
أغنية 'جايا' لعمر ورجاء بلمير تتصدر اليوتيوب وتحقق نجاحا لافتا
يواصل الثنائي عمر ورجاء بلمير تألقهما على الساحة الفنية، بعدما حققت أغنيتهما الجديدة 'جايا' إنجازا لافتا، حيث تجاوزت حاجز مليوني مشاهدة على منصة 'يوتيوب'، واستمرت لأكثر من أسبوع في صدارة قائمة الأغاني الأكثر مشاهدة بالمغرب.
واحتفل الأخوان بلمير بهذا النجاح على طريقتهما الخاصة، إذ نشرا مقطع فيديو عبر حسابيهما الرسميين على 'إنستغرام' وهما يرقصان على أنغام الأغنية، معلقين: '2 ملايين مشاهدة على يوتيوب، ولا تزال في المرتبة الأولى… شكرا لكم'.
ويأتي هذا الإنجاز بالتزامن مع الاحتفال بمرور عشر سنوات على انطلاقتهما الفنية، حيث أطلق الثنائي أغنية 'جايا' خلال حفل خاص، شهد حضور عدد من الفنانين وأصدقاء الوسط الفني، في أجواء احتفالية مميزة.
ويواصل عمر ورجاء بلمير ترسيخ حضورهما في الساحة الفنية المغربية والعربية، من خلال أعمال موسيقية تحظى بانتشار واسع وتفاعل كبير على منصات التواصل الاجتماعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ 6 ساعات
- الجريدة 24
"الفناير" تكسب معركة "خطوة سيئة" على "يوتيوب"
استعادت مجموعة "الفناير"، فيديو كايب أغنية "خطوة سيئة، يعد حذفها من منصة يوتيوب بسبب جدل حقوق الملكية الذي رافق العمل. وكانت إدارة "يوتيوب"، قد تفاعلت مع الشكاية التي تقدم بها الفنان المغربي، فريد القاطي يؤكد من خلالها أن ألحان الأغنية تتشابه مع أحد أعماله السابقة، الأمر الذي دفع بالمنصة إلى حجبها بعد أيام قليلة على طرحها بقناة الفرقة. وتتوفر مجموعة "الفناير"، على كافة الوثائق الرسمية للأغنية، كما أن فريقها القانوني لديه ما يثبت أن العمل لا يتضمن أي تشابه من حيث الكلمات واللحن. وتطرقت الأغنية التي كتب كلماتها ولحنها ووزعها محسن تيزاف، لموضوع العلاقات العاطفية المعقدة، مع التركيز على الحدود التي يضعها الأفراد حفاظًا على التزاماتهم الأخلاقية والعائلية، بالإضافة إلى التحديات اليومية التي يواجهونها. يذكر أن فرقة 'الفناير'، التي برزت مطلع الألفية الثالثة، نجحت في مزج موسيقى الراب العالمية باللمسة المغربية الأصيلة، وهي تواصل اليوم مسيرتها الفنية بنفس الروح الإبداعية التي عرفها بها جمهورها.


أخبارنا
منذ 19 ساعات
- أخبارنا
صعب تصديقها لكنها حقيقية.. قصة صحفية وجدت عائلتها الحقيقية في بث مباشر لبرنامجها (فيديو)
قصة وقائعها أقرب لتلك التي نراها ونعيشها في الأفلام السينمائية، صحفية وناشطة ليبية، وبعد 44 سنة، تعثر على عائلتها الحقيقية، أو بتعبير أدق البيولوجية، خلال بث مباشر لبرنامجها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي. قصة حنان المقوب بدأت سنة 1984، حينما وُجدت رضيعة بباب أحد مساجد مدينة بنغازي الليبية، ليتم تسليمها إلى دار الأيتام، حيث أمضت سنتين اثنتين، لتتسلمها بعدها عائلة ليبية وتتولاها بالتبني. وفعلًا، عاشت حنان في كنف عائلتها الجديدة مدة طويلة قاربت 24 سنة، قبل أن يتوفى الأب والأم بالتبني، وهي في سن الـ26، لتعيش حنان أزمة قانونية تمثلت في مطالبتها بالعودة لدار الرعاية الاجتماعية، كما ينص على ذلك القانون الليبي، وهو ما رفضته المعنية بالمرة، مفضّلة العيش مستقلة. غادرت حنان بنغازي، خصوصًا وأنها أصبحت ناشطة بارزة في مجال السياسة وحقوق الإنسان، ما تسبب في ملاحقتها على خلفية مواقفها الجريئة وانتقاداتها السياسية العلنية، لتقرّر الاستقرار مؤقتًا في مصر، حيث انخرطت في العمل الإعلامي والحقوقي. حياة حنان ستنقلب رأسًا على عقب مؤخرًا، ففي خضم تنشيطها لإحدى حلقات برنامج مباشر تقدّمه على "تيك توك" بعنوان "تعال نحكيلك"، تتلقى مكالمة من شاب يدعى "عمر"، والذي روى قصة والدته التي تعرّضت لمشاكل صحية أثناء الولادة، إذ تم إخبارها بأن مولودتها توفيت دون أن تُسلَّم لها لدفنها. وكانت الأم حينها في سن الرابعة عشرة، ومع ذلك كان لديها إحساس قوي بأن ابنتها لا تزال على قيد الحياة، إلى أن شاهدت حنان في مقطع فيديو تتحدّث عن قصتها، واندهشت من الشبه الكبير بينها وبين بناتها. أخبرها عمر أن أمه متأكدة أنها ابنتها المفقودة، ما أثّر في حنان بشكل كبير، وظهر ذلك جليًا عليها خلال البث، خصوصًا وأن هناك تشابهًا كبيرًا بين تفاصيل القصة التي رواها عمر وقصتها الشخصية. حنان اتصلت لاحقًا بالأسرة وتأكدت أكثر فأكثر، بل ولجأت لتحاليل ADN التي أكدت بشكل قاطع أن الأم فعلا أمها، وعمر أخوها. وقالت حنان في مقطع فيديو نشرته على صفحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي: "كنت أظن أنني مجهولة النسب، ومقطوعة من شجرة، فاكتشفت أن لي عائلة تشبهني، أمي نسخة مني، وعندي أخوال وأعمام، وأنتمي لقبيلة كبيرة في مدينة سبها، مشاعري مختلطة بين الفرحة والصدمة والذهول". كما تحدّثت عمّا عانته طوال حياتها بسبب غياب العائلة، قائلة: "تعبت من نظرة الناس ونظرة الشفقة، حرمت نفسي من الزواج وتكوين أسرة حتى لا أتعرض للشتم، لأنني بلا أصل ولا أهل". وبالمقابل، أكدت المتحدثة أن أكثر ما يؤلمها هو عدم قدرتها على أخذ حقها ومحاسبة من سرقها من أحضان أمها وحرمها من عائلتها لمدة 44 سنة. لكنها رغم كل ذلك، تعترف أن الأهم حاليًا بالنسبة لها هو أنها وجدت عائلتها. قصة إنسانية تفاعل معها الملايين في العالم العربي ومن مختلف أنحاء العالم، نظرًا للزخم الكبير من المشاعر المؤثرة التي حملتها، وأيضًا لرسائلها القوية عن أهمية الأسرة والمعاناة الكبيرة التي يعانيها من يعيشون خارج إطارها.


المغرب الآن
منذ يوم واحد
- المغرب الآن
زينة الداودية تطلق 'سير سين': رسالة فنية قوية ضد الحسد والطاقة السلبية
أطلقت الفنانة المغربية زينة الداودية أولى أغاني ألبومها الجديد بعنوان 'سير سين' ، عبر قناتها الرسمية على 'يوتيوب'، في عمل فني يجمع بين الإيقاع الحماسي والكلمة الهادفة، ويُجسد تطورًا جديدًا في مسارها الفني. العمل من كلمات وألحان زينة نفسها، وتوزيع عادل الخليفي ، الذي سبق أن شكل معها ثنائيًا ناجحًا في عدد من الأعمال، فيما تولى إخراج الكليب المخرج المغربي محمد محبوب ، في استمرار لشراكة فنية أثبتت تميزها في أعمال سابقة. 'سير سين' تحمل رسالة واضحة: الثقة بالنفس، التحدي، ورفض الخضوع للضغوط أو الإحباطات، في مواجهة الحسد والطاقة السلبية. بأسلوبها المباشر والصريح، تحث الداودية جمهورها على التمسك بذواتهم والسير قدمًا نحو النجاح. وتُعد الأغنية باكورة ألبوم جديد تعمل عليه الفنانة، يتضمن ثماني أغانٍ سيتم طرحها تباعًا، كل واحدة برؤية فنية منفردة تواكب تطلعات جمهورها المتنوع. ويتميز الألبوم بمزجه أنماطًا موسيقية متعددة كـ العيطة، الشعبي، الراي، الأغنية الشبابية، وحتى الإيقاعات الخليجية والمشرقية ، مع الحرص على تصوير جميع الأغاني على شكل فيديو كليبات احترافية. هذا الإصدار يأتي ليعزز حضور زينة الداودية في الساحة الفنية، التي استطاعت بفضل تنوعها وتميزها أن تكسب جمهورًا واسعًا داخل المغرب وخارجه، خاصة في أوروبا والعالم العربي . 🟢 رابط مشاهدة الأغنية على يوتيوب: