأسود في كوكبة القوس أثناء مروره عبر النجم الخلفي الخافت، بالإضافة إلى تغيير موقعه بسبب جاذبية الثقب الأسود، ومؤخرًا، نُشرت جهود ساهو في مجلة الفيزياء الفلكية، حول الملاحظات الجديدة من تلسكوب هابل الفضائي التابع لناسا، والتي تؤكد وجود ثقب أسود وحيد في كوكبة القوس. النتائج الرئيسية للثقب الأسود وعلى الرغم من أن المرور حدث لأول مرة عام 2011، إلا أن الاكتشاف الأصلي اعتمد على قياسات هابل من عام 2011 إلى عام 2017،ومع ذلك، تم الحصول على البيانات الجديدة من ملاحظات هابل من عام ٢٠٢١ إلى عام ٢٠٢٢، مصحوبة بالبيانات الواردة من مركبة جايا الفضائية. ما حجم الثقب الأسود؟ الحجم المثالي لهذا الثقب الأسود الوحيد هو سبعة أضعاف حجم الشمس، و في عمليات رصد حديثة، أعاد فريق آخر من العلماء النظر في المشروع، وحددوا حجمًا يصل إلى ستة أضعاف حجم الشمس. تتوافق نظريات العلماء مع ملاحظات ساهو. يستمر البحث لاكتشاف الثقوب السوداء في كوكبة القوس، حيث يقع هذا الثقب الأسود المنعزل على بُعد 5000 سنة ضوئية من الأرض، ولم يُرصد بعد من جوانب مختلفة. يأمل عالم الفلك ساهو في العثور على المزيد من الثقوب السوداء المنفردة باستخدام تلسكوب نانسي جريس رومان الفضائي، المقرر إطلاقه عام 2027.


صوت العدالة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت العدالة
أغنية 'جايا' لعمر ورجاء بلمير تتصدر اليوتيوب وتحقق نجاحا لافتا
يواصل الثنائي عمر ورجاء بلمير تألقهما على الساحة الفنية، بعدما حققت أغنيتهما الجديدة 'جايا' إنجازا لافتا، حيث تجاوزت حاجز مليوني مشاهدة على منصة 'يوتيوب'، واستمرت لأكثر من أسبوع في صدارة قائمة الأغاني الأكثر مشاهدة بالمغرب. واحتفل الأخوان بلمير بهذا النجاح على طريقتهما الخاصة، إذ نشرا مقطع فيديو عبر حسابيهما الرسميين على 'إنستغرام' وهما يرقصان على أنغام الأغنية، معلقين: '2 ملايين مشاهدة على يوتيوب، ولا تزال في المرتبة الأولى… شكرا لكم'. ويأتي هذا الإنجاز بالتزامن مع الاحتفال بمرور عشر سنوات على انطلاقتهما الفنية، حيث أطلق الثنائي أغنية 'جايا' خلال حفل خاص، شهد حضور عدد من الفنانين وأصدقاء الوسط الفني، في أجواء احتفالية مميزة. ويواصل عمر ورجاء بلمير ترسيخ حضورهما في الساحة الفنية المغربية والعربية، من خلال أعمال موسيقية تحظى بانتشار واسع وتفاعل كبير على منصات التواصل الاجتماعي.


الجريدة 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة 24
أغاني مغربية في أوج عطائها الرقمي
شهدت الساحة الفنية خلال الفترة الأخيرة، انتعاشة على مستوى الاصدارات الغنائية، حيث تعرف منصة يوتيوب منافسة كبيرة بين العديد من الفنانين المغاربة. أغنية "جايا" للإخوان رجاء وعمر بلمير، اعتلت "الطوندونس" المغربي، حيث نالت أزيد من 6 ملايين مشاهدة في ظرف أسبوع على إطلاقها عبر قناتهما الرسمية باليوتيوب، يليها فيديو كليب "راسي" الذي جمع "بيبي كانغ" و"الغراندي طوطو"، في المرتبة الثانية بحصة فاقت 6 ملايين مشاهدة. وحجز "الديو" الذي جمع المغنية هند الزيادي وسيف نبيل بعنوان "ألو ألو"، مكانه في قائمة "الطوندونس"، حيث شاهده أزيد 8 ملايين في أقل من أسبوع على إطلاقها، فيما احتلت الرتبة الرابعة "فونتوم" التي جمعت "المورفين" و"الجن". وتواصل الأغاني المغربية تحقيق نجاحات لافتة على منصة يوتيوب وحضورا قويا على الساحة الفنية، كما تمكنت من فرض سيطرتها على منصات موسيقية أخرى مثل "سبوتيفاي".


هبة بريس
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- هبة بريس
رجاء وعمر بلمير يحتفلان بمرور 11 عامًا على مسيرتهما بحضور السفير الهندي- صور
هبة بريس احتفل الشقيقان رجاء وعمر بلمير مساء يوم الجمعة 11 أبريل 2025، بمرور 11 عامًا على انطلاق مسيرتهما الفنية، وذلك خلال حفل فني خاص أقيم في أحد فنادق مدينة الدار البيضاء. الحفل الذي شهد حضور السفير الهندي وأصدقائهما، كان مناسبة مميزة لاستعراض أبرز محطات مشوارهما الفني وتقديم أحدث أعمالهما الغنائية 'جايا'. كما أُعلنت تفاصيل هذا الحدث المميز الذي جمع بين الموسيقى المغربية والهندية، حيث صُوّرت أغنية 'جايا' في مدينة تشيناي الهندية تحت إدارة المخرج كين رويسون. الأغنية، التي مزجت بين الثقافات، هي من كلمات عمر إلياس، ألحان محمد الفارسي، وتوزيع بدر المخلوقي.


ليبانون 24
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
كوكب خارجي يشبه نبتون ينطلق في الفضاء بسرعة قياسية
يعتقد أن كوكبًا يشبه نبتون يدور حول نجم فائق السرعة يتحرك بسرعة مذهلة تبلغ 1.9 مليون كيلومتر في الساعة، مما يجعله أسرع نظام كوكبي خارجي معروف تم رصده على الإطلاق. وإذا تم تأكيد ذلك، فسيمثل هذا أول حالة يتم فيها العثور على كوكب يرافق مثل هذا النجم سريع الحركة، وتم الاكتشاف من قبل فريق من باحثي ناسا الذين قاموا بتحليل بيانات تعود إلى عام 2011. وتم تحديد وجود هذا النظام من خلال العدسة الدقيقة، وهي تقنية تنبأت بها نظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين، والتي تسمح باكتشاف الأجرام الكونية البعيدة من خلال ملاحظة كيف تنحني جاذبيتها الضوء القادم من النجوم الخلفية. الاكتشاف من خلال العدسة الدقيقة وبحسب دراسة نشرت في مجلة The Astronomical Journal، تم رصد إشارة تشير إلى وجود جسمين، وذكر شون تيري، الباحث في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لوكالة ناسا ، لموقع سبيس دوت كوم، أن النظام يُعتقد أنه يتكون من نبتون عملاق يدور حول نجم منخفض الكتلة على مسافة مماثلة للفضاء بين الزهرة والأرض. مكّن تأثير العدسة الجاذبية العلماء من تحديد نسبة الكتلة بين الجسمين، على الرغم من أن القياسات الدقيقة لا تزال غير مؤكدة. وأوضح ديفيد بينيت، عالم أبحاث كبير في جامعة ماريلاند ومركز جودارد التابع لوكالة ناسا، لموقع سبيس دوت كوم أن حساب نسبة الكتلة أمر بسيط، لكن تحديد الكتلتين بدقة أكثر تعقيدًا بشكل كبير بسبب مسافة النظام. نجم وكوكبه أم كوكب مارق وقمر؟ وتشير البيانات الصادرة عام 2011 إلى أن الجسم الأكبر قد يكون إما نجمًا منخفض الكتلة أو كوكبًا مارقًا، مع احتمال أن يكون الجسم الأصغر إما كوكبًا خارجيًا يشبه نبتون أو قمرًا ، ولتوضيح ذلك، أعاد الباحثون النظر في السجلات الرصدية من مرصد كيك في هاواي ومهمة جايا التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية. وخلص الفريق إلى أنه إذا كان الجسم الأساسي كوكبًا مارقًا، فلن يكون مرئيًا بدون عدسة الجاذبية. وإذا كان نجمًا، فإن سطوعه سيؤكد هويته، وقد دعمت الملاحظات اللاحقة السيناريو الأخير، والتي حددت جسمًا ساطعًا يبعد حوالي 24000 سنة ضوئية بالقرب من المنطقة المركزية المكتظة بالسكان في درب التبانة. رحلة محتملة بين المجرات تم تقييم حركة النجم على مدى عقد من الزمان، وكشفت عن سرعته القصوى، و إذا تم أخذ مكونات السرعة ثلاثية الأبعاد الإضافية في الاعتبار، فقد تتجاوز السرعة 1.3 مليون ميل في الساعة (600 كيلومتر في الثانية)، متجاوزة سرعة إفلات مجرة درب التبانة ، وهذا يشير إلى أن النجم وكوكبه الخارجي قد يغادران المجرة في النهاية. وذكرت الباحثة أبارنا بهاتاشاريا من جامعة ميريلاند لموقع سبيس دوت كوم أنه من المخطط إجراء المزيد من عمليات الرصد عالية الدقة لتحديد ما إذا كان حدث العدسة في عام 2011 يتوافق مع نظام السرعة الفائقة المشتبه به. ومن المتوقع أن يوفر الإطلاق القادم لتلسكوب نانسي جريس رومان الفضائي في عام 2027 المزيد من الأفكار حول النجوم فائقة السرعة ورفاقها الكوكبيين المحتملين، حيث يسلط قائد المهمة شون تيري الضوء على قدرة التلسكوب على إجراء مسوحات شاملة دون الحاجة إلى تلسكوبات إضافية. (اليوم السابع)