أحدث الأخبار مع #جريججوسوياك،


صدى البلد
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
أول تلميح من أبل عن iOS 19 .. يشوقنا لما هو قادم
أعلنت أبل رسميًا عن مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2025، وكشفت معه عن أول تلميح لنظام iOS 19، وهو التحديث الرئيسي الذي سيحمل معه تصميمًا جديدًا كليًا. وبناءً على المواد الترويجية للمؤتمر، يبدو أن أبل تسعى هذه المرة لإضفاء طابع أكثر حيوية وإثارة على نظامها الجديد. هل يصبح "المرح" عنوان iOS 19 القادم؟ عادة ما ينظر إلى التكنولوجيا من منظور عملي بحت، حيث يركز المستخدمون والشركات على المواصفات والأداء. لكن أبل لها تاريخ طويل في إضافة لمسات من المتعة إلى أجهزتها، سواء من خلال الألوان الزاهية، كما رأينا مع جهاز iMac G3 الكلاسيكي الذي أحدث ثورة في سوق الحواسيب الشخصية، أو عبر تفاصيل برمجية مثل الرسوم المتحركة التفاعلية التي تضيف تجربة استخدام أكثر جاذبية. في عام 2013، أطلقت أبل نظام iOS 7 بتصميمه الجديد كليًا، والذي جعل استخدام الآيفون أكثر متعة مقارنة بالإصدارات السابقة، واليوم، يبدو أن iOS 19 يسير على نفس النهج، وفقًا للمؤشرات الأولية. لمحات من أبل توحي بتصميم أكثر تفاعلية وحيوية إحدى أبرز الإشارات على توجه أبل الجديد هو شعار WWDC 2025، الذي يأتي بألوان زاهية ومشرقة، مما يعكس روحًا أكثر حيوية. لكن اللافت أكثر هو الفيديو الترويجي الذي نشره "جريج جوسوياك"، نائب رئيس التسويق في أبل، على منصة X (تويتر سابقًا)، حيث ظهر شعار المؤتمر وهو ينبض بالحركة ويتوسع وينكمش بسلاسة تعكس إحساسًا بالحيوية والمرح. هذه اللمسات الإبداعية تذكرنا بالتقارير السابقة التي كشفت عن أسماء الأكواد الداخلية لأنظمة أبل الجديدة، حيث أُطلق على iOS 19 اسم "Luck" (حظ)، بينما جاء اسم macOS 16 بـ"Cheer" (بهجة)، مما يعزز الانطباع بأن أبل تسعى هذه المرة إلى تقديم تجربة أكثر متعة للمستخدمين. تصميم جديد في انتظار المستخدمين لا تزال تفاصيل iOS 19 غير واضحة بالكامل، ولكن من الواضح أن أبل تريد أن تجعل تحديثها القادم تجربة أكثر سلاسة وحيوية في عالم يشهد تطورات متسارعة، وفي كثير من الأحيان، أخبارًا غير سعيدة. مع التعديلات المتوقعة، يبدو أن أبل تريد إعادة تعريف طريقة تفاعلنا مع الآيفون، وجعل كل ضغطة ولمسة أكثر تفاعلية ومتعة.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
«أبل» تكشف عن أحدث إصداراتها من «ماك بوك إير» و«استوديو» وشريحة «إم 3 الترا»
كشفت شركة أبل الأميركية عن ثلاثة أجهزة جديدة، التي تتضمن «ماك بوك إير» الجديد بشريحة «إم 4»، إلى جانب «ماك استوديو» المحسّن، المدعوم بشريحتي «إم 4 ماكس» و«إم 3 الترا» التي تُعد الأقوى حتى الآن بحسب وصف «أبل». «ماك بوك إير» بشريحة «إم 4» يأتي «ماك بوك إير» المدعوم بشريحة «إم 4» التي توفر سرعة معالجة فائقة، مع عمر بطارية يصل إلى 18 ساعة، ودعم لشاشتين خارجيتين، كما أضافت «أبل» لوناً جديداً إلى تشكيلة ألوانه، وهو اللون الأزرق السماوي. وأكدت «أبل» أن «ماك بوك إير» يقدم قيمة أكبر من أي وقت مضى، مع تحسينات تشمل كاميرا 12MP Center Stage، ولوحة مفاتيح ماجك كيبورد ودعم Wi - Fi 6E. وقال جريج جوسوياك، نائب الرئيس الأول للتسويق العالمي في «أبل»، إن «ماك بوك إير» اللابتوب الأكثر شهرة في العالم، والآن مع شريحة «إم 4» الجديدة، وعمر البطارية الطويل، ودعم «ذكاء (أبل) يصبح الخيار الأمثل لمن يبحث عن مزيج بين الأداء العالي والتصميم الأنيق». تصميم نحيف وأداء مُحسن وأوضحت «أبل» أن «ماك بوك إير» يحقق التوازن بين القوة وسهولة الحمل، وذلك بسبب هيكله المصنوع بالكامل من الألمنيوم المعاد تدويره، يحافظ الجهاز على خفة وزنه ونحافته، مما يجعله خياراً مثالياً للمستخدمين أثناء التنقل. كما توفر شاشة ليكويد ريتينا ألواناً زاهية وسطوعاً محسّناً، ما يجعل تجربة المشاهدة أكثر وضوحاً. ويتميز «ماك بوك إير» بشريحة «إم 4» القوية التي تضم وحدة معالجة مركزية 10 نوى، ووحدة معالجة رسومات غرافيك 10 نوى، مما يجعله أسرع 2x من الإصدار السابق بشريحة «إم 1»، كما يدعم ذاكرة موحدة تصل إلى 32 غيغابايت، مما يعزز الأداء في المهام المتعددة. يتميز الجهاز بشاشة ليكويد ريتينا مع سطوع 500 شمعة لكل المتر المربع، مما يوفر تجربة عرض فائقة الوضوح. كما يضم منفذي ثندربولت ومنفذ «ماج سيف» للشحن، ودعم «واي فاي إي 6» ما يضمن اتصالاً فائق السرعة. «ماك استوديو» الجديد وكشفت «أبل» أيضاً عن «ماك استوديو» الجديد، الذي يحتوي على شريحة «إم 4 ماكس» أو «إم 3 الترا»، مما يجعله أقوى جهاز ماك حتى الآن بحسب وصف الشركة الأميركية، التي أكدت أن الجهاز يوفر أداءً احترافياً مع دعم ذاكرة موحدة تصل إلى 512 غيغابايت، وقرص «إس إس دي» بسعة تصل إلى 16 تيرا بايت، واتصال ثندربولت 5 فائق السرعة. وأوضحت أنه بفضل وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسومات المتطورة، أصبح «ماك استوديو» قادراً على التعامل مع المهام الأكثر تعقيداً مثل تصيير الفيديو ثلاثي الأبعاد، وتحرير الأفلام عالية الدقة، وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة. ويدعم الجهاز الآن ما يصل إلى ثمانية شاشات «برو ديسبلي إكس دي آر» بدقة 6K، ما يوفر تجربة عمل استثنائية للمحترفين. «ماك استوديو» الجديد (الشرق الأوسط) شريحة «إم 3 الترا» تقول «أبل» إن شريحة «إم 3 الترا» التي كشفت عنها لتُحدث نقلة نوعية في أداء أجهزة «ماك»، حيث تمثل أحدث ما توصلت إليه «أبل» في معالجاتها القائمة على بنية «الترا فيوجن»، وتضم الشريحة 184 مليار ترانزستور، مع وحدة معالجة مركزية تصل إلى 32 نواة، ووحدة معالجة رسومات غرافيك تحتوي على 80 نواة، ومحرك عصبي مكوّن من 32 نواة لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وأكد جوني سروجي، نائب الرئيس الأول لتقنيات الأجهزة في «أبل»: «تعد (إم 3 الترا) الشريحة الأقوى على الإطلاق من (أبل)، حيث توفر أداءً يصل إلى 2.6x أسرع من (إم 1 الترا)، مع كفاءة طاقة لا مثيل لها». شريحة «إم 3 الترا» الجديدة (الشرق الأوسط) قدرات الذكاء الاصطناعي وأوضحت «أبل» أنه مع زيادة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، تأتي شريحة «إم 3 الترا» بمواصفات تتيح للمطورين تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة بسرعة وكفاءة غير مسبوقة. وسواءً كان المستخدم يعمل على تحرير الفيديوهات أو تطوير تطبيقات تعتمد على التعلم العميق، فإن هذه الشريحة توفر أداءً فائقاً دون المساس بعمر البطارية. دعم «ذكاء أبل» وتأتي الأجهزة الجديدة مدمجة مع «ذكاء أبل Apple Intelligence»، مما يفتح المجال أمام المستخدمين لاستكشاف إمكانيات جديدة مثل المساعد الذكي سيري المحسن، وإمكانيات تحرير الصور والفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وميزات أمان متقدمة تحافظ على الخصوصية. كما يتميز «ماك بوك إير» و«ماك استوديو» الجديدان بنظام «ماك أو إس سكويا»، الذي يجلب تحسينات في الإنتاجية مثل ميزة «محاكاة الآيفون»، التي تسمح للمستخدمين بالوصول إلى تطبيقات الآيفون وإشعاراته مباشرة من ماك، وميزة «تجانب النوافذ» لتنظيم المهام بسهولة، إضافة إلى تحسينات في متصفح سفاري والتطبيقات الأخرى.


الغد
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- الغد
تعرّف على منتجات آبل الجديدة
أطلقت شركة «ماك بوك إير» بشريحة «إم 4» يأتي «ماك بوك إير» المدعوم بشريحة «إم 4» التي توفر سرعة معالجة فائقة، مع عمر بطارية يصل إلى 18 ساعة، ودعم لشاشتين خارجيتين، كما أضافت «أبل» لوناً جديداً إلى تشكيلة ألوانه، وهو اللون الأزرق السماوي. اضافة اعلان وأكدت «أبل» أن «ماك بوك إير» يقدم قيمة أكبر من أي وقت مضى، مع تحسينات تشمل كاميرا 12MP Center Stage، ولوحة مفاتيح ماجك كيبورد ودعم Wi - Fi 6E. وقال جريج جوسوياك، نائب الرئيس الأول للتسويق العالمي في «أبل»، إن «ماك بوك إير» اللابتوب الأكثر شهرة في العالم، والآن مع شريحة «إم 4» الجديدة، وعمر البطارية الطويل، ودعم «ذكاء (أبل) يصبح الخيار الأمثل لمن يبحث عن مزيج بين الأداء العالي والتصميم الأنيق». تصميم نحيف وأداء مُحسن وأوضحت «أبل» أن «ماك بوك إير» يحقق التوازن بين القوة وسهولة الحمل، وذلك بسبب هيكله المصنوع بالكامل من الألمنيوم المعاد تدويره، يحافظ الجهاز على خفة وزنه ونحافته، مما يجعله خياراً مثالياً للمستخدمين أثناء التنقل. كما توفر شاشة ليكويد ريتينا ألواناً زاهية وسطوعاً محسّناً، ما يجعل تجربة المشاهدة أكثر وضوحاً. ويتميز «ماك بوك إير» بشريحة «إم 4» القوية التي تضم وحدة معالجة مركزية 10 نوى، ووحدة معالجة رسومات غرافيك 10 نوى، مما يجعله أسرع 2x من الإصدار السابق بشريحة «إم 1»، كما يدعم ذاكرة موحدة تصل إلى 32 غيغابايت، مما يعزز الأداء في المهام المتعددة. يتميز الجهاز بشاشة ليكويد ريتينا مع سطوع 500 شمعة لكل المتر المربع، مما يوفر تجربة عرض فائقة الوضوح. كما يضم منفذي ثندربولت ومنفذ «ماج سيف» للشحن، ودعم «واي فاي إي 6» ما يضمن اتصالاً فائق السرعة. «ماك استوديو» الجديد وكشفت «أبل» أيضاً عن «ماك استوديو» الجديد، الذي يحتوي على شريحة «إم 4 ماكس» أو «إم 3 الترا»، مما يجعله أقوى جهاز ماك حتى الآن بحسب وصف الشركة الأميركية، التي أكدت أن الجهاز يوفر أداءً احترافياً مع دعم ذاكرة موحدة تصل إلى 512 غيغابايت، وقرص «إس إس دي» بسعة تصل إلى 16 تيرا بايت، واتصال ثندربولت 5 فائق السرعة. وأوضحت أنه بفضل وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسومات المتطورة، أصبح «ماك استوديو» قادراً على التعامل مع المهام الأكثر تعقيداً مثل تصيير الفيديو ثلاثي الأبعاد، وتحرير الأفلام عالية الدقة، وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة. ويدعم الجهاز الآن ما يصل إلى ثمانية شاشات «برو ديسبلي إكس دي آر» بدقة 6K، ما يوفر تجربة عمل استثنائية للمحترفين. شريحة «إم 3 الترا» تقول «أبل» إن شريحة «إم 3 الترا» التي كشفت عنها لتُحدث نقلة نوعية في أداء أجهزة «ماك»، حيث تمثل أحدث ما توصلت إليه «أبل» في معالجاتها القائمة على بنية «الترا فيوجن»، وتضم الشريحة 184 مليار ترانزستور، مع وحدة معالجة مركزية تصل إلى 32 نواة، ووحدة معالجة رسومات غرافيك تحتوي على 80 نواة، ومحرك عصبي مكوّن من 32 نواة لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وأكد جوني سروجي، نائب الرئيس الأول لتقنيات الأجهزة في «أبل»: «تعد (إم 3 الترا) الشريحة الأقوى على الإطلاق من (أبل)، حيث توفر أداءً يصل إلى 2.6x أسرع من (إم 1 الترا)، مع كفاءة طاقة لا مثيل لها». قدرات الذكاء الاصطناعي وأوضحت «أبل» أنه مع زيادة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، تأتي شريحة «إم 3 الترا» بمواصفات تتيح للمطورين تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة بسرعة وكفاءة غير مسبوقة. وسواءً كان المستخدم يعمل على تحرير الفيديوهات أو تطوير تطبيقات تعتمد على التعلم العميق، فإن هذه الشريحة توفر أداءً فائقاً دون المساس بعمر البطارية. دعم «ذكاء أبل» وتأتي الأجهزة الجديدة مدمجة مع «ذكاء أبل Apple Intelligence»، مما يفتح المجال أمام المستخدمين لاستكشاف إمكانيات جديدة مثل المساعد الذكي سيري المحسن، وإمكانيات تحرير الصور والفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وميزات أمان متقدمة تحافظ على الخصوصية. كما يتميز «ماك بوك إير» و«ماك استوديو» الجديدان بنظام «ماك أو إس سكويا»، الذي يجلب تحسينات في الإنتاجية مثل ميزة «محاكاة الآيفون»، التي تسمح للمستخدمين بالوصول إلى تطبيقات الآيفون وإشعاراته مباشرة من ماك، وميزة «تجانب النوافذ» لتنظيم المهام بسهولة، إضافة إلى تحسينات في متصفح سفاري والتطبيقات الأخرى.


صحيفة سبق
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
كل ما تود معرفته عن حواسيب "أبل" الجديدة.. معالجاتٌ أقوى وألوانٌ مختلفة
كشفت شركة "أبل" الأمريكية عن 3 حواسيب جديدة؛ أبرزها "ماك بوك إير" وإصدار جديد محسّن من "ماك استوديو". ونقدّم في التقرير التالي كل ما تود معرفته عن هذه الأجهزة الجديدة. لعل أبرز معلومة هي أن "أبل" تصف معالجاتها الجديدة "إم 4 ماكس" و"إم 3 ألترا" بأنها الأقوى على الإطلاق حتى الآن في العالم، وأنها قادرة على تشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي بكفاءة متميزة. "ماك بوك إير" يأتي جهاز "ماك بوك إير" مدعوماً بمعالج "إم 4" الذي يوفّر سرعة معالجة فائقة وعمر بطارية يصل إلى 18 ساعة كاملة، كما أنه يدعم شاشتَيْن خارجيتَيْن. ويتميّز الحاسب بأن "أبل" أضافت لوناً جديداً لتشكيلة ألوانه وهو الأزرق السماوي. وقدّمت الشركة الأمريكية عدداً من التحسينات به؛ أبرزها كاميرا من 12 ميجابيكسل في المنتصف، ولوحة مفاتيح "ماجيك كيبورد". وقال نائب الرئيس الأول للتسويق العالمي في "أبل" جريج جوسوياك، عن "ماك بوك إير" إنه سيكون الحاسب المحمول الأكثر شهرة في العالم، وسيكون الخيار الأمثل لاستخدام تقنيات "أبل إنتليجنس" كافة؛ لأنه يجمع بين مزيجٍ مثالي للأداء العالي والتصميم الأنيق. وتشير الشركة الأمريكية إلى أن الحاسب المحمول الجديد حقّق التوازن بين القوة وسهولة الحمل، وذلك بسبب هيكله المصنوع بالكامل من الألمنيوم المعاد تدويره؛ ما يحافظ على خفة وزن الجهاز ونحافته، مما يجعله خياراً مثالياً للمستخدمين أثناء التنقل. وتوفّر شاشة "ليكويد ريتينا" ألواناً زاهية وسطوعاً محسّناً؛ ما يجعل تجربة المشاهدة أكثر وضوحاً. وتمّ دعم الجهاز كذلك بمعالج "إم 4"، الذي يحتوي على وحدة معالجة مركزية ذات 10 أنوية ووحدة معالجة رسوميات ذات 10 أنوية؛ ما يجعله أسرع بنحو ضعفيْن عن الإصدار السابق. يأتي الحاسوب بذاكرة وصول عشوائي "رام" بسعة 32 جيجابايت؛ ما يعزّز الأداء في المهام المتعدّدة. التحديث الأبرز الثاني قدّمته "أبل" في حاسوبها المكتبي "ماك استوديو"، الذي يتضمن إصدارَيْن؛ واحداً منهما بمعالج "إم 4 ماكس" والآخر بمعالج "إم 3 ألترا". وتصف "أبل" الجهاز، بأنه سيكون أقوى حاسوب ماك حتى الآن، حيث يوفّر أداءً احترافياً مع دعم ذاكرة موحّدة تصل إلى 512 غيغابايت، وسعة تخزين داخلية بسعة تصل إلى 16 تيرا بايت، واتصال ثندربولت 5 فائق السرعة. وتشير "أبل" إلى أن "ماك استوديو" بفضل المعالجات الجديدة القوية، سيكون قادراً على التعامل مع المهام الأكثر تعقيداً، مثل: تحرير الفيديو ثلاثي الأبعاد، وتحرير الأفلام عالية الدقة، وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدّمة. ويدعم الجهاز الآن ما يصل إلى ثماني شاشات بدقة تصل إلى 6كي، ما يوفّر تجربة عمل استثنائية للمحترفين. أما معالج "إم 3 ألترا"، فتقول "أبل" إنها سيحدث نقلة نوعية في أداء أجهزة "ماك"، حيث يضم 184 مليار ترانزستور، مع وحدة معالجة مركزية تصل إلى 32 نواة، ووحدة معالجة رسومات غرافيك تحتوي على 80 نواة، ومحرّك عصبي مكوّن من 32 نواة لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي. ويوفّر المعالج سرعة أكبر بـ 2.6 ضعف عن الإصدارات السابقة، إضافة إلى كفاءة في استهلاك الطاقة لا مثيل لها. وسيدعم المعالج المطوّرين لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدّمة بسرعة وكفاءة غير مسبوقة، فسواءً كان المستخدم يعمل على تحرير الفيديوهات أو تطوير تطبيقات تعتمد على التعلُّم العميق، فإن هذه الشريحة توفّر أداءً فائقاً دون المساس بعمر البطارية.


صحيفة الخليج
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
«أبل» تكشف عن «MacBook Air» الجديد بشريحة «إم 4»
أعلنت «أبل» الأربعاء عن MacBook Air الجديد، الذي يتميز بشريحة M4 فائقة السرعة، وعمر بطارية يصل إلى 18 ساعة، وكاميرا 12MP Center Stage جديدة، وسعر أقل 600 درهم من السابق. كما أنه يوفر دعماً يصل إلى شاشتين خارجيتين بالإضافة إلى الشاشة المدمجة وذاكرة موحدة بدء التشغيل بسعة 16GB والقدرات المذهلة لنظام macOS Sequoia مع Apple Intelligence، كل ذلك في تصميم يدوم طويلاً مع مظهر فائق الخفة والنحافة. يأتي MacBook Air الجديد الآن بلون أزرق سماوي جديد وهو لون أزرق فاتح معدني ضمن مجموعة ألوان سماء الليل، وضوء النجوم والفضي. ويبدأ سعره من 4000 درهم، على أن يتوفر ابتداء من يوم الأربعاء 12 مارس بمقاس 13 و15 إنش للطلب المسبق. وقال جريج جوسوياك، نائب الرئيس الأول للتسويق العالمي في شركة «أبل»: «نقدم اليوم المزيد من الميزات.. بما في ذلك نقلة كبيرة في الأداء مع شريحة M4، وكاميرا Center Stage الجديدة ولون أزرق سماوي جديد». شريحة M4 مع شريحة M4 في MacBook Air، تتميز بوحدة معالجة مركزية قوية مع 10 نوات، ووحدة معالجة رسومات غرافيك مع 10 نوات، ودعم ذاكرة موحدة لغاية 32GB، ما يجعل MacBook Air الجديد أسرع بما يصل إلى 2x من موديل M1.1 وعند مقارنته بجهاز MacBook Air الأسرع القائم على معالج Intel، يوفر موديل M4 لغاية 23 مرة أداءً أسرع، مع عمر بطارية يصل إلى 18 ساعة. يُعد المحرك العصبي القوي في شريحة M4 والذي يعمل على تسريع المهام القائمة على الذكاء الاصطناعي، أسرع لغاية 3 مرات من المحرك العصبي الموجود على MacBook Air بشريحة M1، ما يزيد السرعة بشكل كبير في المهام مثل تحسين وضوح الصور تلقائياً وإزالة الضوضاء المزعجة في خلفية الفيديوهات.