أحدث الأخبار مع #جبريلإبراهيم،


فيتو
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
وزير سوداني يتهم دولة عربية بنقل مسيرات للمتمردين وإدارة الحرب من غرفة تحكم بعاصمتها
اتهم وزير مالية السودان، جبريل إبراهيم، اليوم، دولة عربية بالتورط فى توفير المسيرات لمليشيا الدعم السريع، وإدخالها إلى البلاد عبر معابر مختلفة. جبريل إبراهيم يتهم دولةعربية بنقل المسيرات للدعم السريع وزعم وزير المالية السوداني، جبريل إبراهيم، أن تلك الدولة التى أشار لها بالتورط فى دعم ميلشيا محمد حمدان دقلو المعروف بـ حميدتى، تدير المعارك الحالية فى السودان من خلال غرفة تحكم بعاصمتها. السودان، فيتو فى ذات السياق، كشفت شبكة أطباء السودان، عن مقتل 21 شخصًا، بينهم 5 أطفال، وإصابة 14 آخرون، جراء القصف الصاروخي المتعمد من قبل ميلشيا الدعم السريع، على حي "أولاد الريف" جنوب غرب السوق الكبير بمدينة الفاشر بولاية شمال دارفور. تنديد باستمرار قتل المدنيين فى الفاشر على يد الدعم السريع وأعربت أطباء السودان، عن أسفها لاستمرار عمليات القتل المتعمد للمدنيين في الفاشر حيث ارتفع عدد القتلى إلى أكثر من 600 شخص في أقل من 10 أيام بولاية شمال دارفور في أكبر مجزرة جماعية ضد المدنيين العُـزّل جميعهم قُتلوا بالقصف المتعمد والمواجهات المباشرة في معسكر زمزم، ومنطقة "أم كدادة" ومدينة الفاشر. واعتبرت شبكة أطباء السودان، تجاهل المجتمع الدولي لما يحدث بولاية شمال دارفور هو تشجيعٌ لحصد المزيد من أرواح المدنيين العُـزّل والنازحين المهجرين بسلاح الدعم السريع، حيث أصبح المدنيون بمدينة الفاشر أهدافًا مشروعة لمدفعية وصواريخ الدعم السريع الموجهة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجزيرة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
بعد عامين على الحرب.. من يتحمل فاتورة إعادة إعمار السودان؟
تدخل الحرب في السودان، اليوم 15 أبريل/نيسان 2025، عامها الثالث، وسط تناقص مستمر في مساحات سيطرة قوات الدعم السريع ، وتقدم متسارع للجيش السوداني ، ما فرض سؤالا مباشرا حول من سيدفع فاتورة إعادة إعمار السودان، في ظل توفر مؤشرات عديدة تدل على اقتراب انتهاء الحرب. وقد أدت الحرب إلى انهيار واسع للبنية التحتية في البلاد؛ حيث كشف وزير المالية السوداني، جبريل إبراهيم، في حوار سابق مع "الجزيرة نت"، أن الخسائر في البنية التحتية والمرافق العامة والمصانع والشركات والممتلكات العامة والخاصة قد تُقدّر بمليارات الدولارات. وقال الخبير الاقتصادي، الدكتور عادل عبد العزيز، في حديث لـ"الجزيرة نت"، إن الحرب أثّرت على كل القطاعات الاقتصادية بشكل متفاوت، حيث تشير التقديرات الأولية إلى أن خسائر الاقتصاد السوداني في مختلف القطاعات تتراوح بين 127 و140 مليار دولار. تفاؤل حكومي وأعرب مسؤولون سودانيون عن تفاؤلهم بإمكانية مشاركة جهات دولية عديدة في جهود إعادة الإعمار وعودة الاستثمارات للبلاد. وكان رئيس مجلس السيادة السوداني ، عبد الفتاح البرهان ، قد صرّح في 29 مارس/آذار الماضي، بأن إعادة إعمار الدولة وبنيتها التحتية ما زالت تتطلب جهودًا إضافية. من جانبه، أكد وزير الطاقة والنفط، محيي الدين نعيم، في تصريحات لـ"الجزيرة نت"، أنه لمس خلال زياراته إلى الصين والهند رغبة جادة في العمل مجددًا مع السودان في قطاع النفط. وأشار إلى أن الوزارة تمتلك خطة لإعادة إعمار وتأهيل ما دمرته الحرب في مجالات النفط والكهرباء، معبّرًا عن تفاؤله بعودة السودان إلى موقعه الطبيعي في الإنتاج. أما وزير الخارجية السوداني علي يوسف الشريف، فقد أوضح أن هناك الكثير من العمل المطلوب في ما يتعلق بالاحتياجات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والخدمات الصحية والمدارس، لإعادة تنمية السودان. وقال في مقابلة مع وكالة "الأناضول"، إنهم يتعاونون مع تركيا والسعودية ومصر وقطر والكويت في هذه المجالات. ونوّه الشريف إلى أن تركيا ستكون من بين الدول الأكثر دعمًا للسودان في مرحلة إعادة الإعمار، مشيرًا إلى وجود تصور لتعاون ثنائي ومتعدد الأطراف يشمل مبادرات مشتركة مع قطر والسعودية للإسراع في هذه الجهود. كما دعا الولايات المتحدة والدول الأوروبية إلى لعب دور في إعادة الإعمار، لافتًا إلى أن الحكومة تسعى لعقد مؤتمرات دولية لكسب دعم الدول التي ترغب في عودة السودان إلى وضعه الطبيعي. ويرى الخبير الاقتصادي عادل عبد العزيز أن هناك عدة مصادر محتملة لتمويل تكلفة إعادة الإعمار منها: مصادر داخلية تتمثل في حشد الموارد الوطنية. جذب رجال الأعمال السودانيين المقيمين في الخارج، الذين يمتلكون قدرات مالية واستثمارات في عدد من الدول، وكذلك جذب المهاجرين السودانيين الذين يملكون فوائض مالية، داعيًا إلى استثمار هذه الفوائض في السودان من خلال شركات مساهمة عامة تُدار وفق أعلى معايير الجودة والشفافية، بهدف المساهمة في جهود إعادة الإعمار. مشاريع لمنظمات الدولية يمكن أن تساهم في الإعمار ضمن برامج المعونة المالية الرسمية. البنك وصندوق النقد الدوليان، رغم ارتباط مساعداتهم بمسائل سياسية قد تعيق الدعم في الظروف الراهنة. مؤسسات تابعة لدول مثل الصين وروسيا والهند وتركيا وإيران وجنوب أفريقيا، إضافة إلى دول في إطار منظومة "بريكس"، يمكن أن تقدم معونات تنموية لإعادة الإعمار، إذا عملت الحكومة السودانية على تحقيق مصالح مشتركة معها. لا أحد سيدفع ورسم المفوض العام السابق للعون الإنساني في السودان الدكتور صلاح المبارك، صورة قاتمة بشأن مستقبل إعادة الإعمار بعد الحرب، واصفًا الدمار الذي حل بالسودان بأنه شامل وغير مسبوق على مستوى العالم. وقال في حديث لـ"الجزيرة نت": "لا أحد سيدفع فاتورة الإعمار"، موضحًا أن حجم هذه الفاتورة كبير للغاية، ويبدو أن المواطن السوداني الذي دفع ثمن الحرب، سيكون مضطرًا لدفع ثمن إعادة الإعمار أيضًا. وحول إمكانية مساهمة المنظمات الإنسانية والمجتمع الدولي في جهود الإغاثة وإعادة الإعمار، قال المبارك، الذي كان مسؤولا عن إدارة الشأن الإنساني وعمل المنظمات في العام الأول للحرب، إن المنظمات عاجزة تمامًا. وأشار إلى أن المعونات التي وصلت السودان حتى الآن، وقبل الوصول إلى مرحلة الإعمار، كانت ضئيلة جدًا، رغم أن الإنسان السوداني فقد كل شيء، وأصبح في أسوأ مراحل الطوارئ بلا غذاء أو ماء أو دواء أو تعليم، ولم يجد من يقف إلى جانبه كما حدث في دول أخرى. عجز المنظمات عن الإعمار ومع تسارع انتصارات الجيش السوداني في الخرطوم ، في مقابل الهزائم المتتالية ل قوات الدعم السريع ، بدأت أوساط سودانية عديدة تتحدث عن الجهات التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار ما دمرته الحرب، في ظل أوضاع داخلية وإقليمية ودولية معقدة، وسط تفاؤل حذر بإمكانية لعب المنظمات الدولية دورًا في جهود الإعمار والتعافي. وأوضح المبارك أن التجارب السابقة لدول خرجت من حروب تُظهر وجود نقص في الجدية الدولية بشأن الإعمار، مضيفًا أن مؤتمرات الإعمار تتطلب "رافعات دولية" وتعاطفا عالميا قويا يدفع الآخرين للإسهام، وهو ما قال إنه مفقود حاليا في ظل العزلة المفروضة، ووقوف بعض الدول إلى جانب من ارتكبوا جرائم في السودان، بحسب تعبيره.


الوسط
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
البرهان يبحث مع وفد سعودي دعم مرحلة ما بعد حرب في السودان
أشاد رئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، بالعلاقات مع السعودية خلال استقباله الوفد السعودي الزائر بورتسودان، لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان. ونقلت وسائل إعلام سعودية عن وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم، اليوم الجمعة، تأكيده طلب بلاده مساعدة سعودية عاجلة، لإعادة تشغيل مطار الخرطوم الدولي، في إطار الجهود الرامية إلى استعادة الحياة الطبيعية، ولا سيما مع التحديات الاقتصادية والخدمية التي يعانيها السودان حاليا. جاءت زيارة الوفد السعودي، الذي ضم ممثلين عن وزارة الخارجية السعودية وصندوق التنمية السعودي ومركز الملك سلمان للإغاثة، لبحث الاحتياجات العاجلة للسودان، خاصة في مجالات البنية التحتية والخدمات الأساسية، وفقًا لما أوردته وكالة أنباء السودان وموقع «العربية نت». تطورات ميدانية على الجانب الميداني، شن الطيران الحربي السوداني غارات، صباح اليوم، استهدفت قوات الدعم السريع، وأسفرت عن تدمير أكثر من 20 عربة عسكرية كانت تحاول الفرار عبر طريق الصادرات في منطقة رهيد النوبة. في السياق نفسه، أجرت قوات درع السودان (المساندة للجيش السوداني) عمليات تمشيط في منطقة جنوب الحزام بالخرطوم بعد اشتباكات دامية استمرت ساعات، وتكبَّدت خلالها قوات الدعم السريع خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات. كما أعلن الجيش السوداني مقتل حسين كريم، قائد قوات الدعم السريع في غرب أم درمان، بعد استهدافه بضربة جوية نفذتها طائرة مسيرة. إلى ذلك، انتشرت القوات السودانية في مواقعها الاستراتيجية بولاية الخرطوم؛ لتأمين المنطقة، واستئناف مهامها بشكل فوري.


النبأ
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النبأ
السودان تعلن عن موعد إعادة إعمار ما دمرته الحرب
قال وزير المالية السوداني، جبريل إبراهيم، إن الشهر المقبل سيتم الترويج لإعادة إعمار مادمرته الحرب بعد دحر 'الدعم السريع' في المناطق التي تسيطر عليها في السابق. وكشف الوزير عن استمرار تحسن الأوضاع الاقتصادية، وأضاف 'مشكلة النقد قلت كثيرًا بعد توجه معظم المعاملات للتطبيقات الذكية'. حقق الجيش السوداني تقدمًا ملحوظًا في العاصمة الخرطوم خلال الأيام الأخيرة، مستعيدًا السيطرة على مواقع استراتيجية كانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع. من أبرز هذه المواقع القصر الجمهوري، الذي يُعتبر رمزًا للسيادة الوطنية، حيث أُعلن عن استعادته بعد معارك شرسة بين الطرفين. بالإضافة إلى ذلك، تمكنت القوات المسلحة من السيطرة على مبانٍ حكومية مهمة، بما في ذلك مقر جهاز المخابرات العامة وبنك السودان المركزي. هذا التقدم يعزز موقف الجيش في النزاع المستمر منذ أكثر من عامين ضد قوات الدعم السريع. مع هذه الانتصارات، تثار تساؤلات حول إمكانية عودة الحياة الطبيعية إلى الخرطوم، التي عانت من ويلات الحرب والنزاع المسلح. يأمل المواطنون في أن يسهم استقرار الأوضاع الأمنية في إعادة الخدمات الأساسية وعودة النازحين إلى منازلهم. ويعد إعادة إعمار السودان تحديًا كبيرًا يتطلب تضافر الجهود المحلية والدولية. في ظل استمرار النزاع، يرى بعض الخبراء أن البدء في إعادة الإعمار يجب أن يسبقه تحقيق السلام والاستقرار لضمان نجاح هذه العملية. من المبادرات البارزة في هذا السياق، "مبادرة إعمار الخرطوم" التي تهدف إلى تطوير مستدام وإعادة بناء العاصمة بعد الحرب، من خلال تقديم خدمات استشارية وتوثيق الإحصائيات وتعزيز التوعية، مع التركيز على الاستدامة والتنمية الشاملة باستخدام التحول الرقمي وتعزيز السلوك الإيجابي. دوليًا، أبدت دول مثل مصر اهتمامًا بالمشاركة في جهود إعادة الإعمار، حيث ترى في ذلك فرصة لتعزيز التعاون الاقتصادي والمساهمة في تأهيل البنية التحتية المتضررة. على الصعيد الحكومي، كشف وزير الثقافة والإعلام السوداني، خالد الأعيسر، عن خطط لإعادة إعمار المناطق المتضررة، مع التركيز على وضع س تستلهم هذه الجهود من تجارب دولية ناجحة في إعادة الإعمار، مثل التجربة الألمانية بعد الحرب العالمية الثانية، حيث تم التركيز على إعادة بناء البنية التحتية وتعزيز الحوار المجتمعي لتحقيق تنمية مستدامة. يُشدد الخبراء على أهمية التخطيط المسبق ووضع برامج شاملة لمرحلة ما بعد الحرب، بما في ذلك إنشاء صندوق لإعادة الإعمار وعقد مؤتمرات دولية لحشد الدعم والموارد اللازمة. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق مبادرات محلية، مثل مبادرة رجل الأعمال هشام السوباط، التي تركز على إعادة تأهيل قطاعات حيوية كالتعليم العالي والصحة، من خلال مشاريع تهدف إلى تحسين البنية التحتية والخدمات الأساسي

سودارس
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سودارس
السودان..وزير يعلق على المحاولة الخطيرة
بحسب ما أشار. أعلن وزير المالية السوداني، جبريل إبراهيم، عن مواصلة دعمهم للجهود التي تقوم بها قوات مكافحة التهريب في التصدي لعمليات التهريب وحماية الاقتصاد الوطني. وأحبطت السلطات محاولة تهريب 312 قطعة ذهب تزن ما يقارب 142 كيلو جرام بجانب عدد من الأسلحة.