logo
#

أحدث الأخبار مع #جراحة_الأعصاب

"مستشفى المانع بالخُبَر" ينجح في استئصال ورم دماغي كبير لمريض عجزت مستشفيات عدة عن علاجه
"مستشفى المانع بالخُبَر" ينجح في استئصال ورم دماغي كبير لمريض عجزت مستشفيات عدة عن علاجه

الرياض

timeمنذ 10 ساعات

  • صحة
  • الرياض

"مستشفى المانع بالخُبَر" ينجح في استئصال ورم دماغي كبير لمريض عجزت مستشفيات عدة عن علاجه

تمكَّن فريقٌ طبيٌّ متخصص في "مستشفى المانع بالخُبَر" من تحقيق إنجازٍ طبيٍّ استثنائي، تمثَّل في استئصال ورم دماغي كبير ومعقَّد؛ مما ساهم في إنقاذ حياة مريضٍ كان في حالةٍ صحيةٍ حرجة. وكان المريض قد وصل إلى المستشفى مُحوَّلًا من أحد المستشفيات الأخرى، وهو في غيبوبةٍ، ويعاني من ضعفٍ شديدٍ في الجانب الأيمن من الجسم، إضافةً إلى صعوبةٍ في القُدرة على الكلام وذلك بعد أن أُجريت له عملية جراحية في مستشفى آخر، تم خلالها أخذ عينة من الورم وتوسيع عظام الجمجمة نظرًا لصعوبة وخطورة الحالة. ثم تم تحويله إلى "مستشفى المانع بالخبر" لما يتمتع به من كفاءة عالية في الإمكانيات والتجهيزات الطبية المتقدمة. وبعد وصول المريض تم إجراء الفحوصات الدقيقة، التي شملت التصوير بالرنين المغناطيسي، حيث تبيَّن وجود ورمٍ دماغيٍّ ضخمٍ يبلغ حجمه 9.5 × 7.5 سم، متموضعًا في النصف الأيسر من الدماغ، ومتغلغلًا في مراكز حيوية مسؤولة عن الكلام والقراءة والكتابة، كما أنه كان يُشكِّل ضغطًا على جذع الدماغ والشرايين الرئيسية. وبسبب حساسية موقع الورم وحجمه الكبير، ووصوله لمناطق دقيقة تشمل الشريان الدماغي الأوسط، إضافةً إلى غياب عظام الجمجمة (نتيجة عملٍ جراحيٍّ سابقٍ في مستشفى آخر)، فقد واجه الفريق الطبي تحديًا بالغ الصعوبة، تطلَّب اتخاذ قرارٍ جراحيٍّ دقيقٍ من قِبَل الدكتور محمد الملواني، استشاري ورئيس قسم جراحة الأعصاب في "مستشفى المانع بالخُبَر"، الذي أجرى عمليةً جراحيةً دقيقةً تمَّ خلالها استئصال الورم بالكامل، مع الحفاظ التام على سلامة الشرايين الحيوية المحيطة. وقد اعتمد الفريق الطبي على تقنياتٍ جراحيةٍ متطورةٍ ساهمت في إنجاح العملية، من أبرزها استخدام المجهر الجراحي المتقدِّم، وجهاز (تفتيت الاورام بالذبذبات (CUSA) الذي يُستخدم لتفتيت وإزالة الأورام بدقّة، إلى جانب مهارات الفريق الجراحي العالية. وبفضل الله، أظهرت حالة المريض تحسُّنًا سريعًا؛ حيث استعاد وعيه تدريجيًّا، وتحسُّن الضعف الحركي الذي كان يعاني منه بشكلٍ ملحوظ، كما عاد الكلام إلى وضعه الطبيعي. وتمَّ الحفاظ على جميع المراكز الحيوية في الدماغ خلال العملية؛ مما مكنه من استعادة قدراته العصبية بالكامل، فأصبح قادرًا على التحدث والمشي والقراءة دون أي خللٍ عصبي. كما خضع لاحقًا لجراحةٍ ترميميةٍ تجميليةٍ ثانيةٍ لعظام الجمجمة، أُعيد خلالها الشكل التجميلي الطبيعي للجمجمة، وبات المريض الآن خاليًا من الورم، ويتمتع بصحةٍ جيدة، وقادرًا على العودة إلى عمله. ومن خلال هذا الإنجاز، تواصل "مجموعة مستشفيات المانع" تأكيد دورها الرائد في تقديم خدماتٍ صحيةٍ متكاملة، باستخدام أحدث التقنيات الطبية، وتوفير نخبةٍ من الكفاءات المتخصِّصة، بما يعكس التزامها الدائم بتقديم أعلى مستويات الرعاية.

"مستشفى المانع بالخُبَر" ينجح في استئصال ورم دماغي كبير لمريض عجزت مستشفيات عدة عن علاجه
"مستشفى المانع بالخُبَر" ينجح في استئصال ورم دماغي كبير لمريض عجزت مستشفيات عدة عن علاجه

صحيفة سبق

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • صحيفة سبق

"مستشفى المانع بالخُبَر" ينجح في استئصال ورم دماغي كبير لمريض عجزت مستشفيات عدة عن علاجه

تمكَّن فريقٌ طبيٌّ متخصص في "مستشفى المانع بالخُبَر" من تحقيق إنجازٍ طبيٍّ استثنائي، تمثَّل في استئصال ورم دماغي كبير ومعقَّد؛ مما ساهم في إنقاذ حياة مريضٍ كان في حالةٍ صحيةٍ حرجة. وكان المريض قد وصل إلى المستشفى مُحوَّلًا من أحد المستشفيات الأخرى، وهو في غيبوبةٍ، ويعاني من ضعفٍ شديدٍ في الجانب الأيمن من الجسم، إضافةً إلى صعوبةٍ في القُدرة على الكلام وذلك بعد أن أُجريت له عملية جراحية في مستشفى آخر، تم خلالها أخذ عينة من الورم وتوسيع عظام الجمجمة نظرًا لصعوبة وخطورة الحالة. ثم تم تحويله إلى "مستشفى المانع بالخبر" لما يتمتع به من كفاءة عالية في الإمكانيات والتجهيزات الطبية المتقدمة. وبعد وصول المريض تم إجراء الفحوصات الدقيقة، التي شملت التصوير بالرنين المغناطيسي، حيث تبيَّن وجود ورمٍ دماغيٍّ ضخمٍ يبلغ حجمه 9.5 × 7.5 سم، متموضعًا في النصف الأيسر من الدماغ، ومتغلغلًا في مراكز حيوية مسؤولة عن الكلام والقراءة والكتابة، كما أنه كان يُشكِّل ضغطًا على جذع الدماغ والشرايين الرئيسية. وبسبب حساسية موقع الورم وحجمه الكبير، ووصوله لمناطق دقيقة تشمل الشريان الدماغي الأوسط، إضافةً إلى غياب عظام الجمجمة (نتيجة عملٍ جراحيٍّ سابقٍ في مستشفى آخر)، فقد واجه الفريق الطبي تحديًا بالغ الصعوبة، تطلَّب اتخاذ قرارٍ جراحيٍّ دقيقٍ من قِبَل الدكتور محمد الملواني، استشاري ورئيس قسم جراحة الأعصاب في "مستشفى المانع بالخُبَر"، الذي أجرى عمليةً جراحيةً دقيقةً تمَّ خلالها استئصال الورم بالكامل، مع الحفاظ التام على سلامة الشرايين الحيوية المحيطة. وقد اعتمد الفريق الطبي على تقنياتٍ جراحيةٍ متطورةٍ ساهمت في إنجاح العملية، من أبرزها استخدام المجهر الجراحي المتقدِّم، وجهاز (تفتيت الاورام بالذبذبات (CUSA) الذي يُستخدم لتفتيت وإزالة الأورام بدقّة، إلى جانب مهارات الفريق الجراحي العالية. وبفضل الله، أظهرت حالة المريض تحسُّنًا سريعًا؛ حيث استعاد وعيه تدريجيًّا، وتحسُّن الضعف الحركي الذي كان يعاني منه بشكلٍ ملحوظ، كما عاد الكلام إلى وضعه الطبيعي. وتمَّ الحفاظ على جميع المراكز الحيوية في الدماغ خلال العملية؛ مما مكنه من استعادة قدراته العصبية بالكامل، فأصبح قادرًا على التحدث والمشي والقراءة دون أي خللٍ عصبي. كما خضع لاحقًا لجراحةٍ ترميميةٍ تجميليةٍ ثانيةٍ لعظام الجمجمة، أُعيد خلالها الشكل التجميلي الطبيعي للجمجمة، وبات المريض الآن خاليًا من الورم، ويتمتع بصحةٍ جيدة، وقادرًا على العودة إلى عمله. ومن خلال هذا الإنجاز، تواصل "مجموعة مستشفيات المانع" تأكيد دورها الرائد في تقديم خدماتٍ صحيةٍ متكاملة، باستخدام أحدث التقنيات الطبية، وتوفير نخبةٍ من الكفاءات المتخصِّصة، بما يعكس التزامها الدائم بتقديم أعلى مستويات الرعاية.

نجاح المرحلة الرابعة والأصعب من عملية فصل التوأم الطفيلي المصري بالرياض
نجاح المرحلة الرابعة والأصعب من عملية فصل التوأم الطفيلي المصري بالرياض

صحيفة سبق

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

نجاح المرحلة الرابعة والأصعب من عملية فصل التوأم الطفيلي المصري بالرياض

أعلن الفريق الطبي والجراحي المختص بعملية فصل التوأم الطفيلي المصري "محمد عبدالرحمن جمعة" عن الانتهاء بنجاح من المرحلة الرابعة، التي تُعد الأصعب ضمن العملية الجراحية، وتشمل جراحة الأعصاب الدقيقة، في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني في الرياض. وقال استشاري جراحة مخ وأعصاب د. معتصم الزعبي: المرحلة الـ 4 من فصل التوأم الطفيلي المصري تعد الأصعب لشدة التصاق النخاع الشوكي بينهما، موضحًا أن المرحلة الـ 5 من فصل التوأم الطفيلي المصري تشمل إعادة ترميم الجلد. ويأتي هذا العمل الإنساني إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-، ضمن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة. وكان التوأم قد وصل إلى المملكة في مارس الماضي، وتم إخضاعه لفحوصات طبية مكثفة كشفت عن التصاق التوأم الطفيلي بجسم الطفل محمد من جهة الظهر وأسفل الصدر والبطن والحوض، في حين تبين عدم امتلاك التوأم الطفيلي مقومات الحياة الأساسية كالقلب والرأس مع عيوب خلقية حادة في الكلى والجهاز البولي والأمعاء. العملية تُجرى على ست مراحل وتستغرق قرابة 11 ساعة، بمشاركة 26 مختصًا في مجالات طبية دقيقة، وتُعد من بين العمليات النادرة التي تصل نسبة نجاحها المتوقعة إلى أكثر من 70%، حسب ما أكده الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة المشرف العام على الفريق الطبي ورئيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. وتمثل هذه العملية الحالة رقم 63 ضمن سجل البرنامج السعودي الذي بدأ منذ عام 1990، ودرس حتى الآن 149 حالة من 27 دولة حول العالم، ما يعكس ريادة المملكة في تقديم خدمات طبية إنسانية متقدمة تعزز مكانتها عالميًا في هذا المجال.

لأول مرة فى التاريخ.. جراحون يزيلون ورمًا بالعمود الفقرى من تجويف عين مريضة
لأول مرة فى التاريخ.. جراحون يزيلون ورمًا بالعمود الفقرى من تجويف عين مريضة

اليوم السابع

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

لأول مرة فى التاريخ.. جراحون يزيلون ورمًا بالعمود الفقرى من تجويف عين مريضة

في جراحة استغرقت 19 ساعة، تمكن أطباء أمريكيون من الوصول إلى ورم في العمود الفقري من خلال تجويف عين مريضة، حيث حركوا مقلة عينها بعناية بمليمترات للوصول إلى الورم الذي يهدد حياتها، بحسب موقع interesting. وحقق جراحو الأعصاب في المركز الطبي بجامعة ميريلاند في الولايات المتحدة إنجازًا رائدًا بإزالة ورم في العمود الفقري بنجاح من خلال تجويف عين مريضة، في إجراء رائد قد يفتح آفاقًا جديدة لعلاج الأورام العميقة. كشف الدكتور محمد عبد السلام لبيب، جراح الأعصاب والأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة ميريلاند، والذي قاد العملية الجراحية بالغة الخطورة، أن المريضة، كارلا فلوريس، البالغة من العمر 19 عامًا، خضعت بالفعل لعمليتين جراحيتين شاقتين لإزالة ورم دماغي نادر يُسمى الورم الحبلي. ومع ذلك، خلال فترة تعافيها، اكتشف الأطباء ورمًا حُبليًا آخر، هذه المرة بالقرب من قاعدة جمجمتها، مما تطلب نهجًا أكثر ابتكارًا، لأن الجراحات التقليدية، عبر الرقبة أو الفم أو الأنف، شكلت مخاطر كبيرة، بما في ذلك العدوى أو محدودية الرؤية. دفع هذا الجراح لبيب، إلى جانب زميليه الدكتور أندريا هيبرت، أخصائي جراحة الرأس والرقبة، والدكتور كالبش فاخاريا، أخصائي جراحة ترميم الوجه، إلى اتخاذ خطوة جريئة بالوصول إلى الورم من خلال تجويف عينها اليسرى باستخدام تقنية أطلقوا عليها اسم "المنخر الثالث". لضمان جدوى الإجراء وسلامته، أفادت التقارير أن الفريق الجراحي أمضى ساعات لا تُحصى في التدريب على رؤوس الجثث. سمح لهم هذا التحضير المكثف بتحسين أسلوبهم، ومراعاة التحديات المحتملة، وضمان تنفيذ كل خطوة من خطوات الجراحة بأعلى مستوى من الدقة والعناية. ووفقًا للفريق، تطلبت الجراحة التي استغرقت 19 ساعة دقة استثنائية بعد دخولهم من خلال تجويف عين المريضة، أزاح الأطباء مقلة العين والأنسجة المحيطة بها بعناية بضعة ملليمترات للخلف، مستخدمين واقيًا للقرنية للحماية. تمكن الفريق من الوصول إلى الورم من خلال إجراء عملية جراحية من خلال تجويف عينها اليسرى، بتقنية تُعرف باسم "الفتحة الثالثة للأنف". ثم استُخدم مثقاب صغير لإزالة أجزاء من العظم في قاع محجر العين والفك العلوي للوصول إلى موقع الورم. ومن خلال العمل عبر ثلاثة مسارات جراحية مُنسقة - فتحتي الأنف ومحجر العين - أزال الجراحون الورم قطعة قطعة باستخدام المثاقب، وأدوات التشريح، وأدوات التنظير الداخلي. وأوضح لبيب أن الفريق كان يُجري العملية على بُعد ملليمترات فقط من الحبل الشوكي، حيث كان من الممكن أن تُسبب أصغر خطوة خاطئة شللًا أو تُسبب سكتة دماغية قاتلة في جذع الدماغ، وهي حالة ينقطع فيها تدفق الدم إلى قاعدة الدماغ. طريق التعافي بعد إجراءٍ مُكثّف، أعاد فاخاريا بناء عظام محجر العين والوجه لدى فلوريس باستخدام طعوم عظمية من وركها، وصفائح تيتانيوم، ومسامير، وشبكة. كان هدف الفريق استعادة بنية وجهها بسلاسة تامة بحيث لا يظهر عليها أي أثر للجراحة التوغلية. خضعت المريضة بعد يومين لعملية جراحية لتثبيتها لتعزيز الوصلة بين جمجمتها وعمودها الفقري. وبعد ستة أسابيع من التعافي، بدأت العلاج بالبروتونات لاستهداف أي خلايا ورمية مجهرية متبقية. أكد لبيب أن فحوصات المريضة لا تُظهر أي علامات على عودة الورم بعد مرور عام تقريبًا على الإجراء التاريخي. بعد عودتها إلى منزلها في ميريلاند، ترتدي فلوريس طوقًا علاجيًا لدعم رقبتها بينما تسعى لتحقيق هدفها بالعودة إلى عملها في كولز، وهو متجر أمريكي كبير.تأمل في توفير ما يكفي من المال لحضور دورة تدريبية للعناية بالأظافر، وتأمل في افتتاح صالون تجميل خاص بها يومًا ما. وفقًا للبيب، قد تُصبح هذه العملية الرائدة قريبًا مسارًا فعالًا لعلاج أورام أخرى معقدة في قاعدة الجمجمة والعمود الفقري. وهو يعتقد أن تحدي المعايير الجراحية وتجاوز الحدود، بعناية وتحضير، هو مفتاح الابتكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store